أعتذر من الجميع لضيق صدري ، لأني يومها كنت جد مرتبكة من الموقف ، ولم أتحمل ، فعدت أبحث عن أي وسيلة تريحلي أعصابي
وصرت أفكر في المستقبل ، وكأن ابنتي عمرها فوق العشرين
عندك حق في كل كلمة ذكرتيها ، والطفل لديه جيران ، من هذا النوع ، وهو متعلق بهم كثيراا ، وبالإضافة إلى أصدقائه في المدرسة ، ولربما هو يقلد أي شيء أمامه
ومسألة أن ابنتي يجب أن تنفرد بخصوصياتها ، وفعلا بدأت أعلمها كيف تنفرد بهم ، وحتى الحمام ، وحتى أبوها ، وحتى أعز صديقاتها ، فهذا سيساعدني في تعليمها والإطمئنان عليها نوعا ما
إضافتك راائعة وشييقة ، وددت لو تكون أكبر من ذلك
سررت بك يا شيماء ن ولدرر مآ اضفت
كوني بالقرب دومااا ~
تعليق