أخواتي في الله حكيمات منتدى لك
مشكلتي اليوم بحاجة الى خبيرات ومتمرسات بالحياة لابداء الرأي فيها حيث أني بصراحة معروفة بين صديقاتي برأيي المتوازن والمنطقي ومحل ثقتهن ولكن لم أستطع حل هذه المشكلة التي أسرت بها صديقتي لي
بسم الله نبدأ
صديقتي مغتربة هنا معي وهي من دولة شقيقة محافظة جدا ومعروفة بالالتزام
علمت أن والدها المقترب على التقاعد يحادث فتاة على الهاتف
و قد علمت ذلك من أخوها الصغير
القصة هي أن والدتها كل يوم تشكي لها تغير أخلاق أخيها وتراجعه بالدراسة مع أنه من المتفوقين وطلبت أن تحكي معه وتنصحه
وعندما تكلمت معه قال لها أنه وأخوهم الثاني شعرو بأن هناك شيء غريب في تصرفات الوالد وأنه يتحدث بالهاتف لوقت طويل ومتأخر
وبصوت خافت فعمدو الى مراقبة هاتفه ثم رأو مسجات حب وغرام فأخذو الرقم واتصل الأخ الكبير ليعرف أنها فتاة
وقد صدم طبعا الأولاد وبالأخص الصغير فهو في سن المراهقة وبمرحلة حرجة
وبعد هذه الصدمة قالو للأم وهي امرأة طيبة وتقول صديقتي بأنها ممكن أن تقتنع بأي كلام
وتقول بأن الوالدة واجهت زوجها وقال لها بأن هذه فتاة من الشركة تريد وظيفة وأن المسجات تأتي اليه بالخطأ والوالدة اقتنعت و سامحت الأب ولم يعد يحادث على الهاتف أبدا
المشكلة أن الولد مصدوم جدا وقد بكى كثيرا و هو لا يستطيع التركيز بدراسته
وأيضا لم يعد يحترم الوالد وصار يصطدم معه كثيرا
ومن ساعة فقط اتصلت صديقتي بي وهي تبكي وتقول أن أخوها كلمها وأخبرها أن والده ضربه لسبب تافه جدا وأنه لم يعد يحتمل
وللعلم فان الولد كان على علاقة رائعة مع والده ولم يضربه بعمره
لقد عقد لساني أمامها انها متدينة أكثر مني وهم محافظين جدا ولقد صدمت كثيرا والذي زاد صدمتي أن الفتاه خرابة البيوت هي من نفس بلدهم
هي أيضا مستغربة من موقف والدتها ولكن أنا أخبرتها ربما تصرف الوالدة حكيم وتعرف بأن الأب يمر بمرحلة المراهقة المتأخرة وتعلم أنه في الحقيقة يحبها ولا تريد الدمار للبيت
أو ربما قد عاتبته بطريقتها وقومت الموقف ولكن لم تخبر أحدا حتى لا يفقد الوالد هيبته
وقد نصحتها أن لا تفتح الموضوع مع الوالدة ما دامت لم تخبرها هي
ولكن بما يخص الولد بصراحة عقد لساني ولم أعرف الاجابة
أرجوكن أنجدو عجزي واهدوني لكلمات طيبة أنقلها لصديقتي العزيزة فهي أيضا طالبة دراسات معي بالجامعة وبصراحة لم تخبر زوجها ولم تستنجد بغيري وأجد الموضوع قد أثر على دراستها
شكرا لكن
وعذرا عن أخطائي الاملائية فقد نسيت العربية في الغربة والله
مشكلتي اليوم بحاجة الى خبيرات ومتمرسات بالحياة لابداء الرأي فيها حيث أني بصراحة معروفة بين صديقاتي برأيي المتوازن والمنطقي ومحل ثقتهن ولكن لم أستطع حل هذه المشكلة التي أسرت بها صديقتي لي
بسم الله نبدأ
صديقتي مغتربة هنا معي وهي من دولة شقيقة محافظة جدا ومعروفة بالالتزام
علمت أن والدها المقترب على التقاعد يحادث فتاة على الهاتف
و قد علمت ذلك من أخوها الصغير
القصة هي أن والدتها كل يوم تشكي لها تغير أخلاق أخيها وتراجعه بالدراسة مع أنه من المتفوقين وطلبت أن تحكي معه وتنصحه
وعندما تكلمت معه قال لها أنه وأخوهم الثاني شعرو بأن هناك شيء غريب في تصرفات الوالد وأنه يتحدث بالهاتف لوقت طويل ومتأخر
وبصوت خافت فعمدو الى مراقبة هاتفه ثم رأو مسجات حب وغرام فأخذو الرقم واتصل الأخ الكبير ليعرف أنها فتاة
وقد صدم طبعا الأولاد وبالأخص الصغير فهو في سن المراهقة وبمرحلة حرجة
وبعد هذه الصدمة قالو للأم وهي امرأة طيبة وتقول صديقتي بأنها ممكن أن تقتنع بأي كلام
وتقول بأن الوالدة واجهت زوجها وقال لها بأن هذه فتاة من الشركة تريد وظيفة وأن المسجات تأتي اليه بالخطأ والوالدة اقتنعت و سامحت الأب ولم يعد يحادث على الهاتف أبدا
المشكلة أن الولد مصدوم جدا وقد بكى كثيرا و هو لا يستطيع التركيز بدراسته
وأيضا لم يعد يحترم الوالد وصار يصطدم معه كثيرا
ومن ساعة فقط اتصلت صديقتي بي وهي تبكي وتقول أن أخوها كلمها وأخبرها أن والده ضربه لسبب تافه جدا وأنه لم يعد يحتمل
وللعلم فان الولد كان على علاقة رائعة مع والده ولم يضربه بعمره
لقد عقد لساني أمامها انها متدينة أكثر مني وهم محافظين جدا ولقد صدمت كثيرا والذي زاد صدمتي أن الفتاه خرابة البيوت هي من نفس بلدهم
هي أيضا مستغربة من موقف والدتها ولكن أنا أخبرتها ربما تصرف الوالدة حكيم وتعرف بأن الأب يمر بمرحلة المراهقة المتأخرة وتعلم أنه في الحقيقة يحبها ولا تريد الدمار للبيت
أو ربما قد عاتبته بطريقتها وقومت الموقف ولكن لم تخبر أحدا حتى لا يفقد الوالد هيبته
وقد نصحتها أن لا تفتح الموضوع مع الوالدة ما دامت لم تخبرها هي
ولكن بما يخص الولد بصراحة عقد لساني ولم أعرف الاجابة
أرجوكن أنجدو عجزي واهدوني لكلمات طيبة أنقلها لصديقتي العزيزة فهي أيضا طالبة دراسات معي بالجامعة وبصراحة لم تخبر زوجها ولم تستنجد بغيري وأجد الموضوع قد أثر على دراستها
شكرا لكن
وعذرا عن أخطائي الاملائية فقد نسيت العربية في الغربة والله
تعليق