تويت
كثير من الشابات اعتدن على النوم متأخرا، ويعتقدن أن ذلك لا يتسبب لهن في أي مشكلة في خلال الأجازة الصيفية،
ولكن تبدأ المشاكل مع بداية الدراسة، حيث يضطررن إلى الاستيقاظ مبكرا للذهاب إلى المدرسة أو إلى الجامعة، دون أخذ القسط الكافي من النوم.
وبالطبع فإن ذلك يؤثر عليهن في كثير من الأشياء، منها سلب القدرة على التركيز أثناء المحاضرات،
فقد أظهرت الأبحاث أن 20 % من طالبات الثانوي ينمن في فصولهن، وبالطبع يؤثر ذلك على مستوى نجاحهن في الامتحانات.
كما أن قلة النوم تؤثر أيضا على من يقمن بقيادة سيارة، وكلنا يعرف ما المشاكل التي قد تترتب على عدم التركيز أثناء قيادة السيارة.
كما أنه يؤثر على الصحة بشكل مباشر والأسوأ من ذلك أنه يؤثر على الحالة النفسية، فيجعلك تشعرين بالضيق والعصبية والتوتر، ولذلك، عليك أخذ القسط الكافي لك من النوم.
و لعلك آنستي تسألين الآن، وكيف أعرف أنني قد أخذت كفايتي من النوم ؟ إليك بعض العلامات التي تدل على أنك لم تأخذي القسط الكافي من النوم:
- الصعوبة في الاستيقاظ صباحا.
- عدم القدرة على التركيز.
- النوم أثناء الحصص أو المحاضرات.
- الشعور بالضيق والتوتر والعصبية.
وهذه بعض النصائح التي ستساعدك على النوم المريح:
•اجعلي موعد نومك و موعد استيقاظك ثابتا، حتى أثناء الإجازات، فإن تعود جسمك على موعد محدد للنوم والاستيقاظ سوف يريحه كثيرا، فضعي وقتا محددا، ولا تتأخري عن ميعاد نومك أكثر من ساعة، ولا تتأخري عن ميعاد استيقاظك أكثر من ساعتين أو ثلاثة.
•مارسي التمارين بانتظام، ولكن لا تمارسينها قبل الذهاب للنوم مباشرة، لأن ذلك من الممكن أن يرفع درجة حرارة جسمك ويوقظك من النوم قبل أخذ القسط الكافي من النوم.
فقد أكد الخبراء أن ممارسة الرياضة قبل الذهاب للنوم بخمس أو ست ساعات، يساعد جدا على النوم المريح.
•تجنبي المنبهات : لا تتناولي المنبهات التي تحتوى على كافيين، كالصودا والقهوة، بعد الساعة الرابعة مساء، فكل هذه المنبهات ستجعل نومك غير مريح، وربما تقلقك أثناء الليل.
•أرخي عقلك، وابتعدي عن الأشياء التي تشغل عقلك قبل النوم، مثل القصص المثيرة ومشاهدة التلفاز والتي ستجعل عقلك منتبها يفكر، ولا تستطيعين النوم في الوقت المحدد.
•أضيئي ضوء خافتا جدا، فإن الأضواء البراقة تنبه عقلك إلى أن وقت الاستيقاظ قد حان ولا تمكنك من النوم.
•اكتفي فقط بنوم القيلولة أثناء النهار، ويكون قليلا، لأن الزيادة منه سيؤرقك أثناء الليل.
•وإياكِ والسهر قبل يوم الامتحان للمزيد من المذاكرة، فالمعلومات التي في عقلك تحتاج إلى قسط كاف من النوم لاسترجاعها وقت الحاجة إليها.
•هيئي الجو المناسب للنوم: كتشغيل المكيف إذا كان جو الغرفة حارا، وجعل جو الغرفة هادئا دون أي أصوات مزعجة.
و في الصباح استيقظي بإضاءة النور البراق، لأنه ينبه جسمك أن وقت الاستيقاظ قد حان ويساعدك على التبه
ولكن تبدأ المشاكل مع بداية الدراسة، حيث يضطررن إلى الاستيقاظ مبكرا للذهاب إلى المدرسة أو إلى الجامعة، دون أخذ القسط الكافي من النوم.
وبالطبع فإن ذلك يؤثر عليهن في كثير من الأشياء، منها سلب القدرة على التركيز أثناء المحاضرات،
فقد أظهرت الأبحاث أن 20 % من طالبات الثانوي ينمن في فصولهن، وبالطبع يؤثر ذلك على مستوى نجاحهن في الامتحانات.
كما أن قلة النوم تؤثر أيضا على من يقمن بقيادة سيارة، وكلنا يعرف ما المشاكل التي قد تترتب على عدم التركيز أثناء قيادة السيارة.
كما أنه يؤثر على الصحة بشكل مباشر والأسوأ من ذلك أنه يؤثر على الحالة النفسية، فيجعلك تشعرين بالضيق والعصبية والتوتر، ولذلك، عليك أخذ القسط الكافي لك من النوم.
و لعلك آنستي تسألين الآن، وكيف أعرف أنني قد أخذت كفايتي من النوم ؟ إليك بعض العلامات التي تدل على أنك لم تأخذي القسط الكافي من النوم:
- الصعوبة في الاستيقاظ صباحا.
- عدم القدرة على التركيز.
- النوم أثناء الحصص أو المحاضرات.
- الشعور بالضيق والتوتر والعصبية.
وهذه بعض النصائح التي ستساعدك على النوم المريح:
•اجعلي موعد نومك و موعد استيقاظك ثابتا، حتى أثناء الإجازات، فإن تعود جسمك على موعد محدد للنوم والاستيقاظ سوف يريحه كثيرا، فضعي وقتا محددا، ولا تتأخري عن ميعاد نومك أكثر من ساعة، ولا تتأخري عن ميعاد استيقاظك أكثر من ساعتين أو ثلاثة.
•مارسي التمارين بانتظام، ولكن لا تمارسينها قبل الذهاب للنوم مباشرة، لأن ذلك من الممكن أن يرفع درجة حرارة جسمك ويوقظك من النوم قبل أخذ القسط الكافي من النوم.
فقد أكد الخبراء أن ممارسة الرياضة قبل الذهاب للنوم بخمس أو ست ساعات، يساعد جدا على النوم المريح.
•تجنبي المنبهات : لا تتناولي المنبهات التي تحتوى على كافيين، كالصودا والقهوة، بعد الساعة الرابعة مساء، فكل هذه المنبهات ستجعل نومك غير مريح، وربما تقلقك أثناء الليل.
•أرخي عقلك، وابتعدي عن الأشياء التي تشغل عقلك قبل النوم، مثل القصص المثيرة ومشاهدة التلفاز والتي ستجعل عقلك منتبها يفكر، ولا تستطيعين النوم في الوقت المحدد.
•أضيئي ضوء خافتا جدا، فإن الأضواء البراقة تنبه عقلك إلى أن وقت الاستيقاظ قد حان ولا تمكنك من النوم.
•اكتفي فقط بنوم القيلولة أثناء النهار، ويكون قليلا، لأن الزيادة منه سيؤرقك أثناء الليل.
•وإياكِ والسهر قبل يوم الامتحان للمزيد من المذاكرة، فالمعلومات التي في عقلك تحتاج إلى قسط كاف من النوم لاسترجاعها وقت الحاجة إليها.
•هيئي الجو المناسب للنوم: كتشغيل المكيف إذا كان جو الغرفة حارا، وجعل جو الغرفة هادئا دون أي أصوات مزعجة.
و في الصباح استيقظي بإضاءة النور البراق، لأنه ينبه جسمك أن وقت الاستيقاظ قد حان ويساعدك على التبه
تعليق