
ولا يكونُ للعيدِ طعمٌ إلاّ بالتكبيرِ وذِكرِ اللهِ .
اللهُ أكبرُ .. اللهُ أكبرُ .. لا إلهَ إلَّا الله .
واللهُ أكبرُ .. اللهُ أكبرُ .. وللهِ الحَمد .

وفي هذا العيد كان لي ولأختي توزيعاتٌ بالمُصلَّى .
كُتَيِّبان .. في الحَجمِ صغيران .. وفي العِلمِ والنَّفعِ كبيران .
الكُتَيِّبُ الأول : حِصنُ المُسلم .
و الكُتَيِّبُ الثاني : الأدلَّةُ على أنَّ النِّقابَ مِن الدِّين بإجماعِ المُسلمين .
مع ورقةٍ تم إعدادها باستخدام برنامج الفوتوشوب ، وكُتِبَ عليها :
~ عيدٌ مُبارك ~
تقبَّلَ اللهُ مِنَّا ومِنكم صالِحَ العمل .
وضعنا الكُتَيِّبين مع الورقة في كيسٍ صغير ،
مع واحدةٍ مِن البسكويت .

وقُمنا بتوزيعها على النساء بعد الصّلاة .

ورغم بساطة التوزيعات ، إلَّا أنَّها رَسَمَت البسمةَ والفرحةَ على وجوه الأخوات .
فنسألُ اللهَ تعالى أن يرزُقَنا الإخلاصَ في العمل ، وأن يتقبَّلَه مِنَّا ويأجُرنا عليه .

بإمكانِكُنَّ تحميل الورقة مِن [ هُنا ] ، ثُمَّ طِباعتها ، وتصويرها ، وقصّ الأوراق ، وتوزيعها ، أو لصقها على أعمالِكُنَّ الدَّعويَّة المُوَزَّعَة في العيد .

هَمْسَـــــــة / لا تحقِـري مِنَ المعـروفِ شيئًا .
فرُبَّ عملٍ صغيرٍ يُكتَبُ لكِ به الأجرُ العظيم .
فرُبَّ عملٍ صغيرٍ يُكتَبُ لكِ به الأجرُ العظيم .
تعليق