:
أخواتي الغاليات
هنا إضافة لابد منها :
إلى كل من يشكك في ما نقوله هنا :
ذكرت قبل ذلك أن الدكتورة بارك الله فيها لا تعمل حالياً بسبب ظروف خاصة
ولو كان هدفها الربح ؛ فلِمَاذا تتواصل معي وتجيب على أسئلة لا تنال من ورائها أي نفع ؟
ولكن هدفها ليس الربح - بحمد الله - وليس لها عيادة ولا موقع تواصل بسبب انشغالها
وهي تتواصل معي ومع جميع من يسألها احتساباً للأجر عند الله - نحسبها كذلك ولانزكيها على الله -
ومن أحبت الاستزادة من الأبحاث فلتبحث في كتب الشفاء بالحبة السوداء لتجد أبحاث قام بها أطباء غيرها
ويكفي أنني أعرفها شخصياً وهي إحدى أخواتي في الله - ولله الحمد والمنة -
- هي لم تأتي بمعلومة جديدة ولا اكتشاف خطير ، وإنما طبقت الحديث الصحيح على نفسها وعلى المرضى
بغضّ النظر عن كونها طبيبة أو أنها إنسانة عادية بدون شهادة
فمن أحبّ أن يصدّق ما طبق هنا فهذا من حسن ظنه بالله وسيريه الله خيراً ويكون عند حسن ظنه به
ومن لم يصدّق بهذا فهذا يعود لسوء ظنه بالله ؛ وسيعطيه الله على قدر سوء ظنه به !
لأن الحديث صحيح عن النبي صلى الله عليه وسلم الذي لا ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى
وحديثه لا يحتاج لشهادات دكاترة وأطباء أو إثباتات بشرية ؛ حتى نصدق به ونؤمن !
وهل لو كان من طبقت ذلك إنسانة عادية بدون شهادات ؛ هل لابد أن نقول أين شهاداتك حتى نصدقك ؟
- القضية لا تنحصر في شهادات أو غيرها ؛ القضية في يقينك بالحديث أو عدمه
وقال : أنها ( شفاء من كل داء ) وهذا معناه أنها ستشفي من كل داء - بإذن الله - من تيقن وأحسن الظنّ
هذا تقليل من قدر الرسول صلى الله عليه وسلم ؛ وكان الأطباء وشهاداتهم وقولهم أعلى قدراً منه ؛
ومقياساً على صدقه أو كذبه - والعياذ بالله -
والدكتورة نفسها تناولتها بدون إثبات دكتور يقيناً وتصديقاً بالحديث فقط
- ربما النقطة التي استفادت منها في كونها طبيبة هي : نقطة تحديد الجرعة
في كونها هل تضرّ لو زدنا منها ؟ وإلى أي حد ممكن أن نزيد الكمية ؟
ولكن ثبت من التحاليل أن لايوجد أي تأثير في التحاليل أو أي ضرر ولله الحمد
وذلك مع استخدام فنجان القهوة الصغير ممتلئ يومياً على مدى شهور
ومع مرضى السرطان لم يظهر أي ضرر ولم يوجد تأثير في التحاليل ، بل على العكس تحسنت تحاليلهم
وذلك مع استخدامهم بيالة ( فنجان شاي ) منها بعد كل وجبة أي 3 مرات يومياً
هذا ما استفادته من كونها كانت تتابع تحاليلها وتحاليل المرضى في المستشفى
وبإمكان أي احد أن يستفيد من هذه النقطة إذا كان متشكك ..
( حيث نضع هنا قاعدة ) لا تبدأوا في استخدام الحبة السوداء إلا بعد أن تقوموا بعمل تحاليل دم وكبد وكلى وبول
واحفظوها عندكم ، ثم كرروا التحاليل كل شهر مع الاستمرار على الكمية المقترحة سابقاً
للكبار أقل جرعة : ملعقة أكل يومياً ، وللصغار أقل جرعة ملعقة شاي يومياً
ثم نزيد ملعقة كل شهر إذا لم يوجد تحسّن حتى نصل إلى 3 ملاعق كبيرة باليوم
أو فنجان صغير يومياً للأمراض غير السرطان ( وقد ذكرنا جرعة السرطان سابقاً )
- وذكرت هذه النقطة بسبب خوف كثير من الناس بسبب كمية الجرعة
ولكنهم عندما يمرضون فهم مستعدون لتناول عشر حبات وأكثر يومياً
ثقة بأطبائهم رغم أن الدواء قد كتب عليه مضاره وأعراضه الجانبية
فهل وصل بنا ضعف اليقين بنا أن نثق بالبشر أكثر من ثقتنا برب البشر ؟
حديث من لا ينطق عن الهوى : أنها دواء من كل داء ؛ ونحن نقول أن كثرتها مضرة ؟
ومن أين جاء اعتقاد ضررها ؟ من توقعاتهم وعقولهم وسوء ظنهم بالله بلا دليل ولا إثبات
فليأتوا ببراهين على كلامهم هذا كما أتت بها الدكتورة جزاها الله خيراً على التأكيد على الجرعة العالية لتظهر الفائدة
حين شفى الله والدتها من السرطان ، وشفى والدها من الضغط والسكر ، وشفاها هي شخصياً من الإسهال الشديد المستمر
والعكس هو الذي حدث : حين تناول المرضى جرعات بسيطة ( حبات ) لم تقدم ولم تؤخر في أمراضهم
ولكن عندما زادت الجرعات وبدأ التأثير يظهر ، أتى بعده الشفاء التام بحمده تعالى
:
- ولدي عدة تجارب وصلتني من أخوات وصديقات لي تؤكد الانتفاع بها
ولم أخبر الدكتورة جزاها الله خيراً بها بعد ، وذلك لانشغالها
وأسأل الله أن ييسر لي وأعود لكتابتها هنا بإذن الله قريباً
شفى الله مرضانا ومرضاكم ومرضى المسلمين جميعاً
ونفع المسلمون بما سطرت أيدينا ، سائلين الله القبول
:
أخواتي الغاليات
هنا إضافة لابد منها :
إلى كل من يشكك في ما نقوله هنا :
ذكرت قبل ذلك أن الدكتورة بارك الله فيها لا تعمل حالياً بسبب ظروف خاصة
ولو كان هدفها الربح ؛ فلِمَاذا تتواصل معي وتجيب على أسئلة لا تنال من ورائها أي نفع ؟
ولكن هدفها ليس الربح - بحمد الله - وليس لها عيادة ولا موقع تواصل بسبب انشغالها
وهي تتواصل معي ومع جميع من يسألها احتساباً للأجر عند الله - نحسبها كذلك ولانزكيها على الله -
ومن أحبت الاستزادة من الأبحاث فلتبحث في كتب الشفاء بالحبة السوداء لتجد أبحاث قام بها أطباء غيرها
ويكفي أنني أعرفها شخصياً وهي إحدى أخواتي في الله - ولله الحمد والمنة -
- هي لم تأتي بمعلومة جديدة ولا اكتشاف خطير ، وإنما طبقت الحديث الصحيح على نفسها وعلى المرضى
بغضّ النظر عن كونها طبيبة أو أنها إنسانة عادية بدون شهادة
فمن أحبّ أن يصدّق ما طبق هنا فهذا من حسن ظنه بالله وسيريه الله خيراً ويكون عند حسن ظنه به
ومن لم يصدّق بهذا فهذا يعود لسوء ظنه بالله ؛ وسيعطيه الله على قدر سوء ظنه به !
لأن الحديث صحيح عن النبي صلى الله عليه وسلم الذي لا ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى
وحديثه لا يحتاج لشهادات دكاترة وأطباء أو إثباتات بشرية ؛ حتى نصدق به ونؤمن !
وهل لو كان من طبقت ذلك إنسانة عادية بدون شهادات ؛ هل لابد أن نقول أين شهاداتك حتى نصدقك ؟
- القضية لا تنحصر في شهادات أو غيرها ؛ القضية في يقينك بالحديث أو عدمه
وقال : أنها ( شفاء من كل داء ) وهذا معناه أنها ستشفي من كل داء - بإذن الله - من تيقن وأحسن الظنّ
هذا تقليل من قدر الرسول صلى الله عليه وسلم ؛ وكان الأطباء وشهاداتهم وقولهم أعلى قدراً منه ؛
ومقياساً على صدقه أو كذبه - والعياذ بالله -
والدكتورة نفسها تناولتها بدون إثبات دكتور يقيناً وتصديقاً بالحديث فقط
- ربما النقطة التي استفادت منها في كونها طبيبة هي : نقطة تحديد الجرعة
في كونها هل تضرّ لو زدنا منها ؟ وإلى أي حد ممكن أن نزيد الكمية ؟
ولكن ثبت من التحاليل أن لايوجد أي تأثير في التحاليل أو أي ضرر ولله الحمد
وذلك مع استخدام فنجان القهوة الصغير ممتلئ يومياً على مدى شهور
ومع مرضى السرطان لم يظهر أي ضرر ولم يوجد تأثير في التحاليل ، بل على العكس تحسنت تحاليلهم
وذلك مع استخدامهم بيالة ( فنجان شاي ) منها بعد كل وجبة أي 3 مرات يومياً
هذا ما استفادته من كونها كانت تتابع تحاليلها وتحاليل المرضى في المستشفى
وبإمكان أي احد أن يستفيد من هذه النقطة إذا كان متشكك ..
( حيث نضع هنا قاعدة ) لا تبدأوا في استخدام الحبة السوداء إلا بعد أن تقوموا بعمل تحاليل دم وكبد وكلى وبول
واحفظوها عندكم ، ثم كرروا التحاليل كل شهر مع الاستمرار على الكمية المقترحة سابقاً
للكبار أقل جرعة : ملعقة أكل يومياً ، وللصغار أقل جرعة ملعقة شاي يومياً
ثم نزيد ملعقة كل شهر إذا لم يوجد تحسّن حتى نصل إلى 3 ملاعق كبيرة باليوم
أو فنجان صغير يومياً للأمراض غير السرطان ( وقد ذكرنا جرعة السرطان سابقاً )
- وذكرت هذه النقطة بسبب خوف كثير من الناس بسبب كمية الجرعة
ولكنهم عندما يمرضون فهم مستعدون لتناول عشر حبات وأكثر يومياً
ثقة بأطبائهم رغم أن الدواء قد كتب عليه مضاره وأعراضه الجانبية
فهل وصل بنا ضعف اليقين بنا أن نثق بالبشر أكثر من ثقتنا برب البشر ؟
حديث من لا ينطق عن الهوى : أنها دواء من كل داء ؛ ونحن نقول أن كثرتها مضرة ؟
ومن أين جاء اعتقاد ضررها ؟ من توقعاتهم وعقولهم وسوء ظنهم بالله بلا دليل ولا إثبات
فليأتوا ببراهين على كلامهم هذا كما أتت بها الدكتورة جزاها الله خيراً على التأكيد على الجرعة العالية لتظهر الفائدة
حين شفى الله والدتها من السرطان ، وشفى والدها من الضغط والسكر ، وشفاها هي شخصياً من الإسهال الشديد المستمر
والعكس هو الذي حدث : حين تناول المرضى جرعات بسيطة ( حبات ) لم تقدم ولم تؤخر في أمراضهم
ولكن عندما زادت الجرعات وبدأ التأثير يظهر ، أتى بعده الشفاء التام بحمده تعالى
:
- ولدي عدة تجارب وصلتني من أخوات وصديقات لي تؤكد الانتفاع بها
ولم أخبر الدكتورة جزاها الله خيراً بها بعد ، وذلك لانشغالها
وأسأل الله أن ييسر لي وأعود لكتابتها هنا بإذن الله قريباً
شفى الله مرضانا ومرضاكم ومرضى المسلمين جميعاً
ونفع المسلمون بما سطرت أيدينا ، سائلين الله القبول
:
تعليق