استفسار عن باروكه

[نهى الابيض]

الله الرحمن الرحيم

اولا اتقدم بالشكر لمنتداكم الاكثر من رائع

تانيا اردت الاستفسار عن نوع بروكه جديده اسمها

Lacefront

هل هى موجوده بالاسواق الاعربيه (مصر خصوصا )

هل الشعر يتقطع ويتقصف

وهل هى جيده الاستخدام

وكم سعرها تقريبا

هذا فيديو للبروكه

http://www.youtube.com/watch?v=1R6WV...layer_embedded


وشكراا لكم

دمتم بخير

تحياتى

نهى الابيض

[عزوتي ابوي]

حياك الله اختي بيننا

اليكِ فتوي الشيخ بن باز رحمة الله في لبس الباروكه

فقد ثبت في الصحيحين، عن معاوية رضي الله عنه أنه خطب الناس على منبر رسول الله صلى الله عليه وسلم، وتناول قصة من الشعر، كانت بيد حرسي، فقال: (أين علماؤكم يا أهل المدينة؟ سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم ينهى عن مثل هذه، ويقول: ((إنما هلكت بنو إسرائيل حين اتخذ هذه نساؤهم))، وفي لفظ لمسلم: ((إنما عذب بنو إسرائيل لما اتخذ هذه نساؤهم))، وفي الصحيحين أيضاً، واللفظ لمسلم، عن سعيد بن المسيب قال: (قدم معاوية المدينة فخطبنا، وأخرج كُبَّة من شعر فقال: ما كنت أرى أن أحداً يفعله إلا اليهود، إن رسول الله صلى الله عليه وسلم بلغه فسماه: الزور). وفي لفظ آخر لمسلم: أن معاوية رضي الله عنه قال ذات يوم: (إنكم قد أحدثتم زي سوء، وإن نبي الله صلى الله عليه وسلم نهى عن الزور). قال النووي رحمه الله في شرح مسلم، عند كلامه على هذا الحديث: (قوله قصة من شعر، قال الأصمعي وغيره: هي شعر مقدم الرأس المقبل على الجبهة، وقيل: شعر الناصية)، قال: (وقوله: وأخرج كبة من شعر هي بضم الكاف وتشديد الباء، وهي شعر مكفوف بعضه على بعض، وقال صاحب القاموس: القصة بالضم: شعر الناصية). وفي هذا الحديث الدلالة الصريحة على تحريم اتخاذ الرأس الصناعي، المسمى: (الباروكة)؛ لأن ما ذكره معاوية رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم في هذا الحديث الصحيح، في حكم القصة والكبة ينطبق عليه، بل ما اتخذه الناس اليوم مما يسمى (الباروكة) أشد في التلبيس وأعظم في الزور، إن لم يكن هو عين ما ذكره النبي صلى الله عليه وسلم عن بني إسرائيل فليس دونه، بل هو أشد منه في الفتنة والتلبيس والزور، ويترتب عليه من الفتنة ما يترتب على القصة والكبة، إن لم يكن هو عينهما، ولا فرق في ذلك بين الذكر والأنثى؛ لأن العلة تعمهما جميعاً.

[أزهار الياسمين]

حبيبتي الباروكة اسوأ شيء فنصيحتي لك بتجنبها فلو لم تكن مؤذيه لما حرمها الله تعالى و من بعض مضارها :

اولا: انها تؤذي الشعر وفروة الرأس و تؤدي الى التلف السريع للشعر ولفروة الرأس

وثانيا : الاضرار النفسيه لأنك بعد ان تنزعيها سبحان الله ستكرهي شعرك الى درجه كبيره ( وهذا يحصل مع اللواتي يستعملن التطويلات(اكستنشن) وايضا العدسات الملونة ، و المشكلة أنك عندما تكرهي اعضاء جسمك سيتخزن هذا في الوعي الباطن ويييظهر على شكل امراض وبلاوي ( وهذا ليس كلامي بل ممكن ان تستشيري به اي مختص و حتى جويل اخصائية التجميل دائما تنصح بعدم الاعتياد على الشعر المستعار)
عموما هذي بعض المضار والله اعلم متى سيظهر العلم باقي المخاطر فبرأيي اعتني بشعرك الاصلي وافتخري به وأحبيه كما هو والنقود اللي ناوية تشتري بيها الباروكة اشتري بيها زيوت و كريمات اصليه لشعرك وفيتامينات تقويه وتزيد كثافته احسن لك واضمن

[حبي هو حريتي ..]

الله يكتب ما فيه الخير

[أم محمود و آلاء]

ثبت في الصحيحين، عن معاوية رضي الله عنه أنه خطب الناس على منبر رسول الله صلى الله عليه وسلم، وتناول قصة من الشعر، كانت بيد حرسي، فقال: (أين علماؤكم يا أهل المدينة؟ سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم ينهى عن مثل هذه، ويقول: ((إنما هلكت بنو إسرائيل حين اتخذ هذه نساؤهم))، وفي لفظ لمسلم: ((إنما عذب بنو إسرائيل لما اتخذ هذه نساؤهم))، وفي الصحيحين أيضاً، واللفظ لمسلم، عن سعيد بن المسيب قال: (قدم معاوية المدينة فخطبنا، وأخرج كُبَّة من شعر فقال: ما كنت أرى أن أحداً يفعله إلا اليهود، إن رسول الله صلى الله عليه وسلم بلغه فسماه: الزور). وفي لفظ آخر لمسلم: أن معاوية رضي الله عنه قال ذات يوم: (إنكم قد أحدثتم زي سوء، وإن نبي الله صلى الله عليه وسلم نهى عن الزور). قال النووي رحمه الله في شرح مسلم، عند كلامه على هذا الحديث: (قوله قصة من شعر، قال الأصمعي وغيره: هي شعر مقدم الرأس المقبل على الجبهة، وقيل: شعر الناصية)، قال: (وقوله: وأخرج كبة من شعر هي بضم الكاف وتشديد الباء، وهي شعر مكفوف بعضه على بعض، وقال صاحب القاموس: القصة بالضم: شعر الناصية). وفي هذا الحديث الدلالة الصريحة على تحريم اتخاذ الرأس الصناعي، المسمى: (الباروكة)؛ لأن ما ذكره معاوية رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم في هذا الحديث الصحيح، في حكم القصة والكبة ينطبق عليه، بل ما اتخذه الناس اليوم مما يسمى (الباروكة) أشد في التلبيس وأعظم في الزور، إن لم يكن هو عين ما ذكره النبي صلى الله عليه وسلم عن بني إسرائيل فليس دونه، بل هو أشد منه في الفتنة والتلبيس والزور، ويترتب عليه من الفتنة ما يترتب على القصة والكبة، إن لم يكن هو عينهما، ولا فرق في ذلك بين الذكر والأنثى؛ لأن العلة تعمهما جميعاً.