-
-
وعليكم السلام ورجمة الله وبركاته
حبيبتي سحورة
الرضا بما قسمه الله لنا ، والقناعه عاملان مهمان في الشعور بالسعاده
والطمأنبنه .
التسخط والتذمر دليل على الضعف وقلة الحيله ، ولا يؤدى الى نتيجه .
ومن اراد السعادة سعى اليها وبعون الله سيصل .
وجميع ماذكرت سحورتي واقع بالفعل ونراة حولنا ،
وهذا سببه البعد عن الله عز وجل لأن من يكون مع الله يكون الله معه .
ودائما هذه الافكار "انا افضل " و " انا استحق اكثر "
هذا كله من نوازغ الشيطان لكي يجعل حياتنا جحيم ، فالقرب من الله يبعد
الشيطان ولن يجد له علينا سبيلا .
شكرا لك على هذا الموضوع القيم .تعليق
-
حبيبة قلبى ورودة الغالية
أحيانا حبيبتى يكون الشاب او الفتاه على اخلاق و دين
لكن قلة خبرتهما بالحياة و عدم التوجيه من الاهل يجعلاهما يقعان فى هذا الفخ
فرب كلمة اوجدت لهم سبيل السعادة
مثل ما انا سعيدة لمرورك و مشاركتك القيمة فى الموضوع
اسعد الله قلبك حببيتى فى كل وقتتعليق
-
اهم شىء الرضا , الرضا فى كل شىء واهم شىء رضا الطرفين بما قسمه الله لهما منذ ان تمت خطبتهما حتى اكتمال الاسره
الرضا بان شريك الحياه هو نصيب الاخر فى الدنيا حتى نستطيع ان نمر بمصاعب ومتاعب الحياه اليوميه
الحمد لله فى السراء والضراء
جزاكى الله خيرا موضوع جميل جداااااااااااااا
وغير منتهىتعليق
-
اختي الغالية سحر جزاك الله على موضوعك المثمر المتميز هذا كل الخير
انا مع الاخت حبيبة امها ان الرضا هو اهم مقوم من مقومات الحياة الزوجية فالرضا يبعث بالنفس الامل والسعادة اما عدمه فيجعل من الشخص يبحث بكل الطرق عن شي ليتنقده وليعبر عن عدم سعادته
جزاك الله كل خيرتعليق
-
جزاك الله خيرتعليق
-
غاليتي سحربارك الله فيك على هذا الموضوع القيّم
الذي يتناول منغّصات الحياة الزوجية ،
والتي يلخّصها عدم الرضا كما نوّهت إحدى الأخوات ،
لأنّ عدم تقدير الآخر نابع من عدم تقدير الذات_ في حجمها الطبيعي _،
طريقة التفسير بالنماذج جيّدة لأنّها تجسد المعاناة الحقيقية
للذين يعيشون أوهاما تفسد حياتهم ،
موضوعك يتقاطع مع مواضيع
دورة إعداد المقبلات على الزواج ،
لأنّ التربية على القناعة ، وحسن تقدير الذات
وتقدير الآخرين إيجابيا من مقوّمات النجاح
في أيّ مشروع ندخله ،
وأهمّ مشاريعنا بناء أسرة بناء سليما..
بارك الله فيك
ودمت متألّقة .
{اللهم لك الحمد، وأنت المستعان وبك المستغاث، وإليك المشتكى،وعليك التكلان، ولا حول ولا قوة إلا بك}
تعليق
-
جزاكى الله خيرا حبيبتى
موضوع جميل ومهم
بارك الله فيكى
زادك الله حكمه اختى الحبيبه وافاد بكى
قولوا:سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم[/center][/center]
[center]اللهم ارزقنى الاخلاص فى القول والعمل
تعليق
-
الغالية سحر...
موضوعك بالفعل مهم ويتناول واقعا فعليا
ولربما ما يساعد على كثرة الأفكار الوهمية هو المسلسلات والأفلام
فلو أننا تأملنا أكثر التمثيليات لوجدنا أنها:
** تنتقد أم الزوج وتظهرها بأنها غيورة ومتسلطة
** تظهر أن الحب قبل الزواج هو الوسيلة الوحيدة للسعادة
** تظهر الزوجة بأنها دائما في كامل زينتها ( مكياج وملابس فاخرة وووووو حتى في وقت النوم )
و أعرف قصة لأحد الأشخاص كاد أن يطلق زوجته ..
والسبب أنها اقتنعت بما رأت في التلفاز فاعتقدت تمام الاعتقاد أن أم الزوج هي أساس النكد ...
فعندما جاءت أم الزوج لزيارة لهم ... افتعلت الزوجة المشاكل وأصبحت تعيش حالة من الهم وبالتالي أثر ذلك على زوجها......
ولكن في النهاية اعترفت بنفسها أنها كانت مخطئة وعادت إلى بيتها واصلحت الأمور والحمد لله,,
الله يهدي بناتنا وأخواتنا ويبعد عنهم الأفكار السلبية
بارك الله فيكِ غاليتي ...
كلامك كله حكم ماشاء الله..تعليق
-
أنا ضد المقارنات بعد الزواج لكن لي رأي مختلف
أرى أن أول سببين ليسوا وهميين بمعنى
من الخطأ أن يتزوج الشاب أو الفتاة بمن لا يقتنع بشكله
و إلا فلم أوصى الرسول (اذهب فانظر إليها)
أيضا السبب الثاني
يندرج تحت بند عدم التكافؤ و هو ليس بهين
و كان من الأولي أن يترك الشاب العروس السمراء لمن يحب السمراوات و يراهن أجمل النساء و الفتاة الأخرى كان من الأولى أن تترك هذا العريس لفتاة تقدره و تراه أفضل الرجال و تفتخر به
هذا بالنسبة لمرحلة الإختيار أما و قد تم الزواج فلا داعي لإعادة الحسابات طبعا
و بالتأكيد السبب الثالث هو السبب الوهمي و الغريب و هو نتيجة تغير مفاهيم المجتمع و البعد عن الدين و بعض الرجال يعتبر عمل المرأة و دخلها شىء أساسي و مسلم به و لا يعلم أن الإنفاق من علامات القوامة
تقبلي تحياتيتعليق
تويت
تعليق