عجباً لبعض العقول الفارغه ...
هو : يعاشر الف امرأه ... وكلما زاد عدد الفاسقات في حياته .. أصبح هو الرجل السوي ...
هي : كما أي فتاه في سنها ... تحلم بالحب .. وبفارس الأحلام ... وعندما يقع قلبها بالحب ... اصبحت في المجرمه ...
عجباً لبعض العقول التافهه ...
هو : يمسك بيدها في جميع الاماكن .. يقبلها ويحضنها من غير خجل ... ويوصلها الى بيتها ويقبلها قبلة الوداع ... وينتظر اتصالها بكل شوق ... وعندما يصل منزله .. يرى زوجته بأبهى صوره تنتظره على ضوء الشموع ... فاليوم هو ذكرى زواجهم ... يراها ويقول بها " عن لعب اليهال انتي مب صغيره "
هي : تحاول ان تجعله امير في بيته .. وامام الجميع .. فهو زوجها ... وسترها ... تمسكه بحب ... فلا تجد الا الأنكار لفعلتها ... فهذه الافعال لا تصلح في الاماكن العامه .. فهي مجرد زوجه ...
في يوم .. سمعت كلمه اضحكتني لحال " بعض " شبابنا ..
زير نساء .... باعترافه الشخصي ... قال " اتمنى ان تكون لي زوجه ... لم يراها ولم يسمعها ولم يمسسها أحد ... وتكون " مغلفه " واخذها بيدي ....
رأيت حاله وتعجبت ... سأله شخص وانت ؟؟؟
فقال انا غير ...
اخي الرجل : عفواً .. فالحرام لا يفرق بين الذكر والأنثى ... فالحرام بين ... ليس لديك الحق بأن تحلل الحرام لنفسك .. وليس لديك الحق بأن تجعل المرأه مجرد زوجه ... ومربيه .. وفي نفس الوقت ليس لديها الحق بأن تتألم عندما تراك مع تلك الفاسقه ....
ليس لديك الحق بأن تجعل اوامرك مطاعه .. وحقوقك لا يمسسها بشر .. اما هي .. فالوضع سوي ففي النهايه هي من تحتاجك ... وهي " ماكله وشاربه ومرتاحه "
عفواً اخي الرجل ... ولكن هذه المرأه تحتاج الى ان تجعل نفسك في وضعها لثوان .. عندها ستعلم كم هو مؤلم ماتفعله ....
بقلمي واتقبل النقد البناء بكل صدر رحب ...
اختكم : عجيد الريم ...
هو : يعاشر الف امرأه ... وكلما زاد عدد الفاسقات في حياته .. أصبح هو الرجل السوي ...
هي : كما أي فتاه في سنها ... تحلم بالحب .. وبفارس الأحلام ... وعندما يقع قلبها بالحب ... اصبحت في المجرمه ...
عجباً لبعض العقول التافهه ...
هو : يمسك بيدها في جميع الاماكن .. يقبلها ويحضنها من غير خجل ... ويوصلها الى بيتها ويقبلها قبلة الوداع ... وينتظر اتصالها بكل شوق ... وعندما يصل منزله .. يرى زوجته بأبهى صوره تنتظره على ضوء الشموع ... فاليوم هو ذكرى زواجهم ... يراها ويقول بها " عن لعب اليهال انتي مب صغيره "
هي : تحاول ان تجعله امير في بيته .. وامام الجميع .. فهو زوجها ... وسترها ... تمسكه بحب ... فلا تجد الا الأنكار لفعلتها ... فهذه الافعال لا تصلح في الاماكن العامه .. فهي مجرد زوجه ...
في يوم .. سمعت كلمه اضحكتني لحال " بعض " شبابنا ..
زير نساء .... باعترافه الشخصي ... قال " اتمنى ان تكون لي زوجه ... لم يراها ولم يسمعها ولم يمسسها أحد ... وتكون " مغلفه " واخذها بيدي ....
رأيت حاله وتعجبت ... سأله شخص وانت ؟؟؟
فقال انا غير ...
اخي الرجل : عفواً .. فالحرام لا يفرق بين الذكر والأنثى ... فالحرام بين ... ليس لديك الحق بأن تحلل الحرام لنفسك .. وليس لديك الحق بأن تجعل المرأه مجرد زوجه ... ومربيه .. وفي نفس الوقت ليس لديها الحق بأن تتألم عندما تراك مع تلك الفاسقه ....
ليس لديك الحق بأن تجعل اوامرك مطاعه .. وحقوقك لا يمسسها بشر .. اما هي .. فالوضع سوي ففي النهايه هي من تحتاجك ... وهي " ماكله وشاربه ومرتاحه "
عفواً اخي الرجل ... ولكن هذه المرأه تحتاج الى ان تجعل نفسك في وضعها لثوان .. عندها ستعلم كم هو مؤلم ماتفعله ....
بقلمي واتقبل النقد البناء بكل صدر رحب ...
اختكم : عجيد الريم ...

تعليق