تويت
السلام عليكم و رحمة الله.
نظرا لاقامتي في دولة من الدول العربية، صرت اسمع حكايات تفاجئ و ربما تصدم و ربما تقشعر لها الابدان.
شخص نعرفه متزوج و اولاده كتزوجين و مخلفين، يعني جد. لكن يغير في النساء كما يغير ملابسه، نساء من بلده يعني لا يستغل ظروف نساء الدول المنكوبة.
و يتزوجهن كمسيار ام متعة و التبرير الذي يعطيه للناس و لنفسه، هو انه ذكي لانه استثمار، بدل ما يذهب لكي......
و هو الان تزوج في يناير و طلق في غشت، و تزوج مرة ثانية مباشرة، و هو يصلي و.... و...
لما سالت عن شعور نسائهم، اجابوني بانه شيء عادي جدا.
و لما قلت اذا وحدة من بناته صار لها هيك ايش راح يكون شعورها و شعوره كاب، و اكثر من هذا ردة فعله.
لقيت جواب يفاجئ، بيقولو عادي. لان شبت هذه البنت على هذه الظروف. فستتقبل الوضع رغما عنها كيفما تقبلته امها.
لا ادري كيف يحللون الحرام و يتاقلمون معه و يتقبلوه. لا اعرف كيف يتعاشن مع هذا الوضع. و شيوخهم بيعاملوهم انهن مخلوقات غير مرغوب فيهن بمجرد افتائهم مثل هذه الفتاوي بتحليل زواج المتعة و المسيار، و يعتبروه ذكاء لانهم لا ينفقو شيئا و هو بالعكس استمتاع و توفير. ما ذنب هذه البنات التي تضيع، الى متى سيضلن معدومات الحقوق.
كلما اسمع سيرة هذا الشخص اقول حسبي الله و نعم الوكيل.
من نلوم؟ العنوسة؟ طبيعة البلد المتشددة؟ الشيوخ؟
انا الوم الرجال ضعاف النفوس، و عديمي الاخلاق.
نظرا لاقامتي في دولة من الدول العربية، صرت اسمع حكايات تفاجئ و ربما تصدم و ربما تقشعر لها الابدان.
شخص نعرفه متزوج و اولاده كتزوجين و مخلفين، يعني جد. لكن يغير في النساء كما يغير ملابسه، نساء من بلده يعني لا يستغل ظروف نساء الدول المنكوبة.
و يتزوجهن كمسيار ام متعة و التبرير الذي يعطيه للناس و لنفسه، هو انه ذكي لانه استثمار، بدل ما يذهب لكي......
و هو الان تزوج في يناير و طلق في غشت، و تزوج مرة ثانية مباشرة، و هو يصلي و.... و...
لما سالت عن شعور نسائهم، اجابوني بانه شيء عادي جدا.
و لما قلت اذا وحدة من بناته صار لها هيك ايش راح يكون شعورها و شعوره كاب، و اكثر من هذا ردة فعله.
لقيت جواب يفاجئ، بيقولو عادي. لان شبت هذه البنت على هذه الظروف. فستتقبل الوضع رغما عنها كيفما تقبلته امها.
لا ادري كيف يحللون الحرام و يتاقلمون معه و يتقبلوه. لا اعرف كيف يتعاشن مع هذا الوضع. و شيوخهم بيعاملوهم انهن مخلوقات غير مرغوب فيهن بمجرد افتائهم مثل هذه الفتاوي بتحليل زواج المتعة و المسيار، و يعتبروه ذكاء لانهم لا ينفقو شيئا و هو بالعكس استمتاع و توفير. ما ذنب هذه البنات التي تضيع، الى متى سيضلن معدومات الحقوق.
كلما اسمع سيرة هذا الشخص اقول حسبي الله و نعم الوكيل.
من نلوم؟ العنوسة؟ طبيعة البلد المتشددة؟ الشيوخ؟
انا الوم الرجال ضعاف النفوس، و عديمي الاخلاق.
تعليق