تويت
شر البلية مايحزن"بلاء و وباءفيمجتمعنا"
اعزاءي القراء
السلام عليكم
اود ان اطرح عليكم موضوعا هاما يمس كل فرد في مجتمعنا العربي الاسلامي من اصغر شخص الا وهم الاطفال الى اكبرهم لا اطيل عليكم انتم اكيد متشوقين لمعرفة هذا الموضوع وهو الثقافة الجنسية في مجتمعنا قبل ان انطلق لسردي لهذا الموضوع اريد ان اوجه عناية القراء ان السبب الذي جعلني اطرح هذا الموضوع لما لمسته وشاهدته من انحرافات تربوية واخلاقية في شبابنا وفتياتنا حتى الاطفال الابرياء طالهم هذا الوباء
تاتي المسؤولية على عاتق الاب والام وكيفية التحدث مع ابناءهم وبناتهم من بداية الطفولة لكي ينشاؤوا نشاة صحيحة خالية من كل تعقيد وكل كبت يؤدي بهم في نهاية المطاف الى كارثة اما اخلاقية وانحرافات سلوكية واما مرض لا يتعافون منه ويكون الموت محتم
رايت في معظم شبابنا ولا اقول كل الشباب ينطقون بكلمات سفيهة ومنحطة الى ابعد الحدود بصوت مرتفع في شوارعنا ولا يضعون اي اعتبار لاي كبير يسمعهم يهينون بعضهم البعض بصوت مرتفع على الاماكن التي يرتادونها مع بنات الهوى امام مدارس الفتيات وهذا ماسمعته وشاهدته بام عينيّ معاكسة البنات او المشي وراءه او بجانبها والتلفظ بالالفاظ الغير محترمة للاسف اصبح لدى شبابنا شيء من البرود ولاتوجد غيرة لا على اخته ولا على بنت الجيران، يعلم الشاب ان اخته يتم معاكستها ويقوم بمعاكسة اخت صاحبه
اما فتياتنا سامحهم الله اللوم كل اللوم عليهن التبرج والزينة التي يضعونها ويبالغون فيها ماذا يقصدن بها؟ هل القصد منها اغراء الشباب ام اغراء الرجال المتزوجون؟ الذين لهم زوجات غارقات في مسؤولية البيت والاطفال ولا يتبرجن لهم ولا يملك الرجل الا النظر اليهن او التمتع معهن او خيانة زوجية وخراب بيوت وتكون الفتاة السبب فيه، او القصد من التبرج لم يعد لديهن اي امل في الزواج وهذا هو الطريق الوحيد الذي وجدن فيه الاحساس بانوتثهن والوقوع في هوة لايمكن الرجوع منها في الدنيا قلة راحة وعذاب ضمير وفي الاخرة الله اعلم
اما المتزوجات لم يعد لديهن اي خيار فزوجها ينظر الى غيرها، ولم يبق امامها الا واحد من خيارين، اما ان تتبرج وتخرج للشارع للمعاكسة وتحس بانها مرغوبة ممايزيد الطين بلة او ان تبقى متخفية وتنتقم بطريقتها...خيانة زوجية
اما اطفالنا المساكين ليس لهم لاحول ولا قوة وغياب الوعي من قبل الاباء والامهات وتركهم مشاهدة كثير من الفضائيات التي ادخلت علينا ثقافات غربية ليست من ديننا ولا من اخلاقنا ولا تمت الينا باي صلة، وكثير من اللقطات الفاضحة وسوء استعمال شبكة الانترنت وعدم مراقبتهم هذا كله يؤدي بهم الى انحرافات سلوكية شادة لا تُحمد عقباها
الرجاء من كل شخص لديه ضمير قرأ هذا الموضوع ولديه غيره على اسرته واهله وبلده ودينه ان يقف وقفة جادة في معالجة هذا الموضوع ان يبدا من بيته في التوجيه الصحيح وبداية من نفسه في التصحيح املة منكم مشاركتي في هذا الموضوع وشكرا لكم
اقدم اعتداري الى كل كبير و صغير ادا و جد في هدا الموضوع جرح له في بعض الاحيان يكون الجرح له فائدة املة منكم حسن التعامل و الرجوع الى الطريق المستقيم و الله يهدي الجميع
وشكرا
السلام عليكم
اود ان اطرح عليكم موضوعا هاما يمس كل فرد في مجتمعنا العربي الاسلامي من اصغر شخص الا وهم الاطفال الى اكبرهم لا اطيل عليكم انتم اكيد متشوقين لمعرفة هذا الموضوع وهو الثقافة الجنسية في مجتمعنا قبل ان انطلق لسردي لهذا الموضوع اريد ان اوجه عناية القراء ان السبب الذي جعلني اطرح هذا الموضوع لما لمسته وشاهدته من انحرافات تربوية واخلاقية في شبابنا وفتياتنا حتى الاطفال الابرياء طالهم هذا الوباء
تاتي المسؤولية على عاتق الاب والام وكيفية التحدث مع ابناءهم وبناتهم من بداية الطفولة لكي ينشاؤوا نشاة صحيحة خالية من كل تعقيد وكل كبت يؤدي بهم في نهاية المطاف الى كارثة اما اخلاقية وانحرافات سلوكية واما مرض لا يتعافون منه ويكون الموت محتم
رايت في معظم شبابنا ولا اقول كل الشباب ينطقون بكلمات سفيهة ومنحطة الى ابعد الحدود بصوت مرتفع في شوارعنا ولا يضعون اي اعتبار لاي كبير يسمعهم يهينون بعضهم البعض بصوت مرتفع على الاماكن التي يرتادونها مع بنات الهوى امام مدارس الفتيات وهذا ماسمعته وشاهدته بام عينيّ معاكسة البنات او المشي وراءه او بجانبها والتلفظ بالالفاظ الغير محترمة للاسف اصبح لدى شبابنا شيء من البرود ولاتوجد غيرة لا على اخته ولا على بنت الجيران، يعلم الشاب ان اخته يتم معاكستها ويقوم بمعاكسة اخت صاحبه
اما فتياتنا سامحهم الله اللوم كل اللوم عليهن التبرج والزينة التي يضعونها ويبالغون فيها ماذا يقصدن بها؟ هل القصد منها اغراء الشباب ام اغراء الرجال المتزوجون؟ الذين لهم زوجات غارقات في مسؤولية البيت والاطفال ولا يتبرجن لهم ولا يملك الرجل الا النظر اليهن او التمتع معهن او خيانة زوجية وخراب بيوت وتكون الفتاة السبب فيه، او القصد من التبرج لم يعد لديهن اي امل في الزواج وهذا هو الطريق الوحيد الذي وجدن فيه الاحساس بانوتثهن والوقوع في هوة لايمكن الرجوع منها في الدنيا قلة راحة وعذاب ضمير وفي الاخرة الله اعلم
اما المتزوجات لم يعد لديهن اي خيار فزوجها ينظر الى غيرها، ولم يبق امامها الا واحد من خيارين، اما ان تتبرج وتخرج للشارع للمعاكسة وتحس بانها مرغوبة ممايزيد الطين بلة او ان تبقى متخفية وتنتقم بطريقتها...خيانة زوجية
اما اطفالنا المساكين ليس لهم لاحول ولا قوة وغياب الوعي من قبل الاباء والامهات وتركهم مشاهدة كثير من الفضائيات التي ادخلت علينا ثقافات غربية ليست من ديننا ولا من اخلاقنا ولا تمت الينا باي صلة، وكثير من اللقطات الفاضحة وسوء استعمال شبكة الانترنت وعدم مراقبتهم هذا كله يؤدي بهم الى انحرافات سلوكية شادة لا تُحمد عقباها
الرجاء من كل شخص لديه ضمير قرأ هذا الموضوع ولديه غيره على اسرته واهله وبلده ودينه ان يقف وقفة جادة في معالجة هذا الموضوع ان يبدا من بيته في التوجيه الصحيح وبداية من نفسه في التصحيح املة منكم مشاركتي في هذا الموضوع وشكرا لكم
اقدم اعتداري الى كل كبير و صغير ادا و جد في هدا الموضوع جرح له في بعض الاحيان يكون الجرح له فائدة املة منكم حسن التعامل و الرجوع الى الطريق المستقيم و الله يهدي الجميع
وشكرا
تعليق