تويت
فلسطين
تابع للرسالة السابقة
وعندما بدأ بالتحدث عن قصصه الغرامية وانا اشتد غيرة وهو يعاملني بسوء وانا موظفة واخذ يشعرني ويقول لي صراحة انه تزوج بي لاجل راتبي واقول مش مشكلة بحكي هيك لانه غضبان وانا لا اعلم ان هذا الكلام بدأ يخرجه من قلبي واسأل في نفسي لماذا يحصل ذلك معي لماذا وفي ذلك الوقت اصبح لدي ابنه واصبحت المشاكل على راتبي هو يريد الراتب كاملا وانا اخذ مصروف وهو موظف حكومي وذو راتب ممتاز ولكن.. يحدث ان يوما يأتي الى البيت ويكون ضغطه مرتفعا ويكون السبب ويا ليتني لم اعرف السبب انه تصرف تصرفا خاطئا من احدى قريباتي ووعدا نفسيهما ان لا يخبرا احدا حتى لا تحدث مشكلة عائلية وان ما حدث بشكل خاطئ ويخبرني بذلك وتكون المرأة هي اخت ابي .. ما موقفي انا بدأت بالبكاء وهددني بأنني اذا اعلمت احدا فستتدمر عائلة كاملة بيتي وبيت عمتي وبيت خالة والخ هنا بدأت الكارثة ومع مشاكلة المتكررة بخصوص راتبي ولا يريد ان اعطي اهلي منه شيئا مع ان حالتهم الاقتصادية صعبة بدات اكره واذا سألتم عن السبب لم يشجعني احد على الانفصال وكم كنت غبية فانا الان اقسم الله انني لا احبه ولكن المصيبة اصبح عندي منه ثلاثة اطفال عله يتغير ولم اعلم انه حتى لو تغير فقد كسر في اشياء كثيرة وباعدني عنه بعد السماء عن الارض وكنت ارجوه دعني احبك ولكن لا حياة لمن تنادي اقول له احب الكلام الجميل تعامل معي برقة ولاسف كان رده مش هذا المهم هذا كلام سخيف.
والمصيبة الكبرى التي تحدث الآن معي ان رئيسي بالعمل هو رجل كريم وخلوق وكل المعاني التي افتقدها في زوجي بدأت اكتشفها به لا يحق لي هذا الكلام ولكن اقسم لكم ان الصدف السيئة بدأت تجعل هذا الرجل مهم في حياتي، ولكن بصمت في نفسي وانا اصارع نفسي انه لا حق لك في ذلك ، بدأت ارجو زوجي ان اترك العمل وهو يقول عندئد اذهبي الى بيت اهلك بدون عمل لا تقعدي في المنزل وسأعاملك معاملة سيئة ان فعلت واجعلك تكرهين حياتك ماذا افعل ، زوجي مادي وغيره ليسو كذلك بل لا قيمة للمادة عندهم زوجي لا يسمعني كلمة حلوة في حين الجميع يعاملني معاملة لطيفة، قد تسألون نفسكم ربما ليست جميلة او لا تسطيع معاملة الازواج ولكنني جميلة جدا واعرف كيف اتعامل مع زوجي وان لا اقصر في شيء من واجباته يمضي العمر وانا الان اقوم بواجبات زوجي واولادي ولا احد يسأل عني حتى انه ما بسألني هل تريدين شيئا حياته كلها ان يكون سعيد بالغذاء والمبيت والفراش وكل ما يلزمه ولكن لا يهتم هل انا سعيدة سألته مرارا وتكرارا وكان جوابه انا اعتقد انك تعيشين افضل من غيرك وانا اقول لي متطلبات عاطفية احب ان اشبعها ولكن الرد دائما بالانقاص من تفكيري وقميتي وذاتي وفي حين بدأ العكس يحدث في خارج المنزل . فعل المعصية لن يكون مني ان شاء الله ولكنيي ارجوكن بالنصيحة فانا بدأت انهار واشعر ان حياتي ليست حياة بل جحيما واولادي ما يكسر ظهري، وفي النهاية انا امرأة. وعلى فكرة المرأة مظلومة بشكل فردودكم المعرروضة في المنتدى كلها تبين ان المرأة هي السبب في المشاكل او عدماها ولكن اتقوا الله في ذلك فهذا الكلام ليس في الدين ولا في اي منطق فالرسول الكريم كانت نسبة عالية من احاديثه موجهة للرجال بان يراعوا نسائهم، لعلمه بان الرجل اذا قصر في شيء كانت الكارثة . وما الحل اذا كان الرجل دينه خفيف مع محاولاتي لاساعده على الصلاة والصوم وغيرها حتى اصبح افضل من الاول ولكنه ما زال بعيدا جدا فاجواء تربية وعائلته لا تساعد على ذلك وفي هذه الاوقات اشعر بانه لو تغير فانني لن احبه فقد كسر في اشياء واشياء وانا الان اعيش معه كانني امضي الزمن وانا ما زلت شابه في مقتبل عمري . فما تقولون في هذه المشكلة الرجاء ساعدوني علني اثبت او ارى ما يجعلني اتفاءل في هذه الدنا
وعندما بدأ بالتحدث عن قصصه الغرامية وانا اشتد غيرة وهو يعاملني بسوء وانا موظفة واخذ يشعرني ويقول لي صراحة انه تزوج بي لاجل راتبي واقول مش مشكلة بحكي هيك لانه غضبان وانا لا اعلم ان هذا الكلام بدأ يخرجه من قلبي واسأل في نفسي لماذا يحصل ذلك معي لماذا وفي ذلك الوقت اصبح لدي ابنه واصبحت المشاكل على راتبي هو يريد الراتب كاملا وانا اخذ مصروف وهو موظف حكومي وذو راتب ممتاز ولكن.. يحدث ان يوما يأتي الى البيت ويكون ضغطه مرتفعا ويكون السبب ويا ليتني لم اعرف السبب انه تصرف تصرفا خاطئا من احدى قريباتي ووعدا نفسيهما ان لا يخبرا احدا حتى لا تحدث مشكلة عائلية وان ما حدث بشكل خاطئ ويخبرني بذلك وتكون المرأة هي اخت ابي .. ما موقفي انا بدأت بالبكاء وهددني بأنني اذا اعلمت احدا فستتدمر عائلة كاملة بيتي وبيت عمتي وبيت خالة والخ هنا بدأت الكارثة ومع مشاكلة المتكررة بخصوص راتبي ولا يريد ان اعطي اهلي منه شيئا مع ان حالتهم الاقتصادية صعبة بدات اكره واذا سألتم عن السبب لم يشجعني احد على الانفصال وكم كنت غبية فانا الان اقسم الله انني لا احبه ولكن المصيبة اصبح عندي منه ثلاثة اطفال عله يتغير ولم اعلم انه حتى لو تغير فقد كسر في اشياء كثيرة وباعدني عنه بعد السماء عن الارض وكنت ارجوه دعني احبك ولكن لا حياة لمن تنادي اقول له احب الكلام الجميل تعامل معي برقة ولاسف كان رده مش هذا المهم هذا كلام سخيف.
والمصيبة الكبرى التي تحدث الآن معي ان رئيسي بالعمل هو رجل كريم وخلوق وكل المعاني التي افتقدها في زوجي بدأت اكتشفها به لا يحق لي هذا الكلام ولكن اقسم لكم ان الصدف السيئة بدأت تجعل هذا الرجل مهم في حياتي، ولكن بصمت في نفسي وانا اصارع نفسي انه لا حق لك في ذلك ، بدأت ارجو زوجي ان اترك العمل وهو يقول عندئد اذهبي الى بيت اهلك بدون عمل لا تقعدي في المنزل وسأعاملك معاملة سيئة ان فعلت واجعلك تكرهين حياتك ماذا افعل ، زوجي مادي وغيره ليسو كذلك بل لا قيمة للمادة عندهم زوجي لا يسمعني كلمة حلوة في حين الجميع يعاملني معاملة لطيفة، قد تسألون نفسكم ربما ليست جميلة او لا تسطيع معاملة الازواج ولكنني جميلة جدا واعرف كيف اتعامل مع زوجي وان لا اقصر في شيء من واجباته يمضي العمر وانا الان اقوم بواجبات زوجي واولادي ولا احد يسأل عني حتى انه ما بسألني هل تريدين شيئا حياته كلها ان يكون سعيد بالغذاء والمبيت والفراش وكل ما يلزمه ولكن لا يهتم هل انا سعيدة سألته مرارا وتكرارا وكان جوابه انا اعتقد انك تعيشين افضل من غيرك وانا اقول لي متطلبات عاطفية احب ان اشبعها ولكن الرد دائما بالانقاص من تفكيري وقميتي وذاتي وفي حين بدأ العكس يحدث في خارج المنزل . فعل المعصية لن يكون مني ان شاء الله ولكنيي ارجوكن بالنصيحة فانا بدأت انهار واشعر ان حياتي ليست حياة بل جحيما واولادي ما يكسر ظهري، وفي النهاية انا امرأة. وعلى فكرة المرأة مظلومة بشكل فردودكم المعرروضة في المنتدى كلها تبين ان المرأة هي السبب في المشاكل او عدماها ولكن اتقوا الله في ذلك فهذا الكلام ليس في الدين ولا في اي منطق فالرسول الكريم كانت نسبة عالية من احاديثه موجهة للرجال بان يراعوا نسائهم، لعلمه بان الرجل اذا قصر في شيء كانت الكارثة . وما الحل اذا كان الرجل دينه خفيف مع محاولاتي لاساعده على الصلاة والصوم وغيرها حتى اصبح افضل من الاول ولكنه ما زال بعيدا جدا فاجواء تربية وعائلته لا تساعد على ذلك وفي هذه الاوقات اشعر بانه لو تغير فانني لن احبه فقد كسر في اشياء واشياء وانا الان اعيش معه كانني امضي الزمن وانا ما زلت شابه في مقتبل عمري . فما تقولون في هذه المشكلة الرجاء ساعدوني علني اثبت او ارى ما يجعلني اتفاءل في هذه الدنا
تعليق