تويت
الراحة والاسترخاء والفرح يحد من خسارة الحمل بنسبة 60%
قدم أطباء مختصون في أمراض النساء والتوليد في الولايات المتحدة مجموعة من التوصيات لخفض معدلات خسارة الأمهات لحملهن، وأكدوا أن الإطلاع المبكر على الوضع الصحي للأم والفحوصات الجينية على بقايا الجنين، قد تساهم في تقليص خسارة الحمل. وتعد حالات خسارة الحمل مشكلة نفسية مزعجة للعديد من النساء خصوصاً إذا لم ينجبن أطفالا أصحاء ولكن هذا الشعور النفسي قد يزيد من المشكلة لذا يجب على هؤلاء السيدات تقبل ما حدث بالرضا بمشيئة الله سبحانه وتعالى.
وشدد الخبراء على أن خسارة الحمل تصيب 15إلى 50في المائة من النساء اللواتي عادة ما يحملن مرة أخرى ويلدن أطفالاً أصحاء، غير أن 5في المائة منهن مرشحات لمواجهة هذه الحالة مجدداً، خاصة إذا ما تجاوزن سن الخامسة والثلاثين.
وقدم الخبراء مجموعة من التوصيات البسيطة التي قد تساعد الحوامل، وفي مقدمتها إجراء فحوصات عامة قبل الحمل ، أهمها احتمال وجود مرض السكري أو ضغط الدم المرتفع أو أي مرض آخر على علاقة بالجهاز التناسلي.
وقالت الدكتورة ماري ستيفنسن إن على الحوامل اللواتي تعرضن لخسارة حمل سابق مناقشة حالتهن الطبية السابقة مع المختصين قبل بدء الحمل وذلك كخطوة احترازية ضرورية.
وشدد الخبراء على أن خسارة الحمل تصيب 15إلى 50في المائة من النساء اللواتي عادة ما يحملن مرة أخرى ويلدن أطفالاً أصحاء، غير أن 5في المائة منهن مرشحات لمواجهة هذه الحالة مجدداً، خاصة إذا ما تجاوزن سن الخامسة والثلاثين.
وقدم الخبراء مجموعة من التوصيات البسيطة التي قد تساعد الحوامل، وفي مقدمتها إجراء فحوصات عامة قبل الحمل ، أهمها احتمال وجود مرض السكري أو ضغط الدم المرتفع أو أي مرض آخر على علاقة بالجهاز التناسلي.
وقالت الدكتورة ماري ستيفنسن إن على الحوامل اللواتي تعرضن لخسارة حمل سابق مناقشة حالتهن الطبية السابقة مع المختصين قبل بدء الحمل وذلك كخطوة احترازية ضرورية.
[/CENTER][/LEFT]
تعليق