دورة القـبعـات السـت لـلتفـكــيـر { المحــــــــاضرة الثالثة }**متميز**
تقليص
X
-
-
عزيزتي جزاك الله كل خير على الطرح الجميل و الموفق بإذن الله
أما عن السؤال
فعندما أرتدي القبعة الصفراء
- أرى قنوات فضائية دينية هادفة تفتح و تبث برامجها كل يوم و على مدار 24 ساعة لتعلم الناس اجمعين ديننا العظيم
- أرى أطفالاً بعمر الياسمين يتلون و يحفظون كتاب الله و يتسابقون للمساجد
- أرى شباباً و نساءً و شيوخاً يعكفون على حفظ القرآن
- أرى أمهات يعلمن اطفالهن الصغار الذين مازالو لا يتكلمون إلا القليل كلمة الله و ادعية رسولنا الكريم
- أرى طفلي عندما ادعه لينام يردد دعاء النوم و عندما يجلس للطعام يردد دعاء الطعام و يذكرني به إن نسيت
- أراه يقول لي عندما اخرج من المنزل قولي دعاء الخروج من المنزل
- أرى أعداد الحجاج في ازدياد كل عام
- و أرى...أرى ... أرى ظلماً و حزناً و عدواناً غاشماً على أمة الحبيب تبشر بولادة فجر جديد فإن أكثر ساعات الليل ظلمة هي الساعة التي تسبق طلوع الفجر.
أما بالقبعة السوداء
- فأرى الظلم و العدوان على مقدسات الإسلام
- أشهد منع المحجبات من العمل و نقلهم و رفدهم
- أشهد أطفالاً صغار يتكلمون الكلمات النابية في الشوارع و كأنهم لم يتربوا بخلق الإسلام و لم يعرفوا قط حبيبنا المصطفى الذي لم يقل كلمة سيئة قط
- أشهد شباباً في قمة العطاء يجحدون بآبائهم و امهاتهم و يمزقون أوقاتهم باللهو و المجون.
- أرى قنوات إباحية و صور صارت بمتناول أيدي الجميع على الفضائيات الساقطة .
آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه يا أمة الحبيب ماذا حل بك؟
(( إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم))
مشكورة عزيزتي لكنك أحضرت بموضوعك الحزن إلى قلبي
اللهم انصر الإسلام و المسلمين و أذل الشرك و المشركين و دمر أعداء الدين
وعذرا على تقليب المواجع
لكنه واقع نعيشة مع الاسف وواجبنا استذكاره دوما
اما تطبيقك فاكثر من ارئع
جزيت خيراتعليق
-
أوضاع المسلمين ليست كما نتمنى
فكثيراً منهم يتمتمون بآيات الله و يمرون بها دون أن يعملوا بمقتضاها
وهؤلاء بحثوا عن أجر الحرف دون أجر العمل بالأحكام فنراهم يتسابقون على القراءة
لاهثين خلف أجرها ويغيب عنهم أجر التدبر والعمل ..
وكثيراً من النساء إرتدت الحجاب و حرصت عليه ولكنها ترى فيه عادة فقط
وتلك قد سترت نفسها حقاً ولكن دون إقتناع مما يجعلها قد تنزعه في أي وقت ..
وهذه أفرطت في التفكير في كلام من حولها حتى إذا ابتعدت لمجتمع آخر
رمت بمايربطها بذلك المجتمع حسب تفكيرها فوقعت في المحظور وهو السغور
وآخرون حرصوا على أمور من الإسلام دون أمور أخرى
فمثلاً يؤدون الصلاة على غير مايجب فبين جمع وتأخير
وبين سرعة في آدائها وانفراد وهجر للجماعة في المساجد
ونجد من أكثر الأوقات التي نرى فيها كثرة في المصلين
رمضان والتراويح ومع ذلك فقد نجد من يسعى إلا أن يصلي صلاة خفيفة
كي يحسب قائماً
وهؤلاء لم يروا إلا الى جانب أن المصلي يكتب مسلما فيصلون على هذا الأساس
دون انتباه لحق صلاة المسلم ومايجب أن تكون عليه
كذلك ركزوا على جانب ادراك منزلة القيام وغاب عنهم أن لكل أجر بقدر عمله
ولو وازنوا بين الأمرين لتسابقوا على مقدار العمل الشرعي
مشكورة أم شبل الإسلام أتمنى أن أكون وفقت في التطبيق
مع أني أرى التطبيق لا يخلو من الصعوبة فالتطبيق على
حال الأمة ليس سهلاَ ..
ارتديت القبعة السوداء بشكل صحيح
وصدقت في كل ما كتبت لكن هناك
ايجابيات للوضع الراهن
على سبيل المثال لا الحصر:
الاسلام ينتشر رغم انوف الحاقدين
كل يزداد اعداد المحجبات رغم تضييق الخناق عليهن
الصحوة في طريقها الصحيح رغم غفلة الكثير
و......تعليق
-
جزاك الله خير رررائع ما تطرقتي له
فعلا يجب المزج بين القبعتين بحذر لا فرط ولا تفريط
اما الاجابه:
القبعه الصفراء انتشار كثير من القنوات الفضائيه الاسلاميه وكثير من الاجهزه الحديثه
التي تخدم الاسلام والمسلمين ومنها الجوال له برامج اذان يذكر بصلاه وبرامج مثل الاذكار والكثير والكمبيوترات وما لها من تأثير
ايجابي اذا استخدمت صح ومثل ما ذكرت بعض الاخوات ازدياد المتحجبات وكثير من اسلم والحمدالله
القبعه السوداء حدث ولا حرج لكن نذكر المختصر ازدياد الاقنوات الفاضحه وقنوات الشعوذه انتشار الفساد بين شباب الامه
والأدها من ذالك المجاهره با المعاصي الحروب وانشغال العالم الاسلامي عن قضايا اخوانهم وعدم نصرتهم والضعف والخ.....
وشكراتعليق
-
جزاك الله خيرا ونفع بما تكتبين ... محاضرة رائعة وقيمة =)
من واقع تفكير القبعة الصفراء والسوداء اطرحي ملاحظاتك بما يتعلق بــــ :
أوضاع المسلمين المؤلمة في مشارق الأرض ومغاربها
بالقبعة الصفراء:
ازدياد عدد المسلمين في بقاع الارض ولله الحمد
تكاتف المسلمين وتعاضدهم كالجسد الواحد
تعاونهم في نصرة دينهم والذب عنه
اقامة الحملات لنصرة دينهم
تمسكهم بكتاب الله وسنه نبيه صلى الله عليه وسلم
ولا زال الامل في الله كبير بنصر قادم وفتح قريب
بالقبعة السوداء:
تشريد اطفال المسلمين وتيتمهم واغتصابهم
الجهل بامور الدين الاسلامي
توالي النكبات والكوارث على العالم الإسلامي
ظلم المسلمين واغتصاب حقوقهم
التمادي في فعل المنكرات والمعاصي
هذا غيض من فيض
وأتمنى تكون اجابتي صحيحة
احسنت التطبيق فبارك الله فيكتعليق
-
جزاك الله خير رررائع ما تطرقتي له
فعلا يجب المزج بين القبعتين بحذر لا فرط ولا تفريط
اما الاجابه:
القبعه الصفراء انتشار كثير من القنوات الفضائيه الاسلاميه وكثير من الاجهزه الحديثه
التي تخدم الاسلام والمسلمين ومنها الجوال له برامج اذان يذكر بصلاه وبرامج مثل الاذكار والكثير والكمبيوترات وما لها من تأثير
ايجابي اذا استخدمت صح ومثل ما ذكرت بعض الاخوات ازدياد المتحجبات وكثير من اسلم والحمدالله
القبعه السوداء حدث ولا حرج لكن نذكر المختصر ازدياد الاقنوات الفاضحه وقنوات الشعوذه انتشار الفساد بين شباب الامه
والأدها من ذالك المجاهره با المعاصي الحروب وانشغال العالم الاسلامي عن قضايا اخوانهم وعدم نصرتهم والضعف والخ.....
وشكرا
يا مرحبا بالغالية حب الخال
تطبيقك رائع وصحيح
بارك الله فيكتعليق
-
السلام عليكن ورحمة الله وبركاته
من واقع تفكير القبعة الصفراءوالسوداءاطرحي ملاحظاتك بما يتعلق بــــ :
أوضاع المسلمين المؤلمة في مشارق الأرض ومغاربها
الاجابه
عند مشاهدتنا لأعداد المسلمين الهائلة بالمسجد الحرام، ما بين قائم وراكع وساجد لله تعالى، جاءوا من كل فج عميق، وإلى حرص المسلمين على الصيام والقيام والإكثار من العبادات والقربات في سائر بلاد الله المعمورة.
فكم نفرح حين نرى جموع المسلمين يتوجهون بصلاتهم للخالق البارئ بخشوع وتذلل ...
وكم نفرح حين نرى جموع المسلمين تقصد البيت الحرام شوقا وحنينا، ملبّين ومكبّرين ...
وكم نفرح حين نرى جموع المسلمين يتسابقون على العبادات في شهر رمضان المبارك ...
وكم نفرح حين نرى المساجد مليئة بالمصلين التائبين القانتين لله تعالى ...
ومع كل هذا الفرح إلاّ أنّ هناك شعور بالألم لحال المسلمين، فنتألم لما يعانيه العالم الإسلامي من ضعف وهوان، وتسلط للأعداء عليه.
نتألم لما عليه كثير من المسلمين من جهل لأحكام الدين ...
نتألم من تحدٍ فاضح من قبل الأعداء واستهتارهم بقيم ومبادئ المسلمين...
نتألم ونحن نرى من أبناء جلدتنا من يستهزئ بالدين وأهله...
نتألم ونحن نرى من أبناء جلدتنا من يسعى لبث الرذيلة عبر القنوات الفضائية ...
نتألم ونحن نرى تمجيد أهل الفن على حساب العلماء والمصلحين ...
نتألم ونحن نرىشرذمة قليلة تتحكم بالإعلام وتوجهه حسب رغباتها وأهوائها ...
نتألم حين نرى أوضاع إخواننا بعد شهر رمضان ...
نتألم وإخواننا يقتلون ويشردون في كل مكان...
اغتيال الحرية ... انتهى
عذرا سيدنا يوسف ..فعزيز مصر بات ذليلها وبائعها وخائنها ..وشرفاؤها سجنوا كما سجنت أنت من قبل ..وإخوتك تآمروا علينا من جديد وتركونا للذئاب ..اكتملت فصول قصتك سيدي من جديد .. وبقي الفصل اﻷخير ..ولن نقول إلا كما قال أبيك سيدنا يعقوب من قبل .."فصبر جميل .. والله المستعان على ما تصفون"تعليق
-
لا يا ام خالد
نحن لا نربي ابناءنا على الهوان
بالعكس
نحن نربيهم على الايجابية و ما يليق بديننا
لو قرأت موضوعاتي كلها تصب في هدا الاتجاه
لكن هدا لا يمنع ان نقول الحقيقة
الامر واقع لا يخفى على احد
نظرنا الى السلبيات و الى الايجابيات
لكن لاحظي ان معظم الايجابيات موجودة من زمان و كان موجود اكثر منها بكثير ابتداء من عصر الرسول عليه الصلاة و السلام مرورا بعصر الصحابة و التابعين و غيره
حتى الان
اللي تغير هو كمية الايجابيات و كثرة السلبيات
و لاحظي ان اغلب الايجابيات التي نتكلم عنها اما امال معلقة بالمستقبل
و اما امور نرضى بها و هي مفروضة اصلا
هل ننكر ان وضع الامة صعب ? هل هو سهل ??
هل ننكر انه خطير ?? هل الامر بسيط حقا ?
لو انكرنا دلك فسنكون اسهبنا في استخدام القبعة الصفراء
و اتسمنا بالاستهتار بالوضع الراهن كما هو حال الغالبية مما تعيش الدنيا طولا بعرض
نحن نتحدث عن ملايين الملسلمين و الاف الاوضاع و التصرفات في كثير من البلدان
و ربنا يعافينا و يلطف فينا و ينصرنا و لو كنا قلةأستغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم و أتوب إليه
تعليق
-
السلام عليكن ورحمة الله وبركاته
من واقع تفكير القبعة الصفراءوالسوداءاطرحي ملاحظاتك بما يتعلق بــــ :
أوضاع المسلمين المؤلمة في مشارق الأرض ومغاربها
الاجابه
عند مشاهدتنا لأعداد المسلمين الهائلة بالمسجد الحرام، ما بين قائم وراكع وساجد لله تعالى، جاءوا من كل فج عميق، وإلى حرص المسلمين على الصيام والقيام والإكثار من العبادات والقربات في سائر بلاد الله المعمورة.
فكم نفرح حين نرى جموع المسلمين يتوجهون بصلاتهم للخالق البارئ بخشوع وتذلل ...
وكم نفرح حين نرى جموع المسلمين تقصد البيت الحرام شوقا وحنينا، ملبّين ومكبّرين ...
وكم نفرح حين نرى جموع المسلمين يتسابقون على العبادات في شهر رمضان المبارك ...
وكم نفرح حين نرى المساجد مليئة بالمصلين التائبين القانتين لله تعالى ...
ومع كل هذا الفرح إلاّ أنّ هناك شعور بالألم لحال المسلمين، فنتألم لما يعانيه العالم الإسلامي من ضعف وهوان، وتسلط للأعداء عليه.
نتألم لما عليه كثير من المسلمين من جهل لأحكام الدين ...
نتألم من تحدٍ فاضح من قبل الأعداء واستهتارهم بقيم ومبادئ المسلمين...
نتألم ونحن نرى من أبناء جلدتنا من يستهزئ بالدين وأهله...
نتألم ونحن نرى من أبناء جلدتنا من يسعى لبث الرذيلة عبر القنوات الفضائية ...
نتألم ونحن نرى تمجيد أهل الفن على حساب العلماء والمصلحين ...
نتألم ونحن نرىشرذمة قليلة تتحكم بالإعلام وتوجهه حسب رغباتها وأهوائها ...
نتألم حين نرى أوضاع إخواننا بعد شهر رمضان ...
نتألم وإخواننا يقتلون ويشردون في كل مكان...
حياك غاليتي درة السنة
ماشاء الله تطبيقك رائع فقط استبعدي عبارة نفرح ونتألم لانها تعبر عن مشاعر
وهي اقرب للقبعة الحمراء
اما الصفراء والسوداء فلا تعترف الا بالسلبيات والايجابيات كنقاطتعليق
-
لا يا ام خالد
نحن لا نربي ابناءنا على الهوان
بالعكس
نحن نربيهم على الايجابية و ما يليق بديننا
لو قرأت موضوعاتي كلها تصب في هدا الاتجاه
لكن هدا لا يمنع ان نقول الحقيقة
الامر واقع لا يخفى على احد
نظرنا الى السلبيات و الى الايجابيات
لكن لاحظي ان معظم الايجابيات موجودة من زمان و كان موجود اكثر منها بكثير ابتداء من عصر الرسول عليه الصلاة و السلام مرورا بعصر الصحابة و التابعين و غيره
حتى الان
اللي تغير هو كمية الايجابيات و كثرة السلبيات
و لاحظي ان اغلب الايجابيات التي نتكلم عنها اما امال معلقة بالمستقبل
و اما امور نرضى بها و هي مفروضة اصلا
هل ننكر ان وضع الامة صعب ? هل هو سهل ??
هل ننكر انه خطير ?? هل الامر بسيط حقا ?
لو انكرنا دلك فسنكون اسهبنا في استخدام القبعة الصفراء
و اتسمنا بالاستهتار بالوضع الراهن كما هو حال الغالبية مما تعيش الدنيا طولا بعرض
نحن نتحدث عن ملايين الملسلمين و الاف الاوضاع و التصرفات في كثير من البلدان
و ربنا يعافينا و يلطف فينا و ينصرنا و لو كنا قلة
عفوا يا حبيبة ما قصدتك في الهوان بالتربية
انا اتحدث بشكل عام المردود السلبي البحت في هذا الجانب بالذات
هذا لا يعني انك تسهبين بتلك النظرة
هو فقط تعقيب على هذه العبارة:
متدهور و صعب الاصلاح و خطير -- جداا
خطانا وتصرفاتنا على اثرها
واتفق معك 100% فيما ذكرت
لو انكرنا دلك فسنكون اسهبنا في استخدام القبعة الصفراء
و اتسمنا بالاستهتار بالوضع الراهن كما هو حال الغالبية مما تعيش الدنيا طولا بعرض
نعم الاسهاب ايضا باستخدام القبعة الصفراء يعتبر خطير جدا جدا
وهذا ما يعيشه الكثير مع الاسف
تعليق
-
السلام عليكم
حال الامه كيفما نظرنا ايجابيات وسلبيات لا تعد ولا تحصى في نظري
من ناحية القبعة الصفراء ..
نجد امه متكاتفه في احلك الظروف لا اتحدث عن رؤساء ولكن تكاتف الشعوب اعظم متى اخطأ بحقنا احد تجد الكل قام للنصره
انتشار الاسلام بشكل كبير وواسع عما كان عايه في السنوات الماضيه ووصوله لاقطار العالم
تزايد في حفظ القران ومعرفة الدين لغير الناطقين بالعربيه
رغم مايحدث من البعض في ازدياد حركات الارهاب الا انه فتح كثير من الابواب للناس لمعرفة ماهو هذا الدين
القبعه السوداء
مازلنا في حالة هوان لعدم تكاتف ايدي الدول مع بعضها ضد اعدائها
ظهور جيل من الشباب و الأطفال اليوم لا يعرف من الاسلام الا اسمه حتى مظهره لا يدل على انتماءه للاسلام والمسلمين
كثرة التعري والتبرج والسفور بين النساء هذا ما اراه في مجتمعي الان وبكثرة
اللهم اصلح حال امتنا واجعلنا ممن يساهمون في اصلاحه ..تعليق
-
بـاااارك الله فيكِ أم شـبل ولاحرمكِ الأجر
حال أمتي و [ القبعة الصفراء ] :
ُبنيت الكثير من المساجد في العالم وهناكِ الكثير من الأقليات الإسلاميه في دولٍ كافره ،
ترجم القرآن لعدة لغات بفضل من الله ، وزعت الكثيير من الكتب ووصلت لكثير من أناس يحتاجونها
، الإسلام ينشر يوماً بعد يوم في في أدغال أفريقيا ، إتهم الإسلام و إستهزء بالرسول
لكن كان هذا سبب في إسلام الكثير لأن هذا كان سبب في بحثهم عن الحقيقة فوجدوها في الإسلام ،
وهذا مصداق قوله تعالى : ( والله متم نوره ولو كره الكافرون ) ،
وفي القرآن آيات أكثر وأكثر تبشر بإنتصار أمتي ..
لكن حالما نلبس [ القبعة السوداء ] نرى هذه المظاهر :
شباب وفتيات ينجرفون بعاداتهم نحو الغرب ، قنوات تبث السم في العسل ،
مذاهب هدامة تغزو عقول المسلمين ، سنن من هدي النبيهجرت وقل من يفعلها ،
في وقت صلاة الفجر تقل أعداد المصلين ، يلجأ للشفاء من الأمراض بالأساليب الحديثه
متناسين القرآن وأثره العجيب في الشفاء ..
والله المستعـــان ’,
( نحن بخير) فقط! إن تعلقنا بالله وحده
:تعليق
-
السلام عليكم
حال الامه كيفما نظرنا ايجابيات وسلبيات لا تعد ولا تحصى في نظري
من ناحية القبعة الصفراء ..
نجد امه متكاتفه في احلك الظروف لا اتحدث عن رؤساء ولكن تكاتف الشعوب اعظم متى اخطأ بحقنا احد تجد الكل قام للنصره
انتشار الاسلام بشكل كبير وواسع عما كان عايه في السنوات الماضيه ووصوله لاقطار العالم
تزايد في حفظ القران ومعرفة الدين لغير الناطقين بالعربيه
رغم مايحدث من البعض في ازدياد حركات الارهاب الا انه فتح كثير من الابواب للناس لمعرفة ماهو هذا الدين
القبعه السوداء
مازلنا في حالة هوان لعدم تكاتف ايدي الدول مع بعضها ضد اعدائها
ظهور جيل من الشباب و الأطفال اليوم لا يعرف من الاسلام الا اسمه حتى مظهره لا يدل على انتماءه للاسلام والمسلمين
كثرة التعري والتبرج والسفور بين النساء هذا ما اراه في مجتمعي الان وبكثرة
اللهم اصلح حال امتنا واجعلنا ممن يساهمون في اصلاحه ..
احسنت في تطبيق القبعتين
وكما اتفقنا الايجابيات والسلبيات اكثر ولكنها على سبيل المثال لا الحصرتعليق
-
بـاااارك الله فيكِ أم شـبل ولاحرمكِ الأجر
حال أمتي و [ القبعة الصفراء ] :
ُبنيت الكثير من المساجد في العالم وهناكِ الكثير من الأقليات الإسلاميه في دولٍ كافره ،
ترجم القرآن لعدة لغات بفضل من الله ، وزعت الكثيير من الكتب ووصلت لكثير من أناس يحتاجونها
، الإسلام ينشر يوماً بعد يوم في في أدغال أفريقيا ، إتهم الإسلام و إستهزء بالرسول
لكن كان هذا سبب في إسلام الكثير لأن هذا كان سبب في بحثهم عن الحقيقة فوجدوها في الإسلام ،
وهذا مصداق قوله تعالى : ( والله متم نوره ولو كره الكافرون ) ،
وفي القرآن آيات أكثر وأكثر تبشر بإنتصار أمتي ..
لكن حالما نلبس [ القبعة السوداء ] نرى هذه المظاهر :
شباب وفتيات ينجرفون بعاداتهم نحو الغرب ، قنوات تبث السم في العسل ،
مذاهب هدامة تغزو عقول المسلمين ، سنن من هدي النبيهجرت وقل من يفعلها ،
في وقت صلاة الفجر تقل أعداد المصلين ، يلجأ للشفاء من الأمراض بالأساليب الحديثه
متناسين القرآن وأثره العجيب في الشفاء ..
والله المستعـــان ’,
تطبيقك رااائع وصحيح
بالتوفيقتعليق
-
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته .
بارك الله فيك "أم شبل الاسلام "جعلتينا نقف في الوسط حتى في نظرتنا لواقع الأمة الاسلامية اليوم من الوهلة الأولى نتخيل الأمور سوداوية لكن باستعمالنا المتوازي للقبعة الصفراء و السوداء نعلم أن واقعنا بقدر ما فيه من سلبيات فيه الايجابيات .
قرأت كل اجابات الأخوات بارك الله فيهن جميعا و صعب احصاء كل سلبيات و مزايا أوضاع المسلمين .لكني سأجتهد في ذكر بعض الأمثلة البسيطة و سأبدأ بالقبعة السوداء لأنتهي بالقبعة الصفراء حتى أستطيع النوم و لا يصيبني الأرق .
من واقع تفكير القبعة الصفراء والسوداء اطرحي ملاحظاتك بما يتعلق بــــ :
أوضاع المسلمين المؤلمة في مشارق الأرض ومغاربها
تذكري :
القبعة الصفراء تبحث عن المزايا والإيجابيات
والقبعة السوداء تركز على المخاطر والحذر
ـ أرتدي القبعة السوداء لأنظر في أوضاع المسلمين المؤلمة في مشارق الأرض و مغاربها فأرى :
ـ الحروب التي تغزو العالم الاسلامي و أولها الحرب مع اليهود( الأقصى محتل )الحرب في العراق و أفغانستان و الصومال و كشمير و السودان و اليمن و ..اضافة الى الكوارث الطبيعية من زلازل و فياضانات و جفاف و مجاعة و....
ـ جهل المسلمين بدينهم و عقيدتهم و انتشار البدعة و الخرافة و الشرك .
ـ اذا نظرت داخل المساجد وقت الصلاة لا تجد الا القليل من المصلين مع أن المسلمين بالهوية بالألاف .
ـ العبادات أصبحت عادات (الحجاب أصبح موضة بالألوان و الأشكال الصلاة مع التدخين و فتح علاقات بين الجنسين...).
ـ انحراف الشباب و الفتيات و انسياقهم وراء المنتج الغربي فكرا و أنماط و سلوك .الانحلال الأخلاقي و تشتت الأسرة .
ـ انتشار شرب الخمور بين المسلمين و التفسخ عند النساء .
ـ التخلف العلمي و التقني في العالم الاسلامي ففي وقت ثورة المعلومات و ثورة الاتصال و التقدم المادي الهائل في كل مجالات الحياة يعاني المسلمون من العزلة عن هذا المضمار ليس بسبب عجز فطري في المقدرة العقلية لكن بسبب نقص حاد في شروط النهضة .
ـ التشتت و التفرق و الاختلاف الذي يعصف بالأمة عصفا على أكثر من مستوى .
ـ ضعف الاعتزاز بالقيم الاسلامية و التراث الاسلامي تاريخا و حضارة .
ـ يتفرج علينا الآخرون و نحن نتهارش و نتطاحن و نتماسك بالأيدي لا تماسك المتعاونين المتناصرين و لكن تماسك المتعاركين المتقاتلين(الحدود مغلقة بين الاخوة الأشقاء) .
ـ الاستبداد السياسي و حكم الفرد الواحد يحكم الدول الاسلامية عملاء للغرب و خونة لشعوبهم لا يخدمون الا مصالحهم أقزام و أشباه رجال .
ـ الانحلال و التفسخ الذي تنشره وسائل الاعلام المحسوبة على العالم الاسلامي .
ـ الفساد الاداري و الاقتصادي وكل الأمر لغير أهله بالمحسوبية و الرشوة و التعاملات الربوية .
ـ انتشار ظاهرة التنصير في بعض الدول الاسلامية و النشاط القوي للرافضة و المذاهب الهدامة و نشاط الطرق الصوفية و ما فيها من شرك و بدع .
ـ القائمة طويلة لا تحصى في بضع سطور و أنتزع القبعة السوداء بالقوة لأنها تسكن فوق رؤسنا كثيرا انتهى وقتها لأضع القبعة الصفراء :
ـ يبلغ عدد المسلمين في العالم نحو مليار مسلم .
ـ العالم الاسلامي حباه الله تعالى بنصيب وافر من الثروات منها المقومات البشرية و المقومات الجغرافية (يمسح العالم الاسلامي أكثر من ربع مساحة اليابسة و يزيد في قيمة تلك المساحة الشاسعة اتصالها مع بعضها و تكاملها من ناحية المناخ و التضاريس و طبيعة الأرض و تعدد ثرواتها و تنوع مصادر المياه فيها )و الثروة الزراعية و مصادر الطاقة بالاضافة الى المقومات الاقتصادية و البحرية مع القوة الحضارية و الروحية .
ـ صحوة كبرى للمسلمين و خاصة في صفوف الشباب انتشار الحجاب و مظاهر التدين .
ـ حرص المسلمين على طلب العلم الشرعي و خاصة حفظ القرآن .
ـ انتشار الدعوة الاسلامية عن طريق وسائل الاتصال السريعة و المنتشرة و احداث قنوات دينية تمكن الفرد من متابعة الدروس الدينية و المحاضرات و هو في بيته .
ـ الانتشار الواسع لدين الاسلام في معاقل النصرانية من خلال زيادة أعداد المساجد في دول الغرب و انتشار بيع نسخ القرآن الكريم و ترجمته الى عدة لغات و انتشار بيع الكتب الاسلامية و تزايد أعداد الداخلين في الاسلام .
ـ محننا و ابتلاءاتنا و مصائبنا و كوارثنا هي منح من الله ليميز الخبيث من الطيب .
ـ اننا نجد حربا على الاسلام في كثير من بلاد المسلمين و غيرها و حروبهم و حرصهم الشديد على اغوائنا و اضلالنا هو دليل على أننا نسير على الحق .(المسلمات يتخلين عن كل الدنيا الدراسة و العمل و حتى الخروج من البيت من أجل المحافظة على حجابها )المسلمون في السجون و لا يتراجعوا عن الحق .
ـ وعد الله الصادق الثابت بالنصر و التمكين للمسلمين" ان تنصروا الله ينصركم "نرى النصر في قوة أبنائنا و تمسكهم و التزامهم بعقيدتهم .
ـ الأمة التي تعلن الجهاد حلا تخرج من مآزق كبرى أصلب عودا و أشد ايمانا "غزة " يجتمع كل أشرار العالم لاركاعها و في كل مرة يظن أهل الكيد أنهم قدروا عليها "و يأبى الله الا أن يتم نوره و لو كره الكافرون ."
أدعو الله بأسمائه الحسنى و صفاته العليا أن يكشف كربات المسلمين و يأخذ بنواصيهم الى صراطك المستقيم و يهدي ضالهم و يثبت صالحهم و يجمع كلمتهم جميعا على الحق و ينصرهم على عدوهم .....آمين .
تعليق
تعليق