تويت
ماذا الماكروبيوتيك
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لماذا الماكروبيوتيك
***************************
علينا المحافظة على نعمة الصحة التي تشكل لنا عونا وقدرة على زيادة المقدرات الروحية والنفسية الكامنة في الجسم وكذلك القدرات الجسمية العضلية والعقلية الضرورية لمسيرة الحياة الكريمة ولأنه لا يمكن المواظبة على العمل والإنتاج وطلب العلم ما لم يكن الفرد سليما صحيحا قويا وهنا يدخل العقل في اختيار الغذاء الصحي والمفيد لجسمنا ونبتعد عن الغذاء الضار والذي يسبب الأمراض والهموم والأذى بالجسم .
حتى يكون الإنسان سليما صحيا عليه إتباع النظام الغذائي الوقائي بتجنب كثرة الطعام ( وكلوا واشربوا ولا تسرفوا انه لا يحب المسرفين ) وان يكون هذا النظام قادراً على إعطائه كل ألوان الطاقة والنشاط والتفكير ، ( كلوا من الطيبات واعملوا صالحاً ) والغذاء الصحي يجب أن يتناوله السليم والمريض فالمريض رغبة واملأ في الشفاء والسليم ليبقى جسمه معافى قوي يبعد عنه الأمراض ويؤمن الحياة الصحية الطويلة وذلك بالرجوع إلى الطبيعة والابتعاد عن الأغذية المحضرة والمصنعة وفالاكل من البيئة الخاصة بكل بلد والاعتماد على الاكل النباتي والتقليل من اللحوم والألبان والاجبان قدر الامكان وهذا ما يدعى نظام الماكر وبيوتك ولكن المهم ليس الاسم بل الهدف والنتيجة 0
.المعلوم إن النباتيين أقل عرضة من سواهم للإصابة بالأمراض وتندُر لديهم الإصابة بالتصلب الشرياني العصيدي،او بارتفاع الضغط الشرياني، و أمراض القلب والأوعية، وبعض أنواع السرطان لذا يمكن القول تماماً إن النظام الغذائي النباتي هو النظام الطبيعي الأمثال والمعلوم إن أخطر ما يواجه النظام الطبي اليوم من مشاكل صحية هي مشكلة اللحوم وتناولها وطف التعامل معها فهي مصدر الكثير من الأمراض المنتشرة في العالم المتحضر كأمراض القلب والدورة الدموية والجهاز الهضمي والبولي . و000000 ولا بوجد أدنى شك من إن مشكلة اللحوم من اكبر مشاكل الصحة حاليا بسبب الحيوانات التي تعتبر أكثر عناصر نقل الأمراض إلى البشر مع ملاحظة عدم إمكانية الاستغناء الكامل عن هذه اللحوم. وهناك أديان تمنع أكل اللحوم لفترات ( كالصوم الكبير عند إخواننا المسيحيين ) وفي حين يشكِّل التغذية بالنبات جزءاً لا يتجزأ من الوصايا الدينية الأساسية في عدد من الأديان الأخرى إن النظام الجديد يتكون من الحبوب الكاملة والخضار والبقوليات والقليل من السمك وثمار البحر ولا يفضل اخذ ( اللحوم والسكر والملح المكرر والطحين الأبيض ) وبالتالي العودة إلى الحياة الطبيعية وما تحويه كل بيئة من طعام وغذاء طبيعي .
يجب الاعتماد على الغذاء المتوازن علما إن الأمراض قد تأتي من عدم توازن اخذ الطعام أي نأخذ طعام أنثى مدة طويلة أو طعام ذكر مدة طويلة وتعتبر الحبوب من الأغذية المتوازنة بين الذكر والأنثى والمفيدة في كل البلدان والفصول والأوقات ولكل الناس
المادة نسبة اخذالمادة
حبوب كاملة 60%
خضار 30%
بقوليات وأعشاب 5%
حساء 5%
ومن يحتج ويقول بالحاجة إلى الكالسيوم الحيواني من الألبان والاجبان يمكن بسهولة القول : إن الكالسيوم يمكن الحصول عليه من مصادر نباتية كبيرة وأهمها : الملفوف واللفت الأخضر والقرنبيط الأخضر دون الرجوع إلى الحليب المصدر الوحيد سابقا للكالسيوم وللمقارنة نقول التالي :للمثال فقط علما انه يوجد العديد من الأعشاب والخضروات التي تحوي الكالسيوم بكمية جيدة وأكثر من الحليب كما هو مبين في الجدول التالي 0
المادة كمية الكالسيوم فيها
عشبة البحر 500-1300 ملج
البقدونس 130ملج
الملفوف الأخضر 120ملج
الحليب 118ملج
كمايوجد بدائل كل من الألبان والاجبان حيث يوجد أجبان وألبان مصنوعة من مصادر نباتية يمكن لمن يريد متابعة المهتمين في التغذية والأعشاب الطبية والطب البديل او الالماكروبيتيك والمزيد من المهتمين الأخريين
أما أهم النصائح الهامة التي يجب العمل بها ومراعاتها لصحة وحياة افضل
عدم أكل الحبوب المقشورة من رز وحنطة وكذلك خبز الطحين الأبيض المقشور والسكر الأبيض والملح المكرر الصناعي وذلك عن طريق التدريج بالتقليل منهم حتى الإعدام النهائي والانتقال إلى التمر والدبس والمحليات البيتية ويمكن تعلم صنع انواع من الحلويات المفيد الطيبة من مواد غير ضارة
000 للملاحظة فقط يمكن القول ان نزع القشرة من حبة الأرز فإننا ننزع:40% من الكالسيوم و 55% من الفوسفورو 55% من الحديد و 56% من البوتاسيوم و 50% من فيتامين ب2 و 69% من فيتامين ب و 70% من الألياف ) وهذا للمثل على مقدار الخسارة من نزع قشور الحبوب الإقلال من أكل اللحوم بكل أنواعها عدا السمك بكمية قليلة وإذا كان صعبا التقليل من اللحوم قدر الامكان وإيقاف أيضا الألبان والاجبان واستبدالها بمكونات نباتية غنية بالكالسيوم وهذا على ذمة ومسؤولية أصحاب هذا العلم علما ان التجربة الشخصية لقليل هذه المواد قدر الامكان وحيث إن :
الغذاء الحيواني المصدر يرفع من نسبة حموضة الدم، بينما ينزع تناول الخضار والفاكهة إلى زيادة قَلْوَنته. والحموضة العالية وسط جيد لنمو الجراثيم وتكاثرها وعكس هذه الأمور في الغذاء النباتي حيث تقلل من حموضة الدم وبالتالي زيادة الأوكسجين المنقول مع الدم إلى المخ
تناول الحساء المدعوم بالخضار ذات الأوراق والجذور المتنوعة و والتوقف التدريجي لشرب الشاي والقهوة
أن تكون الخضار والفواكه من بيئتنا نظيفة وخالية من المبيدات والأسمدة وان تكون ناضجة وفي وقتها غير مخزنة كل صنف يوكل في موسمه ووقته فقط دون التخزين
تناول الملح البحري فقط مع الطعام لأنه: يحتوي على :95% كلوريد الصوديوم+5% معادن مثل المنغنيز والفسفور والكالسيوم وغيرها والاهم انه يحتوي على /70/ عنصر معدني
الإقلال من السكر الأبيض لأنه: لا يمكن للجسم هضمه يؤثر في إضعاف مناعة الجسم وإنقاص الكريات البيض من هنا نجد الأولاد يصابون بالتعب والرشح بعد الحفلات وتناول السكريات والحلويات بكسرى
التقييد باد آب الطعام العامة من الغسل اليدين قبل وبعد الطعام والمضغ الجيد والكثير للمرضى بالذات وتصغير اللقمة والعودة للقديم حيث تأكل الأسرة مجتمعين بمزيد من المودة والحب
كما انه يجب عدم تناول الطعام قبل الإحساس بالجوع وإيقاف الطعام قبل الشبع
الشرب باعتدال وتجنب شرب السوائل أثناء الأكل ولكن خارج ذلك يتم الشرب بطريقة معتدلة وفقط عند الظمأ , وعدم تناول العشاء إلا قبل النوم بحوا لي على الأقل ثلاث ساعات والنوم باكرا والاستيقاظ أيضا باكرا
ارتداء الملابس القطنية ومنع لبس المجوهرات الذهبية وغيرها
ممارسة رياضة يومية خفيفة والعمل على نظافة البيت والمكتب ومعدات العمل قدر الامكان
يكون الطبخ باواني فخارية أو الفولاذ الصامد (ستانلس ستيل عيار 18 / 10) بدلا من الأواني المطلية أو المصنوعة من الألمنيوم.وعلى الغاز او الحطب
أن يكون الإنسان مسرورا عند تناول الطعام
الأكل بشكل منتظم والابتداء بالبسملة والحمد عند الانتهاء
أن نضع في بيوتنا الزريعات الجميلة والمريحة
إن نظام الغذائي الجديد نظام لكل الناس ولكل أفراد الأسرة صغار وكبار ويؤمن للجميع صحة وسلامة وسعادة وسرور ويشفي من الأمراض ويبعدها عنا بأذن الله ويدعو للعودة للطبيعة والحياة الطبيعية أن نأكل مما يوجد في بيئتنا ومنتجةفي نفس الزمن والفصل ونبتعد عن الطعام المصنع والسريع والمحفوظ والمقالي واللحوم والألبان وغيرها
وارجوا أن أكون في هذه العجالة قد بينت ووضحت القليل من فوائد وميزات هذا النظام من خلال القراءات والمطالعات والمراسلات الكثيرة في هذا الموضوع والذي أمارس الشيء الكبير منه شخصيا في حياتي وأسرتي أيضا والله الموفق والنية حسنة بأذن الله
لماذا الماكروبيوتيك
***************************
علينا المحافظة على نعمة الصحة التي تشكل لنا عونا وقدرة على زيادة المقدرات الروحية والنفسية الكامنة في الجسم وكذلك القدرات الجسمية العضلية والعقلية الضرورية لمسيرة الحياة الكريمة ولأنه لا يمكن المواظبة على العمل والإنتاج وطلب العلم ما لم يكن الفرد سليما صحيحا قويا وهنا يدخل العقل في اختيار الغذاء الصحي والمفيد لجسمنا ونبتعد عن الغذاء الضار والذي يسبب الأمراض والهموم والأذى بالجسم .
حتى يكون الإنسان سليما صحيا عليه إتباع النظام الغذائي الوقائي بتجنب كثرة الطعام ( وكلوا واشربوا ولا تسرفوا انه لا يحب المسرفين ) وان يكون هذا النظام قادراً على إعطائه كل ألوان الطاقة والنشاط والتفكير ، ( كلوا من الطيبات واعملوا صالحاً ) والغذاء الصحي يجب أن يتناوله السليم والمريض فالمريض رغبة واملأ في الشفاء والسليم ليبقى جسمه معافى قوي يبعد عنه الأمراض ويؤمن الحياة الصحية الطويلة وذلك بالرجوع إلى الطبيعة والابتعاد عن الأغذية المحضرة والمصنعة وفالاكل من البيئة الخاصة بكل بلد والاعتماد على الاكل النباتي والتقليل من اللحوم والألبان والاجبان قدر الامكان وهذا ما يدعى نظام الماكر وبيوتك ولكن المهم ليس الاسم بل الهدف والنتيجة 0
.المعلوم إن النباتيين أقل عرضة من سواهم للإصابة بالأمراض وتندُر لديهم الإصابة بالتصلب الشرياني العصيدي،او بارتفاع الضغط الشرياني، و أمراض القلب والأوعية، وبعض أنواع السرطان لذا يمكن القول تماماً إن النظام الغذائي النباتي هو النظام الطبيعي الأمثال والمعلوم إن أخطر ما يواجه النظام الطبي اليوم من مشاكل صحية هي مشكلة اللحوم وتناولها وطف التعامل معها فهي مصدر الكثير من الأمراض المنتشرة في العالم المتحضر كأمراض القلب والدورة الدموية والجهاز الهضمي والبولي . و000000 ولا بوجد أدنى شك من إن مشكلة اللحوم من اكبر مشاكل الصحة حاليا بسبب الحيوانات التي تعتبر أكثر عناصر نقل الأمراض إلى البشر مع ملاحظة عدم إمكانية الاستغناء الكامل عن هذه اللحوم. وهناك أديان تمنع أكل اللحوم لفترات ( كالصوم الكبير عند إخواننا المسيحيين ) وفي حين يشكِّل التغذية بالنبات جزءاً لا يتجزأ من الوصايا الدينية الأساسية في عدد من الأديان الأخرى إن النظام الجديد يتكون من الحبوب الكاملة والخضار والبقوليات والقليل من السمك وثمار البحر ولا يفضل اخذ ( اللحوم والسكر والملح المكرر والطحين الأبيض ) وبالتالي العودة إلى الحياة الطبيعية وما تحويه كل بيئة من طعام وغذاء طبيعي .
يجب الاعتماد على الغذاء المتوازن علما إن الأمراض قد تأتي من عدم توازن اخذ الطعام أي نأخذ طعام أنثى مدة طويلة أو طعام ذكر مدة طويلة وتعتبر الحبوب من الأغذية المتوازنة بين الذكر والأنثى والمفيدة في كل البلدان والفصول والأوقات ولكل الناس
المادة نسبة اخذالمادة
حبوب كاملة 60%
خضار 30%
بقوليات وأعشاب 5%
حساء 5%
ومن يحتج ويقول بالحاجة إلى الكالسيوم الحيواني من الألبان والاجبان يمكن بسهولة القول : إن الكالسيوم يمكن الحصول عليه من مصادر نباتية كبيرة وأهمها : الملفوف واللفت الأخضر والقرنبيط الأخضر دون الرجوع إلى الحليب المصدر الوحيد سابقا للكالسيوم وللمقارنة نقول التالي :للمثال فقط علما انه يوجد العديد من الأعشاب والخضروات التي تحوي الكالسيوم بكمية جيدة وأكثر من الحليب كما هو مبين في الجدول التالي 0
المادة كمية الكالسيوم فيها
عشبة البحر 500-1300 ملج
البقدونس 130ملج
الملفوف الأخضر 120ملج
الحليب 118ملج
كمايوجد بدائل كل من الألبان والاجبان حيث يوجد أجبان وألبان مصنوعة من مصادر نباتية يمكن لمن يريد متابعة المهتمين في التغذية والأعشاب الطبية والطب البديل او الالماكروبيتيك والمزيد من المهتمين الأخريين
أما أهم النصائح الهامة التي يجب العمل بها ومراعاتها لصحة وحياة افضل
عدم أكل الحبوب المقشورة من رز وحنطة وكذلك خبز الطحين الأبيض المقشور والسكر الأبيض والملح المكرر الصناعي وذلك عن طريق التدريج بالتقليل منهم حتى الإعدام النهائي والانتقال إلى التمر والدبس والمحليات البيتية ويمكن تعلم صنع انواع من الحلويات المفيد الطيبة من مواد غير ضارة
000 للملاحظة فقط يمكن القول ان نزع القشرة من حبة الأرز فإننا ننزع:40% من الكالسيوم و 55% من الفوسفورو 55% من الحديد و 56% من البوتاسيوم و 50% من فيتامين ب2 و 69% من فيتامين ب و 70% من الألياف ) وهذا للمثل على مقدار الخسارة من نزع قشور الحبوب الإقلال من أكل اللحوم بكل أنواعها عدا السمك بكمية قليلة وإذا كان صعبا التقليل من اللحوم قدر الامكان وإيقاف أيضا الألبان والاجبان واستبدالها بمكونات نباتية غنية بالكالسيوم وهذا على ذمة ومسؤولية أصحاب هذا العلم علما ان التجربة الشخصية لقليل هذه المواد قدر الامكان وحيث إن : الغذاء الحيواني المصدر يرفع من نسبة حموضة الدم، بينما ينزع تناول الخضار والفاكهة إلى زيادة قَلْوَنته. والحموضة العالية وسط جيد لنمو الجراثيم وتكاثرها وعكس هذه الأمور في الغذاء النباتي حيث تقلل من حموضة الدم وبالتالي زيادة الأوكسجين المنقول مع الدم إلى المخ
تناول الحساء المدعوم بالخضار ذات الأوراق والجذور المتنوعة و والتوقف التدريجي لشرب الشاي والقهوة
أن تكون الخضار والفواكه من بيئتنا نظيفة وخالية من المبيدات والأسمدة وان تكون ناضجة وفي وقتها غير مخزنة كل صنف يوكل في موسمه ووقته فقط دون التخزين
تناول الملح البحري فقط مع الطعام لأنه: يحتوي على :95% كلوريد الصوديوم+5% معادن مثل المنغنيز والفسفور والكالسيوم وغيرها والاهم انه يحتوي على /70/ عنصر معدني
الإقلال من السكر الأبيض لأنه: لا يمكن للجسم هضمه يؤثر في إضعاف مناعة الجسم وإنقاص الكريات البيض من هنا نجد الأولاد يصابون بالتعب والرشح بعد الحفلات وتناول السكريات والحلويات بكسرى
التقييد باد آب الطعام العامة من الغسل اليدين قبل وبعد الطعام والمضغ الجيد والكثير للمرضى بالذات وتصغير اللقمة والعودة للقديم حيث تأكل الأسرة مجتمعين بمزيد من المودة والحب
كما انه يجب عدم تناول الطعام قبل الإحساس بالجوع وإيقاف الطعام قبل الشبع
الشرب باعتدال وتجنب شرب السوائل أثناء الأكل ولكن خارج ذلك يتم الشرب بطريقة معتدلة وفقط عند الظمأ , وعدم تناول العشاء إلا قبل النوم بحوا لي على الأقل ثلاث ساعات والنوم باكرا والاستيقاظ أيضا باكرا
ارتداء الملابس القطنية ومنع لبس المجوهرات الذهبية وغيرها
ممارسة رياضة يومية خفيفة والعمل على نظافة البيت والمكتب ومعدات العمل قدر الامكان
يكون الطبخ باواني فخارية أو الفولاذ الصامد (ستانلس ستيل عيار 18 / 10) بدلا من الأواني المطلية أو المصنوعة من الألمنيوم.وعلى الغاز او الحطب
أن يكون الإنسان مسرورا عند تناول الطعام
الأكل بشكل منتظم والابتداء بالبسملة والحمد عند الانتهاء
أن نضع في بيوتنا الزريعات الجميلة والمريحة
إن نظام الغذائي الجديد نظام لكل الناس ولكل أفراد الأسرة صغار وكبار ويؤمن للجميع صحة وسلامة وسعادة وسرور ويشفي من الأمراض ويبعدها عنا بأذن الله ويدعو للعودة للطبيعة والحياة الطبيعية أن نأكل مما يوجد في بيئتنا ومنتجةفي نفس الزمن والفصل ونبتعد عن الطعام المصنع والسريع والمحفوظ والمقالي واللحوم والألبان وغيرها
وارجوا أن أكون في هذه العجالة قد بينت ووضحت القليل من فوائد وميزات هذا النظام من خلال القراءات والمطالعات والمراسلات الكثيرة في هذا الموضوع والذي أمارس الشيء الكبير منه شخصيا في حياتي وأسرتي أيضا والله الموفق والنية حسنة بأذن الله
تعليق