السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
(ان ابغض الحلال عند الله الطلاق)
صدق الله العظيم
وجاء قانون الخلع
بعدما كانت تعاني المرأة من سيطرة المجتمع الذكوري و تحكم الرجل لوحده في مصير الحياة الزوجية وعدم تقبله لفكرة ان المراة هي من تطلقه .......والمطالبة ببيت الطاعة ومظاهر اخرىا تفشت كالعصمة التي تكون في يد المرأة احيانا ...حتى تضمن حريتها ....جاء قانون الخلع للتطبيق في بلداننا العربية رغم انه في الاسلام هو حق تستعمله المراة اذا كرهت العيش مع زوجها ووجدت ان العيش اصبح مستحيل يمكن ان تخلع زوجها .....ومنذ بدأ تطبيقه اكتظت المحاكم بهذه الانواع من القضايا .....واصبحت هناك عبارات ومفاهيم لم نتعود عليها في مجتمعنا وهي الرجل المخلوع
ومن هنا تكون اسئلتي
هل تعتبرن ايتها النساء ان الخلع يمنح حياة اخرى اكثر استقرار ؟؟
متى انت مع قانون الخلع ومتى تكون ضده ؟؟
هل هذا القانون مطبق في جميع الدول العربية,,اولا,,,,؟
.او بالاحرى من هي اول الدول العربية طبقته ,,,؟
لماذا هذا التأخير كله في تطبيق هذا القانون رغم انه حق مشروع بالاسلام لدى المراة ,,؟
ماهي شروط تطبيقه ,,,,؟
هل قانون الخلع هو انتقاص لكرامة الرجل ,,,,,,؟؟؟
هل هذا القانون يحرم المرأة من حقوقها الشرعية ,,,,؟
وكثيرة من الاسئلة اتركها لكم للاقتراح في انتظار الاجوبة سأرفق موضوعي ببعض ما وجدته بالبحث عن بعض الامثلة من النساء اللواتي لجأنا لهذا القانون واول مرأة خلعت بمصر هي
اول سيدة مصرية تقوم برفع دعوى خلع من زوجها فتاه من طنطا اسمها ( وفاء جبر ) فى العقد الثالث من عمرها قامت برفع الدعوى فى 12 مارس 2000م أمام محكمة طنطا للأحوال الشخصية واستطاعت ( وفاء جبر )عروس طنطا أن تكون هى أول امرأة مصرية تقف أمام القضاء المصرى تطلب خلع زوجها فور موافقة الحكومة المصرية على التقاضى بقانون الخلع ومنح الزوجة الحق بخلع زوجها إذا استحالت الحياة بينهما .
وعن زوجة صينية ألتجات لقانون الخلع
تعرفت عليه فى لندن ورفض الحياة خارج مصر .وكانت هناك قضية لمترجمة من الصين تزوجت من شاب مصرى يعمل فى إحدى الدول الأوروبية .. ملت الزوجة الصينية من الزواج بعد 12 سنة وحضرت إلى مصر لرفع دعوى خلع ضد زوجها المصرى .
ومن الفنانات المصريات اللواتي لجأنا لهذا القانون
كانت الفنانة الشابة ( هالة صدقى ) صاحبة أول قضية خلع فى الديانة المسيحية . وهى أول زوجة مسيحية فى مصر تحصل على حكم قضائى بخلع زوجها .
منقووووووووووووووووووووووووول
بانتظار ارائكم
تعليق