تويت
أختي بتكره زوجها .. ساعدوني انا نفسي اساعدها او اعمل اي حاجة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخواتي العزيزات اتمنى انكم تساعدوني
من شوية كنت بلعب بموبايل اختي المتزوجة وفتحت عالمسجات علشان اقرأ واخد كم مسج لانها بتخزن مسجات حلوة وكدة
ولما فتحت اقرأ تفاجأت بما قرأت
أختي بتكره زوجها !!!!!!!
انا نقلت لكم المسجات لانني نفسي اساعدها
مش قادرة اصدق اللي قراته
بتمنى تساعدوني وتنصحوني نفسي اساعدها ومش عارفة ازاي
بالبداية قرأت مسج كانت كاتبة فيها انه قلبها مقسم لاجزاء جزء للناس اللي بتحبهم جدا وجزء للناس اللي بتحبهم وجزء للناس اللي بتكرههم وجزء للناس اللي بتكرههم جدا
وبتقول انه الجزء بتاع للناس اللي بتكرههم متخصص لزوجها
وفي مسجات تانية انا كتبتها بالخفية عنها وهي ما بتعرف انني شفت موبايلها
بصو انا قرأت ايه
مع انه في ضمير عائد للشخص مش مبين هو مين بس من الكلام بتفهم انه عن زوجها !!
هذا ما قرأت :
عذرا ابي الحبيب عذرا امي الغالية ولكن لا بد مما لا بد منه فانت يا ابي لا تشكو من شيء وانت بين يدي الجبار الرحيم وانت امي وللاسف لا تعلمون عن حياتي الا القليل تقصيرا منكم وقصدا مني لانكم لن تقدموا لي حلا وللاسف!!
اعاتب نفسي على كل فكرة تمر في ذهني واعتبرها محض انانية وخيانة ولكن وليس تبريرا وجدت اساسا لكل هذه الخواطر فطالما انه لا يصرح ان كان يحبني او لا فلا اجد في نفسي حرجا مما افكر به ولا يلزم العتاب على ذلك!!
انا الان بامس الحاجة لشاحن قوي حتى اشحن نفسي بكميات هائلة من الهدوء والصبر
فانا امام خيارين اما الاستمرار باعصاب متينة او الانهيار والهزيمة وفي كليهما ضرر لي ولكني بحاجة للصبر الى ان يكبر اولادي وبعدها يحلها الحلال بعد ان اكون انهرت صحيا ونفسيا!!
الحل الوحيد والذي لا ارى غيره هو الانسلاخ من حياة زوجي والسعي الى تطوير الذات بالطرق الشرعية وبهذا استطيع ان اربح ديني ودنياي باذن الله!!
لا انكر اني احبه جدا في بعض الاحيان ولكن .. يبقى شعور عدم الاستقرار مسيطرا على حياتي
لا ادري ما السبب هل هو الفتور الساري في جسده ام اللؤم المنغمس في قلبه ولكن المهم اني في كثير من الاحيان اشعر اني نادمة وغاضبة على حياتي التي مضت والتي ستمضي معه !!
قلت في نفسي لماذا تتباين مشاعر الانسان من مكان الى اخر فمثلا عندما اكون عند امي واخوتي اشعر وكأني ملكة ذات شخصية متزنة وعندما اغادرهم اشعر وكأني خادمة مبتذلة ذات شخصية انهزامية فسبحان الله الفرق بينهما كبير!!!
حين اكتشف ان الزمان ليس زماني وان الماكان ليس مكاني والاحساس ليس احساسي فان الرحيل بلا صوت هو اجمل هدية اقدمها لنفسي كي اختصر مسافات الالم والاحباط والفشل
اتمنى ان يسألني احدهم عن حلمي وانا في هذا العمر
وان يحترم حلمي وان لم يقتنع بدعمه او تأييده
المهم عندي مجرد السؤال لانطلق في التعبير عن رغبتي في التحرر من حياة زوجي والاستقلال عن شخصيته اللئيمة ولو كان اخر يوم في حياتي
يقولون ان المصيبة تبدأ كبيرة ثم تصغر الا مصيبتي فقد بدات صغيرة ثم بدات بالتضخم
ولكن السؤال الذي يطرح نفسه ما هو الحجم النهائي لمصيبتي حتى يتسنى لي تقدير الوقت المناسب لايقاف نموها وشل عصبها وهل يمكن تداركها قبل الوصول للحجم النهائي .. الله اعلم
عندما اتذكر والدي رحمه الله أشعر اني وحيدة وكأن بصيص الامل قد انقطع وان التفاؤل والكبرياء لم يعد لهم وجود وان المحبة لم يعد لها مواسم في قلوب الرجال واحسرتا كيف لي ان اتعامل مع قلوب خربة خاوية لا تعرف للمحبة معنى ولا للالفة طعم
اني اعرف الدواء واعرف الطبيب ولكن هذا الطبيب اعتزل العمل واحيل للتقاعد واعتكف هناك في باب الرحمة تحت الرحمة الاهية فما اصعب الجلوس في دنيا الانتظارودموع الالم تحرقني ولا اجد لمسة من يده تطفيء نارها آآآآه ما اصعب العيش من بعدك يا طبيبي رحمك الله
ايه رأيكم دلوقت انا مستنية مساعدتكم
أخواتي العزيزات اتمنى انكم تساعدوني
من شوية كنت بلعب بموبايل اختي المتزوجة وفتحت عالمسجات علشان اقرأ واخد كم مسج لانها بتخزن مسجات حلوة وكدة
ولما فتحت اقرأ تفاجأت بما قرأت
أختي بتكره زوجها !!!!!!!
انا نقلت لكم المسجات لانني نفسي اساعدها
مش قادرة اصدق اللي قراته
بتمنى تساعدوني وتنصحوني نفسي اساعدها ومش عارفة ازاي
بالبداية قرأت مسج كانت كاتبة فيها انه قلبها مقسم لاجزاء جزء للناس اللي بتحبهم جدا وجزء للناس اللي بتحبهم وجزء للناس اللي بتكرههم وجزء للناس اللي بتكرههم جدا
وبتقول انه الجزء بتاع للناس اللي بتكرههم متخصص لزوجها
وفي مسجات تانية انا كتبتها بالخفية عنها وهي ما بتعرف انني شفت موبايلها
بصو انا قرأت ايه
مع انه في ضمير عائد للشخص مش مبين هو مين بس من الكلام بتفهم انه عن زوجها !!
هذا ما قرأت :
عذرا ابي الحبيب عذرا امي الغالية ولكن لا بد مما لا بد منه فانت يا ابي لا تشكو من شيء وانت بين يدي الجبار الرحيم وانت امي وللاسف لا تعلمون عن حياتي الا القليل تقصيرا منكم وقصدا مني لانكم لن تقدموا لي حلا وللاسف!!
اعاتب نفسي على كل فكرة تمر في ذهني واعتبرها محض انانية وخيانة ولكن وليس تبريرا وجدت اساسا لكل هذه الخواطر فطالما انه لا يصرح ان كان يحبني او لا فلا اجد في نفسي حرجا مما افكر به ولا يلزم العتاب على ذلك!!
انا الان بامس الحاجة لشاحن قوي حتى اشحن نفسي بكميات هائلة من الهدوء والصبر
فانا امام خيارين اما الاستمرار باعصاب متينة او الانهيار والهزيمة وفي كليهما ضرر لي ولكني بحاجة للصبر الى ان يكبر اولادي وبعدها يحلها الحلال بعد ان اكون انهرت صحيا ونفسيا!!
الحل الوحيد والذي لا ارى غيره هو الانسلاخ من حياة زوجي والسعي الى تطوير الذات بالطرق الشرعية وبهذا استطيع ان اربح ديني ودنياي باذن الله!!
لا انكر اني احبه جدا في بعض الاحيان ولكن .. يبقى شعور عدم الاستقرار مسيطرا على حياتي
لا ادري ما السبب هل هو الفتور الساري في جسده ام اللؤم المنغمس في قلبه ولكن المهم اني في كثير من الاحيان اشعر اني نادمة وغاضبة على حياتي التي مضت والتي ستمضي معه !!
قلت في نفسي لماذا تتباين مشاعر الانسان من مكان الى اخر فمثلا عندما اكون عند امي واخوتي اشعر وكأني ملكة ذات شخصية متزنة وعندما اغادرهم اشعر وكأني خادمة مبتذلة ذات شخصية انهزامية فسبحان الله الفرق بينهما كبير!!!
حين اكتشف ان الزمان ليس زماني وان الماكان ليس مكاني والاحساس ليس احساسي فان الرحيل بلا صوت هو اجمل هدية اقدمها لنفسي كي اختصر مسافات الالم والاحباط والفشل
اتمنى ان يسألني احدهم عن حلمي وانا في هذا العمر
وان يحترم حلمي وان لم يقتنع بدعمه او تأييده
المهم عندي مجرد السؤال لانطلق في التعبير عن رغبتي في التحرر من حياة زوجي والاستقلال عن شخصيته اللئيمة ولو كان اخر يوم في حياتي
يقولون ان المصيبة تبدأ كبيرة ثم تصغر الا مصيبتي فقد بدات صغيرة ثم بدات بالتضخم
ولكن السؤال الذي يطرح نفسه ما هو الحجم النهائي لمصيبتي حتى يتسنى لي تقدير الوقت المناسب لايقاف نموها وشل عصبها وهل يمكن تداركها قبل الوصول للحجم النهائي .. الله اعلم
عندما اتذكر والدي رحمه الله أشعر اني وحيدة وكأن بصيص الامل قد انقطع وان التفاؤل والكبرياء لم يعد لهم وجود وان المحبة لم يعد لها مواسم في قلوب الرجال واحسرتا كيف لي ان اتعامل مع قلوب خربة خاوية لا تعرف للمحبة معنى ولا للالفة طعم
اني اعرف الدواء واعرف الطبيب ولكن هذا الطبيب اعتزل العمل واحيل للتقاعد واعتكف هناك في باب الرحمة تحت الرحمة الاهية فما اصعب الجلوس في دنيا الانتظارودموع الالم تحرقني ولا اجد لمسة من يده تطفيء نارها آآآآه ما اصعب العيش من بعدك يا طبيبي رحمك الله
ايه رأيكم دلوقت انا مستنية مساعدتكم
تعليق