تويت
انواع الحموات
انواع الحموات "الحماة البخيلة"
في جعبتها آلة حاسبة وفي رأسها جدول طويل تحفظ عن ظهر قلب كل غرض في المنزل وكل قطعة في خزانتك. أي غرض تشترينه يدمي قلبها ...لم تدخر أمواله طويلا لتأتي أنت"المبذرة"لتصرفيه ..لست من النساء العاملات: اذن توقعي منها ملاحظة مثل (( من الواضح أنك لست أنت من يجني المال فلا تعرفين قيمة الأشياء يا ابنتي )).
"الحماة الممثلة"
معها لا شيء ظابط تتعرض ثلاث مرات يوميا لعارض صحي وتعرج لمدة أسبوع إذا ارتطمت من دون قصد بقدم الطاولة تقوم دائما بالاستعراض لتذكركما بوجودها أنت تفهمين لعبتها ولكن هو لا يستطيع إلا أن يقلق فتظهرين أنت بمظهر القاسية التي لا تستوعب أنها أمه.
"الحماة العدوة"
لم تطقك منذ اللقاء الأول الأمر طبيعي فما من امرأة تستحق أن تكون زوجة لجوهرتها الصغيرة هي أصلا ضد زواجكما وهي اليوم تلوم ابنها مرتين مرة لأنه تزوج وأخرى لأنه خالف رأيها وهي لن تضيع فرصة لتجعلك تدفعين الثمن. إنها الحرب المعلنة.
"الحماة المزعجة"
تريد أن تتدخل في كل شيء ولا سيما في حياتكما الزوجية وبحجة أنها كانت أما قبلك تسمح لنفسها بانتقاد طريقة تربيتك للأولاد وأنت لا تجيدين إدارة المنزل.....وجه "ابنها أصفر" إنها غلطتك وتلومك لأنك الأسبوع الماضي لم تدعها سوى ثلاث مرات إلى الغذاء.
"الحماة الخبيثة"
وسط الناس تعبدك ظاهريا هي حماة مثالية وما أن تديري ظهرك لا تفوت مناسبة دون أن تبخ سمها عليك وهي قادرة على أن تقوم بالمستحيل لتقلب ابنها ضدك.
"الحماة المتعالية"
مهما فعلت فلن تلاقي استحسانها فأنت لست من بيئتها ولن تنتمي يوما إلى عالمها الأسوأ أنها تقارنك دوما بابنتها فلا تحاولي تحسين صورتك أمامها لأنك في نظرها ستبقين دائما دون المستوى.
"الحماة الحسودة"
زوجك يحبك ويدللك وهذا مالا تتحمله هي فكيف استطاع أن يقدم لك سوارا في عيد الأمهات ولم يقدم لها سوى خاتم في كل مرة يقدم لك هدية يجد نفسه مضطرا لتقديم هدية لها واحدة في المقابل تقوم بالمستحيل لتشبهك ولم تفهم بعد أن ابنة الخمسين لا يليق بها أن تكون مثل ابنة العشرين.
وأخيرا "الحماة الأم"
تملك الحل لجميع المشاكل معها وجدت أما ثانية تستطيعين إخبارها بكل شيء يهمها سعادتك لأنها تعلم كم يستطيع أن يكون ابنها مزعجا أحيانا تقوم بالمستحيل لترطيب الأجواء بينكما وتنحاز دوما إليك ضده.
ملاحظه الحماة الام صعبه تتحصل في هالزمن نادرا ما نسمع عنها...
في جعبتها آلة حاسبة وفي رأسها جدول طويل تحفظ عن ظهر قلب كل غرض في المنزل وكل قطعة في خزانتك. أي غرض تشترينه يدمي قلبها ...لم تدخر أمواله طويلا لتأتي أنت"المبذرة"لتصرفيه ..لست من النساء العاملات: اذن توقعي منها ملاحظة مثل (( من الواضح أنك لست أنت من يجني المال فلا تعرفين قيمة الأشياء يا ابنتي )).
"الحماة الممثلة"
معها لا شيء ظابط تتعرض ثلاث مرات يوميا لعارض صحي وتعرج لمدة أسبوع إذا ارتطمت من دون قصد بقدم الطاولة تقوم دائما بالاستعراض لتذكركما بوجودها أنت تفهمين لعبتها ولكن هو لا يستطيع إلا أن يقلق فتظهرين أنت بمظهر القاسية التي لا تستوعب أنها أمه.
"الحماة العدوة"
لم تطقك منذ اللقاء الأول الأمر طبيعي فما من امرأة تستحق أن تكون زوجة لجوهرتها الصغيرة هي أصلا ضد زواجكما وهي اليوم تلوم ابنها مرتين مرة لأنه تزوج وأخرى لأنه خالف رأيها وهي لن تضيع فرصة لتجعلك تدفعين الثمن. إنها الحرب المعلنة.
"الحماة المزعجة"
تريد أن تتدخل في كل شيء ولا سيما في حياتكما الزوجية وبحجة أنها كانت أما قبلك تسمح لنفسها بانتقاد طريقة تربيتك للأولاد وأنت لا تجيدين إدارة المنزل.....وجه "ابنها أصفر" إنها غلطتك وتلومك لأنك الأسبوع الماضي لم تدعها سوى ثلاث مرات إلى الغذاء.
"الحماة الخبيثة"
وسط الناس تعبدك ظاهريا هي حماة مثالية وما أن تديري ظهرك لا تفوت مناسبة دون أن تبخ سمها عليك وهي قادرة على أن تقوم بالمستحيل لتقلب ابنها ضدك.
"الحماة المتعالية"
مهما فعلت فلن تلاقي استحسانها فأنت لست من بيئتها ولن تنتمي يوما إلى عالمها الأسوأ أنها تقارنك دوما بابنتها فلا تحاولي تحسين صورتك أمامها لأنك في نظرها ستبقين دائما دون المستوى.
"الحماة الحسودة"
زوجك يحبك ويدللك وهذا مالا تتحمله هي فكيف استطاع أن يقدم لك سوارا في عيد الأمهات ولم يقدم لها سوى خاتم في كل مرة يقدم لك هدية يجد نفسه مضطرا لتقديم هدية لها واحدة في المقابل تقوم بالمستحيل لتشبهك ولم تفهم بعد أن ابنة الخمسين لا يليق بها أن تكون مثل ابنة العشرين.
وأخيرا "الحماة الأم"
تملك الحل لجميع المشاكل معها وجدت أما ثانية تستطيعين إخبارها بكل شيء يهمها سعادتك لأنها تعلم كم يستطيع أن يكون ابنها مزعجا أحيانا تقوم بالمستحيل لترطيب الأجواء بينكما وتنحاز دوما إليك ضده.
ملاحظه الحماة الام صعبه تتحصل في هالزمن نادرا ما نسمع عنها...
تعليق