سعادتك في قناعتك

[طالبه مؤدبه]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

سعادتك في قناعتك

كم من امرأة حرمت نفسها من السعادة بسبب نظرها إلى ما عند الأخريات ،ولو نظرت هذه المرأة بعين الإنصاف، لرأت جوانب كثيرة مشرقة في حياتها، وهذه الجوانب كفيلة بإسعادها لو أنها قنعت بمعيشتها ورضيت بما آتاها الله من فضله,وإذا أردت أن تشعري بنعم الله عليك فخذي ورقة وقلما وعددي النعم التي أنت فيها ثم انظري إلى من حولك وعددي كم من النساءمن حرمنها ويتمنينها!
ولا تنسي بعدها أن تكتبي السلبيات!حينهاسترين الفرق الكبير في العدد بين إيجابيات حياتك وسلبياتها!!

[sageda]

كلامك جميل تسلمى

[مدام سالم]

فعلا القناعة كنز لا يفنى
هو الانسان عايش حياته يبحث عن السعادة والسعادة موجودة في الرضا والقناعة
وربنا سبححانه وتعالى لما بيعطي العبد طلبه حتى يرضى بيكون العبد اوجد شئ تاني عايزة وهكذا وهكذا يعني حتى لما الانسان بيوصل لغرضه مش بيكون راضي ويفضل يبحث دا لانه بيفضل ينظر للغير ومعتقد ان اللي عند الغير ما سيجعله سعيد لكنه في النهاية بيكتشف الحقيقة
لو كل انسان بس حس بالرضا في حياتهحيكون وقتها سعيد لكن مش معنى كلامي عدم الطموح و التفكير في تحسين الحال بالعكس لازم الانسان يكون طموح وعنده رغبة دائمة في التحسن لكن بتعقل مع جود الرضا في الحاضر
لانه ممكن مايقدرش يحقق طموحه او رغباته وقتها حينصدم وتسود الدنيا لكن لو هو راضي بالموجود اصلا حيحمد ربنا ومن حمده زاده
شكرا على الموضوع اختي