السلام عليكم ورحمة الله
لا اعرف من اين ابدأ القصة صديقتي فتاة عمرها 24 ربيعا متزوجة ولا اعرف من الظالم ومن المظلوم الفتاة هي خلوقة علي دين جميلة متعلقة بزوجها تحبه رغم الجفاء والشقاء الدي تره منه تزوجت وهي في 19 من عمرها لم تعرف رجال قبله قط ولكن تعاسة حظ الفتاة فزوج دا درجة علمية ممتازة هو طبيب وهي لم تكمل تعليمها بسبب الزواج فاول ما تزوجت اشترط عليها عدم تكميل تعليمها والجلوس في البيت قالت من باب حسن التبعل لبيك زوجي كما تري وفعلا اول سنة زواج لم تدرس وبعد حين بدأ الزوج يري زوجات اصدقائه المتعلمات او الطبيبات فرأي نفسه الوحيد في (الشلة ) زوحته ليست دي علم من اول سنة زواج ندم علي اختاريه ومع العلم انه كل مناسبة لا يسمح لها بالخروج وزيارة الاصدقاء والاهل بحجة انها مكلفة اي بمعني سنطر لي هدية ! وفي البيت كان لا يتكلم معاها ولكن ادا جاء احد من الاقراب كان يضحك ويمزح معاها ويتكلم عن حياته وانجازته ومعاها لا يفتح فمه بكلمة وبدأ بندم ولو انه اختار طبيبة لكان خير دهبت الايام وهم في السنة التانية من الزواج قرر الزوج السفر الي الخارج من اجل اكمال درسته فالتقي بالاصدقاء او (الشلة ) التي كلها دكاترة وهو معاهم الا تلك الفتاة دات 20 عاما فادا التقو (الشلة ) كانت ساكتة لا تتكلم لانها لم تتعود انها تتكلم مع رجال لان ادبها ودينها لا يسمح لها بدلك وكان الزوج راضي بهده الاخلاق ولكنه ندام في نفس الوقت بدأت مشكلة اخري وهي الانجاب فكان يلوم زوجته وهو (طبيب ) علي انها لا تنجب الابناء ويقول لها ان بلوم نفسي علي اختيارك فانت لست متعلمة لا تعرفي قيمة المال ولا تنجيبي ابناء قال لها وهما في الغربة مارأيك لو ترجعي للبلاد حتي تكملي تعليمك لكنها داعت الله ان يصرف عليه هده الافكار وان تبقي معه كان ولا يعطيها مال او كروت حتي تكلم اهلها في البلد
نأتي لشق الاجتماعي للفتاة في الغربة طبعا حاولت ان تعلم نفسها وتتثقف حتي تصبح في مستوي زوجها فكانت في الصباح تدهب الي مدرسة مجانية وعند الظهر تعود للبيت من اجل الكنس والغسل والطبيخ وتجد زوجها مستعد لدهاب الي جامعته تعد له وجبة الغداء ووجبة من اجل ان ياخدها له لانه لا يعود الا عند العاشرة مساء وكانت هي عند العصر تدهب للمكتبة لان فيها كتب مجانية وليس عندهم سيارة والزوج قادر علي ان يشتري سيارة ولكنه وجد مصاريفها كثيرة فقرر ان لا يشتري فكانت تدهب علي قدميها من اجل ان يرها زوجها انها تعرف تتكلم الانجليزية وكانت تصير مناسبات واجتماعات ولكن زوجها العزيز لا يسمح لها بالدهاب كانت هناك اعراس وكل الفتيات من عمرها يكلمنها انهن يدهبن ويشترين من المولات والمحالات التجارية ام هي فكان زوجها لا يعطيها حتي مصروف عادي في جيبيها فقالت لي زوجها اريد ان اشتغل فقال وهو لا مبالي (اوكي ) واشتغلت شغالة في البيوت هدا كله لان الزوج يريد الزوجة ان تعرف قيمة المال وهي لم تطلب الكثير فقط عشرة يويرو لا اكثر ولكن كان يرفض يقول لها انت لم تعرفي العداب والمرارة عندما كنت اشتغل
ومرت السنين علي هدا الحال جاءت سنة وقد حصلت علي قرار من بلدها السماح لها بدراسة فحصلت علي قبول في احدي الجامعات وهي تقول في نفسها ساصبح متعلمة وسوف اكبر في نظر زوجي المسكينة كان تفكيرها بسيط وجاء يوم الدارسة المنتظر فاكنت مثل الاطفال واشترت بنقودها ملابس شتوية تليق بدراسة وكانت نقودها 100 يورو تقريبا المهم عندما بدأت الدراسة
انصدمت في سعر الكتب كان 400 يورو فقالت لي زوجها ان سعر الكتب 400 فقال لها اشتغيلي ليس لي علاقة فقالت له بكل بساطة ان يومين العطلة ساكون مشغولة في البيت والغسيل وعجن الخبز لا اسطيع الدهاب للعمل والا لن نستطيع الاكل والشرب مسكينة والله
فدعت الله تعالي ان يهدي زوجها فعلا دفع لها مصاريف الكتب وقال لها لن تدرسي السميستر القادم لن ادفع لكي مصارف الكتب وحاولت مع نهاية السمسيتر ان تجد عمل حتي تدفع مصارف الكتب
ولكن الله لم يسخر لها هدا لحكمة يعلمها فسلجت في البيت مع الدعاء لله والتقرب منه طلب من زوجها ان يعطيها مصروف شهري بداء يعطيها عشرين يورو لا غير ولكن الحمد لله فيها بركة
ايجابيته انه يصلي ويصوم ولكن عنده نقص في الدين ومع هدا هي لا تنصحه ولنكها تضع محضارات لشيوخ حتي يتعلم عن دينه ولكنه لا يرغب في سماعها
وهي لم تعد تحتمل وصل عمرها 24 وليس عندها اولاد فمادا تنصحون ارجوكم
اي سوال او استفسار عن القصة انا رح ارد عليه
لا اعرف من اين ابدأ القصة صديقتي فتاة عمرها 24 ربيعا متزوجة ولا اعرف من الظالم ومن المظلوم الفتاة هي خلوقة علي دين جميلة متعلقة بزوجها تحبه رغم الجفاء والشقاء الدي تره منه تزوجت وهي في 19 من عمرها لم تعرف رجال قبله قط ولكن تعاسة حظ الفتاة فزوج دا درجة علمية ممتازة هو طبيب وهي لم تكمل تعليمها بسبب الزواج فاول ما تزوجت اشترط عليها عدم تكميل تعليمها والجلوس في البيت قالت من باب حسن التبعل لبيك زوجي كما تري وفعلا اول سنة زواج لم تدرس وبعد حين بدأ الزوج يري زوجات اصدقائه المتعلمات او الطبيبات فرأي نفسه الوحيد في (الشلة ) زوحته ليست دي علم من اول سنة زواج ندم علي اختاريه ومع العلم انه كل مناسبة لا يسمح لها بالخروج وزيارة الاصدقاء والاهل بحجة انها مكلفة اي بمعني سنطر لي هدية ! وفي البيت كان لا يتكلم معاها ولكن ادا جاء احد من الاقراب كان يضحك ويمزح معاها ويتكلم عن حياته وانجازته ومعاها لا يفتح فمه بكلمة وبدأ بندم ولو انه اختار طبيبة لكان خير دهبت الايام وهم في السنة التانية من الزواج قرر الزوج السفر الي الخارج من اجل اكمال درسته فالتقي بالاصدقاء او (الشلة ) التي كلها دكاترة وهو معاهم الا تلك الفتاة دات 20 عاما فادا التقو (الشلة ) كانت ساكتة لا تتكلم لانها لم تتعود انها تتكلم مع رجال لان ادبها ودينها لا يسمح لها بدلك وكان الزوج راضي بهده الاخلاق ولكنه ندام في نفس الوقت بدأت مشكلة اخري وهي الانجاب فكان يلوم زوجته وهو (طبيب ) علي انها لا تنجب الابناء ويقول لها ان بلوم نفسي علي اختيارك فانت لست متعلمة لا تعرفي قيمة المال ولا تنجيبي ابناء قال لها وهما في الغربة مارأيك لو ترجعي للبلاد حتي تكملي تعليمك لكنها داعت الله ان يصرف عليه هده الافكار وان تبقي معه كان ولا يعطيها مال او كروت حتي تكلم اهلها في البلد
نأتي لشق الاجتماعي للفتاة في الغربة طبعا حاولت ان تعلم نفسها وتتثقف حتي تصبح في مستوي زوجها فكانت في الصباح تدهب الي مدرسة مجانية وعند الظهر تعود للبيت من اجل الكنس والغسل والطبيخ وتجد زوجها مستعد لدهاب الي جامعته تعد له وجبة الغداء ووجبة من اجل ان ياخدها له لانه لا يعود الا عند العاشرة مساء وكانت هي عند العصر تدهب للمكتبة لان فيها كتب مجانية وليس عندهم سيارة والزوج قادر علي ان يشتري سيارة ولكنه وجد مصاريفها كثيرة فقرر ان لا يشتري فكانت تدهب علي قدميها من اجل ان يرها زوجها انها تعرف تتكلم الانجليزية وكانت تصير مناسبات واجتماعات ولكن زوجها العزيز لا يسمح لها بالدهاب كانت هناك اعراس وكل الفتيات من عمرها يكلمنها انهن يدهبن ويشترين من المولات والمحالات التجارية ام هي فكان زوجها لا يعطيها حتي مصروف عادي في جيبيها فقالت لي زوجها اريد ان اشتغل فقال وهو لا مبالي (اوكي ) واشتغلت شغالة في البيوت هدا كله لان الزوج يريد الزوجة ان تعرف قيمة المال وهي لم تطلب الكثير فقط عشرة يويرو لا اكثر ولكن كان يرفض يقول لها انت لم تعرفي العداب والمرارة عندما كنت اشتغل
ومرت السنين علي هدا الحال جاءت سنة وقد حصلت علي قرار من بلدها السماح لها بدراسة فحصلت علي قبول في احدي الجامعات وهي تقول في نفسها ساصبح متعلمة وسوف اكبر في نظر زوجي المسكينة كان تفكيرها بسيط وجاء يوم الدارسة المنتظر فاكنت مثل الاطفال واشترت بنقودها ملابس شتوية تليق بدراسة وكانت نقودها 100 يورو تقريبا المهم عندما بدأت الدراسة
انصدمت في سعر الكتب كان 400 يورو فقالت لي زوجها ان سعر الكتب 400 فقال لها اشتغيلي ليس لي علاقة فقالت له بكل بساطة ان يومين العطلة ساكون مشغولة في البيت والغسيل وعجن الخبز لا اسطيع الدهاب للعمل والا لن نستطيع الاكل والشرب مسكينة والله
فدعت الله تعالي ان يهدي زوجها فعلا دفع لها مصاريف الكتب وقال لها لن تدرسي السميستر القادم لن ادفع لكي مصارف الكتب وحاولت مع نهاية السمسيتر ان تجد عمل حتي تدفع مصارف الكتب
ولكن الله لم يسخر لها هدا لحكمة يعلمها فسلجت في البيت مع الدعاء لله والتقرب منه طلب من زوجها ان يعطيها مصروف شهري بداء يعطيها عشرين يورو لا غير ولكن الحمد لله فيها بركة
ايجابيته انه يصلي ويصوم ولكن عنده نقص في الدين ومع هدا هي لا تنصحه ولنكها تضع محضارات لشيوخ حتي يتعلم عن دينه ولكنه لا يرغب في سماعها
وهي لم تعد تحتمل وصل عمرها 24 وليس عندها اولاد فمادا تنصحون ارجوكم
اي سوال او استفسار عن القصة انا رح ارد عليه
تعليق