تويت
زوجة الأب!!
زوجة الاب هي العنصر الأول في قضايا تعذيب الاطفال
غصون.. أريج.. رهف.. عبدالرحمن.. أطفال حصدت أسماؤهم النجومية هنا ولكن منهم من رحل عن دنيانا نتيجة ل(عنف) من أقرب الناس ومنهم من بقي جسده يعاني أياماً وأسابيع وأشهر وسنوات!!
وقد كثر الحديث في الأونة الأخيرة في وسائل الإعلام عن مثل تلك الجرائم التي يشمئز منها العاقل حتى بات الأمر وكأنه قصص من أفلام أو قصص خيالية أو حتى أحلام وكوابيس فقط!! بل تعدى الأمر ذلك ليقول البعض إنه (لعب عيال وليس عنفاً ضد الأطفال)!! أي بمعنى أن الأطفال قد تجنوا على الكبار واتهموهم بأمور ليست من فعل الكبار!! ولكن الصحيح هو أن الموضوع أصبح حقيقة بل ظاهرة خارجة عن المألوف والواقع!!
وهنا بعض من حالات تناولها الإعلام في الأونة الأخيرة:
الحالة الأولى:
- أثبتت التحقيقات التي أجرتها هيئة التحقيق والإدعاء العام بمنطقة نجران مع الأب س. م. ش والد الطفل عبد الرحمن 5 سنوات الذي يرقد بالعناية المركزة بمستشفى الولادة والأطفال بنجران بأنه من قام بتعذيب وضرب وكي ابنه
الحالة الثانية:
- أصدرت وزارة الداخلية مساء الأربعاء 16-1-2008، بياناً أعلنت فيه تنفيذ حكم القتل تعزيراً في مكة المكرمة، بحق كل من سليمان (32 عاماً) وزوجته إيمان (27 عاماً)، بعد إدانتهما تعذيب ابنة الأول من زواج سابق، الطفلة غصون (9 أعوام) طيلة عام كامل، ما أدى إلى وفاتها.
الحالة الثالثة:
- لا زالت قضية الطفلة (رهف) التي تعرضت لتعذيب جسدي عنيف وحروق في الأطراف والأيدي تدور كحديث للناس منذ الكشف عن تفاصيلها:
ومن الأمور المثيرة في هذه القضية أن المتهمة بتعذيب (رهف) وهي زوجة والدها، عضو في لجنة إصلاح ذات البين في محافظة الطائف.!!
الحالة الرابعة:
- صادق ثلاثة من قضاة المحكمة العامة بجدة على اعتراف جديد لقاتل ابنته (أريج) تضمن تفصيلاً للتعذيب الذي مارسه ضدها، ويعد هذا الاعتراف هو الثاني للمتهم الذي تتم المصادقة عليه شرعاً بعد أن صادق على اعترافه الأول في الأسبوع الأول لمقتلها فيما حصلت دائرة الاعتداء على النفس بهيئة التحقيق والإدعاء العام على اعتراف من زوجته الثانية بعد مراوغتها وإنكارها طيلة الأيام الماضية، حيث اعترفت بمشاركتها في تعذيب الطفلة وذلك بتسخين الأداة التي استخدمت (لكي) الطفلة وتسليمها للمتهم الأول.
إحصائيه::
- دراسة محلية حديثة أكدت تعرض 21% من الأطفال السعوديين للإيذاء
الفئات التي تتعرض للأذى هم /
وأكدت الدراسة أن أكثر فئة من الأطفال الذين يتعرضون للإيذاء النفسي هم الأيتام بنسبة 70% تلي ذلك الحالة التي يكون فيها الوالدان منفصلين بنسبة 58% في حين يتعرض الأطفال من والدين مطلقين للإيذاء البدني أكثر من غيرهم بنسبة 42% وشكل الأطفال المتوفى آباؤهم والذين يتعرضون للإيذاء نسبة 23.6% ثم الحالة التي تكون فيها الأم متوفاة بنسبة 18.8% ثم نسبة 10% للحالة
بتصرف نقلاً عن جريدة الجزيره عدد يوم الجمعه التحقيق من أعداد صلاح مخارش
إضافه:
ذكرت قريبه لي تعيش في مدينه كبيره ........ان زوجها في طريق العوده من العمل يمر بقاله لتسوق لاحظ شئ يتكرر أكثر اذا دخل البقاله وهوخروج طفله بعمر ست سنوات من اقصى مكان في القاله محمله بالحلويات .........وحين حكى لها ما رأي ضاق صدرها وقررت أن تفعل شئ للطفله المسكينه وحين عرفت البيت ذهبت مسرعه ومتحمسه حتى تنقذ طفله بريئه من براثن عامل البقاله الخسيس
وحين طرقت الباب فتحت أمرأه شابه وحين قصة مارأت ............أصيبت بخيبه امل من رد تلك المرأه
وتضح انها زوجه الاب وتتذرع بأن الطفله شقيه وهي التي تصر على الذهاب الي البقاله كل يوم وفي وقت الظهر وانها حريصه عليها وهي من يعطيها المال ؟؟؟؟؟؟؟(لا.........ولاتتصدقي !!!)
عليها من الله ما تستحق لوكانت الطفله من صلبه تتركها بكل سهوله تخرج .....وما ضرها لو خرجت معها ونالت اجر تفريح طفل وحمايتها من الاخطار وكسبت حفظ أبنائها من الله تعالى (لكن لايوجد عقول)
وذكرت رئيسه احد الجهات الاجتماعيه حين جاءه خبر بتعرض طفلين لتعذيب المنظم من قبل زوجه الاب بشكل عدواني افقد الطفلين التوازن الاجتماعي واصيبوا بحاله خوف واضطراب
وحين تم التحقيق وجدوا المفأجاه سكوت متعمد من قبل الاب حتى لايفقد الزوجه التي تزوجها بعد طلاق ام الاطفال ورضاها بسكن الاطفال .......والنهايه تقديم شكوى للاماره بحق رئيسه خدمه المجتمع من قبل الاب والتعهد بعدم فتح القضيه ولفت نظر بحقها (مع ان الاب ضعيف الحال..ومستكين لم يستطيعوا فعل اي شئ في حق ولابحق زوجه الاب الظالمه .. فمابالك بمن هو قادر !!)
همسه :
الظلم ظلمات يوم القيامه ...........واعظم ظلم هوالتعدي على من لامعين له الا الله ..........الا يخافون من شؤم المعاصي وسهام الليل ألتي لاتخطي .........لاحول ولا قوه الا بالله
غصون.. أريج.. رهف.. عبدالرحمن.. أطفال حصدت أسماؤهم النجومية هنا ولكن منهم من رحل عن دنيانا نتيجة ل(عنف) من أقرب الناس ومنهم من بقي جسده يعاني أياماً وأسابيع وأشهر وسنوات!!
وقد كثر الحديث في الأونة الأخيرة في وسائل الإعلام عن مثل تلك الجرائم التي يشمئز منها العاقل حتى بات الأمر وكأنه قصص من أفلام أو قصص خيالية أو حتى أحلام وكوابيس فقط!! بل تعدى الأمر ذلك ليقول البعض إنه (لعب عيال وليس عنفاً ضد الأطفال)!! أي بمعنى أن الأطفال قد تجنوا على الكبار واتهموهم بأمور ليست من فعل الكبار!! ولكن الصحيح هو أن الموضوع أصبح حقيقة بل ظاهرة خارجة عن المألوف والواقع!!
وهنا بعض من حالات تناولها الإعلام في الأونة الأخيرة:
الحالة الأولى:
- أثبتت التحقيقات التي أجرتها هيئة التحقيق والإدعاء العام بمنطقة نجران مع الأب س. م. ش والد الطفل عبد الرحمن 5 سنوات الذي يرقد بالعناية المركزة بمستشفى الولادة والأطفال بنجران بأنه من قام بتعذيب وضرب وكي ابنه
الحالة الثانية:
- أصدرت وزارة الداخلية مساء الأربعاء 16-1-2008، بياناً أعلنت فيه تنفيذ حكم القتل تعزيراً في مكة المكرمة، بحق كل من سليمان (32 عاماً) وزوجته إيمان (27 عاماً)، بعد إدانتهما تعذيب ابنة الأول من زواج سابق، الطفلة غصون (9 أعوام) طيلة عام كامل، ما أدى إلى وفاتها.
الحالة الثالثة:
- لا زالت قضية الطفلة (رهف) التي تعرضت لتعذيب جسدي عنيف وحروق في الأطراف والأيدي تدور كحديث للناس منذ الكشف عن تفاصيلها:
ومن الأمور المثيرة في هذه القضية أن المتهمة بتعذيب (رهف) وهي زوجة والدها، عضو في لجنة إصلاح ذات البين في محافظة الطائف.!!
الحالة الرابعة:
- صادق ثلاثة من قضاة المحكمة العامة بجدة على اعتراف جديد لقاتل ابنته (أريج) تضمن تفصيلاً للتعذيب الذي مارسه ضدها، ويعد هذا الاعتراف هو الثاني للمتهم الذي تتم المصادقة عليه شرعاً بعد أن صادق على اعترافه الأول في الأسبوع الأول لمقتلها فيما حصلت دائرة الاعتداء على النفس بهيئة التحقيق والإدعاء العام على اعتراف من زوجته الثانية بعد مراوغتها وإنكارها طيلة الأيام الماضية، حيث اعترفت بمشاركتها في تعذيب الطفلة وذلك بتسخين الأداة التي استخدمت (لكي) الطفلة وتسليمها للمتهم الأول.
إحصائيه::
- دراسة محلية حديثة أكدت تعرض 21% من الأطفال السعوديين للإيذاء
الفئات التي تتعرض للأذى هم /
وأكدت الدراسة أن أكثر فئة من الأطفال الذين يتعرضون للإيذاء النفسي هم الأيتام بنسبة 70% تلي ذلك الحالة التي يكون فيها الوالدان منفصلين بنسبة 58% في حين يتعرض الأطفال من والدين مطلقين للإيذاء البدني أكثر من غيرهم بنسبة 42% وشكل الأطفال المتوفى آباؤهم والذين يتعرضون للإيذاء نسبة 23.6% ثم الحالة التي تكون فيها الأم متوفاة بنسبة 18.8% ثم نسبة 10% للحالة
بتصرف نقلاً عن جريدة الجزيره عدد يوم الجمعه التحقيق من أعداد صلاح مخارش
إضافه:
ذكرت قريبه لي تعيش في مدينه كبيره ........ان زوجها في طريق العوده من العمل يمر بقاله لتسوق لاحظ شئ يتكرر أكثر اذا دخل البقاله وهوخروج طفله بعمر ست سنوات من اقصى مكان في القاله محمله بالحلويات .........وحين حكى لها ما رأي ضاق صدرها وقررت أن تفعل شئ للطفله المسكينه وحين عرفت البيت ذهبت مسرعه ومتحمسه حتى تنقذ طفله بريئه من براثن عامل البقاله الخسيس
وحين طرقت الباب فتحت أمرأه شابه وحين قصة مارأت ............أصيبت بخيبه امل من رد تلك المرأه
وتضح انها زوجه الاب وتتذرع بأن الطفله شقيه وهي التي تصر على الذهاب الي البقاله كل يوم وفي وقت الظهر وانها حريصه عليها وهي من يعطيها المال ؟؟؟؟؟؟؟(لا.........ولاتتصدقي !!!)
عليها من الله ما تستحق لوكانت الطفله من صلبه تتركها بكل سهوله تخرج .....وما ضرها لو خرجت معها ونالت اجر تفريح طفل وحمايتها من الاخطار وكسبت حفظ أبنائها من الله تعالى (لكن لايوجد عقول)
وذكرت رئيسه احد الجهات الاجتماعيه حين جاءه خبر بتعرض طفلين لتعذيب المنظم من قبل زوجه الاب بشكل عدواني افقد الطفلين التوازن الاجتماعي واصيبوا بحاله خوف واضطراب
وحين تم التحقيق وجدوا المفأجاه سكوت متعمد من قبل الاب حتى لايفقد الزوجه التي تزوجها بعد طلاق ام الاطفال ورضاها بسكن الاطفال .......والنهايه تقديم شكوى للاماره بحق رئيسه خدمه المجتمع من قبل الاب والتعهد بعدم فتح القضيه ولفت نظر بحقها (مع ان الاب ضعيف الحال..ومستكين لم يستطيعوا فعل اي شئ في حق ولابحق زوجه الاب الظالمه .. فمابالك بمن هو قادر !!)
همسه :
الظلم ظلمات يوم القيامه ...........واعظم ظلم هوالتعدي على من لامعين له الا الله ..........الا يخافون من شؤم المعاصي وسهام الليل ألتي لاتخطي .........لاحول ولا قوه الا بالله
تعليق