تويت
بلمسات بسيطه تعيدي لغرفة نومك شبابها
طفشانة من غرفتي .......... أووووووف تغيير أماكن :غيري أماكن الأثاث في غرفتك فتغييرها سيجعل مزاجك أفضل . ولكن قيسي المسافات الممكنة قبل أن تتورطي في إزاحة القطع الضخمة كالخزانة والسرير .
تغيير الألوان :بإمكانك تغيير لون الخزانة بشراء ورق لاصق وتغليف خزانتك به .. هنالك ألوانا خشبية رائعة ..
ولكن انتبهي عليك أن تكوني في غاية الدقة في تحديد المقاسات عند الإلصاق ويجب أن تبعدي الورق عن اللاصق من القطعة العلوية فقط ثم تسحبين الورق بروية بيد وتضغطين من فوق الورق باليد الأخرى لكي لا نترك فقاعات هوائية قبيحة .
بإمكانك شراء أغطية سرير بألوان زاهية مختلفة عن ما اعتدت عليه .
ولا تنسي .... توزيع بعض الوسادات الملونة الناسبة هنا وهناك سيكون جميلا .
إضاءة جديدة ومختلفة :عليك بتغيير الإضاءة .. فللإضاءة فعل ساحر في الغرف .. ضعي إضاءة خافتة وابجورات ومصابيح مناسبة لألوان غرفتك واعمدي إلى إضاءتها بشكل خافت .. ستدهشين لتأثير الإضاءة .
يمكنك أيضا أن تستخدمي الشمع ، هناك أشكالا غاية في الروعة ، أشعليها مع إضاءة خافتة ويا سلام ، سأكون مسرورة لو دعوتني لمشاركتك طعاما صينيا في هذه الأجواء ..
أشياء جديدة وجميلة :هناك ورق حائط لاصق رفيع بمقاسين 10 سم و5 سم عليه رسومات تزينية وهو رخيص الثمن .. بإمكانك شراء ما يناسب ألوان غرفتك وإلصاقه على الجدار .. ولكن انتبهي فعليك استخدام المتر لتحديد الارتفاع المطلوب على الحائط الواحد أكثر من خمس أو ست مرات بقلم رصاص لتحديد ارتفاع الذي تريدين إلصاق الورق عليه وإلا مال وأصبح قبيحا وعادة ارتفاع متر واحد يكون مناسبا كما بإمكانك طلاء ما تحت الورق بلون آخر يتناسب وألوان غرفتك .
إذا كانت الغرفة واسعة وفيها كتب بإمكانك أن تضعي حاجز خشبي جميل يفصل بين السرير ومكان الجلوس .
زهور ... كما تحبينها :تستطيعين تنسيق زهور ووضعها في زاوية الغرفة .. أو تجفيف باقة أهديت إليك بتعليقها بشكل مقلوب على الحائط عدة أيام وستكونين مخيرة بين تركها باقة ميبسة على الحائط أو قص الورود منها ووضعها في صحن كريستال أو فخار جميل .
إضافات على الحائط :بإمكانك اختيار بعض اللوحات وتعليقها على الجدران ولكن تأكدي من عدم وجود رسوم للأشخاص فيها وإلا ستحرمين زيارة الملائكة لغرفتك .
إن وضع مرايا كبيرة على الجدران ستجعل الغرفة تبدو أكثر اتساعا ولكن للأسف لن يكون بوسعك استخدام هذا الاتساع أو الدخول إليه .
ما رأيك الآن في الغرفة ....... كما سبق وأخبرتك ، لا داعي لشكري مطلقا .
المصدر مجلة حياة للفتيات العدد 69
تعليق