تويت
كيف استطيع النسيان و انا ما حبيت اش في هي الدنيا مثل ما حبيتو
حقيقة احترت من اين ابدا من حاضري او من الماضي القريب او من الماضي البعيد
انا انسانة بسيطة جدا و متواضعت ارى الناس كما ارى نفسي و هدا اول خطىء فيي
انتمي الى عائلة بسيطة ميسورة الحال و الحمد لله
اكملت دراستي الاعدادية و انتقلت الى الجامعة بعيدا عن مقر عائلتي ب 600 كم كنت اقتن بالحي الجامعي مع فتيات طيبات برغم وجود بعض المشاكل بيننا الا اننا احببنا بعضنا و مازلنا على اتصال دائم حتى الان
اتممنى دراستنا الجامعية و عدنا الى ديارنا
اثناء السنة النهائية كان مشرفي في الرسالة شاب جميل يكبرني ب 5 سنوات تقريبا. اثناء تلك السنة بدات احس بشعور نحو هدا الاستاد و قد و جدته يبادلني اياه. يعني انه بدا شيىء جميل بيننا و لكن من غير كلام او تصريح كانت النضرات العبرات الخاصة المعانى اللطيفة وحدها جديرة بان توقعني في حبه. في الاول لم اكترث بالامر قلت ربما يكون شعور عابر و سينتهي و خاصة ساعود قريبا الى عائلتي و سابتعد عنه نهائيا
لكنه بقي على اتصال بي حيث كانت اول رسالة بعثها لي عبر الانترنات في يوم عيد ميلادي و بقينا على اتصال طوال العطلة الصيفية
فبدا شعور الحب ينمو بجدية هده المرة و بدات افكر فيه دون انقطاع و بدا دلك الشعور يدفعني للبكاء لا ادري لمادا. هل اشتاق اليه ام لانيني احبه و لا استطيع ان اطوله
كنت استشيره في كل المور التي تخصني
و في احد الايام اتصل بي ليخبرني بانه قد فتحوا هده السنة الماجيستار في الجامعة التي درسنا فيها و شجعني بوضع ملفي
فسالت ربي يارب اني احبه و اعلم و لا اريد الابتعاد عنه و اريد ان اعود اليه فاني اريده زوجا
فاصبحت ابكي ليلا نهار و كل العائلة اصبحوا قلقين لاجلي كانوا يضنون انا مشكلتي هي العمل كانوا يقلون لي لا يجوز ان تقلقي فان هناك من بقي 3 سنوات او حتى 5 بدون عمل لكن انا كنت ابكي من اشتياقي له و الخوف من النني لن اراه مرت اخرى . فقررت امي اخدي الى مرقي و قبلت لانني لم اعد احتمل ساموت من شدة الحزن
المرقي قال لي ليس بك شيىء فقط يجب ان تنزعي الوساويس من راسك و تحاولي الابتعاد عن الوحدة لكنني كنت احب ان ابقى وحدي حتى افكر فيه
و لكن يشاء القدر ان اعود الى الجامعة من جديد بعد العطلة الصيفة لانهاء دراسة الماجيستارفقد نجحت في الامتحانات و قبلوني معيدة هناك مثله لكنه كان يعمل في شركة اخرى
في هده السنة اصبح يبدي لي اعجاب كبير فزاد طمعي و حبي له
اصبح يراسلني في كل مناسبة الاعياد يوم عيد ميلادي لا ينساه عيد المراة ايضا مهما طلبت منه لا يقول لي لا ابدا اي مساعدة اطلبها يكون على الفور بقربي
ارتبطت به كثيرا زاد حبي له حتى وصل الى درجة الجنون زاد دعائى لله كل يوم ادعو ربي ان يجعله لي
دعوت ربي ليلا نهار في قيام اليل في رمضان في سفري في مرضي في افطاري و انا صائمة في صدقتي عند صقوط المطر في كل وقت دون توقف اصبح هو الهاجس الوحيد في حياتي لا ادعو لشيىء غيره و لا افكر في شيىء غيره
ابحث اين يمكنني رايته و لو من بعيد اتجسس عن اخباره و عن اهتماماته اصبحت احب ما يحب و اكره ما يكره ارى كل ما يفعله مثالي و لا يوجد رجل يشبهه احببته و ما زلت احبه لا احس بطعم الحياة بعيدت عنه و لا اريدها من دونه
اقسم انني احببته حبا عفيفا طاهرا صادق حب حقيقي لا يوجد في وقتنا هدا كثير كنت مستعدة لان ابيع كل ما ورائ و ما هو امامي لاجل ان اعيش معه و لو ليلة واحدة في الحلال و اموت بعدها كنت ادعو الله ان اموت قبل ان يتزوج ان لم يكن لي لانني لاحتمل ان يكون لغيري فانا احسد تلك انسمة التي تمس خدوده كل يوم و انا لم اطلها و لو ليوم واحد
استمرت العلاقة بينا دون ان يتكلم حينما اتعب من الانتظار اقرر الابتعاد و لكن من اول اتصل له اعود كما كنت من جديد اواكثر
كلما ابتعد يعيدني بحركاته و اهتماماته و سؤاله عني و احياننا حينما يحترق قلبي شوقا اتصل به انا
خلال هده العلاقة التي استمرت لمدة تزيد عن 6 سنوات كنت ارى بعض البنات يحاولنا الاقاع به و محايلته لكنه كان يرفضهن فزاد ارتباطي به اكثر و زاد حبي له
لكن كنت اراه في بعض الاحيان يخرج معهن فابكي و ابكي طول اليل و يصيبني احباط قوي
حاولت مرارا ان ابتعد عنه لكن لم استطع و الضروف لم تساعدني
احترت كثيرا و لم افهم معنى هدا لانيني لم احب من قبل و لم اقم علاقة في حياتي و لا اتكلم في هده المواضيع حتى مع البنات من سني لان كل صديقاتي عادوا الى ديارهم و بقيت وحدي طول هده السنوات
حاولت ايجاد صديقات جدد لكن لم اجد فيهن الصديقة الوفية التي تحب لك الخير كما تحبينه انت لها
فاصبحت اقم معهم صداقة خفيفة من دون صداقة حقيقية
كنت احس بحاجتي له تزداد يوما بعد يوم خاصة و انني وحيدة غريبة من دون اهل و المجتمع لا يرحم
دعاني الى العشاء مرتين لكنني رفضت لان اخلاق تمنعني من ارتكاب هدا بالرغم من ان طلبه كان مهدب لكنني لا استطيع الخروج للعشاء مع رجل لا تربطني معه اي علاقة رسمية
صحيح ان لا ادفعه للحديث او التكلم لكن كل ما اقوم به يوحي انني احبه و انه يعجبني كثيرا
دعوات لله التي لا تنقطع ابدا زادتني طمعا
كان ياتيني في منامي كثيرا
والمهم في هده السنة الاخيرة
بعث لي في عيد المراة صورة مليئة بالازهار الحمراء و فوقها صورته و اسمه
و في العيد الصغير الماضي بعث لي بSMS على الساعة 5 صباحا فتوطدت العلاقة بيننا و اصبحنا نتصل ببعضنا
المهم ابدى اهتمامه بي و انا بادلته الشعور لكن دائما لم يصرح لي بشيئ لكني احسست ان الفرج قريب لكن في الحقيقة انها النهاية
في اول محرم اقمت له عشاء و نديت له بان ياتي لياخده
و عندما اعاد لي الاواني اردت ان افاتح له المجال ليحدثني عن رايه في الزواج و متى ينوي دلك خاصة و ان عمره تجاوز 33 سنة و قلت هي فرصة فلعل دلك الاحترام الدي هو بيننا يمنعه من الكلام
لكنه رد علي بانه مازال صغير و انه غير جاهز بعد
فحزنت لهدا الرد و بكيت كثيرا
و احسست بانه رد سلبي لطلبي
فقررت الابتعاد و ابتعدت حقا و هو ايضا لم يتصل و دام دلك حوالي 9 شهور
الاسبوع الماضي زارتني صديقة لي و اخبرتني بانه تزوج الخميس الماضي كدت ان اموت حاولت التماسك امامها لانها لاتعرف ما يوجد بيننا
لكن بمجرد ان خرجت لم اتوقف عن البكاء اكاد اجن لا استطيع التحمل اريد الموت لا استطيع ممارست حياتي كيف يمكن لي ان اراه مع مراة غيري و انا التي حلمت به كل ها 6 سنوات
لا استطيع انا مدمرة نسيت لم اخبركم. العجيب في الامر انه قبل عرسه بايام يبعث ليsms في عيد ميلادي اهو مجنون ام يريد تجنيني ام هدا امر عادي
الوحدة. الغربة. و قلبي المحطم لا استطيع المقاومة اكثر
كيف يمكنني ان اقوم من جديد و انا نسيت طعم الحياة مند ان عرفته لانني جعلته هو حياتي
ا انا وحدي التي ادنبت في حقي نفسي ام هو ايضا ظلمني
ا كان شيىء بيننا حقا ام هو وهم رسمته لنفسي و صدقته
انا لست خبيرة في هدا المجال
اخواتي اانا مجنونة ام غبية ام ما دا بالتحديد
ايمكن ان تنتظر فتاة رجل لم يواعدها علانية ام هدا جنون
ايمكن ان احب كل هدا الحب انسان لم يكن يحبني
اكان يتلاعب بي ام بالنسبة لجيل اليوم هده امور عادية يقوم بها الرجل للمراة
هل اتصاله بي في عيد ميلادي و المناسبات الاخرى لا توحي بشيىء ام هي حقا لها دلالة
دلوني يافتيات يا بنات و الله انا ما بعرف في هي الشوفات لا اشكر نفسي و لكن انا حقا على نياتي
صحيح هي اول تجربة في حياتي و الحمد لله لم ارتكب ما يغضب الله فانا لم اقبل حتى الخروج معه و لو لمرة واحدة لكن اثر الصدمة كان قوي
اريد انصح منكم يا اخواتي
انصحوني شو اعمل
كيف افهم نية الرجل
فهدا الشخص الدي وقعت في حبه كان يبدو لي انه جد صادق طيب حنون على نياتو لا يحب الظلم انسان دا ضمير
اكان هدا تصنع ام انا الانخدعت فيه
ام يمكن ان تكون فيه هي الامور حقا بس انسان فيه هي الصفات يمكن ان يخدع الفتيات خاصة و انني سمعت بعد هي الحادثة انه كان على اتصال بفتايات اخر
احتاج ردكم يا اخواتي
حقيقة احترت من اين ابدا من حاضري او من الماضي القريب او من الماضي البعيد
انا انسانة بسيطة جدا و متواضعت ارى الناس كما ارى نفسي و هدا اول خطىء فيي
انتمي الى عائلة بسيطة ميسورة الحال و الحمد لله
اكملت دراستي الاعدادية و انتقلت الى الجامعة بعيدا عن مقر عائلتي ب 600 كم كنت اقتن بالحي الجامعي مع فتيات طيبات برغم وجود بعض المشاكل بيننا الا اننا احببنا بعضنا و مازلنا على اتصال دائم حتى الان
اتممنى دراستنا الجامعية و عدنا الى ديارنا
اثناء السنة النهائية كان مشرفي في الرسالة شاب جميل يكبرني ب 5 سنوات تقريبا. اثناء تلك السنة بدات احس بشعور نحو هدا الاستاد و قد و جدته يبادلني اياه. يعني انه بدا شيىء جميل بيننا و لكن من غير كلام او تصريح كانت النضرات العبرات الخاصة المعانى اللطيفة وحدها جديرة بان توقعني في حبه. في الاول لم اكترث بالامر قلت ربما يكون شعور عابر و سينتهي و خاصة ساعود قريبا الى عائلتي و سابتعد عنه نهائيا
لكنه بقي على اتصال بي حيث كانت اول رسالة بعثها لي عبر الانترنات في يوم عيد ميلادي و بقينا على اتصال طوال العطلة الصيفية
فبدا شعور الحب ينمو بجدية هده المرة و بدات افكر فيه دون انقطاع و بدا دلك الشعور يدفعني للبكاء لا ادري لمادا. هل اشتاق اليه ام لانيني احبه و لا استطيع ان اطوله
كنت استشيره في كل المور التي تخصني
و في احد الايام اتصل بي ليخبرني بانه قد فتحوا هده السنة الماجيستار في الجامعة التي درسنا فيها و شجعني بوضع ملفي
فسالت ربي يارب اني احبه و اعلم و لا اريد الابتعاد عنه و اريد ان اعود اليه فاني اريده زوجا
فاصبحت ابكي ليلا نهار و كل العائلة اصبحوا قلقين لاجلي كانوا يضنون انا مشكلتي هي العمل كانوا يقلون لي لا يجوز ان تقلقي فان هناك من بقي 3 سنوات او حتى 5 بدون عمل لكن انا كنت ابكي من اشتياقي له و الخوف من النني لن اراه مرت اخرى . فقررت امي اخدي الى مرقي و قبلت لانني لم اعد احتمل ساموت من شدة الحزن
المرقي قال لي ليس بك شيىء فقط يجب ان تنزعي الوساويس من راسك و تحاولي الابتعاد عن الوحدة لكنني كنت احب ان ابقى وحدي حتى افكر فيه
و لكن يشاء القدر ان اعود الى الجامعة من جديد بعد العطلة الصيفة لانهاء دراسة الماجيستارفقد نجحت في الامتحانات و قبلوني معيدة هناك مثله لكنه كان يعمل في شركة اخرى
في هده السنة اصبح يبدي لي اعجاب كبير فزاد طمعي و حبي له
اصبح يراسلني في كل مناسبة الاعياد يوم عيد ميلادي لا ينساه عيد المراة ايضا مهما طلبت منه لا يقول لي لا ابدا اي مساعدة اطلبها يكون على الفور بقربي
ارتبطت به كثيرا زاد حبي له حتى وصل الى درجة الجنون زاد دعائى لله كل يوم ادعو ربي ان يجعله لي
دعوت ربي ليلا نهار في قيام اليل في رمضان في سفري في مرضي في افطاري و انا صائمة في صدقتي عند صقوط المطر في كل وقت دون توقف اصبح هو الهاجس الوحيد في حياتي لا ادعو لشيىء غيره و لا افكر في شيىء غيره
ابحث اين يمكنني رايته و لو من بعيد اتجسس عن اخباره و عن اهتماماته اصبحت احب ما يحب و اكره ما يكره ارى كل ما يفعله مثالي و لا يوجد رجل يشبهه احببته و ما زلت احبه لا احس بطعم الحياة بعيدت عنه و لا اريدها من دونه
اقسم انني احببته حبا عفيفا طاهرا صادق حب حقيقي لا يوجد في وقتنا هدا كثير كنت مستعدة لان ابيع كل ما ورائ و ما هو امامي لاجل ان اعيش معه و لو ليلة واحدة في الحلال و اموت بعدها كنت ادعو الله ان اموت قبل ان يتزوج ان لم يكن لي لانني لاحتمل ان يكون لغيري فانا احسد تلك انسمة التي تمس خدوده كل يوم و انا لم اطلها و لو ليوم واحد
استمرت العلاقة بينا دون ان يتكلم حينما اتعب من الانتظار اقرر الابتعاد و لكن من اول اتصل له اعود كما كنت من جديد اواكثر
كلما ابتعد يعيدني بحركاته و اهتماماته و سؤاله عني و احياننا حينما يحترق قلبي شوقا اتصل به انا
خلال هده العلاقة التي استمرت لمدة تزيد عن 6 سنوات كنت ارى بعض البنات يحاولنا الاقاع به و محايلته لكنه كان يرفضهن فزاد ارتباطي به اكثر و زاد حبي له
لكن كنت اراه في بعض الاحيان يخرج معهن فابكي و ابكي طول اليل و يصيبني احباط قوي
حاولت مرارا ان ابتعد عنه لكن لم استطع و الضروف لم تساعدني
احترت كثيرا و لم افهم معنى هدا لانيني لم احب من قبل و لم اقم علاقة في حياتي و لا اتكلم في هده المواضيع حتى مع البنات من سني لان كل صديقاتي عادوا الى ديارهم و بقيت وحدي طول هده السنوات
حاولت ايجاد صديقات جدد لكن لم اجد فيهن الصديقة الوفية التي تحب لك الخير كما تحبينه انت لها
فاصبحت اقم معهم صداقة خفيفة من دون صداقة حقيقية
كنت احس بحاجتي له تزداد يوما بعد يوم خاصة و انني وحيدة غريبة من دون اهل و المجتمع لا يرحم
دعاني الى العشاء مرتين لكنني رفضت لان اخلاق تمنعني من ارتكاب هدا بالرغم من ان طلبه كان مهدب لكنني لا استطيع الخروج للعشاء مع رجل لا تربطني معه اي علاقة رسمية
صحيح ان لا ادفعه للحديث او التكلم لكن كل ما اقوم به يوحي انني احبه و انه يعجبني كثيرا
دعوات لله التي لا تنقطع ابدا زادتني طمعا
كان ياتيني في منامي كثيرا
والمهم في هده السنة الاخيرة
بعث لي في عيد المراة صورة مليئة بالازهار الحمراء و فوقها صورته و اسمه
و في العيد الصغير الماضي بعث لي بSMS على الساعة 5 صباحا فتوطدت العلاقة بيننا و اصبحنا نتصل ببعضنا
المهم ابدى اهتمامه بي و انا بادلته الشعور لكن دائما لم يصرح لي بشيئ لكني احسست ان الفرج قريب لكن في الحقيقة انها النهاية
في اول محرم اقمت له عشاء و نديت له بان ياتي لياخده
و عندما اعاد لي الاواني اردت ان افاتح له المجال ليحدثني عن رايه في الزواج و متى ينوي دلك خاصة و ان عمره تجاوز 33 سنة و قلت هي فرصة فلعل دلك الاحترام الدي هو بيننا يمنعه من الكلام
لكنه رد علي بانه مازال صغير و انه غير جاهز بعد
فحزنت لهدا الرد و بكيت كثيرا
و احسست بانه رد سلبي لطلبي
فقررت الابتعاد و ابتعدت حقا و هو ايضا لم يتصل و دام دلك حوالي 9 شهور
الاسبوع الماضي زارتني صديقة لي و اخبرتني بانه تزوج الخميس الماضي كدت ان اموت حاولت التماسك امامها لانها لاتعرف ما يوجد بيننا
لكن بمجرد ان خرجت لم اتوقف عن البكاء اكاد اجن لا استطيع التحمل اريد الموت لا استطيع ممارست حياتي كيف يمكن لي ان اراه مع مراة غيري و انا التي حلمت به كل ها 6 سنوات
لا استطيع انا مدمرة نسيت لم اخبركم. العجيب في الامر انه قبل عرسه بايام يبعث ليsms في عيد ميلادي اهو مجنون ام يريد تجنيني ام هدا امر عادي
الوحدة. الغربة. و قلبي المحطم لا استطيع المقاومة اكثر
كيف يمكنني ان اقوم من جديد و انا نسيت طعم الحياة مند ان عرفته لانني جعلته هو حياتي
ا انا وحدي التي ادنبت في حقي نفسي ام هو ايضا ظلمني
ا كان شيىء بيننا حقا ام هو وهم رسمته لنفسي و صدقته
انا لست خبيرة في هدا المجال
اخواتي اانا مجنونة ام غبية ام ما دا بالتحديد
ايمكن ان تنتظر فتاة رجل لم يواعدها علانية ام هدا جنون
ايمكن ان احب كل هدا الحب انسان لم يكن يحبني
اكان يتلاعب بي ام بالنسبة لجيل اليوم هده امور عادية يقوم بها الرجل للمراة
هل اتصاله بي في عيد ميلادي و المناسبات الاخرى لا توحي بشيىء ام هي حقا لها دلالة
دلوني يافتيات يا بنات و الله انا ما بعرف في هي الشوفات لا اشكر نفسي و لكن انا حقا على نياتي
صحيح هي اول تجربة في حياتي و الحمد لله لم ارتكب ما يغضب الله فانا لم اقبل حتى الخروج معه و لو لمرة واحدة لكن اثر الصدمة كان قوي
اريد انصح منكم يا اخواتي
انصحوني شو اعمل
كيف افهم نية الرجل
فهدا الشخص الدي وقعت في حبه كان يبدو لي انه جد صادق طيب حنون على نياتو لا يحب الظلم انسان دا ضمير
اكان هدا تصنع ام انا الانخدعت فيه
ام يمكن ان تكون فيه هي الامور حقا بس انسان فيه هي الصفات يمكن ان يخدع الفتيات خاصة و انني سمعت بعد هي الحادثة انه كان على اتصال بفتايات اخر
احتاج ردكم يا اخواتي
تعليق