في حياة كل منا شيء يحبه ويعشقه .. وهذا لا خلاف عليه ..!!
وحديثي اليوم عن الساهرون حتى الصباح وهم :
الساهرون على الهواتف وأجهزة الكمبيوتر .. اعتبرهم هاربون من واقعهم .. يعيشون الضياع .. لا يوجد من ينصحهم او حتي يلفت نظرهم وأغلبهم من الشباب والطلاب .
الساهرون على الهواتف وأجهزة الكمبيوتر .. اعتبرهم هاربون من واقعهم .. يعيشون الضياع .. لا يوجد من ينصحهم او حتي يلفت نظرهم وأغلبهم من الشباب والطلاب .
الساهرون في الاستراحات والمقاهي والشواطيء .. غير مباليين بالأهل أو الزوجة او حتي أطفالهم ولا التفكير في عملهم ؟
سؤالى :
أين الأباء والأمهات من هؤلاء ؟ وإلى متي يستمر هؤلاء السير في الطرق المظلمة ؟ وكل مايغضب الله .؟ حتي في أيام رمضان لم يتغيروووووووووون .
أين الأباء والأمهات من هؤلاء ؟ وإلى متي يستمر هؤلاء السير في الطرق المظلمة ؟ وكل مايغضب الله .؟ حتي في أيام رمضان لم يتغيروووووووووون .
أحزن وانا في طريقي للمسجد لتأدية صلاة الفجر .. فأجد مجموعة من الشباب بين 18 وال 25 يجلسون عى (الرصيف ) بجوار مقهي الانترنت المجاور لنا ينتظرون إنتهاء الصلاة لمعاودة دخول المقهي .. ولم يؤثر فيهم صوت المؤذن وهو يردد: حي على الصلاة - حي على الفلاح ..
وأين هؤلا من الساهرون حتي الصباح في طاعة الله ..ألستم معي أنه شيء محزن .. فما رأيكم وماهو الحل ؟؟
تعليق