حبيباتي قريت هذا المقال وشدني لأن فعلا صح المرأة الذكية هي لبتتعب جدا فحياتها وأنا أوقات بعاني من هذا الموضوع لأن زوجي لما بيكذب علي بعرف وعايزة أقول لكم إن ذكائي أحيانا بيوصلني لحجات لما بواجه بها زوجي بتطلع صح
وده مش حلو لأن متعب وليا صديقة بصراحة بحسها غبية جدا لكن والله عايشة فنعيم لأن دماغها مبتفكرش يريت نعرف نبقى أغبياء عشان نقدر نسعد بحياتنا الزوجية وهدا المقال وقولولي هل أنتن مثلي تتمنين لو كنتي غبية حتى لا تري عيوب غيرك

يؤكد خبراء الحياة الزوجية أن الزوجة الحكيمة هي التي تغض الطرف عن تصرفات الزوج التي لا تعجبها حتى إن وصلت لدرجة التغابي! ويوضح الخبراء أن كثرة العتاب تفرق الأحباب، ولا يخلو شخص من نقص، ومن المستحيل على أن يجد كل من الزوجين ما يريده في الطرف الآخر كاملاً.
ويشيرون إلى أنه ليس من المعقول أن تندلع حرب كلامية بين الزوجين كل يوم على شيء تافه؛ كملوحة الطعام أو نسيان طلب أو الانشغال عن وعد "غير ضروري" أو زلة لسان، فالحياة بذلك تتحول إلى جحيم لا يطاق. ويقول خبراء الحياة الأسرية: بعض الأزواج يكون عنده عادة لا تعجب الطرف الآخر، أو خصلة تعود عليها ولا يستطيع تركها مع أنها لا تؤثر في الحياة الزوجية بشيء يذكر، إلا أن الطرف الآخر يدع كل صفاته الرائعة ويوجه عدسته على تلك الصفة محاولاً اقتلاعها بالقوة.
وكلما رآها علق عليها أو كرر نصحه عنها فيتضايق صاحبها وتستمر المشاكل، بينما يجدر التغاضي عنها تماما، أو يحاول لكن في فترات متباعدة، حتى يستمتعا بالحياة. ويرى علماء النفس أن مفاتيح السعادة الزوجية في أيدي المرأة لأنها نبع الحنان الذي يستمد منه الرجل سعادته. ويوضحون أن الرجل بالفعل طفل كبير مهما اختلفت الطبقات الاجتماعية، ومهما تغيرت أشكال العلاقات في حياتنا. وأخيراً.. ينصح الخبراء كل زوجة بتقبل تصرفات زوجها البسيطة، والتغاضي عما لا يعجبها فيه من صفات أو طبائع.



يؤكد خبراء الحياة الزوجية أن الزوجة الحكيمة هي التي تغض الطرف عن تصرفات الزوج التي لا تعجبها حتى إن وصلت لدرجة التغابي! ويوضح الخبراء أن كثرة العتاب تفرق الأحباب، ولا يخلو شخص من نقص، ومن المستحيل على أن يجد كل من الزوجين ما يريده في الطرف الآخر كاملاً.
ويشيرون إلى أنه ليس من المعقول أن تندلع حرب كلامية بين الزوجين كل يوم على شيء تافه؛ كملوحة الطعام أو نسيان طلب أو الانشغال عن وعد "غير ضروري" أو زلة لسان، فالحياة بذلك تتحول إلى جحيم لا يطاق. ويقول خبراء الحياة الأسرية: بعض الأزواج يكون عنده عادة لا تعجب الطرف الآخر، أو خصلة تعود عليها ولا يستطيع تركها مع أنها لا تؤثر في الحياة الزوجية بشيء يذكر، إلا أن الطرف الآخر يدع كل صفاته الرائعة ويوجه عدسته على تلك الصفة محاولاً اقتلاعها بالقوة.
وكلما رآها علق عليها أو كرر نصحه عنها فيتضايق صاحبها وتستمر المشاكل، بينما يجدر التغاضي عنها تماما، أو يحاول لكن في فترات متباعدة، حتى يستمتعا بالحياة. ويرى علماء النفس أن مفاتيح السعادة الزوجية في أيدي المرأة لأنها نبع الحنان الذي يستمد منه الرجل سعادته. ويوضحون أن الرجل بالفعل طفل كبير مهما اختلفت الطبقات الاجتماعية، ومهما تغيرت أشكال العلاقات في حياتنا. وأخيراً.. ينصح الخبراء كل زوجة بتقبل تصرفات زوجها البسيطة، والتغاضي عما لا يعجبها فيه من صفات أو طبائع.
تعليق