.
لله درّ التَاسعَة وطويلباتهَا
أغرقتمونَا ببيَاض الإبْدَاع , وتُحفَة البدائعِ والروائع
فقد كَان غمام حَفلكم من أُولاه لأُخْرَاه فَاتِناً يحملُ بينَ فقراته
عذبَ العرضِ والتّنسيق , حُلو الخُطَى والتّرتيب
فبُوركت يَمِينُ التّاسعة ~ ذات الجَمَال .
وبُوركَت طُويلباتها ~ قَلْب العَطَاء .
كَانَ هُنَا حرفُ إعجَابٍ
وعَسجد احْتِوَاااء ~
فتَحيّة تَلِيق لخُطَى النّقَاء ^^
.
تعليق