أستأذن - معاشر الأزواج - قلوبكم الطاهرة ، لأهمس فيها :
أن معاملته -
صلى الله عليه وسلم - لأهله كانت : معاملة إيناس وبر وانبساط ، لا كما يظن بعض الرجال ، يحسبون من الرجولة أيبقى الرجل في بيته عابسا باسرا مقطبا ، وأن يأمر زوجته أمرا عسكريا ، وأن يبطش بها بطش الطغاة ، كلا -والله - ما هكذا كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ، ولا بهذا أمر الإسلام .ولكم وافر تقديري ،،،،،،
تعليق