هل يجوز لي ان امنع زوجي من الفراش اذا قصر في حقوقي ؟؟؟؟؟؟؟؟
اتمنى الرد للي يعرفون فقط ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ظروري
تقليص
X
-
الكلمات الدلالية (Tags): لا يوجد
-
اختي صمت المساء:
سمعت ان المرآة اذا نام زوجها و هو غضبان عليها........تفضل الملائكة تلعن فيها حتى الصباح
استخدمي اسلوب النقاش و الصراحة...........
من تجربتي الشخصية، لما اعند زوجي بعند اكثر مني و لما اكلمه بهدوء و سياسة..... بوخد اللي بدي اياه منه
استخدمي اسلوب الانثى......افضل.
الله يوفقك اختي -
السلام عليكم
اختى صمت المساء اولا من ناحيه الشرع ده حراااام
وفى ف ذلك احاديث كتيييير
ومن ناحيه العقل الحل ده لايجيب ولا يودى مع معظم الرجال
وزى ما يولا ما قالتلك خدى وادى ف الكلام وناقشى وحاورى بهدوووووووووووووووووء
لان الراجل لايحب الست العنيده مهما كان جمالها....
الله يصلحلك الحال يارب ويحنن قلبه عليكىتعليق
-
-
حسب معلوماتي في الشرع لا يجب على المرأة ان تمنع نفسها من زوجها حتى ولو اخطأ في حقها .انطلاقا من تجارب العديد من النساء اقول لك بان سياسة الانثى و هي الليونة هي افضل طريقة لكي تأخدي كل ما تريدينه من زوجك و اسلوب الحوار هو الحل لجميع المشاكل.اطلب من الله ان يوفقك في حياتك و يرزقك السعادة و الهناء وان يحنن قلب زوجك عليك.تعليق
-
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله وكفى والصلاة والسلام على رسوله المصطفىأما بعد ..أخرج البخاري في صحيحه عن أبي هريرة مرفوعا : "إذا دعا الرجل إمراته فراشه فأبت أن تجيء لعنتها الملائكة حتى تصبح "وعند مسلم بلفظ :" ما من رجل يدعو امرأته إلى فراشها فتأبى عليه إلا كان الذي في السماء ساخطا عليها حتى يرضى عنها "أولا .. نذكر ما دلت عليه الأخبار والأحاديث من تفضيل الزوج على المرأة في الحقوق التي يقتضيها عقد النكاح.قال تعالى :{فالصالحات قانتات حافظات للغيب بما حفظ الله } فالمرأة الصالحة هي التي تكون قانتة أي : مداومة على طاعة زوجها فمتى امتنعت عن الفراش كانت عاصية ناشزة ، وكان ذلك يبيح ضربها _ وهذا من وجوه التفضيل في حقوق الزوج_ لكن الضرب لا يكون إلا بعد الوعظ والهجر ما لايزيد عن ثلاثة أيام لحديث "لا يحل لمسلم أن يهجر أخاه فوق ثلاث " والزوجة مسلمة ، وأخيرا بعد كل هذا يكون الضرب {واللاتي تخافون نشوزهن فعظوهن واهجروهن في المضاجع واضربوهن فإن أطعنكم فلا تبغوا عليهن سبيلا } وهذا الضرب يكون غير مبرح وفي غير الوجه والمقاتل ، فإن لم ترتدع إلا بالضرب المبرح فليس له ذلك وله أن يطلقها .= وفي حديث ابن محصن عن عمة له : أنها أتت النبي صلى الله عليه وسلم فقال: أذات زوج أنت ؟ قالت : نعم قال : فأين أنت منه ؟ قالت : لا آلو إلا ما عجزت عنه . قال : فانظري أين أنت منه فإنما هو جنتك أو نارك ) .= وليس على المرأة بعد حق الله ورسوله أوجب من حق الزوج ، فعن الحسن قال : حدثني من سمع النبي صلى الله عليه وسلم يقول :أول ما تسأل عنه المرأة يوم القيامة عن صلاتها و عن بعلها ) وفي حديث معاذ أن النبي صلى الله عليه وسلم قال :"والذي نفس محمد بيده لا تؤدي المرأة حق ربها حتى تؤدي حق زوجها ولو سألها نفسها وهي على قتب لم تمنعه" رواه أحمد وابن ماجهوحديث خلف بن خليفة ابن أخي أنس عن أنس أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : " لا يصلح لبشر أن يسجد لبشر ، ولو صلح لبشر أن يسجد لبشر لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها من عظم حقه عليها ، والذي نفسي بيده لو كان من قدمه إلى مفرق رأسه قرحة بالقيح والصديد ثم لحسته لما أدت حقه "= وروى البزار بإسناد رجاله رجال الصحيح عن أبي سعيد مرفوعا إلى النبي صلى الله عليه وسلم :"حق الزوج على زوجته لو كانت به قرحة فلحستها أو أنتن منخراه صديدا أو دما ثم ابتلعته ما أدت حقه "* إذن واجب على المرأة إجابة زوجها إذا دعاها ، بل الإسراع في إجابتها ، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( إذا دعا الرجل زوجته لحاجته فلتأته وإن كانت على التنور )* وذكر الشيخ ابن عثيمين في شرح بلوغ المرام .. أن رفض المرأة وتخلفها عن إجابة دعوة الزوج إلى فراشه من كبائر الذنوب لأنه ترتب عليه عقوبة وهي لعنة الملائكة لها أو غضب الله عليها حتى يرضى عنها زوجها ، وأن العقوبة مترتبة على غضب الزوج فإن استرضته فرضي فإن هذه العقوبة تزول ، لكن لا يستحق الزوج هذه العقوبة لو كانت الزوجة هي التي دعته صحيح أن المرأة لها حق في الجماع لكن ليس كحق الرجل ، لكن يجب عليه معاشرتها بالمعروف.* وعدّ ابن حجر الهيثمي في كتابه الزواجر عن اقتراف الكبائر .. منع الزوج حقا من حقوق زوجته الواجبة لها عليه كالمهر والنفقة ، ومنعها حقا له عليها كذلك كالتمتع وغيره من غير عذر شرعي .. عدّ ذلك من الكبائر ، لأن كلا من الحقين ترتب عليه وعيدفأما منع الزوج حق زوجته فقد أخرج الطبراني في الأوسط والصغير بسند رواته ثقات أنه صلى الله عليه وسلم قال : [أيما رجل تزوج امرأة على ما قل من المهر أو كثر ليس في نفسه أن يؤدي إليها حقها خدعها فمات ولم يؤد إليها حقها لقي الله يوم القيامة وهو زان ]وعقوبة منع الزوجة حق زوجها ما ذكرنا في البداية من قوله صلى الله عليه وسلم : ( لعنتها الملائكة حتى تصبح ) وقوله (إلا كان الذي في السماء ساخطا عليها حتى يرضى عنها )• فليس للزوجة أن ترفض طاعة زوجها إذا دعاها للفراش إلا لعذر شرعي كالحيض والنفاس ، وبعضهم قال تجيبهم ولكن تتزر فيستمتع بها بما دون الفرج . ففي الحديث "من أتى حائضا أو امرأة في دبرها فقد كفر بما أنزل على محمد "• وكذلك لها أن ترفض دعوته في حال الإحرام والصوم الفرض أما النافلة فإنها لا تصوم حتى تستأذنه ، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : [لا يحل لامرأة تؤمن بالله واليوم الآخر أن تصوم وزوجها شاهد إلا بإذنه ] أخرجه البخاري• وكذلك المرض الشديد الذي قد يلحق بها الضرر إن جامعها ، لحديث "لا ضرر ولا ضرار "• وكذلك لها أن تمتنع إذا كان زوجها لا يصلي ويداوم على ترك الصلاة ، لأن ترك الصلاة كفر ولو لم يجحدها على أصح الأقوال ، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة فمن تركها فقد كفر ) بل يتعين عليها مفارقته وعدم البقاء معه نظرا لكفره وخروجه من الملة .• وذكر بعضهم فيما إذا خالف زوجها بعض أحكام الله تعالى كشرب الخمر وغيره ، وكان في امتناعها عنه مصلحة وردعا له عن ذلك فإن لها ذلك ، وإن لم يكن فيه مصلحة فلا تفعله ولكن تعظه وتذكره وترشده .وفي غير هذا لا يجوز لها الامتناع فإنها إن لم تلبي رغبته فقد يطلبها في الحرام .بقي مسألة .. هل للزوجة الامتناع إذا كان هو لا يؤدي حقوقها عليه كالمهر والنفقة ونحوها ؟؟!قال أبو بكر في قوله تعالى :{الرجال قوامون على النساء ... الآية } سورة النساء آية (34) : ومن الناس من يحتج بهذه الآية في إيجاب التفريق إذا أعسر الزوج بنفقتها لأن الله تعالى جعل لهن من الحق مثل الذي عليهن ، فسوى بينهما ، فغير جائز أن يستبيح بضعها من غير نفقة ينفقها عليها وهذا غلط من وجوه أحدها: أن النفقة ليست بدلا عن البضع فيفرق بينهما ويستحق البضع عليها من أجلها لأنه قد ملك البضع بعقد النكاح وبدله المهر . والثاني : أنها لو كانت بدلا لما استحقت التفريق بالآية لأنه عقب ذلك بقوله وللرجال عليهن درجة فاقتضى ذلك تفضيله عليها فيما يتعلق بينهما من حقوق بالنكاح .إذن يبدو أن على المرأة إجابة زوجها متى طلبها لما بينته الأحاديث من مكانة الزوج وتفضيله في حقوق النكاح ، حتى لو لم يؤد حقوقها لكن حقوقها لا تضيع فيجب عليه المهر لها في ذمته ولها المطالبة به وكذلك النفقة .ولتصبر و لتحتسب إذا كان يؤذيها ولا يحسن معاشرتها ، وقد كان ابن عثيمين رحمه الله دائما يجيب المرأة عندما تسله الامتناع في حال كان زوجها لا يحسن معاشرتها .. أن تصبر وتحتسب .ويجب على الرجال حسن معاشرتهم لأزواجهم كما وصاهم الرسول عليه الصلاة والسلام بذلك فقال : "استوصوا بالنساء خيرا فإنهن عوان عندكم " أي : أسيرات .وقال تعالى : {وعاشروهن بالمعروف }والإجمال في القول أنه ينبغي له أن يتصنع لها كما تتصنع له ، فقد كان ابن عباس رضي الله عنه يقول :إني لأتزين لامرأتي كما تتزين لي .لامرأتي كما تتزين لي.
منقوول:بتصرفالتعديل الأخير تم بواسطة (نعمه); 13-11-2007, 07:38 AM.تعليق
-
اختي صمت المساء:
سمعت ان المرآة اذا نام زوجها و هو غضبان عليها........تفضل الملائكة تلعن فيها حتى الصباح
استخدمي اسلوب النقاش و الصراحة...........
من تجربتي الشخصية، لما اعند زوجي بعند اكثر مني و لما اكلمه بهدوء و سياسة..... بوخد اللي بدي اياه منه
استخدمي اسلوب الانثى......افضل.
الله يوفقك اختي
ويظهر كل الرجال كده
وربنا يرضى عليكى اختى صمت المساء ويسخرلك زوجك
أأأأأأأأأأأأمين
تعليق
تعليق