السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أود اليوم مناقشة امر حاصل فى كثير من مجتمعاتنا العربية والاسلامية خاصة
هو رفض زواج المرأة بعد تخطيها الخمسين من العمر
سواء من اولادها أو بناتها او من المجتمع والجيران والاقرباء وكل من حولها
طيب ما المانع اذا كانت أرملة ولايوجد من يقوم برعايتها او رعاية ابناءها ووجدت الرجل المناسب ؟
ما المانع اذا كانت لازالت تحس بروح الشباب وممكن ان تفتح بيتا اخر ؟
ما المانع اذا انتهت لقمتها مع الزوج الاول ولم يوفقو الى تكملة المشوار ؟
ما المانع اذا كبروا ابناءها وكلا منهم انشغل بزوجته وابناءه واصبحت وحيدة ؟
ما المانع اذا بناتها لم يعدن يزورنها ومشغولين بازواجهم وابناءهم وهى وحيدة ؟
لماذا عندما نسمع بان فلانة من الناس تعدت الخمسين من العمر وسوف تتزوج
نوقف الدنيا ولا نقعدها ونتكلم بها ونذمها وممكن بعضنا قد يقول هذه ماتستحي
كيف تتزوج وهى فى السن هذه ؟
وممكن ايضا ابناءها وبناتها يتباكون عندها ويتذكرونها بعد انقطاع عنها لكى يقنعوها بعدم الزواج
وأرغب كذلك أن اسأل بناتها
كيف بكن وانتن فى سنها وليس لديكن ونيس او انيس او ولد او بنت او دخل ثابت
وتقدم لكن من هو فى سنكن ورغب فى الزواج منكن هل ترفضن أن ان هذا حرام على امكن وحلال عليكن ؟
لا بل الادهى والامر ان اكثر من يرفض هذا الزواج هن من البنات
لا والجيران ايضا بعضهن قد يقول :- حرمة كبيرة وعيالها مزوجين وتبي تتزوج والله فشييييييلة ؟
اين هى الفشيلة بالله ؟
فى نظري الفشيلة هى ترك الابناء والبنات واهمالهن لامهم وهجرها وعندما تفكر بالزواج
يبدأون بالظهور وبالاقوال والثبور
بل المضحك المبكي ان كثير منهم يهدد امه بالهجران هههههههههههههههه
علما بأنه هو نفسه هاجرها منذ مدة طويلة يال العجب والله
بصراحه مجتمعنا مجتمع ظاااااالم حيال هذه الحالة الاجتماعية
وما المانع أن تتزوج المرأة حتى لو بلغت 70 سنه..!!
ما دامت تملك الرغبة في ذلك.. وتقدم لها المناسب لها سناً..
لماذا نستهجن زواجها وهي لن تتزوج إلا من يُقاربها في السن؟
ولا نستهجن زواج رجل السبعين اللي رجل في الدنيا ورجل في الآخرة بفتاة العشرين والـ 18
لماذا هذه النظرة الظالمة للمرأة ..؟؟!!
أليس من حق المرأة الزواج في أي سن كانت ؟
ما دامت تريد هذا.. وتقدم لها المناسب لها سناً.. وظروفاً
لماذا سياط المجتمع مصوبة تجاه هذه المسكينة نسيها أبنائها بعد زواجهم؟
بل ونسيها الجميع..
وحين تقدم لها من شعرت بحاجتها له
تذكرها الجميع والتفتوا لها ولكن بأعين حارقة لا حانية..
الغرب الكافر يُبارك العلاقات المحرمة ويحتفي بها
ونحن المسلمون نُحارب ما شرعه الله باسم العادات البالية الظالمة
التي ما أنزل الله بها من سلطان..
ليس ابناء المرأة هذه فقط من استهجن هذا الزواج
بل كثيرين أرغوا وأزبدوا على هذه المسكينة..!!
مما أثارني لكتابة هذا الموضوع لمناقشته..
لماذا يرفض المجتمع مثل هذا الزواج..؟
أود اليوم مناقشة امر حاصل فى كثير من مجتمعاتنا العربية والاسلامية خاصة
هو رفض زواج المرأة بعد تخطيها الخمسين من العمر
سواء من اولادها أو بناتها او من المجتمع والجيران والاقرباء وكل من حولها
طيب ما المانع اذا كانت أرملة ولايوجد من يقوم برعايتها او رعاية ابناءها ووجدت الرجل المناسب ؟
ما المانع اذا كانت لازالت تحس بروح الشباب وممكن ان تفتح بيتا اخر ؟
ما المانع اذا انتهت لقمتها مع الزوج الاول ولم يوفقو الى تكملة المشوار ؟
ما المانع اذا كبروا ابناءها وكلا منهم انشغل بزوجته وابناءه واصبحت وحيدة ؟
ما المانع اذا بناتها لم يعدن يزورنها ومشغولين بازواجهم وابناءهم وهى وحيدة ؟
لماذا عندما نسمع بان فلانة من الناس تعدت الخمسين من العمر وسوف تتزوج
نوقف الدنيا ولا نقعدها ونتكلم بها ونذمها وممكن بعضنا قد يقول هذه ماتستحي
كيف تتزوج وهى فى السن هذه ؟
وممكن ايضا ابناءها وبناتها يتباكون عندها ويتذكرونها بعد انقطاع عنها لكى يقنعوها بعدم الزواج
وأرغب كذلك أن اسأل بناتها
كيف بكن وانتن فى سنها وليس لديكن ونيس او انيس او ولد او بنت او دخل ثابت
وتقدم لكن من هو فى سنكن ورغب فى الزواج منكن هل ترفضن أن ان هذا حرام على امكن وحلال عليكن ؟
لا بل الادهى والامر ان اكثر من يرفض هذا الزواج هن من البنات
لا والجيران ايضا بعضهن قد يقول :- حرمة كبيرة وعيالها مزوجين وتبي تتزوج والله فشييييييلة ؟
اين هى الفشيلة بالله ؟
فى نظري الفشيلة هى ترك الابناء والبنات واهمالهن لامهم وهجرها وعندما تفكر بالزواج
يبدأون بالظهور وبالاقوال والثبور
بل المضحك المبكي ان كثير منهم يهدد امه بالهجران هههههههههههههههه
علما بأنه هو نفسه هاجرها منذ مدة طويلة يال العجب والله
بصراحه مجتمعنا مجتمع ظاااااالم حيال هذه الحالة الاجتماعية
وما المانع أن تتزوج المرأة حتى لو بلغت 70 سنه..!!
ما دامت تملك الرغبة في ذلك.. وتقدم لها المناسب لها سناً..
لماذا نستهجن زواجها وهي لن تتزوج إلا من يُقاربها في السن؟
ولا نستهجن زواج رجل السبعين اللي رجل في الدنيا ورجل في الآخرة بفتاة العشرين والـ 18
لماذا هذه النظرة الظالمة للمرأة ..؟؟!!
أليس من حق المرأة الزواج في أي سن كانت ؟
ما دامت تريد هذا.. وتقدم لها المناسب لها سناً.. وظروفاً
لماذا سياط المجتمع مصوبة تجاه هذه المسكينة نسيها أبنائها بعد زواجهم؟
بل ونسيها الجميع..
وحين تقدم لها من شعرت بحاجتها له
تذكرها الجميع والتفتوا لها ولكن بأعين حارقة لا حانية..
الغرب الكافر يُبارك العلاقات المحرمة ويحتفي بها
ونحن المسلمون نُحارب ما شرعه الله باسم العادات البالية الظالمة
التي ما أنزل الله بها من سلطان..
ليس ابناء المرأة هذه فقط من استهجن هذا الزواج
بل كثيرين أرغوا وأزبدوا على هذه المسكينة..!!
مما أثارني لكتابة هذا الموضوع لمناقشته..
لماذا يرفض المجتمع مثل هذا الزواج..؟
تعليق