قصه مؤثره جدا لكل قلب غافل نقلتها لكم
@@رجـــــل يمـــوت وهو يســـــجد لآمـــــرأه@@
@@رجـــــل يمـــوت وهو يســـــجد لآمـــــرأه@@
تقول الإبنه فتحت عيني على الدنيا فوجدت أبي منغمس بالملذات يلهو ويخرج ويشرب الخمر مع أصحابه
ومع هذا لايبخل علينا بشيء أبداً مهما طلبنا منه ولكن بشرط...أن لا نرتدي الحجاب...وكان دائماً يسخر
من البنت التي ترتديه ...فيصر على أن نلبس كل ماتجود به الموضة سواء كان يناسبنا أم لايناسبنا...
وأعطانا الحرية الكاملة وخاصة في الخروج والسهر....
((وكان يعتبر الصداقة بين شاب وفتاة تحضر ولهذا كنا نجلس مع أصدقاء أخواننا....
....ولكن في الطرف الآخروالدتي لا تعجبها هذه التصرفات نوعاًُ ما أي تسكت عن بعض وتسمح ببعض
وبحكم أن والدي يحب السفر كثيرا مع أصدقائه (لعمل الفواحش) وكانت والدتي تعلم بهذا الشيء ولكن
كانت تقول طالما يمارس الفواحش بعيدا عن البيت فلا باس!!
وسافر أبي وطال سفره اكثر من شهر...وبعد هذه المدة اتصل صديقه من البلد التي سافروا إليها...
ليخبرنا بان والدي يصل إلى البلاد غداً ....ولكن.........ميت..!!!
وبعد سماع الخبر أصبحنا غير مصدقين ...كيف؟؟وهو بكامل صحته ولم يشتكي يوماً من أي شيء؟؟؟
وبكينا كثيراً وخاصة انا حيث كنت الصغيرة المدللة التي لايرفض لها طلب...وما ان وصل جثمان والدي
....حتى أنكببت عليه أبكي بحرقة ......ومرت أيام العزاء...فأتصلت بصديق والدي الحميم الذي سافر
معاً فقالوا لي انه في المسجد...لا يفارقه غلا نادراً...فتعجبت من هذا التغير المفاجيء الذي طرأ عليه
وبعدما ألححت عليه في القدوم ...أتى ووجهه شاحب ...فقلت له :عمي أريد أن تخبرني كيف مات أبي؟؟
....أجهش صديق والدي بالبكاء ...فحلفت عليه وقلت له أنا لاأصدق الكلام الذي قلته لوالدتي (حادث
سيارة) وبعد إلحاح ....سمعت الفاجعة...
يقول لقد كنا سهرانين ونشرب ومعنا بنات فقلت البنت التي معي أجمل من البنت التي سوف تأتي وتجلس
معك...فقال انت لم تراها بعد.......وسوف تدخل الآن.
فلما دخلت وكانت بكامل زينتها....وقف أبيك ثم سجد إكراماً لجمالها...وبينما هو ساجد..
وانا أنادي عليه لم يرد....ناديته أكثر من مره ...لم يرد فحركته فقط...فإذا هو ميت .!!
لقد مات وهو ساجد لها...وبعد سماعي لهذه النهاية وسؤ خاتمته بكيت كثيراً ثم توضأت وصليت ودعوت
له بالمغفرة ...وارتديت الحجاب ودعيت ربي ان يختم أعمالنا بحسن الخاتمة ...اللهم آآمين..
((اللهم إنا نسألك ....حسن الخاااااااتمة))
ومع هذا لايبخل علينا بشيء أبداً مهما طلبنا منه ولكن بشرط...أن لا نرتدي الحجاب...وكان دائماً يسخر
من البنت التي ترتديه ...فيصر على أن نلبس كل ماتجود به الموضة سواء كان يناسبنا أم لايناسبنا...
وأعطانا الحرية الكاملة وخاصة في الخروج والسهر....
((وكان يعتبر الصداقة بين شاب وفتاة تحضر ولهذا كنا نجلس مع أصدقاء أخواننا....
....ولكن في الطرف الآخروالدتي لا تعجبها هذه التصرفات نوعاًُ ما أي تسكت عن بعض وتسمح ببعض
وبحكم أن والدي يحب السفر كثيرا مع أصدقائه (لعمل الفواحش) وكانت والدتي تعلم بهذا الشيء ولكن
كانت تقول طالما يمارس الفواحش بعيدا عن البيت فلا باس!!
وسافر أبي وطال سفره اكثر من شهر...وبعد هذه المدة اتصل صديقه من البلد التي سافروا إليها...
ليخبرنا بان والدي يصل إلى البلاد غداً ....ولكن.........ميت..!!!
وبعد سماع الخبر أصبحنا غير مصدقين ...كيف؟؟وهو بكامل صحته ولم يشتكي يوماً من أي شيء؟؟؟
وبكينا كثيراً وخاصة انا حيث كنت الصغيرة المدللة التي لايرفض لها طلب...وما ان وصل جثمان والدي
....حتى أنكببت عليه أبكي بحرقة ......ومرت أيام العزاء...فأتصلت بصديق والدي الحميم الذي سافر
معاً فقالوا لي انه في المسجد...لا يفارقه غلا نادراً...فتعجبت من هذا التغير المفاجيء الذي طرأ عليه
وبعدما ألححت عليه في القدوم ...أتى ووجهه شاحب ...فقلت له :عمي أريد أن تخبرني كيف مات أبي؟؟
....أجهش صديق والدي بالبكاء ...فحلفت عليه وقلت له أنا لاأصدق الكلام الذي قلته لوالدتي (حادث
سيارة) وبعد إلحاح ....سمعت الفاجعة...
يقول لقد كنا سهرانين ونشرب ومعنا بنات فقلت البنت التي معي أجمل من البنت التي سوف تأتي وتجلس
معك...فقال انت لم تراها بعد.......وسوف تدخل الآن.
فلما دخلت وكانت بكامل زينتها....وقف أبيك ثم سجد إكراماً لجمالها...وبينما هو ساجد..
وانا أنادي عليه لم يرد....ناديته أكثر من مره ...لم يرد فحركته فقط...فإذا هو ميت .!!
لقد مات وهو ساجد لها...وبعد سماعي لهذه النهاية وسؤ خاتمته بكيت كثيراً ثم توضأت وصليت ودعوت
له بالمغفرة ...وارتديت الحجاب ودعيت ربي ان يختم أعمالنا بحسن الخاتمة ...اللهم آآمين..
((اللهم إنا نسألك ....حسن الخاااااااتمة))
تعليق