تويت
"الحياة بين المشرط والسكين"
اخبرني صديق من الاصدقاء بان الله قد من عليه بزوجه صالحه حسنه الاخلاق طيبه المعشر ولكنها تعمل طبيبه بقسم الجراحه وقال لقد استبدلت زوجتي العزيزه بغسل الصحون وفتح البطكون غير ان المشكله الحقيقه انها تعيش فيد اخل البيت فاذااجرت عمليه وتوفي المريض انقلب البيت اللى مناحه ووفدت عليها المعزيات وتكدررت حياتها وحياتي لفتره طويله وما ان ىتنسى المريض الاول ويلحقه التاني وهكدا حتى اصبحت حياتنا لاتطاق ليس هدا فقط بل انه عندما يحدث بيننا ايي سوء تفاهم بسيط كما يحدث بين اي زوجين فانها تشد وتنفعل فوق الحدود الطبيعيه وما هي الا لحظات حتى تتناول سكينا من السككاكين المطبخ وتلوح بها في وجهي ومع ثفتي بعدم رغبتها في ايذائي الا انني اشعر ببعض الخوف على بطني واحشائي ..وبعد قلييل تعود السكين الى مكانها بالمطبخ مع الاعتذار الرقيق بان الحب المهنه يغلب علييها كما يغلب الطبع على التطبع وانها تحبني جدا وتخاف علي حتى من قرصه الناموسه .
انني سعيد في حياتيي مع زوجتي الجراحه ولا ينغص حياتيي في بعض الاحيان الا السكين المرفوعه ووفد المعزيات المتكرر.00 ولا ادري هل هذا الحال وهو حال امثال من الرجال؟ وللاسف فانن لا املك جوابا للصديق العزيز"
انني سعيد في حياتيي مع زوجتي الجراحه ولا ينغص حياتيي في بعض الاحيان الا السكين المرفوعه ووفد المعزيات المتكرر.00 ولا ادري هل هذا الحال وهو حال امثال من الرجال؟ وللاسف فانن لا املك جوابا للصديق العزيز"
تعليق