أعتذر عن التأخير وأشكر كل من رد وأنتظر وتفاعل مع القصة ...
حاول الوالد يثنيها فالشاب لايعوض ....لكن مافيه فايده ، وطبعاً البنت هي الصغرى من العائله
ودلوعة اخوانها...قالت هالشين مايمكن آخذه ......طبعاً الأخوان كانوا في صفها وقالوا للوالد
لاتجبرها مادام الموضوع في أوله...طبعاً الشاب خرج كسير القلب فقد كان يشعر أنه لم يعجبها
رجع إلى البيت ، لكن الإنسان الواثق من نفسه يتعامل مع مايصيبه بطريقه مختلفه......كلم والدها
مره أخرى وقال أنا مستعد أجي وتاخذ معي وتعطي ، أبي سبب معين لرفضها...ومما شجعه
محبة والدها له ، ورجع الأب يحاول فيها فضحكت وقالت ...أبوي هذا مستحيل آخذه ، يعني لو
خلصوا الرجال ومابقي إلاهو ماأخذته....
بعد مرور عام الأم وجدت فتاة جميله لإبنها..وأتت تصفها وتمدحها ( طبعاً هو عارف ذوق أمه من
الي قبلها ) فجلس يستمع لها ، وماإن أنتهت حتى قال لها ...أمي أنا ماأبي إلا ..........
قالت الأم من زينها ...خلاص أزوجك أجمل منها ....قال أنا ماأبي إلا هي لوأجلس عشر سنين
ماتزوجت...خرجت الأم من عنده حزينه من وضعه ....أما هو فقرر أن يكلم والدها عن آخر محاوله
وكلم والدها فعلاً ، قال له أنا أريد ياعمي العزيز أن أكلمها عشر دقائق بالهاتف ، على الأقل
يطيب خاطري قبلت أو لم تقبل .....
طبعاً هو كل مكالماته مع أبوها لإنه طيب القلب ويحبه ....قال أبشر ياولدي ،الله يدبر ماكان فيه
خير وصالح ....وجاء للبنت وذكر لها طلبه ، قالت وشلون يعني زواج بالقوه ...والله واثق من نفسه
صدق ( شين وقوي عين )
الصراحه تعبت من الكتابه أكمل بعدين........
تعليق