أحيّيك غاليتي دينا على هذا الموضوع /الدرس /الرسالة
*المسؤولية فعل تربية كثير من الأسر
تعتبر من أولوياتها
تربية أبنائها على تحمّل المسؤولية
من خلال التوعية والتوجيه وإشراكهم في أعمال
ـ وإن كانت صغيرة ـ
تقنعهم بأهميتهم وأدوارهم في الحياة .
*والمسؤولية فعل إيمان : يكاد يكون مستحيلا
أن نجد إنسانا مؤمنا
مهملا في شؤونه الخاصّة أو العامة ،
لأنّ الواجب عنده رديف الصوم والصلاة .
*والمسؤولية فعل إرادة ويكاد يكون مستحيلا
أن تجدي إنسانا قويّ الشخصية واثقا في نفسه
يتهاون في أداء واجباته ،
لأنّه ينطلق من مبدأ :
ما دمت أريد فإنّي أستطيع وأنجح في أداء مهماتي .
والمسؤولية ينبغي أن ننظر إليها من منظور نوعي ،
لأنّ شخصين يمكن أن يؤدّيا نفس العدد من المهام ،
لكن بدرجات إتقان وبذل وقت وجهد وإخلاص مختلفين .
مجتمعاتنا في حاجة لتوعية وتصحيح
وتدقيق المفاهيم
لاكتساب القدرة على التمييز بين الحق والواجب ،
بين التكليف والتشريف في الأعمال والمهام .
*ومن نفس المنطلق ينبغي أن يكون هناك تشجيع وتحفيز للمجتهدين ؛
لأنّ العامل الذي يرى أنّ زميلا له في الشغل
لا يبذل نصف ما يبذله من جهده ووقته في خدمة المؤسّسة
تتم مكافأته أو ترقيته بتقدير أحسن منه
رغم تضحياته ؛
لأنّ هذا الخطأ يمكن أن يثبط همّة المجتهد ؛
فيقول : ما دام الأمر كذلك ؛
فلماذا أتعب نفسي ،؟
وهذه أيضا ثقافة ينبغي مقاومتها
حتى نقتنع أنّ المسؤولية لا مساومة عليها .
جزاك الله خيرا
ودمت متألقة .
*المسؤولية فعل تربية كثير من الأسر
تعتبر من أولوياتها
تربية أبنائها على تحمّل المسؤولية
من خلال التوعية والتوجيه وإشراكهم في أعمال
ـ وإن كانت صغيرة ـ
تقنعهم بأهميتهم وأدوارهم في الحياة .
*والمسؤولية فعل إيمان : يكاد يكون مستحيلا
أن نجد إنسانا مؤمنا
مهملا في شؤونه الخاصّة أو العامة ،
لأنّ الواجب عنده رديف الصوم والصلاة .
*والمسؤولية فعل إرادة ويكاد يكون مستحيلا
أن تجدي إنسانا قويّ الشخصية واثقا في نفسه
يتهاون في أداء واجباته ،
لأنّه ينطلق من مبدأ :
ما دمت أريد فإنّي أستطيع وأنجح في أداء مهماتي .
والمسؤولية ينبغي أن ننظر إليها من منظور نوعي ،
لأنّ شخصين يمكن أن يؤدّيا نفس العدد من المهام ،
لكن بدرجات إتقان وبذل وقت وجهد وإخلاص مختلفين .
مجتمعاتنا في حاجة لتوعية وتصحيح
وتدقيق المفاهيم
لاكتساب القدرة على التمييز بين الحق والواجب ،
بين التكليف والتشريف في الأعمال والمهام .
*ومن نفس المنطلق ينبغي أن يكون هناك تشجيع وتحفيز للمجتهدين ؛
لأنّ العامل الذي يرى أنّ زميلا له في الشغل
لا يبذل نصف ما يبذله من جهده ووقته في خدمة المؤسّسة
تتم مكافأته أو ترقيته بتقدير أحسن منه
رغم تضحياته ؛
لأنّ هذا الخطأ يمكن أن يثبط همّة المجتهد ؛
فيقول : ما دام الأمر كذلك ؛
فلماذا أتعب نفسي ،؟
وهذه أيضا ثقافة ينبغي مقاومتها
حتى نقتنع أنّ المسؤولية لا مساومة عليها .
جزاك الله خيرا
ودمت متألقة .
تعليق