حبيبتي اكثر مايؤلمني ويحز في نفسي ويؤثر علي مثل هذة المواضيع التي اقرائها واضع بناتي مكان اي بنت تتعرض لذلك وان كانوا بعد مازالوا في الدراسة ولكن فورا لازم الصراحة ومعرفة الاهل بمثل ذلك التصرفات"فابعثوا حكما من اهله وحكما من اهلها" ومهما كان التصرف لايمكن ان تطولها يده بهذا الشكل لدرجة انه يجرخها جرح غائر في وجهها وقبل ذلك قلبها والحكم للاهل واكيد سيكون حكمي لبنتي رادع ومادام هوكذلك لن يتغير فمن شب علي شئ شاب عليه ولن يتغير مهما حلف او تراجع وسيكون الطبع غلاب ولاتقولي لي الابناء لو طابور اطفال ستكون حياتهم بائسة في ظل هذا الجاحد طويل اليد واكيد اللسان وسيكون الطلاق الحل الوحيد
ღ.¸¸.عندما يبكي القلب.¸¸.ღ يستحقّ النقاش
تقليص
X
-
-
ام كان عليها ان تتبنى موقفا عند اول اهانة واول كف من زوجها؟؟؟
نعم هكذا من الأول يجب ولكل حق حقه وإن لزوجتك عليك حق
هل يمكن لتلك المراة ان تكون زوجة لذلك المسمى رجلا؟؟
لا أظنه يستحق تلك المرأة ولكن دائما نقف معزولين أمام قدر الله جلا وعلا
وعلى فكرة الموضوع غاية اللباقة والجمال أشكرك كثيرا
وأتمنى لك حياة سعيدة إنتِ وأنا وجميع أفراد المنتدى...............
يااااااااه
هل هناك رجل او زوج ما زال يؤمن ان للمراة او الزوجة حقوق؟؟؟
مما راينا في الحياة بدات اشكك في هذا
اسعدني مرورك اختي نورتي
تعليق
-
-
ما شاء الله موضوع يستحق الوقفه .......
فعلا لان هذه القصة واقع مرير
تعاني منه مئات مثيلات سمية
وأنا مع الأخوات أن الموقف يتطلب حزم وإعادة نظر
وإقاف أمثال هذا الرجل عند حده ومعرفت حقوق زوجته
لأن الإحترام والطيب والموده هو أساس العشرة وإستمرار الحياة
^^^^
^^^
^^
أنا من رأيي ....!!!!!!!!
تغيب الــــــــــــــوازع الديني
أكبر سبب.....!!!!!!!!!
فوالله مهما كان الرجل عصبي أو يتصف بالعصبيه
إذا كان هناك واااازع ديني في قلبه
يردعه على الأقل من الضرب المبرح الذي يصل إلى جروح وغرز ويردعة من التلفظ بألفاظ دنيئه
لأنه في قلبه خوف من الله سبحانه
مهما حس بالقوة هناك من أقوى منه
فخوفه من الله يجعل سلوكه أقوم
لذا وصى الرسول صلى الله عليه وسلم :: " إذا جاءكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه إلا تفعلوه تكن فتنة في الأرض وفساد كبير " رواه الترمذي
ولما أوصى الرسول صلى الله عليه وسلم الزوج بإختيار الزوجه الصالحة لقوله : ( فظفر بذات الدين) كان الرجل من باب أولى أن يتحلى بالدين والصلاح
فضعف الإيمان هو السبب الرئيسي للكل المشاكل الأسرية وغيرهااتعليق
-
ما هو التصرف السليم الذي كان على سمية ان تفعله لتمنع زوجها من اهانتها وضربها؟؟؟سمية هى المخطأة الأولى , قد ينظر اليها البعض انها ضحية ولكن هى ضحية نفسها , ضحية إهمال ذاتها وكرامتها وإنسانيتها , بأى حق تخاف من رجل كهذا هل العيش فى عزة وكرامة ولكن دون زواج أهون , ام العيش فى ظل رجل يقال عنه للاسف انه رجل وهو لا ينتمى للرجوله فى شىء .قصة سمية رأيتها بعينى لسيدة كانت تأتى لبيتنا لتنظيف المنزل وكانت كلما تأتى إلينا تصدم والدتى لمنظرها وتصرخ فى وجهها ما هذه الكدمات المدمية ..عينها كانت لا تكاد ترى وراء الورم الازرق نتيجة لضربة قوية من زوجها , وأخذت والدتى تنصحها حتى إنتهى الأمر بالوصول الى محامية لتساعدها فى التخلص من هذا الرجل وبعدها اختفت تماما ولم نراها ...أى ظلم هذا ؟! لو كانت تكلمت وطالبت بحقها منذ أول صفعة لكان الامر أهون بكثير ..حتى لو دفعت الثمن حياتها يكفى ان تكون كريمة عزيزة .وماذنب الأطفال بعد ذلك ,,للاسف ان الالم النفسى تعدى هذه السيدة ليصل الى اجيال أخرى تحمل بين طياتها أمراض نفسية خطيرة وقد يتحول هذا الطفل الى نسخة اخرى من والده وهكذا يتكرر نفس السيناريو ونفس الالم ..فى اى بلد عربية يوجد مجلس للدفاع عن حقوق المرأة وهو أنشأ خصيصا للدفاع عن المرأة المقهورة فى الطبقات الفقيرة المعدمة ويعين هذا المجلس محاميات بشكل مجانى للدفاع عن حقوق تلك النساء, وهناك مراكز الشرطة وهذا يعد رادع أكبر وهو أخذ تعهد بعدم التعرض وان تعرض لها زوجها يسجن لفترة تأديبية
هل الشكوى للشرطة تعتبر حلا رادعا لامثاله؟؟
نعم ان قامت الشرطة بواجبها الفعلى , لان فى الحقيقة احيانا تقوم الشرطة بامر المتهم بدفع كفالة وقد يدفعها هذا الرجل من سرقة او سلفة او اى مصدر آخر وتتكرر الحكاية مرة اخرى ويخرج دون ادنى تأديب , لذلك يجب ان تكون الشرطة ذات دور صارم بأخذ تعهد بعدم التعرض اولا , وان تعرض مرة اخرى لزوجته يتم حبسه لفترة تأديبية وان خرج بعد الفترة التأديبية للانتقام من زوجته يحال الى النيابة العامة وهنا يتم التحقيق معه والتعاون مع مجلس الدفاع عن حقوق المرأة لتأخذ المرأة حكما بالخلع او الطلاق
ام كان عليها ان تتبنى موقفا عند اول اهانة واول كف من زوجها؟؟؟
طبعا كما ذكرت كان يجب عليها منذ اللحظة الاولى ان تضع حدا فاصلا ...فلماذا الذل فالحياة الزوجية بنيت على المودة والرحمة والسكن ليس الظلم والتعذيب والاهانة
هل يمكن لتلك المراة ان تكون زوجة لذلك المسمى رجلا؟؟
هو ليس رجلا بالطبع هو قد يشبه الرجل فى شكله الخارجى ولكن فى الداخل هو ليس برجل بل هو ليس ببشر , بالطبع ان لم يتعظ الرجل من ذهاب زوجته للشرطة واخذ عهدة بعدم التعرض لها كما ذكرت فيتم الانفصال فورا بامر من المحكمة ..انها ليست فوضى
ما هي التاثيرات النفسية والاجتماعية على المراة المضروبة وعلى اطفالها؟؟
تشعر المرأة المضروبة بالذل والهوان الداخلى وينعكس ذلك على تعاملاتها الخارجية فتصاب بصدمة نفسية واحيانا تشنجات عصبية وخوف لا ارداى من اى شىء وقد ينتهى بها الامر الى الشعور بالتبلد وعدم الاحساس وهنا تتحول الى قاسية القلب وتقسو على نفسها واطفالها ومن حولهافقد تتحول الى اداة اخرى لتعذيب من هم اضعف منها بالتدريج...اما الاطفال فالدواعى خطيرة فيصابوا فى سن مبكرة بالتبول اللاارداى او التأتأة او عدم القدرة على الكلام نتيجة للخوف والرعبوتتشكل لديهم صورة من القهر والظلم فيعانوا من ضعف فى التعليم وضعف فى الحياة الاجتماعية وينتهى الامر بالتمرد والسلوك السىء وقد يؤدى بهم الى الانحراف او ارتكاب الجرائم وفى بيوتهم كذكور يكونوا نسخة أخرى لوالدهموللاناث نسخة اخرى لوالدتهم , او قد يدفع هذا الامر الاناث الى الانحراف او البحث عن العاطفة المفقودة خارج المنزل......جزاك الله خيرا مشرفتنا الغالية لإثارة هذا الموضوع القيمالتعديل الأخير تم بواسطة sarah224; 05-05-2011, 01:56 PM.تعليق
-
ما هو التصرف السليم الذي كان على سمية ان تفعله لتمنع زوجها من اهانتها وضربها؟؟؟
ام كان عليها ان تتبنى موقفا عند اول اهانة واول كف من زوجها؟؟؟
عذراً على دمج السؤالين معاً
نعم يجب عدم الخجل او الخوف من المواجهة عليها ان تقف و تدافع عن نفسها على ان يكون
الامر فيما بينهما فقط اولا و ان احتدم الامر تأجل المناقشة للوقت المناسب** لا ان تتناسها
ولا بمجرد مصالحة و بعض الكلمات الحانية سوف تحل المشكلة
و لا تأخذ بالمثل القائل ضرب الحبيب زي اكل الزبيب... لانه حصرم سوف
تتجرع مرارته على مر الايام و السنواتهل الشكوى للشرطة تعتبر حلا رادعا لامثاله؟؟
لا عليها اللجوء الي الاهل ان تكرر الموقف و يجب ان يكون شخص اهل للوقوف في
وجه هذا الزوج لان احيانا قد لا يكون الاب هو الافضل للمعالجة الامر اذا كان
يرجو فقط استقرار حياتها الزوجية اي كانت على سعادتها
و امنها فعليها اللجوء شخص قوي الشخصية حازم ...
اما اللجوء الي الشرطة فهو قد يعقد الامور ينهيها لا يعمل على حلها
بشكل
جيد
ولكن يظل هو الحل الاخير اذا ما لم يتغير اسلوبه ..
هل يمكن لتلك المراة ان تكون زوجة لذلك المسمى رجلا؟؟
الزواج المفترض به ان يبنى على المحبة و الرحمة ...
واساسه الاحترام فأِن
ذهبت المحبة يوما او قلت بقى الاحترام كما هو اساس راسخ يقف في وجه معوقات الحياة و مشاكلها
و لكن ان ذهب الاحترام بين الزوجين فرت المحبة لا محالة قصر الوقت او طال
قد يبقى ما قد يلبس على البعض بانه محبة و لكنه خنوغ او خضوع هذا هو ما قد يحصل عليها
علاقة غير سوية لا ترضيه نفسيا اذا كان صداقا مع نفسه
ما هي التاثيرات النفسية والاجتماعية على المراة المضروبة وعلى اطفالها؟؟
يحضرني مثل لاسف معبر في هذه الحالة(( اللي يقول لمراته يا عوره يلعبوا
بيها الكورة))
كيف تحصل على احترام الاخريين و اقرب الناس اليها يهينها و يعمل على تحطيمها نفسيا و معنويا
و قد يلومها البعض ايضا فاغلب الظن ان شخص بهذه الوضاعة قادر على الكذب
و تغير الحقائق بما يدين زوجته فذلك يظهرها بشكل المقصرة
و يحقر من شأنها في وسطها الاجتماعي مما يجعلها تضيق دائرتها الاجتماعية و تنعزل
تدريجيا عن الناس ليمارس ..
الاطفال ينشأوا في منزل غير مستقر نفسيا تستقر في انفسهم فكرة الدونية
و اضطهاد الاهل لهم و تعتمل في نفوسهم مشاعر الضعف و التهميش و القهر***
جزاك الله خيرا على اثارة هذا الموضوع الشائكالتعديل الأخير تم بواسطة نسائم حائره; 09-05-2011, 07:12 PM.تعليق
-
-
رائع غاليتي أم الخير ، جزاك الله خيرا .
موضوع دائما راهن ويزداد خطورة
سميّة عيّنة لآلاف النساء
عبر العالم ؛ يمارس عليهن عنف متنوّع ضحايا صمت وتواطؤ رهيبين ؛
واقعات بين مطرقة الأعراف وسندان القوانين التي لم تكن تتدخّل
بدعوى أنّ ما يحدث داخل البيوت لا يعني غير ساكنيها ؛
أو يطالبها إن تجرّأت واشتكت بالإثباتات ؛ فهل تستدعي الزوجة شهودا وتقول لهم :
تعالوا تفرّجوا ؛ زوجي سيضربني ؟
ما اسمعه الان عن الدول العربية واهمالها لتلك الشكاوى واكتفائها بالتوقيع
على التعهد بعدم التعرض للزوجة
وهذا امر يزيد من تجبر الازواج وسكوت الزوجات
مبدئيا ؛ لا يوجد مبرّر يسوّغ للزوج ضرب زوجته ؛
وسميّة هذه أو أيّ زوجة تتعرّض للعنف منذ بداية زواجها ؛
كان عليها أن تقف وقفة حازمة لمنعه من ضربها ، لأنّ العيب فيه ؛
وعيبه العدوانية وحبّ تعذيب الآخر بدون أسباب .
ويحتاج من يقول له: كفى .
يمكن أن تتفادى الاصطدام به عبر الابتعاد
عن الأفعال التي تستفزّه وتحفّز عدوانيته ،
ولا تردّ عليه إن صرخ في وجهها بل تتجاهله وتبتعد حتّى يهدأ ؛
لأنّ هناك حالات يزيدها الصّمت عدوانية .
وأعتقد أنّ من أهمّ وسائل الوقاية من الوقوع في قبضة زوج عنيف ؛
التعرّف على شخصيته خلال الخطوبة ،
بطرح أسئلة لاختباره ،والسؤال عنه في محيط عمله وأسرته
لتعرف بعضا من حقيقة شخصيته .
وعدم الانسياق وراء أحلام الخطوبة الرومانسية
التي يظهر فيها الطرفان أحسن ما عندهما .
الاختبار ما قبل الزواج هو اهم ما في الامر
عندما كنت احك لصديقاتي انني ساضع الفتاة التي يريدها ابني تحت
المجهر لاشهر قبل ان تعلم بنية خطبتها
او العريس المتقدم لابنتي لن اعطيه جوابا
وانني سارسل من يختلق المشاكل معه
حتى ارى كيف يتصرفووون
كانوا يضحكوا علي ويقولوا اني موسوسة
لكنه زواج اما سعادة واما مأساة لا قدر الله
إن تجاوز الحدود في تعذيبها تصبح الشكوى ضرورية ،
لكن من يضمن أن الزوج سيرتدع ،
قد يكفّ عن تعذيبها جسديا حتّى لا يقع تحت طائلة العقاب ؛
لكن يمكن أن يقتلها في اليوم ألف مرّة بالشتم والسخرية
لأنّ هذا التعذيب لن يظهر على جسدها ،
وبالتالي ؛لا يوجد دليل إدانة .
أحيانا تنتهي رحلة العذاب بعد أوّل شكاية ،
وأخرى قد تنقلب حياتها جحيما حسب درجة تمكّن العدوانية منه .
وهنا للاسف ينفع القضاء عندنا
عندما كنا ندرس في الكلية كان احد القضاة محاضرا عندنا فقال ان هناك قانونا اليوم يضمن للمراة الامان
فلو حلمت مجرد حلم ان زوجها يضربها او يخيفها اواو او
فانه يحق لها ان تتقدم بشكوى للشرطة تبعده عن البيت 24 ساعة حتى تهدأ نفسيتها وتتقبله من جديد
اي ان الادلة لم تعد صعبة خاصة مع تقدم الطب
مثل كلّ المؤسّسات ينبغي أن يبنى الزواج على التعاقد ،
وبما أنّ الإنسان بكرامته يحيى
فعلى المرأة إن لمست عند زوجها ميلا إلى تعنيفها أو إهانتها ؛
أن تتصدّى له منذ البداية ؛ بتحديد خطوط لا ينبغي تجاوزها ؛
أعرف سيدة رفع زوجها يده ليصفعها ، فوضعت أصبعها على فمها وقالت :
لا تحاول مرّة أخرى ؛ إلّا الضرب ، بأيّ حقّ؟
فخجل من نفسه واعتذر ؛ هذا في الحالات العادية ؛ أمّا الحالات المرضية فلازمها علاج .
كم هي رائعة تلك المراة حافظت على نفسها ونالت احترام زوجهاااا
يا غالية ؛ الجواب متضمّن في السؤال :
مسمّى رجلا وهو ليس كذلك ؛
وأنا أستغرب لامرأة يضربها زوجها ،
وينزلها من السيارة في منتصف الطريق
ويهينها أمام أهله ،
وتلملم عذاباتها وتتزيّن له وتقصّ شعرها له ....
ليس رجلا من يقبل أن يعيش مع امرأة بدون كرامة
ليس إنسانا ولا يسنحقّ أن يكون أبا ولا زوجاوالله يعين من زوجها من هذه الطينة .
وهنا نرى الكثير ممن يقول لها
اصبري كلهم يضربون وكل الزوجات تسكت وتصبر ويرفضون اي محاولة تقوم بها لتحافظ على نفسها
يضربها عصرا ويطلبها ليلا
انها اهانة ما بعدهااا اهانة
التّأثيرات النفسية تختلف من حالة لأخرى ؛
زوجة ذليلة =أم ذليلة + أولاد أذلّاء
قاعدة لكنّها ليست مطلقة ؛
حيث هناك من يتلقّون الأهانات ويستدخلونها فتصبح جزءا من شخصيتهم
فيصبحون ضعاف الشخصية متقبّلين لكل أنواع الإذلال .
أو خوّافون : شهادات بنات وألاد لتفسير سبب عزوفهم عن الزّواج :
الخوف من تكرار نفس التجربة مع شريك الحياة
والأبناء أو متمرّدون عدوانيون يعيدون إنتاج نفس السلوك ونفس العلاقات
التي سادت بين أبويهما .
وقد يصبح الأبناء مجرمين لأنّهم تربّوا على مشاهد العنف والكراهية داخل البيت .
وأسر كهذه ؛ ينبغي أنت تخضع لعلاج جماعي .
والخلاصة أنّ من لا يتّقي الله في أهله يعيش في عذاب
ومصيره العذاب في الآخرة
لأنّ الزواج سكن وبناء وما يقوم به هؤلاء الأزواج هدم وتشويه لإنسانية الزوجة والأبناء .
جميل جدا كلامك اختي
فالشاب يتعلم من والده ويتوقع من زوجته ان تكون كامه
والفتاة تتعلم من والدتها وتتوقع ان يكون زوجها كابيها
لذلك
وجب احتواء الخلاف في مكان لا ييراه او يسمعه الاولاد
وهو ما يصعب تنفيذه خاصة في الخلافات الفورية وليدة اللحظة حيث ينفجر كل من الزوج والزوجة
ويستمرا الى ان يصرخ احد الاولاد مطالبا اياهما بالسكوت " ان كان شجاعا"
اسعدني مرورك وحوارك اختي
تعليق
-
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
الاخت الغالية ام الخير
من شروط الزواج الاحترام المتبادل .ولا تعود زوجها ان يقللمن احترامها مهما كانت الاسباب .من اول الطريق ان حاول ان يعبر عن فورة غضبه بالضرب وسكتت عن خوف ..اصبحت عادة عندهان يتعامل معها بنفس الاسلوب الهمجيبعكس الزوجه التي تفرض احترامها زوجها يعمل لها الف حسابومن بداية حياتهم يتفقوا على لغه الحوار والتفاهم ...دون التجريح والاهانات
صحيح اختي فمن اعتاد الضرب استسهله ومن اعتاد الاحترام استمتع به واتقنه وترفع عما سواه
مهما حصل من خلافات بالرئي .. ببدايه الحياة الزوحيهلاحتلاف العادات بينهم فالبيوت لا تخلوا من بعض المواقفوالزوجه بمرونتها تخفف من عصبيه الزوج وبعصبيتها نفقده اعصابهوتعوده ان يهينها وربما يمد يده عليها,,ليربيها وتتطيعه مكره
وكثير من الازواج والزوجات لا يفهم هذا الاختلاف
فالزوج والزوجة يرى الزوجة في صورة امهما والزوج في صورة ابيهما
اضافة الى طبيعة كل بيت ومجتمع خرج منه
ام كيف تنصرف ان ضربها الو الامر تحذره بجديه الا يكررهامحاوله ضربها والا لن تسكت وتخبر اهله او اهلهاوومن شروط الزواج الموده والرحمه,,,ولزواج ناجح ان يبنى على ارض صلبهليستمر وتنشئ عائله مترابطه بدون عقد نفسيهوالاولاد يكبروا ويمارسوا العنف مع شركاءحياتهم بالمستقبل
تعرفي اختي
اكثر ما يستفزني بتلك الحال هو موقف الاهل
الام والاب يطلبوا منها الصبر وتحمله وانه كل الازواج يضربوا زوجاتهم
وقلة قليلة منهم تتخذ موقفا حازما مع الزوج
البعض يكتفي بعتاب بسيط او اعتذار بان الزوجة لن تعيدهاا
فتفقد حقها في الاعتراض ويحصل الزوج على مصداقية لضربه
اما اخبار الشرطه فهو امر لا يتم الابحالات معينه ان في خطورهعلى تكرار العتف الزوجي لا قدر الله ,,,بمكن الاستعانه بحكم من اهلها وحكم من اهله ويلقنوا الزوجدرسا لا ينساه ,,وليعلم كل زوج يمارس الضرب او العنفاما عيشة باحسان او فراق بمعروفوللاصبر حدود
اين هم هؤلاء الحكام لم يعد هناك من يتقِ الله
موضوع بغاية الاهميه لما نسمع من حلات ودعاوي طلاقاللهم اصلح حال كل الازواج والتربيه الاسريههي عامل اساسي للذكور كما ذكرت الاخت ان اخوها كان يضربهاوعندما طلبت من زوجها الا يحاول اسلوب الضرب استغربوطمئنها انهملم يسبق ان حصل امر مشابه ببيت اهلهندعوا الله الهدايه والعوده الى الدينفمن يتقي الله يعالم زوجته باللين والمعروف
ام الخير بارك الله لك للموضوع المهمجزاك الله كل خير
صدقت اختي الكريمة
الخوف من الله اساس المعاملة السليمة
لذلك فان على الاهل والفتاة ان يدعو الله ان يرزقهم بمن يخاف الله
فمن خافه اتبع حدوده
اسعدني مرورك
تعليق
-
اهلا بك اختي
اتفق معك في ان البنات عليها ان تعرف حقوقها وواجباتها واشدد على ذلك قبل الزواج
وعليها ان تتعلم كيف تحقق ذلك
لان الزواج كؤسسة تمر عليها كل الاشياء الجيدة والسلبية
فعليها ان تتعلم الموقف السليم في كل مرحلة
نورتي اختي
تعليق
-
من أول صباحيتها أو من اليوم الذي سمحتله بإذلالها ورفع يده عليهاالمعروف أنه<< من رضى بالذل سُلّطَ عليه >>
حكمة رائعة اختي
نريد ان نعرف::
ما هو التصرف السليم الذي كان على سمية ان تفعله لتمنع زوجها من اهانتها وضربها؟؟؟
كان على سمية وغيرها من الضحايا ان تعرفأن الحياة ليست إلا سي السيدوأنها مستمرة وممكن أن تكون أحلى وأهنئ من دونهأول شيء كان عليها من أول ما إكتشفته على حقيقتهان تثور عليه وتبين له انها غير راضية بما يفعلوأن لا تمكنه من معاشرتها بعد ضربهاكان عليها أن ترجع لبيت أهلهاوتحكم العقلاء بينهما في الخيرإذا أعاد الكرة فمن البديهي والمنطقي أن تبلغ عنه الشرطةوتتركه يعاقب على أفعاله وإما ان يرجع عما يفعلأو يطلقهاإن الإعتقاد الخاطئ الذي تتربى عليه المرأة الذل و الهوانأفضل من الطلاق مع أنه في بعض الحالات هو الحل الوحيدفإذا إستفحل الداء فليس من علاج غير البتر
البعض تعتقد انها ان صبرت عليه ربما يتغير للافضل
والادهى ان البعض تلجأ للانجاب معتقده انه سيعقل بعد ان يصبح ابا
فتجني على نفسها وتمنع من فراقه بحجة ان لديها اولاد
والاهل يعطون الزوج الشرعية في الضرب بل ويتهمون ابنتهم انها كانت السبب
فهي بكل الاحوال في ظلم اجتماعي
هل الشكوى للشرطة تعتبر حلا رادعا لامثاله؟؟
الشكوى للشرطة يمكن إعتبارها حل أخير عندما تيأس منهومن إصلاح حاله لأنها يمكن أن تضعه عند حده من قبل الوصول لهذه المرحلة المتأخرة
اوافقك الراي فهي طريقة تلجأ لها كحل اخير
ام كان عليها ان تتبنى موقفا عند اول اهانة واول كف من زوجها؟؟؟
هذا هو الصحيح والمنطقي
احسنت
هل يمكن لتلك المراة ان تكون زوجة لذلك المسمى رجلا؟؟
أحببت أن اقول أنها حتى هي محت عن نفسها إسم المرأةلأن التي تقبل على نفسها الذّل والمهانةأنزلت من نفسها إلى درجة دنيا والدليل هو
(فدخلت خلسة لغرفتها حتى تأمن شره ، احتضنت طفلها المنطوِِ على نفسه في غرفتها)
ماالذي أوصلها لهذا ؟؟؟إنه الجهل بما لهاوما عليها من حقوق وواجبات
وهذا المسمى رجلا يكون أصلا مليء بالأمراض النفسيةومعقد والخلاصة فهما لايقين على بعضطنجرة ولقت غطاها(مناسبين لبعضهما)
اكره حكمنا عليها لكنها الحقيقة
ما هي التاثيرات النفسية والاجتماعية على المراة المضروبة وعلى اطفالها؟؟
المرأة المضروبة الصامتة في رأي تستاهل ما يصيبهاوأكثر لأنهالكن الأولاد كان الله في عونهم فلا حول ولا قوة لهموما يرونه أمام اعينهم سيكون له أثر كبير في حياتهمولن يكونوا متوازنينهناك قصة معروفة لولد كان أبوه يقوم بضرب أمه يومياولما أصبح عمره 10 سنوات ضرب أبوه بصخرة على رأسهوكانت النتيجة إصابته بالشللوالزوجة المغلوب على أمرها من قامت برعايته لبقية حياته
كلنا نقول انها جنت على نفسها
ولكن اليس نحن من جنة عليها ايضا؟؟
الم نطالبها بالصبر والسكوت واحتماله؟؟
الم نرعبها من فكرة ان تكون مطلقة؟؟
الم نظلمها عندما زوجناها دون ان تفقه في الزواج شيء؟؟
الم نخرسها عندما جاءت وقالت الحقني يا ابي زوجي يضربني؟؟
كانت مجنيا عليها وجانية ايضا
بارك الله فيك أم الخير على هذا الموضوع الهادفواقول ان خير دليل وأوضح برهانفي المعاملة بين الرجل للمرأةهوالرسول الكريم صلى الله عليه وسلمالذي كان زوجا وأبا وهو الذييقول : «ما أكرم النساء إلاّ كريم، وما أهانهن إلاّ لئيم».
كان لنا قدوة في حياته في بيته وبين اولاده وزوجاته
ملحوظة
الحديث المذكور قرات انه موضوع
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فالحديث المسؤول عنه أخرجه ابن عساكر من حديث علي بن أبي طالب رضي الله عنه، ولفظه: خيركم خيركم لأهله وأنا خيركم لأهلي، ما أكرم النساء إلا كريم ولا أهانهن إلا لئيم."
وقد حكم الشيخ الألباني في سلسلة الأحاديث الضعيفة على هذا الحديث بالوضع، والموضوع هو المكذوب على النبي صلى الله عليه وسلم.
والله أعلم
تعليق
-
ما هو التصرف السليم الذي كان على سمية ان تفعله لتمنع زوجها من اهانتها وضربها؟؟؟
اعتقد انه ما كان لازم من الاول تسمح له باهانتها كان لازم تكون صاحبة شخصية قوية وتوقفه عند حده ان كانت انسانة واعية ومتعلمة وحتى ان لم تكن متعلمة
ام كان عليها ان تتبنى موقفا عند اول اهانة واول كف من زوجها؟؟؟
اكييد كان لازم تاخد موقف حازم لانه شو ضل الها بعد ما تبهدلت كرامتها وصارت بالارض لانه حيصير الضرب عنده عادة بسبب او بدون سبب واحسن حل تبلغ الشرطة مع انه من النادر تحصل في مجتمعاتنا العربية بسبب العادات وانه لازم الزوجة تكون ستر وغطا ع زوجها وتتحمله و...الخ وغيره من هيك كلام
هل يمكن لتلك المراة ان تكون زوجة لذلك المسمى رجلا؟؟
للاسف هدا مو رجل وما بيفهم بالرجولة اشي هي يعني شطارة انه يمد ايده ويضرب هدا النوع في نظر بيحب يستعرض قوته على الاضعف منه اللي هي زوجته
ما هي التاثيرات النفسية والاجتماعية على المراة المضروبة وعلى اطفالها؟؟
بالنسبة للتأثيرات النفسية على الزوجة والاطفال فهي لا حصر لها بيكفي جو الخوف والرعب وانطواء الاطفال والزوجة على نفسهم اضافة الى جو العصبية والنكد ومن المحتمل انه الاطفال يستعملوا الضرب كوسيلة للتنفيس عن غضبهم تجاه والدهم لان العنف لا يأتي الا بالعنف
..........
ياطفل لا تكبر..
كذا أجمل .... كذا أطهر ....
لادين يتراكم .. ولا ضغط .. ولاسكر ...
ترى أكبر كذبه عشناها..
(( يالله متى نكبر !! ))
تعليق
-
و عليكم السلام و رحمة الله تعالى و بركاته
ضرب الزوج للزوجة من اسوء العادات او طباع لي يكون مكتسبها هذا الزوج الذي يكون يظن انه يعاقب زوجته على ذنب قد اكتسبته و هو من يعاقبه على ذنوبه و هل هو معصوم من الذنوب طبعا لا و ان اجابك يقول لي حق القوامة و انا الرجال قوامون على النساء و هو على يعرف اصلا معنى القوامه و لا يكتسب الجزء البسيط منها و تيقى الزوجة المسكينة التي زوجها لا يعرف النقاش و لا يستعمله في حياته ابدا هي الضحية الوحيدة مثل سمية
ما هو التصرف السليم الذي كان على سمية ان تفعله لتمنع زوجها من اهانتها وضربها؟؟؟
اذا كانت لها اهل طبعا راح تستدعي اهلها و اهلو اذا كان ليه كبير يسمع كلامو و طبعا راح يدفع ثمن لي عملو بيها و يكون ردها على قدر اهانتها
هل الشكوى للشرطة تعتبر حلا رادعا لامثاله؟؟
طبعا يعتبر ردعا ليه عشان لي مثل هذا ينسى انو فيه ربنا و فيه حساب في الأخرة عشان كذا لازم يتعاقبام كان عليها ان تتبنى موقفا عند اول اهانة واول كف من زوجها؟؟؟اكيد كان لازم عليها تأخد موقف بس المرأة بطبعها حنونة و فيه ستات بيحاولو يسيرو الوضع و يقولو يمكن يبعد على هذ التصرف و انا ما أشوف انو المرأة غلطت هون
هل يمكن لتلك المراة ان تكون زوجة لذلك المسمى رجلا؟؟
اكيد لا لانه هو لم يكن زوج فالزوج هو لي يحافظ على كرامة مرتو بس هو لي داسها للاسف
ما هي التاثيرات النفسية والاجتماعية على المراة المضروبة وعلى اطفالها؟؟
اكيد راح يكون تاثير هذا الضرب سلبي على نفسيتها و يمكن تحس بالذل و الاهانة و كرامتها لي نداست برجل مين برجل لي اخترتو يكون رفيق دربها و لي امنتو على حياتها يوم عقد قرنها عليه
اما بالنسبة للاولاد فحدث و لا حرج الا من رحم ربي عشان كل ما يشوفو ابوهم بيهين امهم راح يفقدو شيء حلو في شخصيتهم و يعوضوه بالغل و الكراهية لذلك الاب المتسلط و هذا راح يكسبهم عدم توازن في شخصيتهم و اكيد راح ياثر هذا الشيء عليهم لما يكونو اسر
موضوعك كثير مهم و مهما حاولت الوحدة مننا انها تعبر ما راح تكفي عشان كلنا نساء و نحس بالمرأة التي تهان هيك كيف يكون احساسها
تقبلي مروري اختي
و بارك الله فيكتعليق
-
بارك الله فيك أم الخير ...
موضوع جدا رائعة ومميز .. شكر الله سعيك ..
موضوع حساس .. يعيشه جزء من المجتمعات هذه الايام ..
لكن غاليتي :: سأجيبك على اسئلتك الرائعة والمميزة مثلك :
نريد ان نعرف::
ما هو التصرف السليم الذي كان على سمية ان تفعله لتمنع زوجها من اهانتها وضربها؟؟؟
اولا : غاليتي : الزوجة تعرف طبيعة زوجها فمن مواطن الضعف تأتي إليه وتستطيع من شخصية زوجها ان تعرف كيف تجعل زوجها في صفها وليس ضدها ..
ثانيا : ان لاتكون امعة في البيت لابد ان يعرف ان لها رأي فهي الشريكة ..
ثالثا : ان توقف الزوج عند حده فانا انسان لي حقوق وواجبات وعلي حقوق وواجبات .. ليس الزواج لعبة .. انما هو ميثاق غليظ .. فانا اعطي اريد بالمقابل ان آخذ ..
رابعا : لابد يكون هناك نقاشات وحوارات بالطف اسلوب واجمل عبارة لكي يكون الحوار ناجحا ..
خامسا : الدعاء ثم الدعاء ثم الدعاء ورفع اكف الضراعة الى الله عزوجل في كل مشكلة نواجهها وايضا الصبر والرضا بالقدر والتوكل على الله مع اخذ الاسباب واتخاذ الحلول العملية لمعالجة المشاكل ..
هل الشكوى للشرطة تعتبر حلا رادعا لامثاله؟؟
الشكوى للقضاء او للشرطة اتوقع اخر حل ..فقبل الشرطة يكون الاهل /.. ويكون انسان ثقة لا يتعصب لاحد الطرفين انما يكون حكيم وذو خبرة ويأتي لحل المشكلة لا ان يزيد النار حطب ..وان لم يرتدع واصبح الزوج غير مبالي او وصل ضربه كما في القصة فاعذروني القضاء لابد منه ..
ام كان عليها ان تتبنى موقفا عند اول اهانة واول كف من زوجها؟؟؟
الضرب اعتبره اهانه للمرأة خصوصا ما نشاهده الان في واقعنا الحالي واعذروني الاباء والامهات لم يضربوا .. يأتي الزوج ويضرب انها لمصيبة كبيرة ... انا اعتبر انه مادام ضرب زوجته فالحياة صعبة جدا ..لكن المفروض المرأة لاتجعل الزوج يتمادى في الغلط عليها .. الحياة ماهي ضرب ولعب بزوره .. الحياة الزوجية رباط مقدس .. لازم نحترمه والا فكل له دربه ..والله لو وجد الرجال امراة توقفه عن حده خصوصا في مسألة الضرب لما تمادى وفعل الافاعيل وكأنه هو السجان وهي المسجونه ..الله عزوجل لما ذكر الضرب في القرآن ذكره بعد الوعظ والنصح والتوجيه ثم الهجر ثم الضرب ويكون بالسواك :: وضربه او ضربتين للتأديب وليس للانتقام.... وبعضعم فسر الضرب بانه الهجر في الفراش
هل يمكن لتلك المراة ان تكون زوجة لذلك المسمى رجلا؟؟
لا والله لا يستاهلها ..
ما هي التاثيرات النفسية والاجتماعية على المراة المضروبة وعلى اطفالها؟؟
اولا : تفككك الاسرة ..
ثانيا : الاهانه وجرح القلب صعب اندماله ..
ثالثا : كره الزوج وكره الاطفال لوالدهم لانه يعذب امهم ..
رابعا : اصعب ماتواجه اثار الضرب امام المجتمع الذي لايرحم بكلامه ..
خزامى المدينة
اهلا بكم في متجر خزامى شوب
للملابس الراقيه والشنط والاحذية
والصابون المغربي التقليدي والافريقي وزبدة الشيا
وتوزيعات الأفراح والمناسبات
فحياكم الباري
عن طريق الواتس (للجادات الله يرضى عليكم0583878200
عن طريق موقع الالكتروني ( متجر خزامى شوب )أو عبر صفحة المتجر في الفيس بوك
أو عبر صفحة تويتر
تعليق
-
تعليق
تعليق