حسبى الله ونعم الوكيل
فى أمى وأبويا اللى حرمونى من حنانهم وخلونى ماشية أدور عليه بين الناس ومحدش بيدهونى ،
وفى المجتمع الذى لم يعطنى الفرصة لأحيا حياة كريمة وأحمى نفسى من غدر الدنيا واللى فيها،
وفى أصحابى اللى سايبنى وحيدة ،
وفى أساتذتى اللى عايزيين يضيعوا مجهود السنين،
وفى الرجال اللى سيبين البنات من غير جواز وهما قادرين،
فى أمى وأبويا اللى حرمونى من حنانهم وخلونى ماشية أدور عليه بين الناس ومحدش بيدهونى ،
وفى المجتمع الذى لم يعطنى الفرصة لأحيا حياة كريمة وأحمى نفسى من غدر الدنيا واللى فيها،
وفى أصحابى اللى سايبنى وحيدة ،
وفى أساتذتى اللى عايزيين يضيعوا مجهود السنين،
وفى الرجال اللى سيبين البنات من غير جواز وهما قادرين،
تعليق