تويت
هذا الموظوع سبق وأن أنزلته بإسم ضع نفسك محلي ولم ينزل الموظوع كاملآ كما أردت له, لذلك اكتبه مجددآ وكاملآ حتى لا يفقد معناه ويضيع الهذف المرجوا من طرحه .
كثير من الناس عندما تطرح عليه مشكلة وتريد منه إبداء الرأي فيها أو المشاركة في حلها تجده سرعان مايسترسل ويدلي بدلوه ويعطي وجهة نظره في المشكلة ونصائحه في حلها. تجد أن الموظوع لا يأخذ منه ثوان للرد وتجده يسترسل ويعطي حلول ونظريات ويسهل الموظوع عليك ويشعرك كأنه ليست هناك مشكلة في الأصل غير في رأسك أنت ومخيلتك أنت . لكككككككككككككككن لوا انقلبت الأية وكانت المشكلة خاصة به هو شخصيآ هل ياترى وجهة نظره في المشكلة والحلول التي طرحها لحلها ستكون هي نفسها التي أراد أن يتخذها محذته ؟
لجأت في قضية لقريب من العائلة لأرى وجهة نظره في مشكلة عريس من النت التي كتبت عنها لأرى وجهة النظر الرجولية فيها قلت في نفسي قد نكون نحن النساء متسرعات وغير عقلانيات في أرائنا ليس عن عدم ثقافة أو جهل حاشا لله بل لأننا عاطفيات ورحيمات في قراراتناز المهم في الموظوع صاحبنا كان غير معترض على فكرة أن شاب يحب فتاة من ألإنترنت وانه ما المانع في ذلك وظل يبرر وجهة نظره انه ليس شرط ان يجد فتاة ليحبها ممن هن حوله في كليته أو عمله أو جيرانه وإنه قد لم يجد ممن حوله ممن تقنعه بشخصيتها؛ لذلك لجأ إلى النت .
سالته هل هذه قناعاتك ؟ أم مجرد طرطشات ونظريات تقنع بها من حولك بحضاريتك وأفقك الواسع . رد بهذؤ أكيد هذه قناعاتي وما الداعي للمبالغة والزيف نحن في القرن الواحد والعشرون وتريدين مني أن أفكر بنظرية العصر الحجري.
فاجأته بكلماتي ( الحمدلله طمنتني ونحن خائفين ومرعوبين ما نحن عارفين كيف نفتح لك الموظوع) رد بإستغراب ودهشة ليش ويش السالفة ؟ وأنا شو ذخلي بها الموظوع ؟ رددت عليه وللللللللللللللللللللللللوا ماهي الفتاة إبنتك
كل الألوان في بعظها طلعت في وشه ( الوان الطيف كلها ) إبنتي تتزوج من النت ليش هي عانس فاتها قطار الزواج لحتى تحب وتتزوج من النت. ما لاقت غير هذا يظحك عليها بالكلام المعسول والرنان علشان يوصل لغاية في نفسه .
مافي رجال في العائلة ولا في زملائها تفكر في عرض واحد منهم علشان ترمي نفسها لغريب ياعالم ويش تاريخه أو سالفته وووووووووووو .
أمال فين قناعاته ؟ فين تحضره وسعة أفقه في تقبله لهذا النوع من العلاقات كلها راحت في مهب الريح . مش قاعد ساعة ينظر ويتفلسف ويبرر صدق نوايا الشاب .
هذا عزيزاتي وبناتي وأخواتي الغاليات ما أردت توصيله لكن . القناعات الذاتية شئ والتطبيق شئ مختلف تمامآ . نقتنع بأن لكل إنسان له الحق في أن يتزوج من يشاء ويحب من يشاء ويعيش حيت يشاء لكن عند الممارسة الفعلية ولو طلب منا نحن هذه الحقوق هل نوافق عليها ؟ هل نسمح بها ؟هل نعطي هذه المساحة من الحقوق لأحباينا ؟ هذا هو سؤالي ؟ وإجابتي بإذنه تعالى سأوافيكم بها في كتابة قادمة .
كثير من الناس عندما تطرح عليه مشكلة وتريد منه إبداء الرأي فيها أو المشاركة في حلها تجده سرعان مايسترسل ويدلي بدلوه ويعطي وجهة نظره في المشكلة ونصائحه في حلها. تجد أن الموظوع لا يأخذ منه ثوان للرد وتجده يسترسل ويعطي حلول ونظريات ويسهل الموظوع عليك ويشعرك كأنه ليست هناك مشكلة في الأصل غير في رأسك أنت ومخيلتك أنت . لكككككككككككككككن لوا انقلبت الأية وكانت المشكلة خاصة به هو شخصيآ هل ياترى وجهة نظره في المشكلة والحلول التي طرحها لحلها ستكون هي نفسها التي أراد أن يتخذها محذته ؟
لجأت في قضية لقريب من العائلة لأرى وجهة نظره في مشكلة عريس من النت التي كتبت عنها لأرى وجهة النظر الرجولية فيها قلت في نفسي قد نكون نحن النساء متسرعات وغير عقلانيات في أرائنا ليس عن عدم ثقافة أو جهل حاشا لله بل لأننا عاطفيات ورحيمات في قراراتناز المهم في الموظوع صاحبنا كان غير معترض على فكرة أن شاب يحب فتاة من ألإنترنت وانه ما المانع في ذلك وظل يبرر وجهة نظره انه ليس شرط ان يجد فتاة ليحبها ممن هن حوله في كليته أو عمله أو جيرانه وإنه قد لم يجد ممن حوله ممن تقنعه بشخصيتها؛ لذلك لجأ إلى النت .
سالته هل هذه قناعاتك ؟ أم مجرد طرطشات ونظريات تقنع بها من حولك بحضاريتك وأفقك الواسع . رد بهذؤ أكيد هذه قناعاتي وما الداعي للمبالغة والزيف نحن في القرن الواحد والعشرون وتريدين مني أن أفكر بنظرية العصر الحجري.
فاجأته بكلماتي ( الحمدلله طمنتني ونحن خائفين ومرعوبين ما نحن عارفين كيف نفتح لك الموظوع) رد بإستغراب ودهشة ليش ويش السالفة ؟ وأنا شو ذخلي بها الموظوع ؟ رددت عليه وللللللللللللللللللللللللوا ماهي الفتاة إبنتك
كل الألوان في بعظها طلعت في وشه ( الوان الطيف كلها ) إبنتي تتزوج من النت ليش هي عانس فاتها قطار الزواج لحتى تحب وتتزوج من النت. ما لاقت غير هذا يظحك عليها بالكلام المعسول والرنان علشان يوصل لغاية في نفسه .
مافي رجال في العائلة ولا في زملائها تفكر في عرض واحد منهم علشان ترمي نفسها لغريب ياعالم ويش تاريخه أو سالفته وووووووووووو
.أمال فين قناعاته ؟ فين تحضره وسعة أفقه في تقبله لهذا النوع من العلاقات كلها راحت في مهب الريح . مش قاعد ساعة ينظر ويتفلسف ويبرر صدق نوايا الشاب .
هذا عزيزاتي وبناتي وأخواتي الغاليات ما أردت توصيله لكن . القناعات الذاتية شئ والتطبيق شئ مختلف تمامآ . نقتنع بأن لكل إنسان له الحق في أن يتزوج من يشاء ويحب من يشاء ويعيش حيت يشاء لكن عند الممارسة الفعلية ولو طلب منا نحن هذه الحقوق هل نوافق عليها ؟ هل نسمح بها ؟هل نعطي هذه المساحة من الحقوق لأحباينا ؟ هذا هو سؤالي ؟ وإجابتي بإذنه تعالى سأوافيكم بها في كتابة قادمة .