انتشرت في الفترة الاخيرة "صيحة" جديدة بين اليابانيين تربط بين السمات الشخصية للفرد وفصيلة دمه. وأصبح السؤال عن فصيلة الدم أمرا يشغل بال الياباني في بحثه عن شريك الحياة والصديق وحتى في اختياره لطاقم العمل. والسبب في ذلك، بحسب تقرير نشرته وكالة الأنباء الألمانية (د ب أ)، يرجع إلى اعتقاد سائد بين غالبية اليابانيين بأن فصيلة الدماء تحدد ملامح الشخصية وصفاتها الدائمة.
!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
لكن الغريب في الأمر أن هذه الظاهرة أخذت في التغلغل داخل المجتمع الياباني بكل مستوياته وأصبحت تشكل أسلوب تفكير وحياة بعد أن كانت مجرد "موضة" يلجأ إليها الفرد كنوع من الترفيه والتسلية، لدرجة أنه صار من الطبيعي أن يطلب صاحب العمل من موظفيه إدراج فصيلة الدم التي ينتمون إليها.
يونيشي واداياما، من وزارة الصحة والعمل اليابانية، قالت إن: "هذا الأمر أصبح اعتياديا، والغالبية لا تعلم أن هذا السؤال يميل إلى العنصرية"
!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
لكن الغريب في الأمر أن هذه الظاهرة أخذت في التغلغل داخل المجتمع الياباني بكل مستوياته وأصبحت تشكل أسلوب تفكير وحياة بعد أن كانت مجرد "موضة" يلجأ إليها الفرد كنوع من الترفيه والتسلية، لدرجة أنه صار من الطبيعي أن يطلب صاحب العمل من موظفيه إدراج فصيلة الدم التي ينتمون إليها.
يونيشي واداياما، من وزارة الصحة والعمل اليابانية، قالت إن: "هذا الأمر أصبح اعتياديا، والغالبية لا تعلم أن هذا السؤال يميل إلى العنصرية"
تعليق