هل أنت ماهر مع أبنائك
1- عندما يقوم طفلك بعمل جيد فإنك :
أ- تمتدحه وتخبره أنك فخور به.
ب- تكتفي بقول( مقبول) دون أي تعبيرات.
ج- تقارنه بك وأنت صغير وتقزم أعماله.
2- إذا جاءك ابنك ليكلمك وهو خائف منك فإنك :
أ- تضمه إلى صدرك وتحتضنه وتقبله لتهدئه.
ب- تطالبه أن يتحدث دون أن تلمسه أو تحتضنه.
ج- تعنفه على خوفه.
3- عندما ترى من ابنك تصرفات لا تعجبك فإنك:
أ- تفكر أولاً في أنه ربما يتصرف مثلك وأن عليك أن تغير من تصرفاتك.
ب- تعتقد أنه من المفروض ألا يقلد تصرفاتك السيئة.
ج- تعتقد بأن تصرفاته السيئة نابعة منه أو من زملائه ولا دخل لك بهذا .
4- إذا سألتك ابنتك سؤالاً لا تعرف إجابته فإنك:
أ- تخبرها بأنك لا تعرف الإجابة الآن ولكنك ستبحث عنها.
ب- تحاول أن تتهرب من الإجابة عنها لأنك مشغول.
ج- تجيبها بأي إجابة كاذبة.
5- تحدد مع ابنك ضوابط معينة وإذا خرج عنها فإنك:
أ- تنفعل ولكن بهدوء وتخبر ابنك بأنه أخطأ.
ب- تنفعل وتثور وتعنف ابنك بدرجة تخيفه.
ج- تنفعل لدرجة تفقدك أعصابك وقد تضرب ابنك.
• تقييم الإجابات
ضع لنفسك 3 درجات للإجابة (أ)، ودرجتان للإجابة (ب)، ودرجة للإجابة (ج).
■ من 12 – 15 : إذا كانت درجاتك من 12-15 فأنت أب جيد لأبنائك تعرف كيف تتفهم مشاعرهم وتتعامل معهم ولا تبخل عليهم بعواطفك المتزنة وتحرص على أن تكون قدوة لهم.
■ من 9 – 12 : إذا كانت درجاتك من 9 – 12 فأنت أب لا بأس بك ولكن لم ترق لدرجة جيدة وتحتاج لبعض المهارات لتحسين أدائك التربوي.
■ أقل من 9 : إذا كانت درجاتك أقل من 9 درجات فللأسف فإن أداءك التربوي منخفض للغاية وتحتاج لجهد خاص وكبير لتحسينه، وهذا ما نقدمه لك في المهارات التربوية التالية:
المهارات التربوية:
1- التقدير : الوالد الإيجابي يعامل طفله بتقدير واحترام، ويشعره بأنه طفل مهم، ويحاول في نفس الوقت تفهم سلوك ونفسية طفله، ويهدف هذا الوالد إلى غرس صفة تقدير الذات في نفس طفله وذلك من خلال الثناء عليه بدرجة من الاستقلالية تتناسب مع عمره.
أمثلة عملية للتطبيق:
• أخبر ابنتك أنك فخور بها.
• امدح ابنك عندما يؤدي عملاً جيداً، أو بعد إتمامه لواجباته.
• دائماً ومهما يحدث أخبر ابنك أنك تحبه.
يالله كل وحدة منكم تشوف مستواها .
1- عندما يقوم طفلك بعمل جيد فإنك :
أ- تمتدحه وتخبره أنك فخور به.
ب- تكتفي بقول( مقبول) دون أي تعبيرات.
ج- تقارنه بك وأنت صغير وتقزم أعماله.
2- إذا جاءك ابنك ليكلمك وهو خائف منك فإنك :
أ- تضمه إلى صدرك وتحتضنه وتقبله لتهدئه.
ب- تطالبه أن يتحدث دون أن تلمسه أو تحتضنه.
ج- تعنفه على خوفه.
3- عندما ترى من ابنك تصرفات لا تعجبك فإنك:
أ- تفكر أولاً في أنه ربما يتصرف مثلك وأن عليك أن تغير من تصرفاتك.
ب- تعتقد أنه من المفروض ألا يقلد تصرفاتك السيئة.
ج- تعتقد بأن تصرفاته السيئة نابعة منه أو من زملائه ولا دخل لك بهذا .
4- إذا سألتك ابنتك سؤالاً لا تعرف إجابته فإنك:
أ- تخبرها بأنك لا تعرف الإجابة الآن ولكنك ستبحث عنها.
ب- تحاول أن تتهرب من الإجابة عنها لأنك مشغول.
ج- تجيبها بأي إجابة كاذبة.
5- تحدد مع ابنك ضوابط معينة وإذا خرج عنها فإنك:
أ- تنفعل ولكن بهدوء وتخبر ابنك بأنه أخطأ.
ب- تنفعل وتثور وتعنف ابنك بدرجة تخيفه.
ج- تنفعل لدرجة تفقدك أعصابك وقد تضرب ابنك.
• تقييم الإجابات
ضع لنفسك 3 درجات للإجابة (أ)، ودرجتان للإجابة (ب)، ودرجة للإجابة (ج).
■ من 12 – 15 : إذا كانت درجاتك من 12-15 فأنت أب جيد لأبنائك تعرف كيف تتفهم مشاعرهم وتتعامل معهم ولا تبخل عليهم بعواطفك المتزنة وتحرص على أن تكون قدوة لهم.
■ من 9 – 12 : إذا كانت درجاتك من 9 – 12 فأنت أب لا بأس بك ولكن لم ترق لدرجة جيدة وتحتاج لبعض المهارات لتحسين أدائك التربوي.
■ أقل من 9 : إذا كانت درجاتك أقل من 9 درجات فللأسف فإن أداءك التربوي منخفض للغاية وتحتاج لجهد خاص وكبير لتحسينه، وهذا ما نقدمه لك في المهارات التربوية التالية:
المهارات التربوية:
1- التقدير : الوالد الإيجابي يعامل طفله بتقدير واحترام، ويشعره بأنه طفل مهم، ويحاول في نفس الوقت تفهم سلوك ونفسية طفله، ويهدف هذا الوالد إلى غرس صفة تقدير الذات في نفس طفله وذلك من خلال الثناء عليه بدرجة من الاستقلالية تتناسب مع عمره.
أمثلة عملية للتطبيق:
• أخبر ابنتك أنك فخور بها.
• امدح ابنك عندما يؤدي عملاً جيداً، أو بعد إتمامه لواجباته.
• دائماً ومهما يحدث أخبر ابنك أنك تحبه.
يالله كل وحدة منكم تشوف مستواها .


تعليق