تويت
إذا كنت طالبا، أو موظفا تعمل في مهن ليلية، أو كنت مسافرا، وتحتاج إلى السهر لإنجاز أعمالك، فما عليك إلا الاستعانة بالدواء العجيب، الذي طوره باحثون في الولايات المتحدة لإبقائك متيقظا لأربع وعشرين ساعة كاملة!
ففي أحدث الإنجازات العلمية، نجح باحثون مختصون في تطوير دواء عجيب يساعد مستخدميه على البقاء متيقظين لفترات طويلة، دون الحاجة إلى النوم.
وأوضح الخبراء أن قرصا واحدا من دواء “بروفيجيل” يجعل الإنسان يشعر كأنه استفاق من قيلولة مريحة وهادئة، حتى وإن لم ينم لعدة ساعات، أو حتى ليوم أو يومين.
وأشار هؤلاء إلى أن هذا العقار يتزامن مع التوجه الأمريكي العام نحو العمل، والزيادة الملحوظة في ما يعرف بمجتمع الأربع والعشرين ساعة، حيث يساعد سائقي الشاحنات والطلاب والمسافرين والموظفين في نظام المناوبات والحراسة وغيرها من المهن، التي تتطلب عملا ليليا، على البقاء مستيقظين طوال الليل، والتغلب على فروقات التوقيت.
ولا تنحصر مبيعات هذا العقار في الولايات المتحدة فقط، بل اجتاحت بريطانيا، وحققت مبيعاته فيها حوالي 250 مليون جنيه استرليني سنويا، ولكن حتى الآن، لا يسمح بوصفه إلا للأشخاص الذين يعانون من اضطرابات نوم شديدة، مثل السبخ النومي الانتيابي، وهو الوقوع فريسة للنوم في أي وقت، وبصورة عشوائية. أما حاليا فيمكن أن يستخدمه الأشخاص المصابون بمشكلات أقل خطورة كاضطراب النوم، بسبب مناوبات العمل.
ولفت الباحثون إلى أن العقار المذكور لا يسبب تأثيرات جانبية كالتي يسببها الإكثار من شرب القهوة والكافيين، كالقلق والتوتر والإرهاق. ويفيد الطلاب أثناء الامتحانات وموظفي الكمبيوتر والأمهات الجديدات اللاتي يعانين من قلة النوم، بسبب أطفالهن الرضع.
منقول من جريدة خليج
ففي أحدث الإنجازات العلمية، نجح باحثون مختصون في تطوير دواء عجيب يساعد مستخدميه على البقاء متيقظين لفترات طويلة، دون الحاجة إلى النوم.
وأوضح الخبراء أن قرصا واحدا من دواء “بروفيجيل” يجعل الإنسان يشعر كأنه استفاق من قيلولة مريحة وهادئة، حتى وإن لم ينم لعدة ساعات، أو حتى ليوم أو يومين.
وأشار هؤلاء إلى أن هذا العقار يتزامن مع التوجه الأمريكي العام نحو العمل، والزيادة الملحوظة في ما يعرف بمجتمع الأربع والعشرين ساعة، حيث يساعد سائقي الشاحنات والطلاب والمسافرين والموظفين في نظام المناوبات والحراسة وغيرها من المهن، التي تتطلب عملا ليليا، على البقاء مستيقظين طوال الليل، والتغلب على فروقات التوقيت.
ولا تنحصر مبيعات هذا العقار في الولايات المتحدة فقط، بل اجتاحت بريطانيا، وحققت مبيعاته فيها حوالي 250 مليون جنيه استرليني سنويا، ولكن حتى الآن، لا يسمح بوصفه إلا للأشخاص الذين يعانون من اضطرابات نوم شديدة، مثل السبخ النومي الانتيابي، وهو الوقوع فريسة للنوم في أي وقت، وبصورة عشوائية. أما حاليا فيمكن أن يستخدمه الأشخاص المصابون بمشكلات أقل خطورة كاضطراب النوم، بسبب مناوبات العمل.
ولفت الباحثون إلى أن العقار المذكور لا يسبب تأثيرات جانبية كالتي يسببها الإكثار من شرب القهوة والكافيين، كالقلق والتوتر والإرهاق. ويفيد الطلاب أثناء الامتحانات وموظفي الكمبيوتر والأمهات الجديدات اللاتي يعانين من قلة النوم، بسبب أطفالهن الرضع.
منقول من جريدة خليج
سألت عَبد اللَّهِ بْن دَاوُد عَنِ التوكل، فَقَالَ: أرى التوكل حسن الظن بالله ) [تهذيب الكمال]
تعليق