طلب نصيحه

[eman design]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اليوم اعرض لكم مشكلة صديقتي والتي حيرتني فلم اجد لها النصيحه او الرد المناسب
فقلت اني لي اخواتا اكثر مني خبره ونصائحهم تكتب بماء الذهب

المشكله ان صديقتي تقدم لها اكثر من شخص لخطبتها وترفض لاسباب صحيحه
واحيانا تتعذر بأعذار بل انها تبحث عن شيئ سيئ واحد حتي تعلق عليه وتجعله سببا

وايضا كلهم اقارب او نفس القبيله وتعرفون مامشاكل الاقارب وماداراك مالاقارب

لا اخفيكم ان اسبابها مقنعه مثل المستوى الدراسي او العمل او انعدام البيت
لانها فتاة مثقفه وهادئه ومرحه وربما انا اتنمى لها الافضل دوما وربما لا اجد من يستحقها

لكن سببها الحقيقي هي انها ترغب بشاب وهو ابن صديق امها وهو المناسب بالنسبه لها على حد ماصفته لي

ودائما اخبرها انه من ايام الثنوي لم تتقدم امه لخطبتك والان انتي متخرجه من الجامعه ولم تجدي عملا ولم تأتي لخطبتك
فتقول
ان امه قد لمحت لامها انها ستأتي لخطبتها وانها تريدها لابنها ولم تكن تفهم ان ذاك في الزواج شيئا فلم تأخذ الامر على محمل الجد ..لكنها اخبرت امي
رديت عليها
كل الامهات تقول هذا الكلام من غلاة الام والابنه
فتقول
انا بنت مثاليه تقريبا لا امدح نفسي لكن لي الحق ان يختاريني وايضا انني ادعوا ربي واختم البقره واوتر في الليل احيانا لاجل ان يرزقني الله به
رديت عليها
اكيد ليس ذلك بعزيز على الله ونعم بالله لكن ربما لا يكون المناسب فجعلي الله من يختار لك
فتقول
ماذا افعل هناك من امهات المؤمنين من عرضت نفسها للزواج من الرسول.. لكن يعتبر هذا عيبا
رديت عليها
نعم عيبا لسنا في زمنهم وربما لو عرضتي لبشعتي صورتك امام والدته او سوف يرفضك من تصرفك
فتقول
هل تعتبريني استحقه
رديت عليها
لا انتي تستحقين افضل منه
فتقول
لاكني لا اريد غيره فهو كامل الاوصاف من كثر ماتخبرني امه عنه وعن حنانه وعطفه واخلاقه وصلاته وبره بوالديه وهدوءه العام اعتقد انه الشريك المناسب
رديت عليها
نعم صفاته رائعه ومناسب لكي
فتقول
مالحل
رديت عليها
لا تقطع الدعاء والاستغفار ولا الصلاه وربي يعطيك اللي تستحقيه


هذا الحوار اللي دار بيننا
لكن بعدها اصبحت انطوائيه يغلفها الحزن والياس

لكن صدقا ليس شي صعب على الله لكن اتسال هل حقا لو تمنيت شخصا بالاسم لساقه الله الي ؟؟؟
مثل صديقتي فهو انسانه مثاليه فهل الله سوف يجازيها بنفس ماهي عليه ؟؟

وسوال اخر
هل رفض صديقتي للخطاب اثم عليها لانها لا تريد غير شاب معين ؟؟
لانه الفتره القادمه اتوقع سوف يطرق بابها خاطبون ولا اعرف بما هو الصحيح لتتصرفه

مشورتكم ونصائحكم لعلها تصل اليها

[انسانه نادره]

وعليكم السلام والرحمه
يا اختي صديقتك متعلقه باوهام هي رسمتها في مخيلتها
ان امه قد لمحت لامها انها ستأتي لخطبتها وانها تريدها لابنها ولم تكن تفهم ان ذاك في الزواج شيئا فلم تأخذ الامر على محمل الجد ..لكنها اخبرت امي
لتكون صديقتك واقعيه , ولتستخير عند تقدم اي خطيب لها ظبعا لابد ان يكون الخطيب جاهز للزواج وفتح بيت الزوجيه وهناك تكافى بينهم ولاتوقف نصيبها في انتظار هدا الانسان وتقول ان امه مدحته هدا طبيعي لازم تمدح ولدها امام الناس, ماتعرفي يا اختي كيف تعامله مع امه واهله داخل البيت فالبيوت اسرار , ثقي بالله وتاكدي ان ربي مامنعه عنك الا لسبب يعلمه هو ادعي ربك ان يرزقك الزوج الصالح المناسب لها .

[eman design]

وعليكم السلام والرحمه
يا اختي صديقتك متعلقه باوهام هي رسمتها في مخيلتها
ان امه قد لمحت لامها انها ستأتي لخطبتها وانها تريدها لابنها ولم تكن تفهم ان ذاك في الزواج شيئا فلم تأخذ الامر على محمل الجد ..لكنها اخبرت امي
لتكون صديقتك واقعيه , ولتستخير عند تقدم اي خطيب لها ظبعا لابد ان يكون الخطيب جاهز للزواج وفتح بيت الزوجيه وهناك تكافى بينهم ولاتوقف نصيبها في انتظار هدا الانسان وتقول ان امه مدحته هدا طبيعي لازم تمدح ولدها امام الناس, ماتعرفي يا اختي كيف تعامله مع امه واهله داخل البيت فالبيوت اسرار , ثقي بالله وتاكدي ان ربي مامنعه عنك الا لسبب يعلمه هو ادعي ربك ان يرزقك الزوج الصالح المناسب لها .

اختي العزيزه
احترم رايك لكن عندي وجهه نظر
هل هناك شي يصعب على الله ؟؟
وهل هي فعلا اوهام بأن تريد الارتباط بشخص خلوق ومتزن ومتدين ؟؟
ربما بالنسبة لكي اوهام لانك لم تتزوجي بهذه الطريقه
وهل نبث ونحفر عن مساؤي الشخص حتي المتدين والخلوق ..ولو بحثنا لما وجدنا انسان جيد في هذه الحياة
حلم كل فتاة الارتباط بشخص متدين وخلوق وجيد وهذا مانحسبه عليه ولا ازكيه على الله

احترت

[دمعات العيون]

اختي انا بنصح صديقتك انها ما تحط هالشب ببالها لانه لو كان بدو اياه وامه بدها كان تقدموا لخطبتها مش مجرد تلميح
ليش هي تعلق مصيرها ومستقبل باشي يمكن ما يتتحقق
هي لما يتقدم الها عريس تشوفه وتستخير وربنا راح يختار الافضل الها يمكن تلاقي من بين هالعرسان الي بتقدمولها شب بمواصفات احسن من الشب الي ببالها
كمان اذا هي حابه تتاكد انه هالشب بدو اياها امها لصديقتك تحكي قدامها انه في عرسان تقدموا الها ولو صديقه امها بدها اياها بتيجي تخطبها
الله يوفقك صديقتك ويختارلها الافضل

[انسانه نادره]

[QUOTE=eman design;12487898]اختي العزيزه
احترم رايك لكن عندي وجهه نظر
ووجهه نظرك انا احترمها كدلك
هل هناك شي يصعب على الله ؟؟
لا ليس هناك شي يصعب على الله ولكن ربما كان في غير مصلحتها ان ترتبط بهدا الانسان وربي يعلم الغيب, فلو كان في مصلحتها لتسهل امر زواجها منه .

وهل هي فعلا اوهام بأن تريد الارتباط بشخص خلوق ومتزن ومتدين ؟؟
من حقنا ان نحلم بالافضل ولكن الحياه الواقعيه لاتبنى على الاحلام فهناك الكثير من الرجال يتصفون بمثل هده الصفات
ربما بالنسبة لكي اوهام لانك لم تتزوجي بهذه الطريقه
قبل زواجي كنت ادعي ربي بالزوج الصالح وسبحان الله عندما رايت زوجي لاول مره طلبني للزواج وتم الزواج بعد شهر
وهل نبث ونحفر عن مساؤي الشخص حتي المتدين والخلوق ..ولو بحثنا لما وجدنا انسان جيد في هذه الحياة
حلم كل فتاة الارتباط بشخص متدين وخلوق وجيد وهذا مانحسبه عليه ولا ازكيه على الله
كما قلت من حقها تحلم ولكن لتعلم ان الحلم ليس هو الحقيقه وخاصتا امور الزواج

اسالك اختي ............صديقتك لمتى ستنتظر هدا الانسان ليتقدم لها ؟؟؟؟؟؟؟
تقبلي مروري وربي يوفقها

[@ام الخير@]

من حق كل فتاة ان تحلم وتتمنى ولكن من مصلحتها وواجبها تجاه نفسها ان لا تتمادى في احلامها

شاب تصفه والدته بالمثالية هذا طبيعي وربما هو كذلك

لكن

كما تقولي فوالدته صديقة والدتها اي انها تعرف ان الفتاة يأتيها خطاب كثر

وانها ممكن تتزوج في اي لحظة

فلم لا تتقدم لخطبتها؟

ربما هي تريدها وفعلا لمحت للام بذلك

وعرضت الفكرة على الشاب لكنه رفض

ليس لعيب في الفتاة ولكن القلب وما يهوى ويرتاح ويفضل ويرغب

ان تتوجه لامه لتخطب لنفسها فهذا غلط كبير

لكن ان كان هناك من يمكنه التلميح للشاب او لوالدته بالامر فلم لا

مثلا

انت صديقتها ما الضرر لو زرتيهم مع والدتك اثناء زيارة ام الشاب وعند خروج امها تعرض عليها والدتك ان تختارها عروسا لابنها

بعد ان تبلغيها انت بالامر

او ان كان احد اخوتك صديقا للشاب ويمكنه ان يتقرب منه فيلفت انتباهه للفتاة


المهم ان لا تكون هي بالصورة

لان ما حدث في زمن الرسول عليه السلام كان مقبولا ولم يكن عيبا لذلك لم يستهجنه احد

اما اليوم فانه عيب ومستهجن ويمكنه ان يقضي على اي امل في ارتباطها به

وان تعذر ذلك كله فكما قالت اختي انسانة عليها ان تستخير ان تقدم لها شاب فهي لا تعلم الخير اين يكون

فربما كان الشاب مرتبط عاطفيا بفتاة اخرى لا يعلم ذلك احد

فهل تترك نفسها تتمادى لتنصدم عندما يتزوج؟

ويكون قد فاتها اوان الزواج او الفرص المناسبة اختفت


الافضل ان تفكر في الواقع ولا تترك نفسها فريسة الاحلام


ادعي الله لها اختي فانها بحاجة له

[eman design]

شكرا اخواتي
رايكن جيد ويمكن لي اقتراحه

لكن الشاب عليه علمات لصلاح
وايضا اختي ام الخير دائما للبيوت اسرار
فعائلاتنا لا تذكر لاحد ان البنت تقدموا لها خطاب وايضا مواضيع الزواج لا نذكرها ابدا بل عيب جدا حتي انا نستبدل زواج بالعرس
وامه لا تدري انه تقدم لها لاني كما ذكرت لانذكر مثل هذه الاشياء
وهو تأخر لانه لتوظف قبل فتره وايضا صديقتي 22 سنه
يعني القطار موجود للطرفين

واريد ان انبه ان صديقتي ليست من النوع الذي تعرف الرجال او كلمته او اخذت جوال ..بل هي مجرد حلم تريد من الله ان يحققه

ولا استطيع ان اكون وسطه لكن املك الدعاء لها

شكرا اخواتي

[أم غيث2009]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
أخيتي للكثير منا أحلام أو طموح أو رغبة بشيء ما ونسعى لتحقيقه بحدود ما أمرنا الله به ووفق الدين والعادات والتقاليد ..
رغبة صديقتك بهذا الشاب ليست خاطئة وهي لم تقدم على أي شيء يغضب الله..
لكن كما قالوا الأخوات الأمهات طبعا يحببن ويرفع من شأن أولادهن ..
أخيتي ربما كان الشب صالحا ومتديا ومحترما وإن شاء الله يكون من نصيب صديقتك إن كان فيه خير..
فكــم سمعنا عن أناس سمعتهم بين الناس جيدة ولكن ما أن تتعاملي معهم أو تتعمقي بعلاقتك معهم تكتشفيهم على حقيقتهم المرة التي لا يرضى بها أحد ..

أخيتي لها أن تدعي ولكنني أحبذ أن تدعي بأن ييسر لها الله من فيه الخير لها بغض النظر من يكون وأن يزرع الله محبته في قلبها ويكونان لبعضهما نعم الزوجين..
فالخيرة فيما يختاره الله .. فربما نكره شيء أو نمقته وهو به كل الخير ... وربما نحب شيء بلا حدود ويكون الشر بين ثناياه..
هي كما قلت ليست بكبيرة وهو لم يكن متوظف .. وطالما لم يأتي من ترتاح له وربنا إلى الآن لم ييسر لها الزوج المناسب فلتصبر وتدعو الله أن يبعث لها بإنسان خير أو أن ييسر لها مت تريد إن كان فيه خيــــر..

حماها الله وحقق لها ما تريد إن كان خيرا لها ولمن تريد..

[إنجــــــــي]

أهلا بك أختي ايمان
و بارك الله فيك على اهتمامك بأمر صديقتك

بشكل عام من حق كل انسان أن يحلم بما يريد
طالما ليس في معصية الله
و من حقها أن ترغب بشخص معين
لو التمست فيه الصفات المطلوبة و الصلاح و الاخلاق
و طبعا التقارب الروحي الذي جعلها تتمناه فضلا عن غيره
و هي في سن يعتبر بية خصبة تماما لمثل تلك الاحلام
لا يمكن انكار الامر عليها
و لا يوجد على الله كبير
و ربما فعلا تدعوه كثيرا و يحقق طلبها
و تعيش معه سعيدة او غير سعيدة
و ربما لا يتحقق طلبها لحكمة يعلمها الله و لخير لها

لا يمكن لآحد ان يجزم
امه تمدح فيه و هو امر طبيعي جدا
و هو فعلا ممكن يمتلك كل تلك الصفات الحميدة
لكن لا انسان كامل و لا يعني ان ننتظر الكامل
انتما هذا توضيح حتى لو حصل نصيب لا تراه قدوة بل تراه انسان
يمكن ان توجد به عيوب و يمكن ان يخطئ
و لو لم يحصل نصيب كذلك انلا تعتبرها كارثة

انت تقولين انها ترفض الخطاب لآسباب مقنعة مثل التكافؤ او الدين او غيره
و عموما هي حتى لو وجدت انسان صالح و خلوق و كفؤ
فصعب ان توافق عليه لآنها لن تشعر بالقبول نحوه
الامر المطلوب للموافقة
و السبب هو رغبتها في الشاب المعني

لو قلنا ان تحكم عقلها فسيكون كلامنا هباء
لآنها لن تسيطر على مشاعرها
لكن الامر سيسير كما يلي
هي قالت ان والدته لمحت و معنى ذلك
انه لو هناك نية حقيقية ستظهر في القريب
و امه لن تلمح غالبا قبل ان تسأل الشاب
لكن كثيرا من تلك التلميحات تحصل
و للاسف لا تنتج عن شيء
لآن ام الشاب عادة ترغب بالبحث عن الافضل لابنها
و تعطيه عدة ترشيحات
و يبدأون بدراستها (و كأنها تضمن موافقة كل البنات عليه)
و بعدها يتفقون على الانسب و تجدها خطبت له بنت اخرى

لو لها نية في الخطبة ستظهر في فترة قريبة
و على صديقتك ان توقن ذلك
و لا تضع الاعذار له
لم يشتغل - وضعه المادي - الخ
لآن كل تلك الاعذار لم تمنع احدا ان يتزوج عندما يرغب


و عليها حتى لو رغبت بالانتظار ان لا يكون انتظارا لا محدود
بل ان تجعل فترة زمنية تعتقد انها كافية لهم لو رغبوا في التقدم
و بعدها عتليها ان لا توقف مستقبلها
لآنها يمكن ان تفاجأ ان ارتبط باخرى و هذه صدمة كبيرة لها
لذلك انا لا اقول ان تحكم عقلها فقط
و ايضا لا تحكم عواطفها فقط
تجمع بين الاثنين

تدعو الله ان كأن خيرا و سعادة لها ان ييسر زواجهما في القريب العاجل
و في نفس الوقت تضع الاحتمال الاخر السلبي في بالها

و في النهاية مادامت تستخير و تدعو و تستغفر
فأمرها مهما حصل يكون خير لها

لا يوجد على الله كبير
لكن الله تعالى يحرمنا من امر نرغبه بشدة ليبدلنا افضل منه كثيرا

هي يجب ان تثق بالله انه يخب لها الافضل
و تدعو بما تحب
و تثق بالله
بالله كريم و كبير

و في نفس الوقت تعرف ان كل شيء نصيب و انه ليس اخر و لا افضل شاب في الدنيا

و تثق ان الله سيرزقها بالزوج الصالح

[bichebicha1]

حياك الله

ماشاء الله الاخوات كفو ووفو
اختي ايمان من خلال الحوار الذي دار بينك و بين صديقتك
فهي متعلقة بهذا الانسان بل مسيطر على تفكيرها الى درجة ان كل
من تقدموا لها ترفضهم بل الى درجة انها تبحث عن عيب للرفض
و هذا طبيعي لان تفكيرها متعلق بانسان آخر و الذي لا نعلم هل هو يفكر فيها كزوجة ؟؟
طبعا لا شيء يصعب على الله سبحانه و تعالى كم من شيء كنا جد لحوحين في طلبه من الله
و تحقق لنا و كان سبب في شقائنا و كم من شيء رفضناه و كان فيه الخير كله
اي من قال هؤلاء الذين يتقدمون لها ان يكون في احدهم الخير ؟؟؟
فالكمال لله سبحانه و تعالى لان اي أم هذا شيء طبيعي و لا نقاش فيه ان تقول عيوب ابنها ؟؟؟
هل سمعت يوما احدهم تقدم لخطبة فتاة و قالت أمه اسمحوا لي ان اقول شيء ابني فيه عيب ......دكرته
او أم قالت عيب ابنتي كذا وكذا .....لا يا اختي لان كل ام معجبة باولادها و عند الحديث عنهم تتحدث
كأن لا احد مثلهم .
ما لاحظت انك تسايرين صديقتك اي كما نقول معها على الخط
فدورك ان تجعليها ترى الامور بشيء اخر أي ان تضعي له فرضيات ؟؟؟
لنفرض هذا الانسان ليس من نصيبها ؟؟؟ لنفرض ان هذا الانسان امه اختارت له فتاة اخرى ؟؟؟
عليك ان تضعي لها كل الاحتمالات ؟
نعم ليس هناك شيء صعب على الله و لكن اذا لم يحصل فهذا يعني ان الله سبحانه و تعالى
يريد لها الافضل من ذلك ؟؟؟
لان تعلقها هذا صعب لا احد منا يعلم ما تخفيه الايام و الزواج قسمة و كل واحد ياخذ نصيبه
لاحظي كلامها هو كامل الاوصاف فالكمال لله سبحانه و تعالى و لا احد منا خالي من العيوب
لا اخفيك الوضع غير جيد بالنسبة لها لهذا اكرر عوض ان تقولي لها نعم عليك بالاستمرار في الدعاء...
قولي لها ان تدعو الله ان يقدم لها ما فيه الخير
{وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ}
أي قولي لها نتمنى ان يكون من نصيبك لكن لا ننسى ارادة الله فيه اشياء لا يعلمها الا الله سبحانه وتعالى
نعم هو متدين و خلوق .....لكن هذا لا يعني انها ستعيش معه سعيدة ؟؟؟ الله اعلم .
قولي لها ان تستخير ربها و ان تطلب من الله عز و جل ان يقدم لها ما فيه الخير .
فاليوم عندها خطاب كثير بكرة ممكن ما يطرق بابها واحد لا تقولي مازالت صغيرة 22 سنة
فالعمر يمر بسرعة عزيزتي ايمان و السؤال يطرح نفسه الى حد متى ستظل ترفض ؟؟؟
ما هي علاقة صديقتك بامها ؟؟؟ سألت هذا يعني لما تاتي عندها صديقتها ام الولد
و تبدأ تشكر في ابنها وتمدحه تبادرها أم صديقتك بسؤالها هل وجدت له عروس ؟؟؟
إذا كانت في نيتها صديقتك ستقول لها موجودة انتظر الفرصة او تلمح بذلك ؟؟؟؟
نحن نتمنى ان يكون من نصيبها اذا فيه الخير لكن كتبت ما كتبت خوفا من ان تصدم
لانها متعلقة به بشكل كبير .
وفقك الله

[eman design]

شكرا اخواتي
وفعلا بعض الاحلام تحكم حياة الانسان
نعم اسايرها ربما لانه انسان جيد بشهادة الاغلبيه
ونعم امه تذكره بالخير دائما عندما تذكر قصته وصفاته ايضا لا توجد في الكل
يعني كم رجل تجديه حنون مع امه قائم وقاعد معها ؟؟كم رجل تجديه هادئ في الحوار موزون الكلام ؟؟
وحقا انا اتمناه لها لانني لو كنت مكانها لاعجبت بصفاته وبأهله
ولا اعتبر حلمها جريمه او معصيه لانها حلم ولم يتعدى لاكثر منه
لكن عجبا لحال الفتيات اللاتي يعجبن بتركي او مغني وليس موضوعي لكن شتان مابين الاثنين
عندما تتمني احدانا الصالح وقد حدث في عهد النبي من احدى زوجاته امهات المؤمنين
وهذا الحوار بيني وبينها حوار اخت لاخت لم تخبر احد غيري ولو لم الح عليها لما اخبرتني
واستعجب لانه مجرد حلم وهل ترينه اكثر من ذلك يعني هل الافضل ان تلاقيه في الجامعه كما حدث في سوريا من اخت صديقتي وتعرفت عليه واعجبت به وطلبت منه الزواج ؟؟؟

وربما امه لم تفصح لانه ليس مستعد فله في الوظيفه سنتان او اقل واتوقع انه لم يبغ حتي 25
وكما ذكرتي انجي نحن نعطي الفرصه للشباب في اختيار الفتاه المناسبه فلماذا لا يكون العكس تختار الفتاه ايضا اذا وجد اكثر من خاطب
مالمانع ؟؟؟نجد الفتاه دائما ترضي بمن يأتي وتقول هي فرصه لن تتكرر

ربي على كل شئ قدير

[kamer14]

الزمان غير الزمان و العقلية تختلف كثيرا عن زمن الصحابة

فلتحلم صديقتك ما شاءت و لكن عند القرار فلتتوقف عن الحلم و تحكم عقلها
كوني أنت ضميرها الحي و عقلها الناطق

الزواج أكبر من حلم، هو واقع و فيه من الاحتكاكات ما يوجب على الفتاة أن تكون اقرب الى الواقع منه الى الحلم
 
 ذكرت أنه شخص مثالي و هي شخصية مثالية ( على حسب قولها)
في أول إحتكاك ستذوب هذه المثاليات لتنكشف الحكمة أو التهور و اللامبالاة

 أختي كلنا مررنا من هذا الطريق، و إنما نتحدث بكلام المجرب

سأحكي لك قصة صديقة أختي
خالتها أخبرت أمها( أم الصديقة) أن ابنتك لن يأخذها إلا أحد و لداي، سأشاورهما في الامر من يريدها، 
الفتاة لما سمعت ذلك حلمت بالصغير، و تموت فيه، بينما هو زاهد فيها و طلبها الكبير
حزنت أشد الحزن ومرضت و كل عام الخطوبة و هي تبحث عن شفاء لعلتها، كان خطيبها يزورها بين الحين و الآخر، تهرب منه و لا تحدثه الا سلام عند الا ستقبال و سلام عند الوداع
حاولت فسخ الخطوبة فرفض والديها
لم تستطع البوح بحبها لابن خالتها الأصغر، كانت تقول لأختي كيف أعيش مع زوج لا أحبه و حبيبي أمام عيني لا أستطيع أن أقربه(لأنه كانت ستعيش مع العائلة و ليس في سكن فردي )
...... و كان الزواج..... وكان مع الوقت أن معاملة زوجها الطيبة و احتوائه لها أشفى جرحها، في حين اكتشفت 
سوء أخلاق الآخر و أصبحت تحمد الله على أن لم تكن من نصيبه

كثير ما نسمع اختاري اللي يحبك لا اللي تحبيه، فصعب أن يحب الرجل بينما المرأة ما أسهل عليها ذلك إذ يتعلق قلبها في الغالب بزوجها و خاصة اذا أحسن اليها

و مادام أنه حب و إعجاب من طرف واحد فلا داع لأن تنتظره ، و لتقبل بمن هو كفء لها،و لتدع الله أن يختار لها فالخيرة فيما اختاره الله.

والله من وراء القصد

[نور العيون123]

رأيي تنصحي صديقتك لو جاها خاطب مناسب تعمل ستخارة وتتوكل على الله ولا تنتظر أحد

وياما بنات مع العشرة الزوجية والحياه أحبت زوجها ونسيت الماضي وفرص الخطاب قليله فلااا تضيعها

[جوهرة الفرات]

أحد الإخوة أرسل بسؤال يقول فيه:
استوقفتني آية في سورة الأحزاب يقول الله تعالى فيها:
(يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا أَحْلَلْنَا لَكَ أَزْوَاجَكَ اللَّاتِي آتَيْتَ أُجُورَهُنَّ وَمَا مَلَكَتْ يَمِينُكَ مِمَّا أَفَاء اللَّهُ عَلَيْكَ وَبَنَاتِ عَمِّكَ وَبَنَاتِ عَمَّاتِكَ وَبَنَاتِ خَالِكَ وَبَنَاتِ خَالَاتِكَ اللَّاتِي هَاجَرْنَ مَعَكَ وَامْرَأَةً مُّؤْمِنَةً إِن وَهَبَتْ نَفْسَهَا لِلنَّبِيِّ إِنْ أَرَادَ النَّبِيُّ أَن يَسْتَنكِحَهَا خَالِصَةً لَّكَ مِن دُونِ الْمُؤْمِنِينَ قَدْ عَلِمْنَا مَا فَرَضْنَا عَلَيْهِمْ فِي أَزْوَاجِهِمْ وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ لِكَيْلَا يَكُونَ عَلَيْكَ حَرَجٌ وَكَانَ اللَّهُ غَفُوراً رَّحِيماً)
قوله تعالى:
وَامْرَأَةً مُّؤْمِنَةً إِن وَهَبَتْ نَفْسَهَا لِلنَّبِيِّ
هذه الجزئية في هذه الآية الكريمة المباركة .. هل هي فقط للنبي صلى الله عليه و سلم مخصوصة .. ؟؟؟
سؤالي بطريقة أخرى إذا كانت الفتاة المسلمة تريد شابا مسلما تعلم خلقه و دينه زوجا لها على كتاب الله و سنة رسوله صلى الله عليه و سلم
هل تذهب للشاب مباشرة و تعرض نفسها للزواج أم ذلك خاص للنبي صلى الله و عليه و سلم ... ؟ إذا كانت خاصة للنبي عليه الصلاة و السلام ما هي الطرق الشرعية السليمة للفتاة المسلمة في عرض نفسها للزواج من دون أن تنقص قدرها.

الجواب:
الأخ الكريم:

تسأل عن " وَامْرَأَةً مُّؤْمِنَةً إِن وَهَبَتْ نَفْسَهَا لِلنَّبِيِّ " وهل يجوز للفتاة المسلمة الصالحة أن تعرض نفسها على الشاب الصالح ليتزوجها؟
الحالة التي تسأل عنها خاصة بالنبي صلى الله عليه وسلم، وهذا صريح في الآية الكريمة: وَامْرَأَةً مُّؤْمِنَةً إِن وَهَبَتْ نَفْسَهَا لِلنَّبِيِّ إِنْ أَرَادَ النَّبِيُّ أَن يَسْتَنكِحَهَا خَالِصَةً لَّكَ مِن دُونِ الْمُؤْمِنِينَ} الأحزاب50
ودليل تخصيص الجملة قوله: خَالِصَةً لَّكَ مِن دُونِ الْمُؤْمِنِينَ، أي أن الحكم خاص بك يا رسول الله من دون المؤمنين.
وتلك المرأة المؤمنة جعلت الرسول صلى الله عليه وسلم هو ولي أمرها، ولذلك قالت له: فوضت إليك أمري يا رسول الله، وخاطبته وهو جالس وسط أصحابه فقال لها: لا رغبة لي بالزواج، فقال له أحد أصحابه: زوجنيها يا رسول الله، فقال: زوجتكها.
ولا يُعمم الحكم على النساء والرجال، ومن ثم إذا "استلطفت" الفتاة الصالحة رجلاً، ومالت إليه، ورأت أنه يصلح زوجاً لها، فلا يجوز أن تذهب إليه، وتقول له: لقد وهبت لك نفسي، ورضيتك زوجاً لي، ولا يجوز أن يقول لها: قبلتك زوجة لي.
وطريق الخطبة والزواج على الطريقة الإسلامية النظيفة المعروفة في بلادنا، وتسأل عن الطريقة المُناسبة للفتاة الراغبة في الزواج من الرجل المناسب لها، وأقول لك: من حق الفتاة الصالحة أن تُفكر في الزواج، ومن حقها أن تفكر في الرجل المناسب زوجاً لها، وإن سمعت برجل أو رأت رجلاً مناسباً لها، فمن حقها أن تبحث عنه عن طريق صحيح مشروع لتصل إليه، إما عن طريق قريباتها من النساء، أو صاحباتها ممن تثق فيهن وتأتمنهن، وعند النساء في هذه الموضوعات "حاسة سادسة" وخبرة فنية عالية، يمكنهن من الوصول الشرعي إلى ذلك الرجل بوسائلهن المباحة، ونحن الرجال "سذج هبايل" في هذه الموضوعات إذا قورنا بالنساء الخبيرات.

[هدى هانى]

احنا فى مصر بنقول عندنا ادا لمحت ام شاب انها تاخد بنت صديقتها لها ترد ام البنت وتقول لها خلى الرجالة يتكلموا بالموضوع وتقول لها خالى زوجك وابنك يحضرى يوم الجمعة الجاى وانا هابلغ زوجى وربنا يتمم بخير ودا طبعا لو فيه ميل من ام البنت هى الاخرى للشاب ليصبح زوج بنتها وتقبله لها ودا دكاء الست وثانيا نترك الامر لله ونصلى استخارة واللى ربنا عايزه هو اللى هيكون وفى امثال كتير يتوقف الموضوع لاجل النصيب لان النصيب غلاب وبعدين كلنا عيوب يا اختى وهى نفسها هتجدى عندها عيوب وبلاش تظهر عيوب الخطاب دائما ودا من اجل صورة الشاب اللى فى مخيلتها بل تتريس وتفكر وبلاش نقول من كتر خطبها بارت والاحسن لها انها تدى فرصة لعقلها مع قلبها ولا تجعل قلبها صاحب القرار الاول والاخير احنا ربنا فضلنا بالعقل طب ليه نلغيه وفى مثل بيقول عصفور فى الايد ولا امل بعيد ادا كان مر مدة على الكلام دا وبعدين ما يدريكى انه ممكن يكون واضع مواصفات لفتاة اخرى راى فكرى قوى بدل الندم على فرص خطاب تكونى انتى ضيعتيهم من ايدك واخير على راى المثل اللى المصرى خدى اللى يحبك وماتخديش اللى تحبيه