أحدث صيحة فى عالم الرجيم
30 جرام كربوهيدرات فقط مسموح بتناولها يوميا ً
تظل الاصابة بالسمنة احدي المشكلات التى تواجه الكثيرين من بني البشر وان تفاوتت درجات انتشارها من مجتمع الى آخر ومن منطقة الى أخري على سطح االمعمورة وأمام هذه الظاهرة طرح العديد من طرق الريجيم بعضها اعتمادا اسلوبا غذائيا معينا والآخر اعتمد على التمرينات الرياضية أو العلاج الطبيعي بينما لجأ البعض الى الأدوية وغيرها من وسائل الرجيم التى كان بعضها قاسيا على الانسان خصوصا حواء لكنه يتحمله أملا فى الخروج من عقدة السمنة والسعي وراء انقاص الوزن والاحساس بالرشاقة وحسن المظهر .
إن كثيرا من أساليب الرجيم هذه قد يجر بها الانسان لكنه يهملها بعد فترة إما لقسوتها عليه وإما لشعورة بعدم جدواها لكن هناك طريقة جديدة ابتكرها الدكتور اتكينز الطبيب الأمريكي المتخصص فى علاج السمنة تعتقد على تقليل نسبة الأنسولين فى الدم باعتباره المسؤول الأول عن زيادة الوزن وأمراض أخري اكثر خطورة .
تقوم النظرية الجديدة كما شرحها الدكتور اتكينز على ان نسبة الأنسولين فى الدم هى المسؤولة ليس عن زيادة الوزن فحسب وإنما أيضا عن أمراض القلب حيث إن زيادة تلك النسبة فى الدم يرتبط بها بالضرورة خفض نسبة السكر فيه ومن ثم يذهب الى خلايا الجسم فتترهل وتحدث زيادة الوزن كما تؤدى بعد فترة الى زيادة نسبة الدهون فى الدم وهي التي تمثل أحد أهم المخاطر التى تهدد قدرة القلب على العمل. منقووووول
وينشر الدكتور اتكينز فى دراسته الى أن تناول الأطعمة والمشروبات التى تحتوي على نسبة كربوهيدرات عالية تساعد الجسم على افراز كميات كبيرة من الأنسولين أكبر من المعدل العاديوهو يدفع بدوره السكر من الدم الى الخلايا الجسم وهو ما يعنى وجود السكر من الدم الى خلايا الجسم وهو ما يعني وجود السكر منخفض فى الدم مقابل سكر كثيرمخزون داخل الخلايا وهذه المعادلة ينتج عنها حدوث زيادة مفرطة فى الوزن تزداد فداحتها بالاستمرار فى تناول الكربوهيدرات كما أنها تحول دون نجاح أى طريقة للتخسيس يمكن أن يتبعها الانسان حتى لو حرم نفسه تماما من الدهون والأطعمة التى تحتوى على سعرات حرارية عالية .
أما المشكلة الثانية التى يمكن أن تسببها الأطعمة والمشروبات التى تحتوي على نسبة كربوهيدرات عالية فهي نقص السكر فى الدم وهو مرض يؤدي فى بعض درجاته القصوي الى الموت ومن اعراضه عدم القدرة على التركيز وسرعة الغضب والرغبة المستمرة فى النوم والارتباك والتوتر وسرعة التعب وسرعة دقات القلب والاحساس بالضيق الشديد من الجلوس فى الأماكن المغلقة .
30 جرام كربوهيدرات فقط مسموح بتناولها يوميا ً
تظل الاصابة بالسمنة احدي المشكلات التى تواجه الكثيرين من بني البشر وان تفاوتت درجات انتشارها من مجتمع الى آخر ومن منطقة الى أخري على سطح االمعمورة وأمام هذه الظاهرة طرح العديد من طرق الريجيم بعضها اعتمادا اسلوبا غذائيا معينا والآخر اعتمد على التمرينات الرياضية أو العلاج الطبيعي بينما لجأ البعض الى الأدوية وغيرها من وسائل الرجيم التى كان بعضها قاسيا على الانسان خصوصا حواء لكنه يتحمله أملا فى الخروج من عقدة السمنة والسعي وراء انقاص الوزن والاحساس بالرشاقة وحسن المظهر .
إن كثيرا من أساليب الرجيم هذه قد يجر بها الانسان لكنه يهملها بعد فترة إما لقسوتها عليه وإما لشعورة بعدم جدواها لكن هناك طريقة جديدة ابتكرها الدكتور اتكينز الطبيب الأمريكي المتخصص فى علاج السمنة تعتقد على تقليل نسبة الأنسولين فى الدم باعتباره المسؤول الأول عن زيادة الوزن وأمراض أخري اكثر خطورة .
تقوم النظرية الجديدة كما شرحها الدكتور اتكينز على ان نسبة الأنسولين فى الدم هى المسؤولة ليس عن زيادة الوزن فحسب وإنما أيضا عن أمراض القلب حيث إن زيادة تلك النسبة فى الدم يرتبط بها بالضرورة خفض نسبة السكر فيه ومن ثم يذهب الى خلايا الجسم فتترهل وتحدث زيادة الوزن كما تؤدى بعد فترة الى زيادة نسبة الدهون فى الدم وهي التي تمثل أحد أهم المخاطر التى تهدد قدرة القلب على العمل. منقووووول
وينشر الدكتور اتكينز فى دراسته الى أن تناول الأطعمة والمشروبات التى تحتوي على نسبة كربوهيدرات عالية تساعد الجسم على افراز كميات كبيرة من الأنسولين أكبر من المعدل العاديوهو يدفع بدوره السكر من الدم الى الخلايا الجسم وهو ما يعنى وجود السكر من الدم الى خلايا الجسم وهو ما يعني وجود السكر منخفض فى الدم مقابل سكر كثيرمخزون داخل الخلايا وهذه المعادلة ينتج عنها حدوث زيادة مفرطة فى الوزن تزداد فداحتها بالاستمرار فى تناول الكربوهيدرات كما أنها تحول دون نجاح أى طريقة للتخسيس يمكن أن يتبعها الانسان حتى لو حرم نفسه تماما من الدهون والأطعمة التى تحتوى على سعرات حرارية عالية .
أما المشكلة الثانية التى يمكن أن تسببها الأطعمة والمشروبات التى تحتوي على نسبة كربوهيدرات عالية فهي نقص السكر فى الدم وهو مرض يؤدي فى بعض درجاته القصوي الى الموت ومن اعراضه عدم القدرة على التركيز وسرعة الغضب والرغبة المستمرة فى النوم والارتباك والتوتر وسرعة التعب وسرعة دقات القلب والاحساس بالضيق الشديد من الجلوس فى الأماكن المغلقة .
تعليق