ذكرنى موضوعك أختى دهوبة بنشيد رائع قديم من انشاد فرقة نداء وحداء
أحببت أن أكتبه لكم وهو بعنوان
سأل الطفل الحائر شادي : يا أستاذي أين بلادي ؟
والنشيد هو:
سأل الطفل الحائر شادي: يا أستاذي ، يا أستاذي ، يا أستاذي أين بلادي ؟
إني أسمعهم يحكون .. عن بيتي عن وطني الغائب
عن كرمتنا والزيتون .. وربوع صادرها الغاصب
كل رفيق من رفقائي .. يحكي عن وطن يهواه
وأنا وطني ملءَ دمائي .. لكني : لا لا ألقاه
لا تحزن فالدرب طويل .. لكنا لا نتعب أبدا
وإذا كنت اليوم بعيدا .. عن حيفا ستعود غدا
حقك يسطع مثل الشمس .. وسواعدنا تطلع فجرا
والغاصب في ليل القدس .. هاهو يصلى النار الكبرى
وستكبر يوما يا شادي ،، لتعانق أرض فلسطين
وترى جند الحق جميعا ،، حول الأقصى متحدين
سأل الطفل الحائر شادي:
يا أستاذي ، يا أستاذي ، يا أستاذي أين بلادي ؟
لا أفهم معنا للمنفى .. أو أعرف أسرار بعادي
لكني أحفظ أسماء .. أنقشها دوما بفؤادي
القدس وبيسان وعكا .. واللد و طولكرم وحيفا
يحكون كثيرا عن بلدٍ .. فيه البحر وفيه المرفأ
تلك ديار أنت مناها .. تشكو من ظلم الطغيان
وقريبا سيفوح شذاها .. من بعد جلاء العدوان
رغم القيد وسجن مظلم ..رغم نزيف الجرح الدامي
مادمت بخير يا مسلم .. ستعز بدين الإسلامي
وستكبر يوما يا شادي .. لتعانق أرض فلسطين
وترى جند الحق جميعا .. حول الأقصى متحدين
سأل الطفل الحائر شادي:
يا أستاذي ، يا أستاذي ، يا أستاذي أين بلادي ؟
ما أقسى غربة أيامي .. إلا أني غير حزين
إما أن سيف بإسلامي .. ويقيني بالله يقيني
ماللأقصى يغرس فيه .. راية إسلام وجهاد
ومتى تزدان مغانيه .. بالفرسان وبالعباد
أحسنت سؤالا يا شادي.. أحييت لدى القلب الأملَ
أرضك ياابن الدين تنادي .. وتراك بعينيها البطلَ
بكلماتك أنت عظيم .. وبكلماتك تفرحني
أعطيت السامع يا شادي.. درسا في حب الوطن
وستكبر يوما يا شادي .. لتعانق أرض فلسطين
وترى جند الحق جميعا .. حول الأقصى متحدين
أحببت أن أكتبه لكم وهو بعنوان
سأل الطفل الحائر شادي : يا أستاذي أين بلادي ؟
والنشيد هو:
سأل الطفل الحائر شادي: يا أستاذي ، يا أستاذي ، يا أستاذي أين بلادي ؟
إني أسمعهم يحكون .. عن بيتي عن وطني الغائب
عن كرمتنا والزيتون .. وربوع صادرها الغاصب
كل رفيق من رفقائي .. يحكي عن وطن يهواه
وأنا وطني ملءَ دمائي .. لكني : لا لا ألقاه
لا تحزن فالدرب طويل .. لكنا لا نتعب أبدا
وإذا كنت اليوم بعيدا .. عن حيفا ستعود غدا
حقك يسطع مثل الشمس .. وسواعدنا تطلع فجرا
والغاصب في ليل القدس .. هاهو يصلى النار الكبرى
وستكبر يوما يا شادي ،، لتعانق أرض فلسطين
وترى جند الحق جميعا ،، حول الأقصى متحدين
سأل الطفل الحائر شادي:
يا أستاذي ، يا أستاذي ، يا أستاذي أين بلادي ؟
لا أفهم معنا للمنفى .. أو أعرف أسرار بعادي
لكني أحفظ أسماء .. أنقشها دوما بفؤادي
القدس وبيسان وعكا .. واللد و طولكرم وحيفا
يحكون كثيرا عن بلدٍ .. فيه البحر وفيه المرفأ
تلك ديار أنت مناها .. تشكو من ظلم الطغيان
وقريبا سيفوح شذاها .. من بعد جلاء العدوان
رغم القيد وسجن مظلم ..رغم نزيف الجرح الدامي
مادمت بخير يا مسلم .. ستعز بدين الإسلامي
وستكبر يوما يا شادي .. لتعانق أرض فلسطين
وترى جند الحق جميعا .. حول الأقصى متحدين
سأل الطفل الحائر شادي:
يا أستاذي ، يا أستاذي ، يا أستاذي أين بلادي ؟
ما أقسى غربة أيامي .. إلا أني غير حزين
إما أن سيف بإسلامي .. ويقيني بالله يقيني
ماللأقصى يغرس فيه .. راية إسلام وجهاد
ومتى تزدان مغانيه .. بالفرسان وبالعباد
أحسنت سؤالا يا شادي.. أحييت لدى القلب الأملَ
أرضك ياابن الدين تنادي .. وتراك بعينيها البطلَ
بكلماتك أنت عظيم .. وبكلماتك تفرحني
أعطيت السامع يا شادي.. درسا في حب الوطن
وستكبر يوما يا شادي .. لتعانق أرض فلسطين
وترى جند الحق جميعا .. حول الأقصى متحدين
تعليق