حلم الأمومة :المرأة بين الأنوثة والأمومة *النافذة الاجتماعية *(متميز)

[** الشيماء **]

موضوع أكثر من رائع
سلمت يداكي علي الموضوع
بارك الله فيك
كأنك تقرأئين افكارنا "دعيني أتكلم بصفه الجمع"
ففعلا وكأننا خلقنا في هذه الدنيا فقظ كيننجب
وتناسه الناس أنه التأخر أو عدم الأنجاب أمتحان من
الله وعلينا أن نصبر
أو الأنجاب والأولاد نعمه ومسؤوليه كبيره ويجب
أن تكون المرأه علي أستعداد جيد لها
وأن تستطيع أن تنظم وترتب أولوياتها بين طفلها وزوجها

أي كان يجب علي المرأه ألا تنسه ذاتها وأن
تحاول أن تتطور من نفسها وتثقف فهي سواءا
كانت أماً لأطفال أو لم تنجب بعد.

أعتذر علي الإطاله .

[. تيوليب***]

أفكار كثيرة معطوبة عند البعض
خاصة فيما يخص الحمل والإنجاب،
والضحية دائماً المرأة التي تعاني وتعاني .
بالتأكيد الرجل يعاني للتأخر في الإنجاب أو عدمه ، ومعاناته تكون أشد حينما يكون المانع بسببه.
لأنه " الرجل " وهذا ملخص لتلك النظرة الذكورية التي تعني أن الرجولة تساوي الإنجاب .
أو الأنوثة تساوي الإنجاب.
أفكار - عفواً - غبية.
هذا رزق وقسمة ونصيب ومن رضي بنصيبه له جزاءً كريماً عند الله سبحانه وتعالى.
فكم من آباء وأمهات بكوا دماً بسبب عقوق أبنائهم أو أحدهم ، وتمنوا لو لم ينجبوا.
الله يرزق كل مشتاق إلى الذرية ويبارك له.

وسقته بالأساس للدعوة إلى التعامل مع المرأة على أنّها كيان إنساني مكتمل الإنسانية ،وليست دمية أو أداة لتفريخ الأولاد
وتأهيلها لتكون كذلك .

بارك الله فيكِ غاليتي ،
فإلى متى سوف تظل تلك النظرة للمرأة ؟
وقد قال عنها الرسول صلى الله عليه وسلم ( النساء شقائق الرجال)

موضوع رائع
نفع الله بما كتبتِ ولا حرمكِ الله من الأجر.

[لؤلؤة الإسلامـ]

بارك الله فيكى حبيبتى على الطرح الرائع

ما شاء الله موضوع وافى وردود الاخوات وافية أيضا

لكن لابد الا ننسى اننا قد نكون الجزء الآخر الذى كانت تواجهه المرأة فى المجتمع وتعانى منه
لذلك لابد أن ننظر للامر من الجهة الأخرى بحيث لا نضع أنفسنا يوم ما فى موضع يجعلنا ننسى أننا مررنا بنفس التجربة


أشكرك على الموضوع الرائع

[طارق سلامه]

موضوع رائع

[zineb gharbia]

جزاكِ الله خيراً اختي زينب موضوع رائع
و كل نقطه فيه من واقعنا المعاش
تحياتي و تقديري

وإياك غاليتي نجمة
شكرا على المرور

بارك الله فيك يا غاليه

موضوعك مهم وخطير وهو للأسف ما يحدث في مجتمعاتنا

جزاك الله خيرا
وشكرا على المرور

و عليكم السلام و رحمة الله تعالى و بركاته
بارك الله فيك اختي على الطرح القيم موضوعك في غاية الاهمية و هذا فعلا ما تعانيه المرأة في مجتمعنا و نا اقرأ موضوعك تذكرت والدتي الله يعطيها الصحة و العافية كم عانت من هذا الموضوع كونها انجبت بعد 20 عام من الزواج و لما انجبت انجبت بنت و يا ليت انهم توقفو هنا كانو دائما يحسسوها انو ممكن اموت و ترجع مثل ما كانت في الول و عليها ان تنجب اكثر و لا يعلمون انه كل شيء مقدر من عند الله
جوزيتي خيرا من عند الله اختي
تقبلي مروري

بارك الله فيك أختي أم ولاء وحفظ لك والدتك
فعلا المجتمع ظالم ومجحف في تعامله مع المرأة
لأنّ معاملتها تتم خارج المعايير الدينية التي تكرّمها .

عدم الإنجاب عيب
وإنجاب البنات عيب
والإنجاب نفسه قد يصبح مشكلا
إن هي اهتمت بالأولاد ونسيت نفسها ـ مجبرة ـ في أغلب الأحيان .

[zineb gharbia]

غاليتي زينب

باركك المولى
فقد تطرقت لأمور عديدة في موضوع واحد
الانوثة والامومة...
الانثى هي الانثى
تهتهم بجمالها ومظرها حتى لو أصبحت أما لعشرين طفلا ويزيد
ولا يغيب عن البال أن هناك
إطار مفصل تم وضع الأنثى فيه لا تتجاوز حدوده إلا ما ندر
وكأن من تحاول التجاوز ارتكتب من المحرمات أشدها ..

وهي طفلة تُهدى العرائس دمى للعب بها
وهي صبية ...
تفرح بنجاحها فتأتي التهنئة عقبال فرحنا بزفافك

يتم تجهيزها للدور الأساسي الإنجاب وتربية الأطفال
وإن عجزت عن هذا الدور فهي بدون فائدة ...
حتى وكما أسلفت لو كان السبب الزوج
لكن كرامته ورجولته تمنعانه من الإعتراف إلا من رحم ربي
وإن انجبت البنات فلا بد من استبدالها بمن تنجب الذكور
والله سبحانه يهب من يشاء لكن أسمعت لو ناديت عاقلا...


شبيهه لهذه الحالة
عايشتها ورأيتها
قابل وفاءها ووقوفها بجانبه
بالخضوع لرغبة من أنجبت له ولي العهد
وكان جزاءها الطرد والطلاق
وكان جزاءه العقوق من ولي العهد والتهميش من والدة ولي العهد

غاليتي

المجال يتسع للتوسع بالرد
لكن اترك المجال لغيري من الأخوات
وفي النهاية
كله مقدر ومكتوب

بارك الله فيك غاليتي وعود على القراءة المتفاعلة مع الموضوع ؛
والتوضيح بالنموذج لحالات الجحود
وللصورة النمطية التي وضعت فيها المرأة في مجتمعاتنا .
سعدت بمرورك .

اراها تبحث عن نفسها فلا تجدها

ترسل رسائل كثيرة لمن حولهااااا

اني هنا الا تروووني؟؟؟


ما زلت كما انا فلا تحطموني

اصبروا ودعوني اعيش وفق ما املك

اتركوا لزوجي حرية الاعتقاد والفكر وتحديد الاولوياااات فهو قادر على ذلك

تصرخ

ولكن لا يسمعها احد

ولا يرووون الا هيئة لم تكتمل بعد

حباها الله بمميزات كثيرة


تجاهلوها لانهم ببساطة

يعيشون فراغا يريدون ملأه على حسابها


هو الفراغ والجهل بمعنى الخصوصية ذاك الذي يدفعهم للتساؤل وابداء النصح والتوجيه

بما لا ينفع

ربما جاء اليوم الذي يبزغ نور من الافق لينير ظلام حياتها فيرى البعض طيفها


فلم يبق منها الا هو


بوركت ام نبيل رائع جدا

وبوركت غاليتي على هذه القراءة الشاعرية
لواقع المرأة المختزلة على أكثر من مستوى .

[zineb gharbia]

اختي زينب حبست انفاسي وسالت دموعي عندما قرأت ما خطت يمينك جزاك الله كل خير ونفع بك وجعله الله في ميزان حسناتك

سبحان الله كأنك تقرأين أفكاري فأنا ممن تأخر إنجابهم لسبب صحي عند زوجي الذي لا استطيع ان أخبر أحد أنه السبب حتى أهله ويشهد الله كم عانيت وأعاني من هذا الموضوع

دائما أخاف من طرح الموضوع حتى لا أكون ممن يعترضن على حكم الله وانا راضية بما قسم لي ربي ولكن المجتمع وأقرب الناس استنزفوا كل قطرة حياة في روحي وجسدي وتركوني كورقة جافة في مهب الريح

لقد كرهت كل شي يتعلق بالانجاب من ادوية واعشاب ووصفات ومجالس وأطبة ونصائح ووووووووووووووووو لا احصي هذه القائمة المقيتة

لقد ذبحتني هذه السهام المنطلقة من عيون الناس سواء المشفقين او الشمتانين او الفضولييييييين لذلك اشعر احيانا اني لا اريد ان اتواصل مع احد من المجتمع وأفضل البقاء وحيدة لفترة من زمن

هناك موقف داااااااااائما يضايقني ان أهل زوجي يحسبوا لي متى كان آخر دورة وعند اقتراب موعدها والله عندما يروني او يتصلوا علي يكون السؤال اجتك؟ حتى قبل السلام والله على ما أقول شهيد

انا بفضل الله لا أشتكي الله الى الخلق ولكني عندما أكون جالسة لوحدي لا املك نفسي وهذا ما حدث معي عندما بأت كتابة ردي ههههههههه جزاك الله كل خير

بارك الله فيك أختي وفرج همّك
والله ما كتبت هذا الموضوع إلّا رغبة في إيصال رسالة
إلى نسائنا قبل رجالنا لأنّهنّ أكثر من ينكأ الجرح
وهذا الموقف ٍاراه كثيرا في أحاديث الناس :
( مسكينة ،سيتزوج عليها ، أقرانها أولادهم في المدارس )
وغيره من التصريحات الحمقاء التي تعبر عن كفر بالقدر .
لا تبالي غاليتي بما يقولون ؛ واجعلي توكّلك على الله
هو قادر على اجتراح المعجزات وإشفاء زوجك .
وهو قادر على مدّك بقوّة للانتصار على كلّ من يستضعفك .
لله حكمة في أن يمنح الذرية أو لا يرزق بها فهل يعلمون .
كثير من الناس بالمقابل رضوا بما قسم الله لهم
ويعيشون في رضى وسعادة بدون أبناء أو لجأوا إلى التكفّل بيتيم ،
يرضون غريزة الأمومة فيهم وينالون ثواب عنق طفل بريء .
الله يفرج همّك غاليتي ويرزقك من حيث لا تحتسبين .

[zineb gharbia]

موضوع أكثر من رائع
سلمت يداكي علي الموضوع
بارك الله فيك
كأنك تقرأئين افكارنا "دعيني أتكلم بصفه الجمع"
ففعلا وكأننا خلقنا في هذه الدنيا فقظ كي ننجب
وتناسى الناس أنه التأخر أو عدم الأنجاب أمتحان من
الله وعلينا أن نصبر
أو الأنجاب والأولاد نعمه ومسؤوليه كبيره ويجب
أن تكون المرأه علي أستعداد جيد لها
وأن تستطيع أن تنظم وترتب أولوياتها بين طفلها وزوجها

أي كان يجب علي المرأه ألا تنسى ذاتها وأن
تحاول أن تتطور من نفسها وتثقف فهي سواء
كانت أماً لأطفال أو لم تنجب بعد.

أعتذر علي الإطاله .

لا غاليتي الشيماء ؛ لم تطليلي
بل قلت المفيد باختصار .
يخطئ الناس حين يختزلون المرأة كذات وككيان في وظيفة واحدة
من وظائفها وكأنّه خلقت فقطّ للإنجاب
أو خلقت فقط لإرضاء غرور الزوج أو رغبة الأهل في الإكثار من النسل .
متناسين رغباتها وطموحاتها الشخصية
ـ
التي لا تتعارض مع هذه المطالب من حيث الجوهر ـ
بل من حيث طريقة التعبير والإلحاح في السؤال ـ
لأنّه لا توجد مرأة على وجه الأرض ترفض أن تكون أمّا ؛
لكن ليس بشروط متخلّفة ؛ : كوني أمّا أو لا تكوني.
ألا ...سامحهم الله .
غاليتي الشيماء
ربّنا ييسر أمورك ويرزقك الذرية الصالحة التي بها تقرّ عينك .

أفكار كثيرة معطوبة عند البعض
خاصة فيما يخص الحمل والإنجاب،
والضحية دائماً المرأة التي تعاني وتعاني .
بالتأكيد الرجل يعاني للتأخر في الإنجاب أو عدمه ، ومعاناته تكون أشد حينما يكون المانع بسببه.
لأنه " الرجل " وهذا ملخص لتلك النظرة الذكورية التي تعني أن الرجولة تساوي الإنجاب .
أو الأنوثة تساوي الإنجاب.
أفكار - عفواً - غبية.
هذا رزق وقسمة ونصيب ومن رضي بنصيبه له جزاءً كريماً عند الله سبحانه وتعالى.
فكم من آباء وأمهات بكوا دماً بسبب عقوق أبنائهم أو أحدهم ، وتمنوا لو لم ينجبوا.
الله يرزق كل مشتاق إلى الذرية ويبارك له.

بارك الله فيكِ غاليتي ،
فإلى متى سوف تظل تلك النظرة للمرأة ؟
وقد قال عنها الرسول صلى الله عليه وسلم ( النساء شقائق الرجال)

موضوع رائع
نفع الله بما كتبتِ ولا حرمكِ الله من الأجر.

تيوليبي الغالية
بارك الله فيك على القراءة الناقدة لنظرة المجتمع
لما يسمّى بنصفه الثاني .
و نموذج عقوق الأبناء أو عقوق الآباء تحفل به كثير من الأسر
التي تصل إلى حدّ الندم
ـ منهم من يتمنى لو أنّه لم يلدهم وأولاد يقولون لماذا ولدتمونا ـ .

أعرف صديقة لم تنجب لأسباب صحية ؛ وزوجها قانع بالنصيب ؛
فاجأها مرّة تبكي فقال لها ؛ من أدراك ما الحمكة من ذلك ؛
قد نكون آباء سيّئين ولذلك لم ننجب رحمة بهؤلاء الأولاد
فازدادت بكاء لأنّ الكلّ حولها كان يتساءل ؛
لماذا هي دون باقي بنات العائلة دون أبناء .

وبعد تفكير وتشجيع منّا تكفّلت بطفل فتغيّرت حياتها
لأنّه ملأ عليها البيت وأسعدها ؛
وما أراحها أنّها لم تعد تنصت أو تسمح أن يكلّمها أحد في الموضوع
جوابها الوحيد هو : قسمة ونحن راضون بها .

فإلى متى سوف تظل تلك النظرة للمرأة ؟

إلى أن يصحّح المجتمع مفاهيمه حول المرأة والأسرة
وإلى أن يكون يقين الناس قويا بأنّ ما قدر لك ما كان ليفلتك
وإلى أن يصحح الناس دينهم ويؤمنون بالقدر .

بارك الله فيكى حبيبتى على الطرح الرائع

ما شاء الله موضوع وافى وردود الاخوات وافية أيضا

لكن لابد الا ننسى اننا قد نكون الجزء الآخر الذى كانت تواجهه المرأة فى المجتمع وتعانى منه
لذلك لابد أن ننظر للامر من الجهة الأخرى بحيث لا نضع أنفسنا يوم ما فى موضع يجعلنا ننسى أننا مررنا بنفس التجربة


أشكرك على الموضوع الرائع

بارك الله فيك لؤلؤة الإسلام
مختصر مفيد
فعلا غاليتي
لا ينبغي أن ننسى .