قد يحدث من بعض الزوجات أن تمتنع عن زوجها بأسباب واهية وأعذار قبيحة.. وقد تكون بنوايا سيئة.. فقد تريد في بعض الأحيان معاقبته.. وقد تريد أن تستعلي عليه.. وتبين له أنه هو الذي يحتاجها.. وحتى إن كانت هي بحاجة إلى ذلك.. فتمسك نفسها وشهوتها لئلا تكون ذليلة أما زوجها كما تزعم..
وتظن بعض النساء أن الجماع من حقها هي فتعطيه لزوجها متى شاءت وتمنعه ما شاءت..
وتعتبر ذلك سلاحها الوحيد لتهديد زوجها وإجباره على الرضوخ والتسليم..
وهي لا تدري أنه على خطر عظيم في ما تفعله.. فهذا يضرها في الدنيا والآخرة..
ففي الدنيا.. غالباً الأزواج الذين يعانون من هذه التصرفات من زوجاتهم.. غالباً ما يفكرون بالزواج لأنهم لا يجدون ما يريدونه في أي وقت.. فليس ذلك في ايديهم..
أما في الآخرة فإن الأمر أشد وأعظم.. في تعرض نفسها لغضب الله عز وجل.. ولعنة الملائكة.. كما جاء في الأحاديث الواردة عن النبي صلى الله عليه وسلم..
فلتحذر المرأة المسلم من هذا المنزلق الخطير ولتسخر نفسها لزوجه متى شاء ومتى طلب ذلك إن لم يكن هناك عذر شرعي مسوغ للامتناع..
وحتى لو كان هناك عذر من مرض أو تعب أو شيء وطلب زوجها منها شيئاً فلا تتذمر وتتضجر بل تعتذر بالكلمة الطيبة وتخبره أنها تحت أمره متى شاء لولا ما عرض لها من مرض أو غيره..
م ن ق و ل
وتظن بعض النساء أن الجماع من حقها هي فتعطيه لزوجها متى شاءت وتمنعه ما شاءت..
وتعتبر ذلك سلاحها الوحيد لتهديد زوجها وإجباره على الرضوخ والتسليم..
وهي لا تدري أنه على خطر عظيم في ما تفعله.. فهذا يضرها في الدنيا والآخرة..
ففي الدنيا.. غالباً الأزواج الذين يعانون من هذه التصرفات من زوجاتهم.. غالباً ما يفكرون بالزواج لأنهم لا يجدون ما يريدونه في أي وقت.. فليس ذلك في ايديهم..
أما في الآخرة فإن الأمر أشد وأعظم.. في تعرض نفسها لغضب الله عز وجل.. ولعنة الملائكة.. كما جاء في الأحاديث الواردة عن النبي صلى الله عليه وسلم..
فلتحذر المرأة المسلم من هذا المنزلق الخطير ولتسخر نفسها لزوجه متى شاء ومتى طلب ذلك إن لم يكن هناك عذر شرعي مسوغ للامتناع..
وحتى لو كان هناك عذر من مرض أو تعب أو شيء وطلب زوجها منها شيئاً فلا تتذمر وتتضجر بل تعتذر بالكلمة الطيبة وتخبره أنها تحت أمره متى شاء لولا ما عرض لها من مرض أو غيره..
م ن ق و ل
تعليق