وينك أم شبل تعالي المحاضرة وطلابها بينادوكي يا أستاذة
دورة القـبعـات السـت لـلتفـكــيـر { المحــــــــاضرة الثالثة }**متميز**
تقليص
X
-
-
..
جزاكي الله خيرا عزيزتي ووفقك لكل خير
بالنسبة لتطبيق الدرس فمن خلال فهمي لدور القبعات فهو كالتالي :
القبعة السوداء:
عندما ننظر لحال الأمة الإسلامية وما تعانيه من ضعف وهوان وذل فإننا
نحزن ونشعر بعدم وجود شعاع النور الذي يعيد لأمتنا مجدها وعزها خصوصا ما نراه
من تهالك في بناء كثير من الأسر وانهيار الأخلاق لكثير من المسلمين وما نعانيه من
كسل وزيادة المنكرات وغيرها من الأمور السلبية.
القبعة الصفراء:
ولكن عندما نتذكر وعد الله لنا بالنصر إن كنا أمة واحدة فإننا نتكاثف ويحاول كل منا إصلاح بيته لنصل لهدفنا بإذن الله
وأيضا عندما يتكالب أعداء الله على المسلمين مثلما حدث في حصار غزة مثلا فبالرغم من المأساة ولكن رأينا مدى توحد المسلمين من جميع بقاع الأرض لنصرة الإسلام
وأيضا زيادة وعي الكثير من شباب وشابات المسلمين بتلك القضية وغيرها من قضايا المسلمين
مما أدى لتغيير نفوس الكثير منهم ولله الحمد للأفضل وزيادة تمسكهم بقيم الإسلام وسنة الحبيب عليه السلام .
أتمنى اكون قد فهمت الدرس جيدا ,,, ومرة أخرى جزاك الله خيرا.
....تعليق
-
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتهاشكرك اختي الغاليه على مواضيعك وشرحك السلس الواضحوموضوع اليوم بالتحديدوجوزيتي خيرا على مساعدتنا لاستخدام القبعات وابدأ الافكار بالرغم من صعوبة الواجبوالحمدلله على كل حال
من واقع تفكيرالقبعةالصفراءوالسوداءاطرحي ملاحظاتك بما يتعلق بــــ :
أوضاعالمسلمين المؤلمة في مشارق الأرض ومغاربها
القبعةالصفراء(ارتديها لمدة 3-4دقائق فقط)الحمدلله الذي جعلنا مسلمين ولابسين ثياب العفهاعدادنا في تزايد وبذرة الخير متأصله في ابناء امة محمدديننا امرنا بالعطف عالمسن والمريض والصغير بل وحتى من غير المسلميننحن كالبنيان المرصوص اذا ضرب احد اعدائنا بلادنا نشعر بالم حتى وان لم يصبنا ضرر ماديفينا من يحافظ على الزي الشرعي والحجاب والصلاه باوقاتها حتى بخارج البلاد الاسلاميهوالحمدلله المسلمون بنو المساجد بكل ارجاء الارض تقريباالقبعه السوداء(ارتديها لمدة 3_4دقائق)ضعف وهوان الامه وتخاذلها ببعض الاحيان عن نصرة الاسلامبعض شباننا هداهم الله يتحلون بصفة انهم مسلمون دون التطبيقوبعزوف عن الصلاه والصيام والقيام بواجباتهم التي امرهم بها الاسلاموزيادة المنكرات والبدع بين الناسانتشار الرذيله من البعض بالاخص عن الخروج من بلدان المسلمينوالتطبع بطباع غير المسلمين بوقت الاختلاط بهمالاختلاط بدون وجه حق والكشف والسفور
ارق التحايا :ام تولينتعليق
-
السلام عليكم ×××...
اتمنى لكي التوفيق في الدارين وجزاك الله الف خير.
القبعه الصفراء:
قال صلى الله عليه وسلم"المؤمن للمؤمن كالبنيان يشد بعضه بعض وشبك بين الصابعه"
نرى امتنا مازالت بخير فهي تقف مع فلسطين بدعاء والتبرعات ومع باكستان في الرسال المساعدات وعلاج مرضاهم وفي جنوب افريقياء في نشر الاسلام وتوزيع اتبرعات فيتخرج منها مئات الطلاب الحافظين لكتاب الله تعالى وفي الشيشان من مناصرة الجيش الاسلامي والمشاركه معهم وفي العراق من محاربه الفرق الضاله ومد يد العون لهم وفي بلاد الفرس من محاربه الشيعه الضالين
ولها اللاوسمه الكثيره في جميع انحاء العالم لاستطيع ذكرها اوحصرها فنحمد الله ان هو مازال في هذه الامه الخير الكثير فهي امه محمد افضل امه على مر العصور..
القبعه السوداء:
للاسف ان هناك نقاط سوداء تتاثر فيها امه محمد عليه السلام فانها تستجيب لكلام الصهياينه الملحدين في فلسطين والعراق والفغانستان
واخراج فتياتنا من حجابهم وحيائهم دينهم بقولهم حريه المراءه وهم يعلمون ان اكثر نساء العالم حريه ودلال هي المراءه المسلمه
وللاسف كثر القتل والحرب بين ابناء المسلمين بعضهم البعض
وكثره انتشار القنوات الفاسد المحرمه في بلاد المسلمين بل اصحاب هه القنوات هم من ابناء الاسلام و...و...و...تعليق
-
عفوا اخواتي الفاضلات ..
التأخر في الرد مخطط له مسبقا ..
لاني اريد استرسال الاجابات بفيض من مشاعركم تجاه امتنا الثكلى
لنتحاور سويا في الجوانب الايجابية التي تخفيها الجوانب السلبية
وبالفعل اتحفتونا بردودكم الرائعة التي اثلجت الصدر
ارجو من الجميع قراءة كل الردود لتتوسع مداركنا بما يخفيه الوضع الراهن لامتنا ..
وعفوا مرة اخرى للمثال المطروح الذي اثار الشجون والهموم
لكنه واجب علينا ان لا نتناسى همنا الاول
لعل الله ان يبارك في الجهود ونوفق في رفع كلمة الحق
فلا تحقرن من المعروف شيئاتعليق
-
من واقع تفكيرالقبعةالصفراءوالسوداءاطرحي ملاحظاتك بما يتعلق بــــ :
أوضاعالمسلمين المؤلمة في مشارق الأرض ومغاربها.
بالرغم من اتهام الإسلام بالإرهاب و إلصاق كل جريمة إليه إلا أننا نرى كل يوم من يعلن إسلامه .
في الوقت الذي أضاع فيه بعض الشباب المسلم هويته الاسلامية نرى الأغلبية متمسك بهويته الاسلامية .
وعندما نتألم لرؤية بعض شبابنا من الجنسين قد نزع الحياء و العفاف ويقلد الغرب تقليدا أعمى إلا أننا نفرح ونسعد لرؤية البعض الآخر من شبابنا وممن يدخلون الإسلام وهم متمسكونبحيائهم وعفافهم .
وإذاكنا نتألم لحال المسلمين اليوم وما وصلوا إليه من ذل وهوان و ضعف بسسب إبتعادهم عن تعاليم الشريعة الإسلامية إلا أننا نعلم بأن هذا الذل سيصبح رفعة و ذلك الهوان و الضعف سيصبح قوة وعز إذا عدنا إلى شريعتنا السمحاء و تمسكنا بأحكامها .
بالرغم من أن السماء ملبدة بالغيوم إلا أن الشمس ستشرق من جديد .
وبالرغم من أن حال الأمة اليوم محزن و مؤلم إلا أننا على يقين أنه غدا سيتغير ليس بالتمني و لكن بالأخذ بالأسباب و التوكل على الله .
تعليق
-
السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
ماشاء الله عليك اختى الغاليه
النقاط واضحة تماما فى محاضرتك
جزاك الله خيرا
و أتم الله أجرك
ناتى الان للمطلوب
كل يوم تتحجب العديد من النساء و الفتيات
كل يوم يزداد عدد المصلين فى الجامع
كل يوم يزداد عدد المصلين لصلاة الفجر ان كان فى البيوت او فى الجوامع
كل يوم ينتشر الوعى الديني اكثر فى صفوف الشباب و المراهقين و حتى الكبار
كل يوم يحرص العديد على اتباع سنة نبينا محمد صلى الله عليه و سلم
كل يوم يزداد الحرص على تطبيق شرعنا خصوصا بين الشباب
كل يوم هناك حرب بين العلمانين و الحجاب
كل يوم هناك حرب بعض اللائكيين و اللحي
كل يوم هناك اغلاق للمساجد باى حجه
كل يوم هناك تضييق على الموظفين المسلمين بحجة محاربة الارهاب
كل يوم هناك تشجيع على التبرج و السفور بحجة تحرير المراة
كل يوم هناك مطالبة بترحيل المسلمين اينما كانوا
كل يوم لا يوجد وظيفه للمحجبة
هذا ما استحضرنى الان
ان شاء الله اكون قد وفقت لذلك
حياك الله غاليتي Samya
ابدعت ما شاء الله في ارتداء القبعة الصفراء والسوداء
هذا ما استحضرنى الان
نعم هناك مزيد من الايجابيات والسلبيات
بالتوفيقتعليق
-
بعد قراءة هذه المحاضرة و جدت نفسي أرتدي القبعة السوداء أكثر من الصفراء ...
أو بالاحرى أرتدي القبعة السوداء أولا وأعطيها زمن اكثر ثم أرتدي القبعة الصفراء و أعطيها زمن اقل .
من واقع تفكير القبعة الصفراء والسوداء اطرحي ملاحظاتك بما يتعلق بــــ :
أوضاع المسلمين المؤلمة في مشارق الأرض ومغاربها
كنمط تفكيري انا سوف أبدأ طبعا هنا بالقبعة السوداء ثم الصفراء ..
و من واقع تفكير القبعة الصفراء و السوداء كما طلبت بالتمرين سوف يكون جوابي كالاتي ...
اذا ارتديت القبعة الصفراء فيكون التفكير كالاتي :
الاسلام انتشر في شتى البقاع و المسلمين أثبتوا و جودهم و أصبح الكثيرون يعملون لهم حساب حتى و أن أظهروا عكس ذلك .
و ان هذه الامة لازال فيها الخير الكثير , وسوف يأتي يوم ليعود فيها المسلمون في المقدمة .
أما اذا أرتديت القبعة السوداء فيكون التفكير كالاتي :
واقع المسلمون الان واقع لا يحسدون عليه من ضعف و ذل و ما يصيبهم من أوضاع
مؤلمة فهو مما كسبت أيديهم , و التغير للأفضل شبه مستحيل اذا استمروا على ما هم عليه الان .
واذا دمجت تفكيري بالقبعتين فيكون جوابي :-
ان الامة عليها ان تنهض بنفسها و تمسح عنها غبار الضعف و الاستكانة حتى تعود
خير أمة أخرجت للناس وهذا لا يصلح الا اذا غيرنا ما بأنفسنا .
بارك الله فيك وأنار دربك
تعليق
-
بسم الله الرحمن الرحيم
آه آه آه
يام شبل الإسلام لقد لمستي الجُرح
فالذي يرى واقع الأمة الإسلامية اليوم ويرى تلك الندبات والجروح التي أصيبت بها , لسوف يألمُ لحالها
يرى تلك الصرعات والحروب المتتالية التي تصيبها , التي لم تأتي إلا بسبب المنافقين الذين نسبوا أنفسهم للمسلمين , و ما أستغرب منه لماذا الألسن أصابها الخرس وأغمضت الأعين عن هؤلاء الخونة ؟؟؟
ومهما حاولت أن أصف جروح الأمة لن يكفيني الوقت , فماذا أكتب جرح فلسطين ,أم الشيشان , كوسوفا , البوسنة , أفغانستان , العراق , والآن الصومال
وأمتي تشكو حالها لأبنائها الذين تخلوا عنها , لا أدري لماذا ؟؟؟
هل بسبب كثرة المشاهد المؤلمة التي نشاهدها على شاشات التلفزة وفي الصحف
تبلد الإحساس.
ولكن
لابد علينا من حسن الظن بالله وأن النصر قادم ياأمتي
قال تعالى: (( وكان حقًا علينا نصر المؤمنين ))
فمهما أصيب أمتي من جروح سوف تنهض في قوةً وعزيمة أقوى من قبل , وهذا ما هو مشاهد في تاريخ الأمة الإسلامية.
لا أعلم ام شبل الإسلام أن كنت وفقت في الإجابة أم لا
ولكن أعذرين فالسؤال أثر فيني
أسعدكِ الله في الدارين
مرحبا باك غاليتي عفوك إلهي أرجو
عفوا مثال مؤلم جدا لكنه يعلن عن فجر مشرق
احسنت في ارتداء القبعة السوداء
والصفراء كذلك لكن الايجابيات كثيرة جدا جدا في الجروح النازفة
وان كان الطابع العام ضعف وهوان
نحن قصرنا في توصيل الرسالة السامية ونشر الاسلام اليس كذلك
فكيف انتشر الى يومنا هذا ..؟؟
الم ينتشر بالحروب الجائرة التي لفتت نظر العالم باسره حتى
صار همهم الاول (ما الاسلام)..؟؟
ليدخل الكثير منهم في الاسلام
يحرقون المصحف ليبحث اخرون ما المصحف ..؟؟
فيعنتقوا الاسلام
يسبون امنا عائشة رضوان الله عليها للتتوحد كلمة المسلمين المشتته على لسان واحد ليعنوها صرخة عائشة ام المؤمنين رغم حقد كل الحاقدين
هذا فيض من غيض
والقادم اجمل باذن اللهتعليق
-
انني ارى فجرا صادقا يلوح في الأفق ..
انني ورغم ما يحدث .. ارى جيلا وصحوة ستمسك غدا زمام العالم ..
ارى تمسكا ورجوعا الى ديننا الاسلامي القويم وخصوصا في جيل الشباب مما يؤهلهم لقيادة العالم كما كنا سابقا ..
برغم الالم هناك قوة خفيه مصدرها الايمان ترهب العدو ..
ومع هذا اخيتي : فانني ارى مناظر واحوال لا تسر العين .. فهناك اجسادا تمزق واطفالا تذبح برائتهم وفتيات ترثين حالهن .. واموال تهدر في غير نفع . لكن الى الله المشتكى فصبر جميل والله المستعان على ما تصفون ..
بارك الله فيك ووفقك اخيتي
ممتاز تطبيقك للقبعتين
وطبعا الايجابيات والسلبيات اكثر واكثر
ولكن لا يمكننا حصرهاتعليق
-
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
غاليتي ام خالد
الله يعيطيك الف عافية وسؤال اليوم صعب علية ان ابوح
بما يؤلمني لحال امتنا الاسلامية
من مشرقها لمغربها وللاسف الامة اليوم بحالة استسلام وتراجع
وضعف جعلها تسلم للامر الواقع والغرباء يقوتهم وجبروتهم وضع اليد
على خيرات ارض المسلمين واستغلوها وشدوا شبابنا
وبناتنا بفكرهم وعلمهم ونحنوا الاسلام نضع ايدينا مكتوفي الايدي
واليوم الجيل الحالي من المسلمين يضعوا قبعات صفراء وتبهرهم المظاهر
وحياة الترف المزيفة ولا يفكروا بمصير الامة الاسلاميه
والى اين سائرون ان استمروا بغفله عن التفكير بالمخاطر
التي تنتظرهم ,
وللاسف اراضيتا مباحه امام اي عدوان غاشم واكبر دليل غزه ووجنوب لبنان
والعراق وغيرهم مناراضي المسلمين
وللاسف نحن بحاجه لقادة وابطال أمتال خالد ابن الوليد وعظماء المسلمين
ومن بعدهم قادة رفعت شئن الاسلام
ان اعداء الاسلام اليوم يفرحوا بانتصارهم والسبب تراجع المسلمين وضعفهم
والتبعية والتفاخر بحياة الترف ولا يفكروا بمصلحة الامه
هم بحاجة للباس قبعه سوداء لعلهم يصحوا من غفلتهم ولا تغرهم الدنيا
لبخسروا الامة لا سمح الله
واملي بالله ان نعود للاسلام هيبته ورجاله التي لا تلهيهم حياتهم عن اخرتهم
وهم اليوم لا يحلون من الاسلام الا اسمه
وان الله لا يغير مابقوم حتى يغيروا ما بانفسهم
((قال الله تعالى*الم ترى الى الذين يرعمون أنهم أمنوا بما أنزل أليك
وما انزل من قبلك يريدون ان يتحاكموا الى الطاغوت ةقد امروا ان يكفروا به ويريد الشيطان أن يضلهم ضللا بعيدا وأذ قيل لهم تعالوا الى ما انزل الله والى الرسول رايت
المنفقين يصدون عنك صدودا*
وما ادعوا الا بالتوفيق والله وعد عباده بالنصر *وأن يتصركم
الله فلا غالب لكم وان يخذلكم فمن ذا الذي ينصركم من بعده
والله ياام خالد حال امتنا لا يسر الله يغير الحال ويصلح الجميع
جزتك الله كل خير
ابدعت بحق ما شاء الله تبارك
تطرقت للامور بمنظور شامل وواسع جدا
الاليت الكثير من شبابنا يحمل مثل عقلك
زادك الله خيرا على خير
ولكن يا غالية بين ركام الهموم والاحزان هناك فجر مشرق يعلن تبدل الاحوال
وانتشار الاسلام بتلك المآسي لا بافعالنا واقوالنا
كل يوم يزداد المسلمين
كل يوم يثار الجدل ما الاسلام ؟؟
من هو محمد ؟؟
مالمصحف ؟؟
من هي عائشة ؟؟
هذه مقتطفات من الايجابيات والقادم اجمل باذن اللهتعليق
-
ماشاء الله عليك تقدمي فانت الافضل في نظري على طرح هذه الدورة
من واقع تفكير القبعة الصفراء والسوداء اطرحي ملاحظاتك بما يتعلق بــــ :
أوضاع المسلمين المؤلمة في مشارق الأرض ومغاربها
الامة الاسلامية تكون بخير عندما تتمسك بكتاب الله تعالى وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم
عدد المسلمين في جميع انحاء الارض بدا بالتزايد وهذا يفرحني ممايزيد في عدد المسلمين
ورغم الاوضاع المؤلمة انظري للمسلمين وقت الحج اعداد هائلة تاتي من كل فوج وهذا مايفرحني لانه هذه الملاين من الحجاج تزرع الخوف في نفوس الكافرين واعداء الامة الاسلامية وكانها تنذرهم من الاقتراب نحو المسلمين
وام الاوضاع الداخلية للمسلمين فاظن ان بها شئ من التفكك ولاسيما عندما بدا الشباب بالتقليد الاعمى للغرب ويلعبون ويلهون وهم في صحة وامان ولكن لو نظرنا الى الاوضاع في فلسطين العراق هل يسر المنظر بعد مادمرت الحروب كل شي
هل ينعمون بالامان والرخاء مثل باقي الدول ؟ لاء
وادعوا الله لهم بالهداية والصلاح ونكون كالبنيان المرصوص يشد بعضنا بعضا كما في الحديث
وشكرا اتمنى انني وفقت في الاجابة
حياك الله يا غالية وبياك
جميل جدا تطبيقك للقبعة الصفراء والسوداء
ولكن الايجابيات والسلبيات اكثر واكثر
ولك قراءة الردود السابقة واللاحقة للفائدةتعليق
-
تعليق
-
أختي الغالية أم شبل الإسلام جزاك الله خيرا
على الشرح الضافي لخصائص القبعتين
وتطويعهما لاستيعاب أحوالنا
واعتماد أدلة دينية لتسهيل استيعابها
لكن المثال الذي اخترت صعب جدّا
ولا يمكن إلّا أن تغلب عليه القبعة السوداء
لكن
استجابة لمتطلبات التمرين
سألبس القبعة الصفراء وأقول :
إن الأمة الاسلامية بخير ما دامت أعداد المسلمين في تزايد
والمساجد مليئة بالمصلين
ووفود الحجاج تتضاعف كل سنة
والإحسان يسد ثغرات التنمية حيث لا يمكن أن يموت مسلم جوعا
وبجواره مسلمون
وبأن هناك صحوة دينية خصوصا في أوساط الشباب
لكن ،
وهنا ألبس القبّعة السوداء :
الأمة الإسلامية مغلوبة على أمرها ،
يتحكّم فيها ألدّ أعدائها وينشرون البغضاء والفتن
بين أبناء الأمة تسود الأحقاد والعداوات
وأكثر شباب الأمة منساق خلف الموضات الهدامة فاقد هويته .
وسلوك بعض المسلمين في الحج يعطي عنّا صورة سيئة جدّا : قوم فوضويون أنانيون ...
يا مرحبا بالغالية زينب
احسنت التصرف بارتداء القبعة السوداء للمثال السابق
ولكن هناك ايجابيات وسلبيات اكثر واكثر
وبالطبع لن نستطيع احصاءهاتعليق
-
أختي لقد اخترت أفضل مثال يوضح استخدام القبعتين الصفراء والسوداء
فحال المسلمين يوم يبكي ويسعد
بينما زاد عدد المحجبات في العالم زاد دعاة السفور والذين يحاربون الحجاب
بينما زاد عدد المصلين في المساجد زاد عدد الذين يطالبون بإغلاقها كونها بؤرة للإرهاب
في الوقت الذي يخاف العالم ويهاب المسلمين ويخشى غضبهم صار العالم أيضا يعتقد أنهم ضعفاء ويسهل اللعب بهم
إن الأحداث التي مررنا بها في العشر الأعوام الأخيرة تشهد كم عانى المسلمون وكم تم أذيتهم ولكنها أيضا شهدت إسلام الكثيرين وشهدت زيادة في قوتهم
كما أنها شهدت حملة الغرب على الإرهاب الموجهة للمسلمين شهدت أيضا دعاية وإعلان من الغرب أنفسهم عن الإسلام الذي لم يسمع به الكثيرون وكان سببا في إسلام الكثيرين منهم
كما رأينا الكثير من أبنائنا يموتون وهم تحت تأثيرالمخدرات رأينا أيضا الكثيرين يموتون وهم ساجدون
إن هذا الخناق والألم والموت والحزن الذي شعرنا به في آخر عيد ليبشر بأن الصبح قريب وأن الظلمة الشديدة من الليل بداية لمولد فجر جديد جميل
في بعض الأحيان عندما ابكي حالنا أتوقف وافكر أننا منتصرون بوعد نبينا صلى الله عليه وسلم لنا فافرح
كل يوم يولد ممثل ومغني جديد وكل يوم يولد حافظ قرآن
إن حالنا اليوم لهو حزين وكئيب ولكنه يحمل بين جوانبه أمل بأنها بداية النهاية
فمع الألم يقترب المسلم من ربه
ومع التشهير والتشويه بالإسلام والمسلمين إشهار بعدل وسماحة وروعة الإسلام
حالنا اشبه بالحامل التي قاربت على الولادة، فكلما زاد الألم والطلق كلما شعرت بقرب مولد طفل سيكون قرة عينها وأنها ستنسى هذا الألم بمجرد خروجه
إلا أن لحظة خروجه هي أكثر لحظة مؤلمة لأنه لا راحة ولا سعادة بدون ألم وحزن
عندما طُرِد خير البشر أجمعين صلى الله عليه وسلم من الطائف يلحقه الأطفال والكفرة بالأحجار
ودميت قدماه وخرجت منهما الدماء
تبع هذه المحنة منحة كانت هي من أجمل مامرت به صلى الله عليه وسلم
الإسراء والمعراج
هناك جانب مظلم في حالنا ولكنها بالتأكيد كلها ستنتهي بنهاية هذا العالم
وهناك جانب مشرق في حالنا وهي بالتأكيد ستستمر لأن هذا الدين هو الذي اختاره الله تعالى لنا
نعم خلف كل سلبية ايجابيات اكثر واكثر
قد احسنت استخدام القبعات
فبارك الله فيك وزادك الله خيرا على خيرتعليق
تعليق