قصه طريفه ومعبره خاصه لنا احنا النساء

تقليص
X
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • *نومية حلوة*
    أوقف اشتراكه
    • Dec 2004
    • 494

    قصه طريفه ومعبره خاصه لنا احنا النساء

    السلام عليكم اخواتى العزيزات

    شلون الصحه ؟ ان شاءالله تكونو بخير..........

    من زمان ما داخله على النت بسبب الدراسه اسأل الله التوفيق لى ولكن جميعا

    المهم اليوم قرأت هذه القصه هى حلوه وفيها عبره جميله فقلت اشاركن معى

    بعد حفلة عرس عامرة في أحد فنادق الخمسة نجوم، اصطحب فارس الأحلام فتاة أحلامه إلى غرفة حالمة في ذلك الفندق لقضاء بعض ليالي العسل، بعد ليالي البصل الكثيرة في حياته، قضيا تلك الليلة وهما يشعران بأنهما أسعد مخلوقين على هذه الأرض، لا يتحمل تغيبها عن عينيه لحظة، وتبادله هي ذات الشعور

    في صباح اليوم الثاني، وفي الساعة الثامنة جاءت أمه وإخواته، يزرنه في غرفته، ويطمئنن عليه، قرعن جرس الغرفة والسعادة تحفهن، خاصة الأم التي كان فرحها أكبر من فرحته هو بزواجه. استيقظ المعرس على صوت رنين الجرس متسائلا: من يمكن أن يكون في مثل هذه الساعة؟

    قامت حبيبة الفؤاد واقتربت من العين السحرية، وهي تقول: إنها أمك وأخواتك، لقد جئن مبكرا جدا. لا ترد عليهن ودعنا في متعتنا. أعاد الحبيب الغطاء على رأسه واستمرا في نومهما، بعد ساعة واحدة، قرع الجرس مرة أخرى، قامت وهي تتمتم.. لعلها أمك عادت مرة أخرى، وما أن اقتربت من العين السحرية حتى صاحت: إنها أمي مع أخواتي، قم بسرعة، فقد آن أوان الاستيقاظ والساعة تقترب الآن من العاشرة فكفانا نوما.. قفز من الفراش مسرعا، وغسل وجهه، وطلب منها فتح الباب لاستقبال عمته

    انتهى شهر العسل، وكم كانت فرحته عظيمة عند سماعه خبر حملها، وزادت فرحته، ولم تسعه الدنيا عندما رزق بمولودة جميلة من حبيبة العمر، وطار بها من شدة الفرح، ولم يفارق زوجته لحظة، بل ولم يتركها تتحرك حركة واحدة، خوفا عليها، وأغدق عليها الهدايا تلو الهدايا، وأغرق ابنته بأجمل وأغلى الفساتين، وكلما ألبسها فستانا ضمها إلى صدره وشمها، وقبلها من كل مكان، حامدا ربه على هذه النعمة.. وزاد حبه وقربه لزوجته.. بعد مجيء صغيرته لهذه الدنيا.. وبعد ما يقارب الأعوام الثلاثة رزق بمولود، وفرح الجميع بهذا الخبر، وتوقع أهل العروس أن يتضاعف فرحه هذه المرة عن المرة الأولى، فالقادم ذكر. وحلاوته عند الكثيرين أضعاف حلاوة الفتاة.. ولكن الجميع فوجئوا بأن الزوج استقبل الخبر ببرود شديد، بل واختفى عن الأنظار، وابتعد عن زوجته وأصبح يلبي حاجاتها بالهاتف خلال فترة النفاس.. بينما كان بالأمس لا يفارقها لحظة واحدة

    جاء لزوجته يوما من الأيام فسألته عن هذا التغير الغريب، ورجته أن يخبرها بسبب لا مبالاته، وحزنه للخبر، بينما كان يفترض العكس

    فقال لها: البنت ترحب بأهلها إذا جاؤوها ولا تفضل عليهم زوجها، والولد يضحي بأمه وأهله من أجل زوجته

    فالبنت أكثر وفاء من الولد

    فهمت زوجته ما أراد، وصمتت عن التعليق

    منقول


  • دنيا الاحلام
    النجم الفضي
    • Aug 2005
    • 3580

    #2
    هههههههههههههه
    قامت حبيبة الفؤاد واقتربت من العين السحرية، وهي تقول: إنها أمك وأخواتك، لقد جئن مبكرا جدا. لا ترد عليهن ودعنا في متعتنا. أعاد الحبيب الغطاء على رأسه واستمرا في نومهما، بعد ساعة واحدة، قرع الجرس مرة أخرى، قامت وهي تتمتم.. لعلها أمك عادت مرة أخرى، وما أن اقتربت من العين السحرية حتى صاحت: إنها أمي مع أخواتي، قم بسرعة، فقد آن أوان الاستيقاظ والساعة تقترب الآن من العاشرة فكفانا نوما.. قفز من الفراش مسرعا، وغسل وجهه، وطلب منها فتح الباب لاستقبال عمته

    فعلا لازم تصمت يعنى

    مشكوره يا قمر للقصه الجميله

    تعليق

    • ما يسوى
      صاحبة الرأي السديد
      • Aug 2005
      • 173

      #3
      العتب مو عليها
      العتب عليه لما وافقها بالحالتين
      ليش ما كان عادل
      مثل ما تهرب من أمه المفروض نفس الشي لأم زوجته
      بس فعلا البنات بارين بأهلهم أكثر من البنين
      و لا اشرايكم

      تعليق

      • moon light 2
        كبار الشخصيات
        • Nov 2002
        • 6063

        #4
        وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
        جزاكي الله خير يا نومية على النقل .
        وجعله في ميزان حسناتك .

        تعليق

        • دغلوسه
          عضو نشيط
          • May 2005
          • 384

          #5
          جزيتي خيرا فعلا قصه رائعه

          تعليق

          • العصامية999
            متألقة النافذة الإجتماعية
            • Jun 2005
            • 7495

            #6
            قصـــة رائعــه وماطلع قلبه وفهم إلا بعد ست سنوات يااااه .

            تعليق

            • صديقة الزهور
              زهرة الحوار
              • Oct 2003
              • 4755

              #7
              هع هع هع

              تصير في أحسن العائلات

              تعليق

              • hinada
                عضو جديد
                • Jan 2006
                • 1

                #8
                قصة جميلة و واقعية ادا كان الزوج يحب زوجته كل هدا الحب

                تعليق

                • *نومية حلوة*
                  أوقف اشتراكه
                  • Dec 2004
                  • 494

                  #9
                  شكرا اخواتى على ردودكم

                  حياكم الله جميعا

                  تعليق

                  • "طيف الذكريات"
                    عضو نشيط
                    • Dec 2005
                    • 129

                    #10
                    تسلمين على النقل الحلو يا حلوة ..

                    الله لا يحرمنا منك ..

                    تعليق

                    • نــورالصباح
                      النجم الفضي
                      • Oct 2005
                      • 2513

                      #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة *نومية حلوة*
                      في صباح اليوم الثاني، وفي الساعة الثامنة جاءت أمه وإخواته، يزرنه في غرفته، ويطمئنن عليه، قرعن جرس الغرفة والسعادة تحفهن، خاصة الأم التي كان فرحها أكبر من فرحته هو بزواجه. استيقظ المعرس على صوت رنين الجرس متسائلا: من يمكن أن يكون في مثل هذه الساعة؟

                      قامت حبيبة الفؤاد واقتربت من العين السحرية، وهي تقول: إنها أمك وأخواتك، لقد جئن مبكرا جدا. لا ترد عليهن ودعنا في متعتنا. أعاد الحبيب الغطاء على رأسه واستمرا في نومهما، بعد ساعة واحدة، قرع الجرس مرة أخرى، قامت وهي تتمتم.. لعلها أمك عادت مرة أخرى، وما أن اقتربت من العين السحرية حتى صاحت: إنها أمي مع أخواتي، قم بسرعة، فقد آن أوان الاستيقاظ والساعة تقترب الآن من العاشرة فكفانا نوما.. قفز من الفراش مسرعا، وغسل وجهه، وطلب منها فتح الباب لاستقبال عمته

                      [/COLOR][/SIZE][/FONT][/B][/RIGHT]

                      منقول


                      بصراحة قصة فورت دمي
                      ام زوجها المفروض زي امها
                      بلاش تعتبرها زي امها
                      جات لحد الباب وماتدخلها عيب
                      وهذا امه جات لعند الباب مايدخلها
                      وعمته فز جري يفتحلها
                      ياكدا البر بالام يابلاش
                      شكرا اختي عالقصة

                      تعليق

                      • (كابتشينو)
                        فراشة النافذة الإجتماعية
                        • Apr 2005
                        • 2237

                        #12
                        سلام عليكم

                        مراااحب نوميه وينك ياغاليه زمان مالك شوفه

                        قصه حلوه بس اشوى انتبه بعد هالسنين ههههههههه

                        تعليق

                        يعمل...