م/محمد اسماعيل لوسمحت وتكرمت

تقليص
X
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • اولاد حارتنا
    عضو جديد
    • Jun 2006
    • 6

    م/محمد اسماعيل لوسمحت وتكرمت

    السلام عليكم
    مهندسنا الغالي احب ان استشيرك في موضوع زراعة المانجا فبعد تقريباَ 15عشر يوماَ سوف اقوم بوضع 1000شتلة منجا في الارض واحببت ان استشيرك في الامر
    1- درجة الحراره في المنطقة المراد وضع الشتلات بها تتراوح مابين الـ35 الى الـ45درجة
    2- الرطوبة معتدلة
    3- التربة طينية صفراء
    4- يتوفر بها النمل الابيض وبكثافه من الممكن مقاومته بالموبيدات الحشرية ولكن اريد افضل مبيد يقضي عليه وبدون تاثير على الشتلة
    5- يوجد عواصف ترابية (غبار) في فصل الصيف
    6-هل وضع تربة رملية تحت الشتلة بعمق 80سم افضل لكي يساعد الشتلة في مد عروقها
    7- هل وضع الشتلة في الحفرة بالكيس افضل ام بدون الكيس
    8- يوجد لدينا 13عشر شجرة منجا مثمرة لكن بطريقة بدائيه وثمرها صغير
    9- حسب ما قرات ان المناخ في ديرتنا مقارب نوعاَ ماء لمناخ الفيوم في مصر الشقيقة
    10- شبكة الري تنقيط
    سامحني على الاطالة وارجو منكم الافادة
  • م. محمد اسماعيل
    كبار الشخصيات "مهندس زراعي"
    • Jan 2005
    • 1248

    #2

    بسم الله الرحمن الرحيم
    الأخ / أولاد حارتنا
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    تجد على الرابط التالي معلومات وافية عن زراعة المانجو




    بعد الاطلاع عليها إذا كان لديك أى استفسار أرجو معاودة الكتابة إلينا

    تعليق

    • اولاد حارتنا
      عضو جديد
      • Jun 2006
      • 6

      #3
      م/ محمد الرابط ما رضي يفتح معاي لو تكرمت

      تعليق

      • اولاد حارتنا
        عضو جديد
        • Jun 2006
        • 6

        #4
        م/ محمد الرابط ما رضي يفتح معاي لو تكرمت

        تعليق

        • FOFFA
          النجم الفضي
          • Apr 2005
          • 1089

          #5
          التربـة :
          تنجح زراعة المانجو على مدى واسع من أنواع التربة فأنسب الأراضى لزراعتها الصفراء الخفيفة أو الطميية العميقة جيدة الصرف ذات مستوى ماء أرضى لايقل عن 1.5 م معتدلة الحموضة أو ذات رقم pH متعادل وكذلك الأراضى الرملية الخفيفة الفقيرة الخصوبة ( صفات المحصول فى الأراضى الرملية تكون أفضل ) والأراضى البركانية والأراضى التى ترتفع بها نسبة الجير وذات مستوى الماء الأرضى المرتفع لحد ما وتنجح فى مدى واسع من درجة pH التربة من الأراضى الحامضية pH ( 4.5 - 7 ) إلى الأراضى القاعدية pH ( 7 - 8.5 ) كذلك تنجح فى الأراضى التى بها حصى دقيق ( حصوية ) والذى يعمل على زيادة التهوية فى التربة ومثل هذه الأراضى لاتحتفظ بمياه الرى .

          ولذلك يجب توسيع جورة الزراعة وتعميقها لتصل إلى 1 * 1 * 1 م مع إضافة السماد العضوى والطمى وذلك لتقليل فقد الماء ، أما الأراضى الطينية الثقيلة فتعتبر غير ملائمة لزراعة المانجو نظراً لاحتفاظها بكميات كبيرة من الرطوبة ودقة حبيباتها وشدة التصاقها ببعض مما يعيق أو يقلل من انتشار الجذور كذلك تشقق التربة عند الجفاف مما يؤدى إلى تقطيع الجذور مما يؤثر على نمو الأشجار خاصة فى سنوات عمرها الأولى .

          أما الأراضى الملحية والطفلية فلاتصلح لزراعة المانجو إلا عن طريق إزالة تراب الجورة تماماً والتى تكون بأبعاد 1 * 1 * 1 م وملؤها بتراب جديد نظيف مع خلطه بالأسمدة العضوية المتحللة وإجراء الخدمة السنوية لإضافة السماد العضوى عن طريق خندق حول الشجرة مع محيط المسقط الرأسى للأفرع بعرض 40 سم وبعمق 50 - 60 سم وبذلك يتم تغيير جزء من التربة سنوياً يتمشى مع نمو الشجرة ونفس أسلوب الخدمة يتبع فى حالة الأراضى الحصوية والأراضى الرملية الناعمة ويجب ألا تتعدى نسبة الملوحة فى محلول التربة أكثر من 1000 جزء فى المليون حتى تعطى إنتاج تجارى جيد وقد تنجح زراعة المانجو فى أراضى تزيد نسبة الأملاح بها عن هذا الحد ( خاصة فى الأشجار البذرية ) ولكنها لاتعطى محصول تجارى وتتدهور إنتاجية الأشجار بتقدمها فى العمر .

          مستوى الماء الأرضى :
          ويجب ألايقل مستوى الماء الأرضى عن 1.5 م وعدم وجود طبقات صماء قريبة من سطح التربة حيث تعمل هذه الطبقات على إعاقة نمو وانتشار الجذور وتراكم مياه الرى الزائدة حتى تصل إلى مستوى الجذور فيؤدى إلى إصابتها بالعفن وموتها فى النهاية وموت النباتات وكذلك تؤدى إلى ارتفاع نسبة الملوحة فى المياه المحيطة بالجذور .

          وفى حالة تواجد هذه الطبقة الصماء يجب تفتيتها ويمكن علاجها فى الأراضى التى تم زراعتها فعلاً باستخدام محراث تحت التربة على أن تحرث الأرض مرتين متعامدتين ويكرر سنوياً حتى تمام التأكد من تكسيرها مما يزيد من تهوية التربة والمساعدة على صرف المياه المتراكمة وبالتالى تحسين نمو وانتشار الجذور وفى جميع الأحوال يجب عند إنشاء المزارع إنشاء مصارف فرعية ورئيسية حتى لاتحدث مشاكل بسبب ارتفاع مستوى الماء الأرضى .

          الظروف المناخية :
          تزرع المانجو فى المناطق الاستوائية وشبه الاستوائية خط عرض 25 ، 35 شمالاً وجنوباً وفى المناطق الدافئة إلى الشبة الاستوائية مثل مصر - كاليفورنيا - والمناطق المثلى لإنتاج المانجو هى المناطق التى يكون فيها المناخ بارد أو جاف أو بارد وجاف قبل التزهير ( وقت التحول والتكشف الزهرى للبرعم ) ومتبوعاً بوفرة رطوبة التربة ودرجة حرارة متوسطة الدفء ( 30 - 35ْ م ) - ووجد أن انخفاض درجة الحرارة فى المناطق شبه الاستوائية ( 12ْ م ) خلال فترة التزهير عادة ماتحد أو تقلل الإنتاج عن طريق تقليل نمو اللقاح ودرجة حرارة بداية النمو فى المانجو 95 ف ( 35ْ م ) والثابت الحرارى للمانجو 3000 وحدة حرارية . كما أن سقوط الأمطار أثناء إزهار الأشجار يعوق عملية التلقيح بواسطة الحشرات التى لاتنشط أثناء المطر والرياح الشديدة كما أن المطر يزيل حبوب اللقاح من مياسم الأزهار فلا تتم عملية الإخصاب ويقل المحصول فضلاً عن ذلك فإن الأمراض الفطرية وبخاصة مرض البياض الدقيقى يكثر ظهوره بعد المطر ويسبب أضراراً كبيرة
          المصدر:

          تعليق

          • FOFFA
            النجم الفضي
            • Apr 2005
            • 1089

            #6
            درجة الحرارة العالية :

            تأثير إرتفاع درجة الحرارة
            تنمو شجرة المانجو بحالة جيدة فى درجات الحرارة العالية إذا توفرت معها الرطوبة الجوية ودرجة الحرارة المثلى لإنتاج المانجو من 24 - 30ْ م أما إذا كان الجو جاف كما هو الحال فى مصر فإن النمو يبطء لحد ما فضلاً عن أن الأوراق تحترق احتراقاً كثيراً أو قليلاً حسب درجتى الحرارة والجفاف . علاوة على ذلك فإن ارتفاع الحرارة فى شهرى يونيه ويولية وتعرض جذوع الأشجار لأشعة الشمس المباشرة أو انعكاس الحرارة من الأرض الرملية يؤدى إلى تشقق وتلف الجذع وللوقاية من ذلك يتم دهان جذع الشجرة بعجينة بوردو أو محلول الجير أو اللف بقش الأرز . كذلك تصاب الثمار بأضرار عند درجة حرارة أعلى من 35ْ م وتتحمل شجرة المانجو ارتفاع الحرارة حتى 48ْ م وتؤثر الحرارة المرتفعة تأثيراً سيئاً على النموات فى الأشجار الصغيرة مما يسبب موتها ولذلك يجب تغطية الشتلات فى المشتل وعمل تزاريب حول الأشجار الصغيرة مع عمل فتحات للتهوية فى الجهة البحرية وذلك فى السنوات الأولى من غرسها .
            الرطوبة الجوية والأمطار :
            تنمو أشجار المانجو نمواً جيداً عند توفر الرطوبة الجوية والأرضية ، وتوفر الرطوبة الجوية يمنع أو يقلل احتراق الأوراق نتيجة ارتفاع درجة الحراة ويمنع حدوث عدم التوازن المائى للأشجار إلا أن زيادة الرطوبة الجوية لفترة طويلة خاصة أثناء التزهير يؤدى إلى تلف الأزهار وإصابتها بالأمراض المختلفة وخاصة مرض البياض الدقيقى كذلك فإن سقوط الأمطار خلال فترة التزهير يعمل على غسيل حبوب اللقاح علاوة على قلة نشاط الحشرات الملقحة مما ينعكس أثره على قلة كمية المحصول ولذلك يلزم لشجرة المانجو جو حار تسوده فترة الجفاف خصوصاً أثناء تكشف البراعم الزهرية وأثناء التزهير ونضج الثمار للحصول على نمو وإثمار جيد .

            الجفاف والعطش :
            تعتبر المانجو من الفواكه التى تتحمل أشجارها الجفاف ويمكن أن تحيا بدون أمطار أو مياه رى لمدة ثمانية أشهر أو أكثر إلا أن نقص الرطوبة الأرضية خلال مرحلة الإثمار يحدث تأثيرات شديدة على بقاء الثمار فى المراحل الأولى من تطورها فيؤدى إلى تساقطها وتعتبر فترة 4 - 6 أسابيع التى تعقب عقد الثمار فترة حرجة من تطور الثمرة حيث يحدث خلالها الإنقسام الخلوى بسرعة كما يتم فيها تطور جدار الخلية فيحدث فيها زيادة فى حجم الثمرة وتجدر الملاحظة أن أى نقص ولو طفيف فى الحالة المائية للشجرة خلال تلك الفترة قد يؤدى إلى حدوث تأثيرات عكسية على نمو الثمرة وبقائها على الشجرة .

            أما بالنسبة لمستوى الماء الأرضى فإن شجرة المانجو من أكثر الأشجار التى يمكن أن تنمو فى الأراضى الغير عميقة والغير منفذة للماء أو القريبة من مستوى الماء الأرضى .

            وقد تتأذى الأشجار الصغيرة بعض الشئ فى السنين الأولى من زراعتها فى مثل تلك الأراضى فى حين لاتتأذى الأشجار الكبيرة وأنسب مايكون مستوى الماء الأرضى على عمق 1.5 - 2 متر من سطح التربة - وإتضح أن جذور المانجو تنمو فى مستوى الماء الأرضى العالى وأن الأشجار لاتتأذى بذلك خصوصا إذا كانت تلك الأراضى مسامية حسنة التهوية أما إذا زادت الرطوبة عن الحد المناسب أو كان مستوى الماء الأرضى مرتفعا والأرض خالية من المصارف غير مهواه فإن نسبة كبيرة من الجذور الماصة تموت فتضعف الأشجار ويقل المحصول تبعا لذلك أو ينعدم .

            ووجد أن أشجار المانجو تتحمل غمرها بالمياه مدة طويلة ( مياه الفيضانات ) لمدة شهرين ثم تستعيد حيويتهابعد انحصار مياه الفيضان ( فيضان 1946 ) .
            المصدر:

            تعليق

            يعمل...