في هذة الليلة الحارة التي أحس أنها تستمد حرارتها من حرارة مشاعري
التي تتردد في أعماقي وتقف حائرة على شفاتي لا أستطيع .... ولربما لا أجد البوح بها مجدياً !
اجلس في غرفتي الصغيرة التي أجد بها سلوتي وتخالط برودتها حرارة مشاعري فتلطفها .
تلك المشاعر التي تكمن في أعماقي وأحتفظ بها لنفسي ولا أستطيع البوح بها لأحد لأنني أعتقد أنه ليس هناك حل لها
فهي نابعة مني ومستحيل أن أجد لها حلاً إلا إذا أستطعت أن أغير نفسي وطبعي !
ومشاعر كم وكم وكم أبوح بها لغيري!
وأجد عند هذه وجهة نظر وعند الأخرى رأي أخر!
وفي النهاية ينتهي النقاش ولا أجد سوى عبارة تقال لي دائماً( أنك مثالية وطيبة القلب وينك عايشة )
ويتردد ذلك السؤال في مخيلتي دائماً هل طيب القلب لايصلح في هذا الزمان ؟
ولأن طيب القلب يكون دائماً حساساً مرهفاً فهو يجد أمامة الصعاب !
يتألم ولربما ينزف ولا أحد يٌحس ويشعر بة !
يٌريد ويتمنى ويسعى ويأمل ولكن ................
طبائع الناس تختلف فهذا قاسي بطبعة, وهذا لايبالي , وهذا تخرج الكلمات من فاة كالقذيفة التي تقتل من تصيب!
وهذا وهذا وهذه ..........
ومن يتعب هو ذلك الإنسان مرهف الإحساس فكم هو مسكين !
في عالم ينتزع اللطف واللين والطيبة من قلوب الكثيرين ! ويستبدلها بالغلظة والشدة !
وحينما هدأت مشاعري وأحسست ببرودتها عرفت أنني لا أستطيع تغيير نفسي لأغير العالم
وعرفت أنا مأخطأك لم يكن ليصيبك وأنا ماأصابك لم يكن ليخطئك !
فنهضت مسرعة وفوضت أمري إلى خالقي ليجعل لي بعد عسرأ يسرا.
التي تتردد في أعماقي وتقف حائرة على شفاتي لا أستطيع .... ولربما لا أجد البوح بها مجدياً !
اجلس في غرفتي الصغيرة التي أجد بها سلوتي وتخالط برودتها حرارة مشاعري فتلطفها .
تلك المشاعر التي تكمن في أعماقي وأحتفظ بها لنفسي ولا أستطيع البوح بها لأحد لأنني أعتقد أنه ليس هناك حل لها
فهي نابعة مني ومستحيل أن أجد لها حلاً إلا إذا أستطعت أن أغير نفسي وطبعي !
ومشاعر كم وكم وكم أبوح بها لغيري!
وأجد عند هذه وجهة نظر وعند الأخرى رأي أخر!
وفي النهاية ينتهي النقاش ولا أجد سوى عبارة تقال لي دائماً( أنك مثالية وطيبة القلب وينك عايشة )
ويتردد ذلك السؤال في مخيلتي دائماً هل طيب القلب لايصلح في هذا الزمان ؟
ولأن طيب القلب يكون دائماً حساساً مرهفاً فهو يجد أمامة الصعاب !
يتألم ولربما ينزف ولا أحد يٌحس ويشعر بة !
يٌريد ويتمنى ويسعى ويأمل ولكن ................
طبائع الناس تختلف فهذا قاسي بطبعة, وهذا لايبالي , وهذا تخرج الكلمات من فاة كالقذيفة التي تقتل من تصيب!
وهذا وهذا وهذه ..........
ومن يتعب هو ذلك الإنسان مرهف الإحساس فكم هو مسكين !
في عالم ينتزع اللطف واللين والطيبة من قلوب الكثيرين ! ويستبدلها بالغلظة والشدة !
وحينما هدأت مشاعري وأحسست ببرودتها عرفت أنني لا أستطيع تغيير نفسي لأغير العالم
وعرفت أنا مأخطأك لم يكن ليصيبك وأنا ماأصابك لم يكن ليخطئك !
فنهضت مسرعة وفوضت أمري إلى خالقي ليجعل لي بعد عسرأ يسرا.
تعليق