اختي زينب ماأجمل اطلالتك ومشاركتك ..
ان تداعيات الجروح النفسية والجراح الروحية للشعوب في الحروب والأزمات، أشد وطأة على الإنسانية من الدمار الشامل.
ومن هذا المنطلق اردت بأن تكون مشاركتي لأحبابنا في غزة خاصه وفلسطين
عامه مشاركه وجدانيه
وانا ارى بأنها لاتقل اهميه ابدا عن المشاركات الاخرى بل هي التي يحتاجون اليها
ان لم يكن هناك جهاد لتحريير فلسطين فلندعمهم نفسيا ومعنويا .
لأن الجمود بلادة في العواطف , وحاجز قوي يحول دون شعور الإنسان بنفسه , فما أدراك بغيره ؟
ايجابية الإحساس , إن يتحول إلى مشاركة وجدانية , فتحزن لحزن الآخرين , وتبكي
لبكائهم , وتفرح لفرحهم
المشاركه الوجدانيه برأي( أقوى الايمان ان لم يكن هناك جهاد)
الله لا يحرمنا منك مشرفتنا الحبيبه زينب ..
تعليق