
لا يصح بحال أن تراعي المرأة هندامها عندما تريد الخروج و لا تهتم بمثل هذا الإهتمام في بيتها و مع زوجها, تجلس معه على أي شكل و في أي حال.

تستطيع الزوجة المسلمة أن تجعل البيت سكنا بإشاعة الهدوء فيه و رعاية الأولاد لتهيئة الجو للزوج... فيأتي و على وجهك ابتسامة رقيقة مع حسن الهندام...
إنتبهي لهذه الصفة جيدا


ربما يزعجك من زوجك الجلوس مع الجرائد داخل البيت و مع الأصدقاء خارج البيت...قد يزعجك هذا و تطلبين منه بعض وقته معكِ, و هذا حقك... و لكن قبل المطالبة بالحق
هل أديت ما عليك من واجب؟
ليت الزوجة المسلمة تتعلم من السيدة خديجة رضي الله عنها االتي كانت نعم السكن لرسول الله صلى الله عليه و سلم فاستحقت عند موتها أن ينزل جبريل ليقول للنبي عليه الصلاة و السلام:


إن القانون الذي تستقر به حياة الإنسان مكون من كلمتين:

و عندما يقيم الإنسان حياته على نصف هذا القانون حقي فقط لا يستقر به المقام و لا يجد السكن...فعلى كل من الزوج و الزوجة آداء الواجب قبل طلب الحق.

تعليق