السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
أخواتي حبيت أحكي لكم عن سر تلقيبي بضحية تعدد منها تتعرفون علي أكثر ومنها أفضفض لكم وأعذروني لأني مالي أحد غيركم أفضفض له
أنا سني 21 سنة وحيدة أمي وأبي الله يرحمه ولدي 11 أخوة وأخوات من والدي لأنه والدي كان متزوج 4 نسوان وكانت أمي آخرهم وأنا لما وعيت على الدنيا كان باقي بذمته بس أمي وزوجته الثالثة لأنه زوجته الأولى توفت والثانية طلقها المهم لما تزوج ابويا بأمي المسكينة اللي أمها متوفية وأبوها اللي هو جدي كان متزوج وكانت زوجته ما تطيق أمي وفي يوم من الأيام كانت أمي طالعة تتسوق وكان وقتها سنها ببداية 19 سنة شافها والدي ولحقها لغاية بيتهم وطرق الباب لكي يخطبها ووقتها جدي ما صدق أنه يجيه عريس لبنته من أجل يفتك منها ويعيش براحته مع زوجته والمسكينة أمي رفضت لأنه والدي وقتها كان سنه 55 سنة لكن ما في أحد يسمعها زوجزها بالغصب المهم أمي آمنت بالواقع وجائت لعشها الزوجي اللي لقت فيه أمرأة أخرى هي وعيالها بيه المهم زوجت ابويا رفضت رفض تام هذه الزواجة واحتجت وأخذت أولادها وطلعت من البيت وأخذت أولادها ووقتها هي وأولادها حقدوا على أمي رغم أنه ليس لها أي ذنب ...ووقتها والدي طلق زوجته وزاد الحقد أكثر لأمي من طرفها هي والأولاد ....
والدي كان رجل كثير متعمق بالدين وكان رجل داعي ولو أنه بلدنا متحرر يعني مو مثل السعودية لازم المرأة تلبس خمار لكن والدي كان يلبس زوجاته الخمار وممنوع يطلعون وحدهم فلذلك أمي من يوم ما تزوجها ما كانت تطلع وحدها ولا تعرف اي شيء عن العالم الخارجي المهم بعد مرور الايام والدي رجع زوجته أم العيال وأقنعها بزواجه عليها ورجعت تسكن مع أمي بالبيت زوجت أبويا طبعا أكبر من أمي وحتى ولدها وبنتها الكبرى أكبر من أمي فكانوا يعاملونها مثل الخدامة عندهم وأمي ما كانت تقدر تقول لوالدي ومرت السنين على هذا الحال لغاية ما امي طفح بها الكيل وصارحت والدي بتعامل زوجته واولاده معاها فوقتها والدي اضطر انه ينقل زوجته والعيال لسكن آخر ووراها حملت أمي وجابتني واول ما فكيت عيني فكيتها على اب حنون طيب كان كثير مدللني لأني كنت آخر العنقود وباختصر من اجل ما أطول عليكم كبرت وعلاقتي مع اخواتي كانت عادية وحتى زوجة والدي عمرها ما سوت شيء معي زعلني أو قهرني المهم أخواتي ابويا كبرهم ودرسهم بأحسن المدارس والذكور بعثهم لفرنسا كملو تعليمهم وزوجهم وقام معاهم بالواجب لكن انا بقيت الضحية لما وصلت للسنة أولى اعدادي كان سني 13 توفي والدي نعم توفي وخلاني أنا وأمي بهذه الدنيا الغريبة وتصورا بعد يومين من وفاته قاموا اخواني يخططو لبيع البيت طبعا أمي رفضت قالت لهم بعد بنتي قاصر ووين اروح وما عندي أحد قالوا لها هذا حقنا وعلى العموم احنا مرة مرة نساعدك وأقنعوها وباعوا البيت والمحل اللي كان مصدر رزقنا وطلعت أمي لهذه الدنيا وهي ما تعرف شيء ولا تعرف أحد فيها وما عرفت كيف تتصرف بالأرث نصفه أخوها قال لها اعطيني بمشي اشتري لك شقة صغيرة أنت وبنتك لكن أعطيني شهرين لغاية ما صديقي يكمل عمارته ونصفه راحت أجرت لنا بيه شقة كانت كثير كبيرة واجارها غالي لغاية ما تكمل الشقة اللي دفعت فيها على أساس ملك لكن اخوها سرقها واختفى بالفلوس وبعد مرور سنة اضطرينا نغير السكن بعد ما كنا نسكن ببيت طويل عريض رحنا سكنا بغرفة مع الجيران وقبل هذا كله كنت بروح لأخواتي أشتكي لهم والحمد لله الله عاطيهم من واسعة وحدة فيهم مديرة بشركة ووحدة متزوجة رجل أعمال وواحد عنده شركة وواحد يشتغل بالجمارك و...و...و....
كانو ديما يقفلون الباب بوجهي كنت كل ما اروح عند وحدة تجاوبني الشغالة تقولي ما في أحد ...
المهم انا وصلت كملت اعدادي كان سني وقتها 16 سنة وطلعت من المدرسة ورحت أدور على شغل واشتغلت مع أني طفلة صغيرة من أجل أمي وأمي المسكينة حتى هي اشتغلت بالبيوت بعد ما كانت معززة مكرمة ببيتها
وفي يوم من الأيام أمي تعبت واحتاجت عملية ما لقيت أحد جنبي غير المحسنين الله يجزاهم ألف خير حتى عائلة والدي اختفت بعد موت والدي وكنت أروح لهم ويردوني المهم الله ما موجود وكنت دايما أحس أنه جنبي وبعد مور 3 سنوات على هذا الحال وفي يوم من الأيام طالعة من الشغل أشوف رجل سبحان الله يشبه والدي فبقيت أنظر له فناداني وقال لي بغير لغت بلدنا أنا سائح واريد أروح للمنطقة الفلانية ممكن تدليني ؟ قلت له بكل سرور فقلت له سبحان الله تشبه والدي الله يرحمه وفي الطريق عرفت أنه سنه 50 سنة ومتزوج وأنا ما أدري حسيت كأنه والدي وحكيت له اللي صار معايا بعد وفاة والدي المهم دليته المكان وودعته وطلب مني رقم تليفوني من أجل يتطمن علي وانا ما رفضت لأنه رجال بقد أخويا الكبير وفي يوم من الأيام اتصل علي وبقى يوميا يتصل علي يتطمن علي وفي يوم من الأيام قال لي أنا جاي زيارة لبلدكم انشاء الله أشوفك أريد اشوف أمك قلت له ليش قال أريد أخطبك من عندها وقتها تفاجأة وقال لي لا تجاوبيني فكري بالموضوع وعلى فكرة اذا وافقتي ترى أنا بس مجرد موظف وراح أعيشك عيشة مستورة وما أوعدك ببيث بأسمك أو فلوس بالبنك الى آخره وانقطع الاتصال وأنا قعدت أفكر ومن قبل كنت أحس براحة من ناحيته لربما لأنه بيه شبه كبير من والدي وسبحان الله حتى طريقة تصرفاته وتفكيره مثله فوافقت ايه وافقت لكن أمي رفضت لكن أنا أصريت وبكيت وزعلت وسويت اضراب عن الطعام لغاية ما وافقت وقالت لي بشرط أنك تتحملين العواقب وما تجين في يوم من الأيام تشتكين ....
وجاء الرجل وخطبني من أمي وو الله مهري كان شيء بسيط جدا لدرجة لو كنت تزوجت شاب من بلدي كان عطاني قده مرتين او ثلاث لكن كنت مؤمنة بأنه المهر بس شيء رمزي ومو لأنه كبير أطلب وأتشرط وعلى فكرة حتى عرس ما سويت و شرط علي انه مافي طلعة لوحدي واذا هو مو موجود باليت بيقفل الباب علي وقال لي ترى أنا راتبي يا الله يعيشنا احنا وبيتي الأول فما راح أقدر أتكفل بأمك الا عند الضرورة ووافقت ووراها هو سافر يجيب الأوراق اللي محتاجينها لكتب الكتاب وقتها تقدم لي شاب ورجل أعمال و عرض علي مهر اي بنت تتمناه وبأنه يسجل بيت بأسمي و..و...وأنه يتكفل بمعيشة أمي لكن أنا وقتها خلاص صرت متيمة بالرجل الذي يشبه والدي وما أدري شنو اللي صابني وقتها عيني تغمضت وصارت ما تشوف غيره المهم تزوجنا وجيت معاه للبلد اللي مقيم بيه هو وابتدت المشاكل مع زوجته الأولى والأولاد ولده الكبير أكبر مني بعشر سنوات وبنته أكبر مني بخمس سنوات وهما يدرون وزوجته تدري أنه بيتزوج عليها لكن ماقال لهم سني لذلك لما شافوني و عارضوا علي
باختصار شكلي طولت عليكم مريت بنفس اللي مرت بيه أمي ولكن أنا كان زواج برضاي وأحبه وبدونه بصراحة ما أقدر أعيش لكن خايفة من المستقبل لا يصير مثل ما صار معايا أنا وأمي وحتى الأولاد هو ما يريد مني الحين يقول لي بعد التقاعد ما أريد عوار الرأس من الحين ولكن بعد اصرار مني قال لي أنت مستقبلا تتحملين مسؤوليته لأنه لسة ما ضامن مستقبل أولادي أولادي الأوليين وبعد أضيف مسؤولية أخرى ما مستعد لها الحين ومرات يقول لي لما يستقر بلدي أصله هو عراقي واحنا موقيمين بغير بلد يعني اذا قدر الله صار عليه شيء برجع طويلة وحتى كل الفلوس اللي محوشها اشترى بيها أسهم لأولاده والحين أنا أحبه ونفسي أجيب منه ولد لكن خايفة من المستقبل
أخواتي أرجوكم اللي عندها أي رأي أو أي تعليق تفيدني بيه جزاها الله ألف خير
آسفة لأني طولت هذا كله باختصار شديد..
أخواتي حبيت أحكي لكم عن سر تلقيبي بضحية تعدد منها تتعرفون علي أكثر ومنها أفضفض لكم وأعذروني لأني مالي أحد غيركم أفضفض له
أنا سني 21 سنة وحيدة أمي وأبي الله يرحمه ولدي 11 أخوة وأخوات من والدي لأنه والدي كان متزوج 4 نسوان وكانت أمي آخرهم وأنا لما وعيت على الدنيا كان باقي بذمته بس أمي وزوجته الثالثة لأنه زوجته الأولى توفت والثانية طلقها المهم لما تزوج ابويا بأمي المسكينة اللي أمها متوفية وأبوها اللي هو جدي كان متزوج وكانت زوجته ما تطيق أمي وفي يوم من الأيام كانت أمي طالعة تتسوق وكان وقتها سنها ببداية 19 سنة شافها والدي ولحقها لغاية بيتهم وطرق الباب لكي يخطبها ووقتها جدي ما صدق أنه يجيه عريس لبنته من أجل يفتك منها ويعيش براحته مع زوجته والمسكينة أمي رفضت لأنه والدي وقتها كان سنه 55 سنة لكن ما في أحد يسمعها زوجزها بالغصب المهم أمي آمنت بالواقع وجائت لعشها الزوجي اللي لقت فيه أمرأة أخرى هي وعيالها بيه المهم زوجت ابويا رفضت رفض تام هذه الزواجة واحتجت وأخذت أولادها وطلعت من البيت وأخذت أولادها ووقتها هي وأولادها حقدوا على أمي رغم أنه ليس لها أي ذنب ...ووقتها والدي طلق زوجته وزاد الحقد أكثر لأمي من طرفها هي والأولاد ....
والدي كان رجل كثير متعمق بالدين وكان رجل داعي ولو أنه بلدنا متحرر يعني مو مثل السعودية لازم المرأة تلبس خمار لكن والدي كان يلبس زوجاته الخمار وممنوع يطلعون وحدهم فلذلك أمي من يوم ما تزوجها ما كانت تطلع وحدها ولا تعرف اي شيء عن العالم الخارجي المهم بعد مرور الايام والدي رجع زوجته أم العيال وأقنعها بزواجه عليها ورجعت تسكن مع أمي بالبيت زوجت أبويا طبعا أكبر من أمي وحتى ولدها وبنتها الكبرى أكبر من أمي فكانوا يعاملونها مثل الخدامة عندهم وأمي ما كانت تقدر تقول لوالدي ومرت السنين على هذا الحال لغاية ما امي طفح بها الكيل وصارحت والدي بتعامل زوجته واولاده معاها فوقتها والدي اضطر انه ينقل زوجته والعيال لسكن آخر ووراها حملت أمي وجابتني واول ما فكيت عيني فكيتها على اب حنون طيب كان كثير مدللني لأني كنت آخر العنقود وباختصر من اجل ما أطول عليكم كبرت وعلاقتي مع اخواتي كانت عادية وحتى زوجة والدي عمرها ما سوت شيء معي زعلني أو قهرني المهم أخواتي ابويا كبرهم ودرسهم بأحسن المدارس والذكور بعثهم لفرنسا كملو تعليمهم وزوجهم وقام معاهم بالواجب لكن انا بقيت الضحية لما وصلت للسنة أولى اعدادي كان سني 13 توفي والدي نعم توفي وخلاني أنا وأمي بهذه الدنيا الغريبة وتصورا بعد يومين من وفاته قاموا اخواني يخططو لبيع البيت طبعا أمي رفضت قالت لهم بعد بنتي قاصر ووين اروح وما عندي أحد قالوا لها هذا حقنا وعلى العموم احنا مرة مرة نساعدك وأقنعوها وباعوا البيت والمحل اللي كان مصدر رزقنا وطلعت أمي لهذه الدنيا وهي ما تعرف شيء ولا تعرف أحد فيها وما عرفت كيف تتصرف بالأرث نصفه أخوها قال لها اعطيني بمشي اشتري لك شقة صغيرة أنت وبنتك لكن أعطيني شهرين لغاية ما صديقي يكمل عمارته ونصفه راحت أجرت لنا بيه شقة كانت كثير كبيرة واجارها غالي لغاية ما تكمل الشقة اللي دفعت فيها على أساس ملك لكن اخوها سرقها واختفى بالفلوس وبعد مرور سنة اضطرينا نغير السكن بعد ما كنا نسكن ببيت طويل عريض رحنا سكنا بغرفة مع الجيران وقبل هذا كله كنت بروح لأخواتي أشتكي لهم والحمد لله الله عاطيهم من واسعة وحدة فيهم مديرة بشركة ووحدة متزوجة رجل أعمال وواحد عنده شركة وواحد يشتغل بالجمارك و...و...و....
كانو ديما يقفلون الباب بوجهي كنت كل ما اروح عند وحدة تجاوبني الشغالة تقولي ما في أحد ...
المهم انا وصلت كملت اعدادي كان سني وقتها 16 سنة وطلعت من المدرسة ورحت أدور على شغل واشتغلت مع أني طفلة صغيرة من أجل أمي وأمي المسكينة حتى هي اشتغلت بالبيوت بعد ما كانت معززة مكرمة ببيتها
وفي يوم من الأيام أمي تعبت واحتاجت عملية ما لقيت أحد جنبي غير المحسنين الله يجزاهم ألف خير حتى عائلة والدي اختفت بعد موت والدي وكنت أروح لهم ويردوني المهم الله ما موجود وكنت دايما أحس أنه جنبي وبعد مور 3 سنوات على هذا الحال وفي يوم من الأيام طالعة من الشغل أشوف رجل سبحان الله يشبه والدي فبقيت أنظر له فناداني وقال لي بغير لغت بلدنا أنا سائح واريد أروح للمنطقة الفلانية ممكن تدليني ؟ قلت له بكل سرور فقلت له سبحان الله تشبه والدي الله يرحمه وفي الطريق عرفت أنه سنه 50 سنة ومتزوج وأنا ما أدري حسيت كأنه والدي وحكيت له اللي صار معايا بعد وفاة والدي المهم دليته المكان وودعته وطلب مني رقم تليفوني من أجل يتطمن علي وانا ما رفضت لأنه رجال بقد أخويا الكبير وفي يوم من الأيام اتصل علي وبقى يوميا يتصل علي يتطمن علي وفي يوم من الأيام قال لي أنا جاي زيارة لبلدكم انشاء الله أشوفك أريد اشوف أمك قلت له ليش قال أريد أخطبك من عندها وقتها تفاجأة وقال لي لا تجاوبيني فكري بالموضوع وعلى فكرة اذا وافقتي ترى أنا بس مجرد موظف وراح أعيشك عيشة مستورة وما أوعدك ببيث بأسمك أو فلوس بالبنك الى آخره وانقطع الاتصال وأنا قعدت أفكر ومن قبل كنت أحس براحة من ناحيته لربما لأنه بيه شبه كبير من والدي وسبحان الله حتى طريقة تصرفاته وتفكيره مثله فوافقت ايه وافقت لكن أمي رفضت لكن أنا أصريت وبكيت وزعلت وسويت اضراب عن الطعام لغاية ما وافقت وقالت لي بشرط أنك تتحملين العواقب وما تجين في يوم من الأيام تشتكين ....
وجاء الرجل وخطبني من أمي وو الله مهري كان شيء بسيط جدا لدرجة لو كنت تزوجت شاب من بلدي كان عطاني قده مرتين او ثلاث لكن كنت مؤمنة بأنه المهر بس شيء رمزي ومو لأنه كبير أطلب وأتشرط وعلى فكرة حتى عرس ما سويت و شرط علي انه مافي طلعة لوحدي واذا هو مو موجود باليت بيقفل الباب علي وقال لي ترى أنا راتبي يا الله يعيشنا احنا وبيتي الأول فما راح أقدر أتكفل بأمك الا عند الضرورة ووافقت ووراها هو سافر يجيب الأوراق اللي محتاجينها لكتب الكتاب وقتها تقدم لي شاب ورجل أعمال و عرض علي مهر اي بنت تتمناه وبأنه يسجل بيت بأسمي و..و...وأنه يتكفل بمعيشة أمي لكن أنا وقتها خلاص صرت متيمة بالرجل الذي يشبه والدي وما أدري شنو اللي صابني وقتها عيني تغمضت وصارت ما تشوف غيره المهم تزوجنا وجيت معاه للبلد اللي مقيم بيه هو وابتدت المشاكل مع زوجته الأولى والأولاد ولده الكبير أكبر مني بعشر سنوات وبنته أكبر مني بخمس سنوات وهما يدرون وزوجته تدري أنه بيتزوج عليها لكن ماقال لهم سني لذلك لما شافوني و عارضوا علي
باختصار شكلي طولت عليكم مريت بنفس اللي مرت بيه أمي ولكن أنا كان زواج برضاي وأحبه وبدونه بصراحة ما أقدر أعيش لكن خايفة من المستقبل لا يصير مثل ما صار معايا أنا وأمي وحتى الأولاد هو ما يريد مني الحين يقول لي بعد التقاعد ما أريد عوار الرأس من الحين ولكن بعد اصرار مني قال لي أنت مستقبلا تتحملين مسؤوليته لأنه لسة ما ضامن مستقبل أولادي أولادي الأوليين وبعد أضيف مسؤولية أخرى ما مستعد لها الحين ومرات يقول لي لما يستقر بلدي أصله هو عراقي واحنا موقيمين بغير بلد يعني اذا قدر الله صار عليه شيء برجع طويلة وحتى كل الفلوس اللي محوشها اشترى بيها أسهم لأولاده والحين أنا أحبه ونفسي أجيب منه ولد لكن خايفة من المستقبل
أخواتي أرجوكم اللي عندها أي رأي أو أي تعليق تفيدني بيه جزاها الله ألف خير
آسفة لأني طولت هذا كله باختصار شديد..
تعليق